الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


من اليوميات : الولد ولد ولو حكم بلد

مريم نجمه

2017 / 8 / 23
الثورات والانتفاضات الجماهيرية


يوميات جديدة : الولد ولد , ولو حكم بلد -
يوم الصداقة العالمي 1 - آب
فعلاً أعطانا منبرالحوارالمتمدن والفيسبوك ووسائل التواصل الإجتماعي عامة مشكورة , صداقات جديدة رائعة عوّضت قليلاً عن صحراء الغربة .... تحياتي للأصدقاء والقراء المحترمين .
*

صباح الأرض المُستباحة للأغراب ......................25 - 7
مثلنا الشعبي يقول :
" الضيوف في دارَك , والمفتاح بزنّارَك " .
فعلاً هذا وضعنا تحت ظلم سلطة الأسد -
-
متى نمتلك القرار , أما آن الأوان ؟

-
المحاولة , أفضل من الصمت .


-
في القلبِ فلسطين , كما سوريا .....
كلنا مع الشعب الفلسطيني الشقيق و ( الأقصى ) , صوت واحد وقضية واحدة ............ 23 - 7
*

عماد الدول الأقتصاد , والعدالة .
*
- الفيلسوف المفكر إدوارد سعيد ... في كثير من كتاباته خاصة في سيرة حياته شبيهة ب " لعبة وعملية شد الحبل " بينه وبين الإعلام والدوائر السياسية الأميركية حول انتمائه لفلسطينيته وعروبته . كم كان يؤلمه ذلك ليعود دوماً يَصِرُّ و يركز عليها يفضح أساليب العدو في الخارج وهم يحاولون في كل مناسبة نزعها وإبعادها عنه !

*
لتتحد الدموع , يفيض نهر الحب
يجرف الأقذار , وحشية التتار , وسموم الحرب
امتلأت البحار, عيون أطفال
ستطفو , لآلئ المحار
لن نعبّد البحار
كفانا وحشية وتهجير , واستئصال
الشعب يريد تغيير النظام
إسقاط بشار
محاسبة بشار
مازال الشعار , معمولاً به
مهما لعبوا وكسّروا وخرّبوا وقتلوا ثوار.!

*
هناك حبٌ عذري ٌّو حبٌ غير عذريّ
بين " فصائل الفطر " التي نمت فوق الدماء السورية !

*
ما هذا الترابط العضوي - العقائدي - التنسيقي
بين ميليشيا حزب الله وعصابات النصرة !!؟ .

*
لكم الخلود والمجد ..
الله يرحمكم يا جول جمّال موسى الجربندَة فايز منصور فريز مالك وبسام حمشو وغيرهم وغيرهم ... بحّارينا وطيارينا
الشهداء الوطنيين الأبطال الشجعان حميتم سماء سوريا من الغربان الصهاينة , وفجرتم أسطول العدو في قناة السويس دفاعاً عن الشهامة والكرامة العربية
هل من مزيد يا شعبي البطل
أين نحن اليوم من طياري الأسد والأغراب الأعداء حاملي براميل الموت والغازات السامة والصواريخ 7 أعوام ونار جهنم فوق العباد ...................................29 - 7 - 17

*
ما زالت المحارق والإبادات " الهلوكوستية " تمشي فوق مدننا واحدة بعد الأخرى ! 20 - 7 -
المحادل والجرّافات تمهد لطريق إيران وصولاً للبحر المتوسط سوريا لبنان قبل مرور النفط والدُعاة من إيران مرورا بمدن العراق والأنبار فسوريا للبحر

*
الدين ليس للتجارة والموت والقتل وتحميل الحروب أو الثورات بإسمه -
الدين في الكنائس والجوامع والمعابد , وليس في الشوارع والحراب ومباركتها , بل في الصمت وليس بالثرثرة ومكبرات الصوت والأعلام السوداء وتفخيخ الناس والأطفال بالشوارع والدهس بالسيارات والتمثيل بالجثث والتكفير والمهاترات المذهبية وتأييد أنظمة ورؤساء الإستبداد والرجعية -
*
معقول يخلقوا أو يرسلوا " خميني " آخر لسوريا بعد الديكتاتور" أبو البراميل " ما رأيكم أصدقائي ؟
من تنتخبون أو تقترحوا لهذه المهمة ؟
أخبار صادمة مع الأسف !

*
ما هذا الترابط العقائدي والتنسيقي والروحي بين ميليشيا حزب الله وعصابات النصرة !

*
هناك حبٌ عذريٌّ وغير عذريّ .. بين " فصائل الفطر " التي نمت فوق الدماء السورية !!

*
أين آلاف المخطوفين والمخطوفات ؟
أين آلاف المعتقلات والمعتقلين
هل فرغت الساحة , وساد الصمت !؟
طلعنا على الميّة , نزّلونا لتحت الصفر . ما بقي شئ بيد الشعب السوري ........, سرقوها !!!؟ .

الولد ولد , ولو حَكم بلد -
هدّم وطن
قتل شعب
وباع البلد
ويتباهى!!


كنا تحت بسطار الأسد ,
أصبحنا تحت خمس بساطير , ومشّايات الشيوخ !
-
مطلوبة للإعدام مدننا قرانا والإنسان العايش فيها من زمان ,, التركيز على الشباب قتلهم اعتقالهم تهجيرهم تجنيدهم للحروب والتفخيخ والإنتحار وإبدالها بالأغراب من هنا وهناك . هل حصل ما يشبهك يا سوريا المضيافة الأصيلة العتيقة العريقة ..!؟
-
كل صوت حرّ يقول ( لا ) في سوريا , مطلوب على صينية سالومي وهيروديا والقياصرة الجدد !
التركيز على الأحرار والمعارضة التي لم تنصاع لإجندات الخارج والتي كسّرت القيود .. وترفض السير مع العبيد والقطيع


صباح الحرية والنصر على السلاح والخنوع
-
" إذا لم يكم لديك سوى كوب ماء , إقتسمه مع أي زهرة تشاء " .
مريم نجمه








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. البريطانيون يواصلون الإدلاء بأصواتهم لاختيار حكومة جديدة وتو


.. حزب العمال ينوي الاعتراف بدولة فلسطين




.. بريطانيا.. استطلاعات الرأي ترجح فوز حزب العمال في الانتخابات


.. التيليغراف: حزب العمال في المقدمة بنسبة أكثر من 40% والمحافظ




.. كلمة الأستاذ محمد سعيد بناني في تأبين الراحل عبد العزيز بنزا