الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


سور

رياض ماشي الفتلاوي

2017 / 9 / 11
الادب والفن


سور
ربما لم اك انا من يقرئك. و لا حتى دفاتري ولا سنين البكاء، وجدتك بين المحابر تدير السطور تفقع عين المسافات تحيك خيطا بين الشمس وموتي، لا تعلق قصائدك بشعري لست مباحا في قيامة أرضي الف دمعة ونار توهجت من بقايا قلب أجدادي، ضاحكة تجعدات جبيني يسيل من بين جداولها اغصان الشيب، تتوارى خلف الغيوم فصول الموت، كلما أشرقت سنابل الفتح غطتها سهول الضباب، بينما اكتب شجرة الغروب بأوراقها السبعة سقط من يدي قنديل الحروف الحزينة، سور الغياب لا يجفف ينابيع الشعر ، جدران ساعتي اكلتها الارضة وصدى محبرتي في غرفة النسيان تحلق دفاتر جنوني شمس لا تغيب.....








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. أخرهم نيللي وهشام.. موجة انفصال أشهر ثنائيات تلاحق الوسط الف


.. فيلم #رفعت_عيني_للسما مش الهدف منه فيلم هو تحقيق لحلم? إحساس




.. الفيلم ده وصل أهم رسالة في الدنيا? رأي منى الشاذلي لأبطال في


.. في عيدها الـ 90 .. قصة أول يوم في تاريخ الإذاعة المصرية ب




.. أم ماجدة زغروطتها رنت في الاستوديو?? أهالي أبطال فيلم #رفعت_