الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
فى الحب و ... التملك
ابراهيم جاد الكريم
2017 / 9 / 14الادب والفن
كُنت أنا البادىء ... بالرحيل
يوم أن بدأتِ أنتِ فى العويل
كأُنثى تَسعى ككُل أنثى .. للتمَلك
ونسيتِ ما كَان من حُبى فى ظلّك
وثار وعيى وأنت تعلمين
أنك ولأخلاصى سوف تبحثين
وأنك لأيامى وحبى سوف تحنين
وأنك كنتِ تفهمين أنى أهيم فى الآفاقِ
بحثا عن القصائدَ والأوفاقِ
ولا أَطيقُ يوماً حبساً ولا قفصٍ من طُفولتى
وأِرحلُ دائماً وأكسَر حبى للعبتى
شعرِى وقصُائدى التى كانت لكِ
يوم أن كَان حُبى وشَبابى فى يدِ ك
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
اخر الافلام
.. #شاهد بريطاني ينتقد تبنّي الإعلام الغربي الرواية الإسرائيلي
.. مهرجان الجونة السينمائي: دورة جديدة تحت عنوان التشابك والإبد
.. الفنان عمرو الجزار : إسماعيل الليثى نزل الشغل علشان فرقته ب
.. طرح إعلان فيلم إن كاميرا لأمير المصري بعد مشاركته بمهرجان ال
.. بلا قيود يستضيف الروائية والأديبة المصرية ميرال الطحاوي