الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


(إقرأني)

علي حمادي الناموس

2017 / 10 / 26
الادب والفن


رُبّما تقرأني..
ناراً وماءْ..
رُبّما تحملُني
شوطَ عناءْ..
ربما تزهدُ فيَّ
بعد تأويلٍ و(نوتات) غناءْ..
ربما...او رُبَّ..
لا تعرفُ شيأً
طيبةُ الانسانِ
ترميهِ بكدٍ وابتلاءْ..
بعد ما كنا لكم سكةَ دربٍ
كي تمروا...
هكذا رُدَّ جميلُ الامسِ.
تجويعا
.......وتخريبا
...............وأنهارَ دماءْ..
فأنا النارُ.. فقد جُنَّ جنوني
لا اكن مهما رغِبتم كفَّ ماءْ..
.............








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. -بيروت اند بيوند- : مشروع تجاوز حدود لبنان في دعم الموسيقى ا


.. صباح العربية | الفنان السعودي سعود أحمد يكشف سر حبه للراحل ط




.. فيلم تسجيلي عن مجمع هاير مصر للصناعات الإلكترونية


.. جبهة الخلاص الوطني تصف الانتخابات الرئاسية بالمسرحية في تونس




.. عام على رحيل مصطفى درويش.. آخر ما قاله الفنان الراحل