الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


قصيدتي

علي ياري

2017 / 11 / 18
الادب والفن


لعينك قلبي وحرفي تفجَّرْ
وعمري، فلا ضيرَ فيك يُعمَّرْ

تهونُ المخافةُ في وجهِ بدرٍ
فما الضير بوحي بمجهوله.ِ مَرْ

هو الحبُّ أيامهُ عابرات
ويومي كعمري يساوي وأكثرْ

لكلِّ امرءٍ قمةٌ تنتهي
ومن حسنِ شعري فيك تحضّرْ

أيا نقطةَ البدء في كلِّ حسنٍ
ويا محورَ الطيبِ في كلِّ معشرْ

تسامتْ خصالك عن كل سامٍ
فآنستُ نورك والنارُ تسعرْ

أيلقى عيوباً إذا المرء يهوى
أفي القلبِ عينٌ ترى شرَّه شرْ

حبيبٌ على ما بك، النقصُ فيهم
فربَّ انتقاصٍ كمالٌ لآخرْ

وكم من كلامٍ سمعناه حتى
رأينا الذي قد كرهناه أكبرْ

وبانتْ أقاويلهم خشيةً من
سطوعٍ سيخفى جمالاً وسكَّرْ

لهم حقُّ فيما أرادوا وقالوا
تضيع امتيازاتهم حال تحضرْ








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. أسيل مسعود تبهر العالم بصوتها وتحمل الموسيقى من سوريا إلى إس


.. فنانو الشارع يُحوِّلون العاصمة الإسبانية مدريد إلى رواق للفن




.. كريم السبكى: اشتغلنا على فيلم شقو 3 سنوات


.. رواية باسم خندقجي طلعت قدام عين إسرائيل ولم يعرفوها.. شقيقته




.. كلمة أخيرة - قصة نجاح سيدة مصرية.. شيرين قدرت تخطي صعوبات ال