الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


أمطار...

حسين محمود التلاوي
(Hussein Mahmoud Talawy)

2017 / 11 / 21
الادب والفن


عندما رأى المطر يغسل الطرقات، تمنى لو أمطرت أخلاقًا.
اغتسلت الشوارع بالمطر، لكنها لم تنعم بالطهر إلا قليلًا.
عندما شعر بالمطر فوق رأسه، تساءل عن مصير ذات التراب التي يسقط فوقها المطر.
ماذا رأت الأمطار في رحلة السقوط من سماء الطهر لذرات التراب؟!
كم من حكاية محيت من فوق الأرصفة... فور سقوط المطر؟!








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. مليون و600 ألف جنيه يحققها فيلم السرب فى اول يوم عرض


.. أفقد السقا السمع 3 أيام.. أخطر مشهد فى فيلم السرب




.. في ذكرى رحيله.. أهم أعمال الفنان الراحل وائل نور رحمة الله ع


.. كل الزوايا - الفنان يحيى الفخراني يقترح تدريس القانون كمادة




.. فلاشلايت... ما الفرق بين المسرح والسينما والستاند أب؟