الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


القانون ثم القانون لحماية الشعب وحرياته

مريم نجمه

2017 / 11 / 28
مواضيع وابحاث سياسية


القانون ثم القانون لحماية الشعب وحرياته .
فصل الدين عن الدولة - الدستور العصري المدني الذي يصيغه مواطنون أحرار قانونيين وسياسيين مجرّبين داخل وطنهم جميعاً وفي منتهى الحرية والحوارالمفتوح والتصويت .
القانون لايصاغ خارج الوطن بأيدي غرباء محتلين وسكان البلد معتقلين أو مُبعدين ومشتتين في القارات الخمس .


الديموقراطية والديموقراطية ثم الديمقراطية , هي خلاص الشعوب ونجاتها - شعبنا السوري أولاً - سلامها وأمنها تحررها وحريتها .. إبداعاتها وتقدمها لا غير . لا يعالج مشاكلنا وأمراضنا الإجتماعية أو السياسية سوى الديمقراطية
......



الجبهة التقدمية الأسدية هي جبهة " شهود الزور " وذيل للسلطة لمن لا يعرف . ومجلس الشعب والوزراء ورئيسهم هم أدوات بيد الحاكم الوريث لا يملكون حق الحرية في اتخاذ أي قرار سيادي وطني أو انتقاد ومخالفة النهج الأسدي البعثي الفاشي اللاوطني - إسم البعث والحزب صورة ديكور وستارة أو رداء خارجي لا أكثر الحكم هو أمني بامتياز أي للمخابرات الأسدية العائلية والصهيونية العالمية في طليعتهم أميركا وروسيا - -
الجميع ترعبهم كلمة حرية , ديمقراطية , أو يساري حقيقي عنيد وصلب لا ُيباع ولا يشترى ...واستشهد الكثير الكثير من أبناء شعبنا منذ 1970 - 2017 من هؤلاء الوطنيين الأوفياء للوطن والشعب والإشتراكية والأممية دفاعاً عن العدالة والحق والتحرر !!
23 - 11 - 17


عدوى الحرية
كا .. عدوى الإستبداد .....والعكس ..


عالم الصهاينة , ماذا ينتج ويُرجى منه , سوى العبيد والدماء وتأليه الإستبداد واللأخلاق والمال !؟؟

حزب الله اللبناني تاجِر( سمسار , وكيل ) تاجَرَ بالدم السوري والدِين .


-
وحوش الغابة مفلوتة " داشِرة , فلتانة ".. أولهم الأسد ,
لالتهام الشعوب وإبادتها تخويفها وتهجيرها ثم اصطيادها بتواطؤ المجتمع الدولي ومنظماته !؟


*********

المؤتمرات العربية والدولية بجميع أسمائها وألوانها كلها , كانت وبالاً على الشعب السوري وانتفاضته الشعبية البركانية السلمية العارمة .
هي محطات لمزيد من القتل والمجازر.. وتسليم المدن واحدة بعد الأخرى بعد محاصرتهم وتجويعهم ثم تهديمها وتخريبها بعد سرقة آثارها ومحتوياتها وقتل معظم الثوارأو تسفيرهم أو شرائهم ( ب ملايين البترودولار ) , لإجلاء سكانها عنها بتهجيرهم إلى الخارج أوالبحار أو المخيمات وتسليط الدواعش عليهم لسبيهم وبيعهم في سوق النخاسة والإغتصاب والإذلال لإحياء عصور الرق والعبودية والرعب . لتشويه هدف الثورة وشهدائها الأبرار و لدعم واستمرار سلطة الأسد وطيرانه وبراميله وعدم محاسبته أمام الشعب على جرائمه الوحشية الممتدة ضد شعبه وخياراته السلمية وإسقاطه ليكون درساً للأجيال , وبالتالي ليصبح الوطن والقرار بيد إيران أو روسيا وأميركا وتركيا لاقتسام النفوذ والمناطق السورية موارداً وطرقاً وممرات وقواعد بحرية وبرية لمئات السنين ..!!؟
قمة الصراع والوفاق , وتنافس الدول الرأسمالية المُفلِسة - المُتخمة - الحديثة والعريقة , والإمبراطوريات القديمة الصاعدة الهاجمة والبرجوازية الجديدة ( النوفوريش ) والرأسمالية النفطية التجارية المالية العسكرية إذا صح التعبير تناطحت وتبارزت في منتهى الوحشية والتكالب على المكشوف فوق سماء سوريتنا ومنطقتنا العربية الغنية بؤرة الصراع ومركز البركان الناري الحارق ...
هل ستمشي الأمور هكذا إلى ما لا نهاية ؟
إلى أين نحن ذاهبون ؟
حروب كوارث مشاهد أسطورية شهداء ومتفرجون
تجار بالجُملة شركات مافيات ومحتلون
تقسيم تفتيت رسم خرائط وجدران
وجنون ...............27 - 11 - 17

*****

ما زال ساري المفعول :
تيتي تيتي , مثل ما رحتِ مثل ما جيتِ.
من تحت الدلف لتحت المزراب " .

فيلم طوييييييييييييييييييييييييييييييييييييييل
بَسْ
طوّل....!؟
مريم نجمه








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. موقف طريف بين عمار وحماته ????


.. بريطانيا تحقق في مراهنة مسؤولين في حزب المحافظين على موعد ال




.. هل بإمكان الديمقراطيين استبدال بايدن في الانتخابات الرئاسية؟


.. في هايتي -المنسية-.. نصف السكان يعانون من جوع حاد




.. فيديو صادم يظهر 180 ألف نحلة تعيش في سقف غرفة نوم رجل