الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


بمناسبة الذكرى السادسة عشرة لتأسيس الحوار المتمدن تطرح هيئته الإدارية حواراً مفتوحاً مع القراء والقارئات حول هويته اليسارية وتوجهات وآليات النشر والعمل.

الحوار المتمدن
مؤسسة يسارية، علمانية، ديمقراطية، تطوعية وغير ربحية

(Modern Discussion)

2017 / 12 / 10
مقابلات و حوارات


بمناسبة الذكرى السادسة عشرة لتأسيس الحوار المتمدن تطرح هيئته الإدارية حواراً مفتوحاً مع القراء والقارئات حول هويته اليسارية وتوجهات وآليات النشر والعمل.

من اجل تنشيط الحوارات الفكرية والثقافية والسياسية بين الكتاب والكاتبات والشخصيات السياسية والاجتماعية والثقافية الأخرى من جهة، وبين قراء وقارئات موقع الحوار المتمدن على الانترنت من جهة أخرى، ومن أجل تعزيز التفاعل الايجابي والحوار اليساري والعلماني والديمقراطي الموضوعي والحضاري البناء، تقوم مؤسسة الحوار المتمدن بأجراء حوارات مفتوحة حول المواضيع الحساسة والمهمة المتعلقة بتطوير مجتمعاتنا وتحديثها وترسيخ ثقافة حقوق الإنسان وحقوق المرأة والعدالة الاجتماعية والتقدم والسلام.
حوارنا -213- سيكون مع هيئة ادارة الحوار المتمدن - حول: هويته اليسارية وتوجهات وآليات النشر والعمل .

 

عملَ الحوار المتمدّن منذ تأسيسهِ في 9-12-2001 على نشر وترويج الفكر اليساري والعلماني والديمقراطي، وإشاعة ثقافة احترام الرأي والرأي الآخر، وكذلك تنشيط الحوارات بين القراء والكتاب من النساء والرجال وضمان تنشيط النقاشات الفكرية والثقافية والسياسية والاجتماعية والبيئية، بهدف الوصول إلى أرضية إنسانية عادلة صالحة لبناء مجتمع مدني ديمقراطي علماني حديث يضمن المساواة والعدالة الاجتماعية، و يُحترم فيه حق الإنسان في الحياة والعمل والعيش الكريم وحرية التنظيم والتعبير والتظاهر والإضراب ، وحرية المعتقد والانتماء ... الخ، إضافة إلى تنشيط الحوار السياسي و الثقافي والفكري بين الأطراف المختلفة، لتحقيق الأهداف التي وضعتها مؤسسة الحوار المتمدّن عند انطلاقتها الأولى. وخلال السنوات المنصرمة أصبح موقع الحوار المتمدن منبراً إنسانياً عاما مفتوحاً للجميع وبالأخص للتيارات الماركسية و اليسارية والعلمانية والديمقراطية كافة ، بل حتى للاتجاهات الدينية المتنورة.

تعتبر الهوية اليسارية أحد أهم الركائز الأساسية التي تعتمدها مؤسسة الحوار المتمدن التي لا يجوز ولا يسمح بتغييرها أو المساومة عليها على الإطلاق. وهي التي يستند إليها في آليات ومفاصل عمله كافة.
وتمكن الحوار المتمدن من ترويج مفهوم تعددية منابر اليسار والانفتاح على بعضها ونبذ احتكار الحقيقة المطلقة، كما ركز على ضرورة الحوار الفاعل والتأثير المتبادل بين الأحزاب والمنظمات والشخصيات اليسارية والديمقراطية. وكان داعيا لا يكلّ ومروّجا مستمراً للتعاون والتنسيق والعمل المشترك في ما بينها في العالم العربي.

في نفس الوقت اختلف نوعاً ما عن آليات عمل اليسار التقليدي في طرق التنظيم والترويج والتعبير، ومضمون الخطاب الفكري والسياسي، حيث استخدم وابتكر مفاهيم جديدة، واستخلص الدروس من نكسات اليسار وأخطائه، واستند في عمله إلى التقدم التقني والإلكتروني، والانفتاح الكامل واحترام الرأي الأخر داخليا وخارجيا، ومخاطبة كل المجتمع وليس نخب محدودة فيه وإشراكه في التعبير عن همومه والحوار معه.

أدى كل ذلك إلى إحراز نجاح كبير في الوصول إلى أوساط واسعة من المجتمعات التي كنا نريد ونسعى إلى إيصال توجهات اليسار والفكر الماركسي وعموم الفكر الإنساني والتحرري إليها، وكذلك النشر والترويج لنضالات الحركات العمالية والنقابية المحلية و العالمية، وإطلاق المئات من الحملات الداعمة للحريات و حقوق الإنسان و المرأة والجماهير الكادحة، كما تم طرح العشرات من ملفات دورية حول مختلف القضايا المهمة للفكر اليساري والديمقراطي و كان آخرها الملف الشامل حول الذكرى المئوية لثورة أكتوبر الاشتراكية. وانعكس ذلك النجاح في وصول عدد زوّاره إلى ما يقارب المليارين إلى الآن، و عدد المواضيع المقروءة فيه من 2،2 مليار، وهي مساهمات أكثر من 30 ألف كاتبة وكاتب من مختلف بلدان العالم العربي مع ما يقارب العشرة آلاف موقع فرعي، إضافة إلى أكثر من 3،3 مليون معجب-ة| مشترك-ة في مواقعه على الفيسبوك.

لقد كان وما يزال الحوار المتمدن أحد أبرز المؤسسات الإعلامية اليسارية المدافعة عن المساواة و المجتمع المدني الديمقراطي وعن حقوق الإنسان وحقوق القوميات وضد الحرب ومناهضة التعذيب الجسدي والنفسي وضد عقوبة الإعدام، فاضحا الحكومات الاستبدادية وقوى التعصب القومي والديني والمذهبي والجنسي، رافضا أيّ نوع من أنواع التعامل مع المؤسسات الثقافية والإعلامية التابعة لها، ودفع لموقفه هذا ثمنا باهظا حيث حُجب الموقع الرئيسي للحوار المتمدن وبعض مواقعه الملحقة في الكثير من الدول العربية بحيث صنف كأحد أكثر المواقع العربية الكبيرة حجبا، وكذلك تعرض إلى العشرات من محاولات التخريب والتضييق على عمله وبطرق شتى.

شكلت حقوق المرأة محوراً أساسيا من محاور عمل ونقاش ونضال الحوار المتمدن على امتداد السنوات المنصرمة. لقد تبنى النضال في سبيل المساواة التامة مع الرجل في المجالات والميادين كافة وقام بنشاطات وفعاليات كثيرة وطرح ملفات عديدة حول تحرر المرأة في العالمين العربي والإسلامي.

احتلت – العلمانية والديمقراطية- مكانا مهماً في عمل الحوار المتمدن ، إذ أتاح فرصة ثمينة لطرح الآراء العلمانية والديمقراطية كافة بحرية وتناقش بموضوعية. ولم يقتصر النشر على اتجاه يساري معين يعتمد العلمانية والديمقراطية التي تبلورت كمفهوم لدى قوى اليسار فحسب، بل توسع ليشمل الآراء المختلفة بشأنها، سواء أكان ذلك حول الديمقراطية أم حقوق الانسان، كما وجد المتدين المتفتح المؤيد والمنتقد لها فرصة ممارسة الحوار والنقاش على صفحات مواقعه.

إن انفتاح الحوار المتمدن الواسع على الاتجاهات الفكرية الأخرى وإعطاءها مجالاً أوسع في النشر جاء لضمان التفاعل والنقاش، وأصبح بذلك وكأنه منبر حواريّ لها أيضا، إذ ساهم في تنشيط الحوار وتعزيز ثقافة الاختلاف واحترام الرأي والرأي الأخر، وكان ذلك أحد المميزات الجديدة والجيدة ليسارية الحوار المتمدن والتي أعطت مثلا ايجابيا للإعلام اليساري الالكتروني المتفتح.

يلعب الحوار المتمدن منذ تأسيسه من خلال صحيفة مروج التمدن الخاص بالأدب والفن دورا كبيرا في تنمية المواهب الأدبية و الإبداعية للنشيء والشبيبة ، بنشر نتاجاتهم إلى جانب كتاب كبار معروفين في الساحة الأدبية والثقافية العربية والعالمية ، او بنشر تراجم من الأدب العالمي وتعريف القراء والقارئات و والكاتبات و الكتاب العرب و الناطقين بالعربية على قمم أدبية وثقافية عامية . ولكننا في الحوار المتمدن نعتقد أننا لم نصل بعد الى مستوى الطموح.

إن هذه الحيوية والنشاط والنتائج الإيجابية على مر السنوات الست عشرة الماضية، لم تأت من فراغ، بل أُنجزت من خلال العمل الجماعي التطوعي الرائع والمبدع لجميع زميلات وزملاء إدارة الحوار المتمدن، وبتمويل ذاتي ومستقل بشكل تام، و مشاركة قيمة لكاتبات وكتاب الحوار المتمدن، وكذلك من خلال احتضانه من قبل زواره وزائراته الأعزاء من مختلف البلدان ، وننتهز هنا الفرصة لتقديم الامتنان والشكر الجزيل لكل من دعمنا ماديا ومعنويا.

إننا سعداء جداً حين نتابع كتابات الكثير من كتابنا وكاتباتنا الذين بدأوا رحلتهم الكتابة والنشر مع تأسيس الحوار المتمدن ، أنهم أصبحوا اليوم من الكتاب المرموقين من حيث المضمون والشكل. وهو نأمل أن يتسع أكثر فأكثر في السنة الجديدة من عمر الحوار المتمدن.

وبمناسبة الذكرى السنوية لتأسيس الحوار المتمدّن تدعو هيئة إدارته وبرحابة صدر الى حوار ًحُرّ مباشر مع كُتّابهِ وكاتباتهِ وقرّاءهِ وقارئاتهِ، ومن أجل التفاعل المباشر والوصول إلى أساليب وأدوات أفضل في عملنا الجماعي الخلاق وتطويره، وكذلك تشخيص نقاط الخلل والأخطاء في عملنا من اجل تلافيها كلما كان ذلك ممكنا في ضوء إمكانياتنا المادية والإدارية والتقنية. ترى إدارة مؤسسة الحوار المتمدّن في آرائكم وملاحظاتكم النقدية ومقترحاتكم العملية جسراً ممتداً يُعزز التواصل حول المواضيع الحسّاسة والأسئلة المحورية التي تشغل دوماً مساحةً ما في تفكير الكاتبات والكتاب و القارئات والقراء الأعزاء وكل المهتمين بعملنا، كما تفتح صدرها لاستقبالها ومن المؤكد أنها ستساهم في دفع وتطوير عملنا الجماعي المشترك من اجل عالم أفضل للجميع.


ملاحظة: ستقوم هيئة إدارة الحوار المتمدن بالرد على كافة التعليقات والأسئلة بشكل جماعي ومن الممكن ان تتأخر بعض الردود حسب طبيعة التزامات الزميل-ة المكلف بالرد.


 








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - سؤال و استفسار
احلام احمد ( 2017 / 12 / 10 - 09:50 )

تحية طيبة
اود ان استفسر كيف يتم نشر مقالات الواجهة
هل يتم علي ضوء محتوي المقال وهل ادارة و هيئة الحوار المتمدن تختار كتاب و كاتبات
الواجهة.

كيف تختارون شخصيات الحوارات المفتوحة

اتمني لكم المزيد من التقدم و النجاح
احلام


2 - رد الى: احلام احمد
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 12 - 08:50 )
الزميلة العزيزة أحلام احمد
تحية طيبة
لدينا تقييم للكتاب وفق المعايير والاهداف التي أنشأت من أجلها مؤسسة الحوار المتمدن بحيث تكون كتاباتهم متوافقة مع الخط اليساري – العلماني لمؤسسة الحوار المتمدن. كتاب وكاتبات التمدن لدينا اتفاقات معهم، ومتواصلون من فترة زمنية كما وأن مواضيعهم ملتزمة بالخط اليساري – العلماني. وأنهم ملتزمون بأوليات النشر في المؤسسة ويعطون لها الاولوية حد ادنى 24 ساعة او 48 ساعة وبعضهم يكتب فقط للحوار المتمدن. ولدينا اعادة تقييم مستمرة لكل كاتبات والكتاب ولكل ما ينشر من مقالات ومواضيع في المؤسسة.
في الحوارات المفتوحة نركز على تنشيط الحوار الماركسي واليساري والعلماني ولذلك نوجه الدعوات الى قيادات الأحزاب اليسارية والتقدمية في العالم العربي إضافة الى المفكرات والمفكرين والشخصيات السياسية والعمالية والمدافعة عن حقوق الانسان وحقوق المرأة.

كل المودة والاحترام
رزكار عقراوي


3 - تدعون اليسارية
امل حسين ( 2017 / 12 / 10 - 10:00 )

السلام عليكم
شكرا لاتاحة فرصة الحوار المفتوح معنا

تدعون الهوية اليسارية من جهة و الاستقالالية من جهة اخري
اليس هذا تناقض
تنشرون مقالات ذات توجهات دينية و مذهبية و احيانا مقالات ذات طابع عنصري لقومية معينة
او ليس هذا تناقض مع ما تدعون اليسارية

ولكم مني جزيل الشكر و التقدير


4 - رد الى: امل حسين
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 11 - 21:11 )

تحية طيبة
شكرا جزيلا لمشاركتكم القيمة في تفعيل الحوار حول الية عمل الحوار المتمدن.
نعم الحوار المتمدن مؤسسة ذات هوية يسارية , و عندما ندعو الاستقلالية نقصد اننا مستقلين من أي حزب او تنظيم يساري معين ولم ولا ندعي احتكار الحقيقة المطلقة أو فرض نوعا من التقديس والتأليه على الماركسية واليسار ورموزها, أو ترديد نصوصا جامدة وإنما تطبيقها على ارض الواقع بشكل عملي واقعي, ومؤثر وملموس. وفي نفس الوقت طرح كل التراث الماركسي واليساري للحوار والنقاش والانتقاد من اجل تحديد الأخطاء وأسباب النكسات أو الإحباطات والضعف من اجل إعادة النظر بالكثير من الأفكار والسياسات باتجاه تجديدها وتطويرها نحو الأفضل بما يتلائم وينسجم مع التطور الكبير في مختلف المجالات على الصعيد العالمي.
ولهذا لا نري تناقض بما ندعيه ونعتقد اننا حققنا الكثير لصالح اليسار وللاحزاب والمنظمات الشيوعية والعمالية والتقدمية. نعم الحوار المتمدن سلك طريق جديد وخاص في نشر الوعي اليساري و الاشتراكي و ذلك بفتح اوسع الابواب لمشاركة ذوي التوجهات الاخرى في الحوار و لمتابعة الفكر اليساري و الشيوعي و الارث الماركسي.
كل الشكر و التقدير
بيان صالح


5 - السادسة شهادة في حق الحوار المتمدن في ذكراه
عزيزباكوش ( 2017 / 12 / 10 - 15:32 )
يرجع الفضل كل الفضل إلى الحوار المتمدن في اكتساب المآت من علاقات الصداقة المتينة والمتجدرة في القارات الخمس
وفضلا عن كونه خزانا دائما للفكر الإنساني بجميع تجلياته لاسيما التنويري منه فهوحيوي ودينامي وتفاعلي حين يطرح قضايا ومشاكل العالم وتحولاته من وجهة نظر نقدية بحثة
كان هذا الموقع الكوكبي وسيظل أحد المجرات الكونية للمعرفة البشرية
مستلهما كل اللغات وكل الأديان محترما القواسم المشتركة لشعوب الأرض


6 - رد الى: عزيزباكوش
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 12 - 14:04 )

تحية طيبة : الزميل العزيز عزيز باكوش

كلمات جميلة معبرة تعبيراً رائعاً عن حقيقة مشتركة بين موقعنا *الحوار المتمدن* وكتابه وقرائه . فهذا الصرح لم يكون صرحا حاملاً لراية الحضارة والتقدم لو لا وجودكم ككتاب وكاتبات وقراء وقارئات حيث تنهلونه بفكركم النير, ونحن نستمد من خلالكم أرضية خصبة نقف عليها ونندفع بقوة للامام لرفع راية اليسار و التقدم والديمقراطية فالموقع بدونكم لا يمكنه أن يصل الى ما وصل اليه في خدمة العلم والتطور وبالأساس رفع راية تحرير الإنسان من الأوهام والطغيان والاستبداد
ويمكن لي أن اصف الحوار المتمدن بأنه بامتياز موقع أممي لكل القارات والشعوب ومثل ما وصفته حضرتك بالفعل
الف تحية لوصفك الرائع مني ومن زملائي وزميلاتي في هيئة التحرير.

كريم الزكي
عضو هيئة تحرير الحوار المتمدن


7 - السلام عليكم
طلعت خيري ( 2017 / 12 / 10 - 16:05 )
منذ اسابيع والحوار لم ينشر لي اي مقالة -- ان كانت هناك اليه جديده لقواعد النشر ارجو ابلاغنا عنها وان كان هناك حجب او حضر حددوا لنا زمنه --


8 - رد الى: طلعت خيري
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 11 - 21:23 )
تحية طيبة
عزيزي الأخ طلعت خيري المحترم
أكثر المواضيع التي تكتب عنها تاريخية ودينية بالخصوص ونجدها تتعارض في معظم الاحيان مع تواجهاتنا وتثير الكثير من الأمور والصراعات العقائدية بين مختلف الديانات والتي أصبحت من تراث الماضي المجهول والذي كتبة الحكام المستبدين أو من روج لأفكارهم المشحونة بالتعصب الديني والقومي . وهذا يخالف قواعد وضوابط النشر في موقعنا *الحوار المتمدن*,
زميلنا العزيز العزيز حاول الكتابة بمواضيع أخرى تخدم حاضرنا. حاول الكتابة بعيداَ عن الدين وتاريخه المليء بالأوهام
احترامنا لك
كريم الزكي


9 - عقبال عشرات السنين
الهامي الميرغني ( 2017 / 12 / 10 - 19:01 )
عقبال عشرات السنين من حرية الفكر والتعبير ومساحات الحوار الجاد وتحية من القلب لكل فريق العمل بالحوار المتمدن


10 - رد الى: الهامي الميرغني
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 12 - 08:51 )

الرفيق والصديق العزيز الهامي الميرغني
تحية طيبة
شكرا جزيلا ونعتز بك كاحد ابرز واهم كتابنا وسعداء جدا في اننا عملنا معا في الحوار المتمدن منذ بداية التأسيس والى الان، بمشاركتك القيمة بمواضيعك وابحاثك المهمة.
كل المودة والاحترام
رزكار عقراوي


11 - حتمية
Rx Khaled ( 2017 / 12 / 10 - 19:02 )
اليسار سيد نجيب ليس فكرة اخترعها انسان ثم تزول بفعل التطور . انها حتمية ومن المجتمع ذاته اي كامنة فيه . اه لو تقلي يمر بحالة ضعف اقول لك نعم ، والصراع طويل جدا وحتمي وليست مقابلة كرة قدم من فاز اليوم . انصحك بمطالعة ابسط شيء في الماركسية وهو البيان الشيوعي وحاول فهمه . عليك بمطالعة فكر ما لتناقشه وشكرا .


12 - رد الى: Rx Khaled
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 11 - 21:18 )

السيد أر اكس خالد
شكرا لمساهمتك في الحوار ولمداخلتك بالرد على السيد نجيب محمود وتنشيط الحوار، ومع انه لا يوجد سؤال لهيئة التحرير متعلق بنا كي نجب عليها
مع تحياتنا
جمال احمد


13 - لم يعود في العالم شيء اسمه اليسار
نجيب محمود ( 2017 / 12 / 10 - 19:03 )
اعتقد انه لم يعود في العالم شيء اسمه اليسار.وان وجده سوى في بعض الدول فهو اصبح ضعيفا.
الان نعيش قوة اللوبيات الراءسمالية التي تزداد قوة كل يوما بعدما قضت على كل المعارضات من بينها اليساريين


14 - رد الى: نجيب محمود
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 12 - 20:16 )
الزميل العزيز نجيب محمود
تحية طيبة ونشكرك كثيرا على المشاركة في الحوار بغض النظر عن الاتفاق او الاختلاف
اعتقد ان لابد ان نتفق و نتعرف على المعنى الواقعي لليسار. في الحقيقة ليس هناك تعريف متفق عليه حول مقولة اليسار من قبل المتخصصين في العلوم السياسية، لان تعريف هذه المقولة يختلف باختلاف القوى الطبقية والانتماء الطبقي اي ان كل قوة طبقية واجتماعية محددة تسعى لتعريف هذه المقولة وفق مصالحها الطبقية.. ولهذا فاننا ايضا- سنعرف هذه المقولة وفق المنظور الطبقي للعامل، وعليه فان مفهوم اليسار من هذا المنطلق يشمل كل القوى السياسية والاجتماعية التي تعادي الرأسمالية والنظام الاجتماعي البرجوازي والتي تصب ممارساتها السياسية والفكرية في مجرى الجهد الاجتماعي الثوري الهادف الى تحطيم العبودية الماجورة واقامة الاشتراكية على انقاضها. وعلى هذا الاساس فان الاعتقاد بعدم وجود اليسار يعني توقف الصراع الطبقي وبالتالي توقف التاريخ الانساني عن الحركة وهذا امر مستحيل من المنظور العلمي والجدلي، ذلك لانه مجرد النطق بكلمة اليسار فهذا يعني في الوضع الاجتماعي الملموس طبقة اجتماعية محددة او ربما يشمل قوى وحركات اجتماعية اخرى لها نفس المصلحة في تغيير النظام والتحول الثوري للمجتمع، وينبغي ان نعلم ايضا- بان مفهوم اليسار في البلدان المتقدمة يشمل قوى معينة اي الطبقة العاملة والكادحين بالاضافة الى بعض القوى السياسية الراديكالية التي تعادي الراسمالية، في حين ان مفهوم اليسار في البلدان الخاضعة او ما يسمى بالبلدان النامية او المتخلفة يشمل اضافة الى القوى المذكورة القوى الديمقراطية ايضا-، ذلك لان تحقيق الديمقراطية في البلدان الخاضعة من شأنها ان تساعد على تطوير عملية الصراع الطبقي والوعي الطبقي وهذا امر مضر للنظام الرأسمالي.
اما حقيقة كون اليسار ضعيف فهذا أمر صحيح. حيث ان اليسار ليس في بلد معين فقط وانما، على الصعيد العالمي ايضا- ضعيف، ولكن ضعف اليسار ليس مردود الى عدم وجوده او قلة عدده في بلد معين او على المستوى العالمي. اما بهذا الخصوص فبامكاننا ان نرى نزول، مئات الالوف او ربما الملايين من اليساريين الى الشوارع والساحات العامة بماسبة الكثير من الاحداث التاريخية المهمة والعزيزة على قلوبهمن، وانما ذلك الضعف يعود الى ضعف تنظيمهم والى انخفاض مستوى وعيهم الطبقي والى غياب الأحزاب الماركسية الثورية القادرة على تنظيم وقيادة النضالات الطبقية والجماهيرية. وبامكاننا ان نقول ان غياب دور الحزب الماركسي في قيادة التحولات الثورية يمثل القاسم المشترك الأعظم لضعف اليسار على الصعيد العالمي في العموم والمحلي في الخصوص.
اما ازدياد قوة اللوبيات يوما- بعد يوم.. فهذا غير صحيح! فباستثناء اللوبي اليهودي الاسرائيلي لا يمارس اي لوبي اخر اي تأثير يذكر على مراكز القرار الدولي وحتى قوة تأثير اللوبي اليهودي ايضا- لا يعود الى حجم العدد او قوة التنظيم أو مستوى الوعي بل، تعود الى سيطرتهم المالية والى تبوئهم في المراكز السياسية والاجتماعية المهمة في مختلف بلدان العالم .
تحياتنا
جليل شهباز
هيئة التحرير


15 - تهاني القلبيىة ومقترحان
طلال الربيعي ( 2017 / 12 / 10 - 19:35 )
الرفاق الاعزاء
اود ان اهنئكم تهنئة قلبية على نجاحاتكم المضطردة في اشاعة الفكر اليساري والتقدمي وتحويل صفحتكم الغراء الى منبر لتفاعل حر وديمقراطي متميز للآراء والافكار. وهذا امر فائق الاهمية لانه يضع, او يعيد وضع, موضوعات اليسار في الصدارة ويصر على ابراز حيثياتها, مشاكلها النظرية والعملية, واقعها, وسعيها الى تغيير العالم بالضد من مصالح الطغم المالية والسياسية العالمية وامتداداتها وادواتها الرجعية في المنطقة. وهكذا عمل يستحق كل التقدير والتثمين, وخصوصا بسبب الامكانيات المادية والتعبوية الهائلة والضخمة التي تملكها القوى المضادة لتحرر الانسان والشعوب.
لدي اقتراحان:
الاول, هو ان تسعى صفحتكم, قدر الامكان, الى ايلاء المزيد من الاهتمام للعلوم الطبيعية, كالفيزياء وعلوم التطور البيولوجي, والرياضيات, وتخصص محاور خاصة ليطرح فيها متخصصون في هذه المجالات افكارهم في البداية كما درجت عليه العادة في موضوع محدد, مثل نظرية الكم او تطورية داروين الخ, وطرحهم بالطبع سوف لا يكون تخصصيا ضيقا بل سياخذ بنظر الاعتبار الاطياف المختلفة للقراء وتباين مستوياتهم المعرفية. والغرض هو ليس تعريفا علميا بالنظريات او الافكار العلمية فقط, قدر ما يستهدف ربطها بالنظريات والعلوم الاجتماعية وكذلك بالتغييرات التي يشهدها عصرنا. فمثلا, قد تتوفر الفرصة لمتخصص في البيولوجي التكلم عن نظرية التطور الداروينية وتأثيرها على نشوء الماركسية. وقد يستطيع ان يتكلم متخصص في الرياضيات حول رياضيات ماركس, او ان يتكلم متخصص في الفيزياء حول نظرية الكم وعلاقتها بالماركسية وخصوصا مفهوم الحتمية. وهذه هي مجرد امثلة ويوجد ما لا يحصى من الامثلة غيرها. اني ادرك بالطبع صعوبة تطبيق الاقتراح وخصوصا فيما يتعلق بايجاد متخصصين في العلوم المذكورة ويتمتعون في نفس الوفت بالقابلبة والرغبة في ربط معارفهم الدقيقة بمجالات معرفية اخرى كالتاريخ والفلسفة والسياسة. واحد من اهم اسباب اقتراحي هذا هو ان تجديد او تحديث الماركسية, كنظرية علمية, او حتى مجمل الافكار التقدمية, لا يمكن ان يتم الا بمقاربتها ومزاوجتها بالعلوم الطبيعية. ونفس الكلام يمكن ان يقال في الاستفادة ايضا من العلوم الاجتماعية والجغرافية والانسانية والاقتصادية.
الاقتراح الثاني ذو علاقة بالاول, حيث ارجو ان تقوم الصفحة بحث الكتاب اكثر على ادراج مصادر كتاباتهم وكما متعارف عليه علميا. فمثلا لا يكفي القول: -قال لينين كذا وكذا!-, بل ينبغي ذكر النص الاصلي وتسمية المصدر. ان دوافع المقترح تبدو بديهية, فهي تساعد على توخي الدقة, تجنب سوء الفهم, واختصار الوقت.
وفي الختام اتمنى لكم المزيد من النجاحات من اجل الانسان ورفع كل انواع الظلم عنه والقمع بحقه.
مع وافر مودتي واحترامي


16 - رد الى: طلال الربيعي
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 11 - 21:13 )

الزميل العزيز طلال الربيعي
تحية طيبة
نشكرك كثيرا على التهنئة الرفاقية الصادقة و المداخلة القديرة والنقاط المهمة جدا التي طرحتها والتي تنبع من الحرص الكبير على الحوار المتمدن وتطوره.
نتفق معك تماما في ضرورة الاهتمام بالعلوم الطبيعية، لدينا محاور حاليا متعلقة بذلك ولكن سناققش طرح محاور اخرى أكثر تفصيلا، وكذلك اجراء حوارات مفتوحة مع المختصين في هذا المجال، وكما اشرت الامر ايضا يعتمد على الامكانيات الادارية للحوار المتمدن ولكن سنحاول قدر الامكان التطوير في هذا المجال الحيوي.
بالنسبة للمصادر نتفق معك تماما وندعو جميع كتابنا وكاتباتنا الى تبني ذلك حيث سيعزز ذلك من قوة مواضيعهم من ناحية الدقة والاستناد العلمي.

نكرر شكرنا لك مع كل المودة والاحترام
رزكار عقراوي


17 - التوجه النسوي داخل هئية الحوار المتمدن
رحاب علي ( 2017 / 12 / 10 - 20:24 )

مرحبا

ما هو شرط العمل في هيئة الحوار المتمدن

هل يجب ان يكون العضو او العضوة ذات توجه يساري و شيوعي
و ماذا عن التوجه النسوي اي الفمنستية وهل هناك ايضا شرط علي العاملين في هيئة الحوار المتمدن لهم توجه نسوي اي الدفاع عن الحركة النسوية

ناشطة نسوية


18 - رد الى: رحاب علي
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 11 - 21:36 )

تحية طيبة لاخت العزيزة رحاب علي
نحن كاعضاء في هيئة ادراة الحوار المتمدن نرحب بالتاكيد بكل من يرغب في العمل وبالاخص العنصر النسوي كون توجهنا هو مساندة واعتبار المرأة النصف الفعال للمجتمع ونؤمن بقضية المراة ومساواتها ونمارس سياسة التمييز الايجابي للمرأة في الحوار المتمدن داخليا وخارجيا ، للعمل في الحوار المتمدن شروط معينة ، اولاً أن يكون يساري التوجه ، لا يتعامل بأي شكل من الاشكال مع الانظمة الدكتاتورية ، وأن يزكى من قبل عضويين من اعضاء هيئة الادراة ، واخيراً أن يؤمن بالعمل التطوعي الجماعي.
مع الود والاعتزاز
بيان بدل


19 - سؤال
ماجدة منصور ( 2017 / 12 / 10 - 21:13 )
لماذا لن يتم الرد على السؤال الأول؟؟ وهل قسمتم الكتاب الى نخب أول وثاني وثالث!!!هناك كتاب نراهم بالواجهة رغم ان مقالاتهم ققناول مواضيع اكل عليها الدهر و شرب!!!وهناك مقالات ( أنا نموذج) تضعونها في ذيل صفحتكم منذ لحظة نزولها كي أفاجأ بشطبها من صفحة الحوار بعد يومين أو ثلاثة أيام على أفضل تقدير0
بإختصار: هناك محاباة واضحة لبعض الكتاب على حساب كتاب حقيقيون...جريئون ولا تأخذهم في الحق لومة لائم لذا فأنا أرجو من هيئة الحوار إعادة وضع (الشخص المناسب بالمكان المناسب) وأن تبتعد هيئة الحوار عن المزاجية في تصنيف كتابها0
مع صادق الحب الذي أتمناه لكم...فأنا لن أنسى أنكم كنتم وما زلتم أول من فتح لي صفحاتكم ولك ذلك لا يغني أبدا...أن تدعوني على هامش صفحاتكم0
لكم جزيل الشكر و التقدير


20 - رد الى: ماجدة منصور
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 11 - 21:50 )


تحية طيبة
نشكرك كثيرا على الاهتمام والتساؤل المهم. صحيح لدينا تقييم للكتاب وفق المعايير والاهداف التي أنشأت من أجلها مؤسسة الحوار المتمدن بحيث تكون كتاباتهم متوافقة مع الخط اليساري – العلماني لمؤسسة الحوار المتمدن.. الذي ذكرتيه حول بقاء المواضيع لبعض الكتاب فترة أطول فهؤلاء الكتاب هم حسب تقييم مؤسسة الحوار المتمدن هم كتاب وكاتبات التمدن ولدينا اتفاقات معهم، ومتواصلون من فترة زمنية كما وأن مواضيعهم ملتزمة بالخط اليساري – العلماني. وأنهم ملتزمون بأوليات النشر في المؤسسة ويعطون لها الاولوية حد ادنى 24 ساعة وبعضهم يكتب فقط للحوار المتمدن. وهذا لايعني بأن ظهور كتاب وكاتبات جدد متوافقة مواضيعهم من خط مؤسسة الحوار المتمدن لن يكون لهم مكان وسط كتاب وكاتبات التمدن. نحن لدينا اعادة تقييم مستمرة لكل كاتبات والكتاب ولكل ما ينشر من مقالات ومواضيع في المؤسسة.
مع تحياتنا و نعتز بك ككاتبة قديرة في الحوار المتمدن
باسل مهدي


21 - تحية تقدير وعرفان
محمد مولود مازغ ( 2017 / 12 / 11 - 00:08 )
تحية عالية لكل الاخوة القائمين على -الحوار المتمدن-. تحية تقدير وعرفان ،على جهودهم ومجهوداتهم. تحية عالية ،على نظالهم وجهادهم ،..لقد مثل الحوار المتمدن، مدخلا الى النهوض بالحقل الثقافي اليساري العربي .كضرور في مرحلة ،عرفت تحولات كبرى ،على كافة الاصعدة ،شهدتها الامة العربية .فكنتم صوت من لا صوت له. ومنبر من لا منبر له. والحوار والانفتاح الفكري ، امام القاريء العربي. ان ايمانكم الاكيد ،باعطاء فاعلية جماعية ، وابداعية حقيقية للممارسة الثقافية والسياسية ،يعكس بقدر كبيرالعطاء ، والابداع،و الاجتهادات الفكرية في عدة مجالات . تظهر بالملموس فيما ينشر من مقالات .تبرز و تعطي نهج التحديث من خلال حق الاختلاف . ولاشك ان جدول اعمال الحوار المتمدن، يلتزم بالتقدمية والتحديث كمشروع ثقافي ، يسعى بالاساس ،المساهمة في احداث ،ثورة ثقافية عربية . مما يجعله متفرد ومتميز ،
يحاول النفاذ الى الجدور الصلدة ، والصلبة، للثقافة الرجعيةالجامدة.وتحريك البركة الاسنة الفاسدة، للعصور الاوسطى. والتصدي للحرب الايديولوجية القائمة ضد الامبريالية ،التي
لا هوادة فيها .انه الصورة الفكرية في كل الميادين، امام المشتغلين العرب بقضايا وهموم الامة الثقافية والفكرية .النافذة او البوابة، المفتوحة على مصراعيها لمواكبة التطورات الفكرية الهائلة والمذهلة ، التي تغني ساحة الفكر العالمي كل يوم . بالتاكيد نجد موضوعات متعددة تنفتح على فضاءات شتى ، تتيح للقاريء العربي استبصار بعض القضايا ، والجدالات الانية المطروحة ،قوميا وعالميا. ان تقييم جهودكم ومجهودكم ،وعملكم اليومي ،والذي هو حقيقة ليس بالامر الهين واليسير . يجعلنا نخجل حقا ..خاصة امام الاكراهات المتعددة ومنها المادية ...ان الحوار المتمدن وهو يسجل سنته السادسة عشرة . اكيد قد راكم الشيء الكثير والكثير . وعليه ،نغتنم المناسبة لنقول لكم .. تحية تقدير وعرفان . تحية نظالية وسلام جميل ..ودمتم في خدمة امتكم حتى تحقيق ثورة ثقافية تقدمية حداثية .وشكرا


22 - رد الى: محمد مولود مازغ
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 11 - 21:20 )
تحية طيبة للعزيز محمد مولود مازغ
شكرا على كل الكلمات الطيبة والتقييم الرائع وهي شهادة من زميل عزيز نكن له كل الاحترام، النجاح هو الا انعكاس لما نقوم به نحن هيئة التحرير وكل العاملين والعاملات في الحوار المتمدن ومساهمة الكتاب والكاتبات الاعزاء، وكل اليات العمل المتبعة من قواعد نشر الى اخره في الحوار المتمدن هي من اجل ترسيخ قيم الحوار اليساري والعلماني الذي احدى اسسه هو احترام الاخر ونبذ كل انواع التعصب والشخصنة ليكون الهدف الاخير في الاخير بحث الحقيقة التي مقياسها اعتبار الانسان الاساس.
شكرا لك مرة اخرى وشكرا لتفعيلك حوارنا المفتوح.
علي سلام


23 - تحياتي هيئة إدارة الحوار المتمدن
ماهر عدنان قنديل ( 2017 / 12 / 11 - 01:23 )
تحياتي هيئة إدارة الحوار المتمدن، بهذه المناسبة مع مرور 16 عام على إنشاء الموقع يمكن تقييم أن الموقع حقق أهدافه كأحد واجهات الهوية اليسارية في الوطن العربي. ما هي الرؤية المستقبلية للموقع في ظل بيئة عربية سياسية وثقافية واجتماعية متحركة؟ وفي ظل المنافسة الأيديولوجية وحالة الاستقطابات التي تشهدها المنطقة؟


24 - رد الى: ماهر عدنان قنديل
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 11 - 21:28 )


الزميل العزيز ماهر عدنان قنديل
نشكرك على التهئنة ونعتز بتقيمك، والحوار المتمدن سيستمر بتوجهه اليساري-العلماني وسنحاول الادامة التطوير وفق إمكانياتنا الذاتية وسنستمر في رفض كافة انواع الدعم من الحكومات الدكتاتورية او المؤسسات التابعة لها
تحياتنا
اراز عقراوي


25 - مع الأسف
ماجدة منصور ( 2017 / 12 / 11 - 06:26 )
أنتم صنفتم الكتاب لدرجة أولى و ثانية و ثالثة!!!! نحن لا نعرف على ماذا يعتمد تقييمكم للكاتب فهناك بعض الكتاب...تتصدر مقالاته واجهة صفحاتكم و تظل لأسابيع عديدة و هناك كتاب لا تكاد مقالته تنزل في أسفل الصفحة...حتى تختفي0
شكرا لكم على أي حال


26 - رد الى: ماجدة منصور
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 11 - 21:25 )

تحية طيبة
نشكرك كثيرا على الاهتمام والتساؤل المهم. صحيح لدينا تقييم للكتاب وفق المعايير والاهداف التي أنشأت من أجلها مؤسسة الحوار المتمدن بحيث تكون كتاباتهم متوافقة مع الخط اليساري – العلماني لمؤسسة الحوار المتمدن.. الذي ذكرتيه حول بقاء المواضيع لبعض الكتاب فترة أطول فهؤلاء الكتاب هم حسب تقييم مؤسسة الحوار المتمدن هم كتاب وكاتبات التمدن ولدينا اتفاقات معهم، ومتواصلون من فترة زمنية كما وأن مواضيعهم ملتزمة بالخط اليساري – العلماني. وأنهم ملتزمون بأوليات النشر في المؤسسة ويعطون لها الاولوية حد ادنى 24 ساعة وبعضهم يكتب فقط للحوار المتمدن. وهذا لايعني بأن ظهور كتاب وكاتبات جدد متوافقة مواضيعهم من خط مؤسسة الحوار المتمدن لن يكون لهم مكان وسط كتاب وكاتبات التمدن. نحن لدينا اعادة تقييم مستمرة لكل كاتبات والكتاب ولكل ما ينشر من مقالات ومواضيع في المؤسسة.
مع تحياتنا.
باسل مهدي


27 - ليس هناك فكر يساري
فؤاد النمري ( 2017 / 12 / 11 - 07:50 )
المثال الأول للفكر اليساري هو الحزب الإشتراكي الديموقراطي في ألمانيا وهذا الحزب هو مثال الخيانة للطبقة العاملة طيلة عمره ولا ينسى في هذا السياق أيضاً الحزب الإشتراكي الفرنسي الذي قاد العدوان الثلاثي على مصر 1956
ويقول يساركم .. - بهدف الوصول إلى أرضية إنسانية عادلة صالحة لبناء مجتمع مدني ديمقراطي علماني حديث يضمن المساواة والعدالة الاجتماعية، و يُحترم فيه حق الإنسان في الحياة والعمل والعيش الكريم وحرية التنظيم والتعبير والتظاهر والإضراب ، وحرية المعتقد -

تلك هي اليوتوبيا التي لا يمكن تحقيقها ولا تقوم إلا بالتضليل وتغرير القراء
ومع ذلك فإنكم تنشرون الكثير من المقالات اليمينية ومنها بصورة خاصة المعادية للشيوعية ورفض الماركسية
كنت ومنذ ظهور مربع كتاب الحوار قر أبلغت رفيقنا المتميز رزكار أن ذلك من شأنه أن يؤدي إلى هبوط مستوى الحوار المتمدن
أما وإن لزم اختيار عدد من الكتاب لينشر لهم في مربع كتاب الحوار المتمدن فيلزم ألا يتجاوز عددهم عدد القادرين على الكتابة في علم الإقتصاد السياسي وألا يغيب مقال أحدهم إلا ورود مقال آخر لأحدهم او لكاتب آخر من ذات المستوى

لكن هيئة الحوار اختارت نهجاً آخر هو التحرير الشعبوي
لا يبرر مثل هذا التوجه إلا إذا كان يخفف الأعباء المالية التي يتكلف بها رفيقنا المتطوع رزكار وأنتم تملكون تقرير ذلك بالطبع بعد تجريب الشعبوية لفترة طويلة

أما بغير ذلك فإنني أوصي بشدة تحديد عدد كتاب الحوار المتمدن وأن يبقى المقال في المربع ما لم يلغة مقال آخر
الملحوظة العامة التي أخشى أن تكون صحيحة هي هبوط مستوى الحوار المتمدن وأولى الدلالات على ذلك هي أن القراء لم يعودوا يعلقون على مقالات الكتاب فنادراً ما تحد مقالاً يحظى بالتعليق وهذا هو أقوى مؤشر على أثر الحوار في جماهير القراء

وأخيراً يلاحظ أن سياسة حجب التعليق تستخدم أحياناً تعسفياً

إهتمامنا بالحوار المتمدن ينبع من تقديرنا للدور الكبير الذ ي يقوم به في رفع سوية الوعي بين قراء العربية


28 - رد الى: فؤاد النمري
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 11 - 21:32 )

الزميل والرفيق العزيز فؤاد النمري
تحية طيبة
نشكرك كثيرا على المداخلة القديرة والنقاط والملاحظات المهمة التى طرحتها وأكيد سنستفيد منها في تطور عملنا وتجاوز الأخطاء وفق إمكانياتنا.
هناك الكثير من التساؤلات حول هوية الحوار المتمدن، منها هل هي مؤسسة يسارية ملتزمة, أم مؤسسة يسارية علمانية ديمقراطية؟ أم مؤسسة عامة تنشر في مواقعها كل الآراء بغض النظر عن توجهاتها الفكرية والسياسية كسائر المواقع الأخرى؟ أم أنها مؤسسة معادية لليسار, كما يطرح البعض لكونها تطرح الأفكار الماركسية وعموم اليسار وحركته للنقاش, كما تسمح بنقد ذلك الفكر وعموم الحركة اليسارية وفتحت محورا خاصا لذلك في موقع الحوار المتمدن ومركز دراسات اليسار؟
الحوار المتمدن يدار بشكل جماعي من خلال هيئة الإدارة ومن الواضح من خلال أرائهم أن معظمهم يساري ماركسي التوجه ولهم خلفية سياسية يسارية, وكانوا وما زال البعض منهم كوادر في أحزاب شيوعية ويسارية مختلفة ومع ذلك مقياس العمل يستند الى قواعد واليات النشر ويتعامل الجميع بحيادية و بمهنية وشفافية وديمقراطية كبيرة مع الآراء المختلفة بما فيها الآراء التى تتعارض مع توجهاتهم.
مؤسسة الحوار المتمدن ومواقعها كانت احد أول واكبر أشكال النضال لليسار الإلكتروني المنظم في العالم العربي الذي طرح شكلا جديدا للإعلام اليساري باستخدام تقنية المعلومات والانفتاح واحترام الرأي والرأي الأخر مع التركيز وإبراز خط اليسار المتفتح في كافة مفاصل عمله ونعتقد ان نجح في ذلك الى حد كبير من خلال وحسب مفاهيم السوق, حيث تمكن ونجح في استخدام طرق جديدة للترويح والتسويق بإيصال - السلع الماركسية و اليسارية والعلمانية بمختلف أنواعها وعالية الجودة ! – إلى اكبر عدد ممكن من المشتريين وحتى الذين لم يكونوا يرغبون بهذه السلع ومن مختلف التوجهات وبكلف محدودة جدا اي الى اوسع واكبر عدد ممكن من القراء والقارئات في العالم العربي ومنها مواضيعكم وأبحاثكم القديرة.
نحن نعتقد ان موقع الحوار المتمدن لابد ان يكون مفتوحا لكل التوجهات اليسارية ومنها ابرز أبوابنا، وكذلك إبقاء الأبواب مفتوحة للجميع حتى للمواضيع البسيطة الى تعكس افكار إنسانية مهما كانت حجمها وصياغتها حيث لابد ان نشجع العامل او الفلاح البسيط للكتابة والمشاركة برأيه في التغيير الاجتماعي.
حسب إحصائياتنا الحوار المتمدن مستمر في مكانته وعدد قراءة المواضيع يصل الى نصف مليون يوميا، ولكن نتفق معك في ان مستوى الحوار على المقالات قد قل ونعتقد ان ذلك يعود الى ان الحوار والتفاعل يجري الآن بشكل اكبر في شبكات التواصل الاجتماعي ومنها الحوار حول المواضيع التي ينشرها الحوار المتمدن، حيث نرى أحيانا ان الكثير من المواضيع تثير حوارات مكثفة في شبكات التواصل.
نعترف رفيقنا العزيز انه لدينا أخطاء غير مقصودة وفي مجالات مختلفة لأسباب كثيرة ومنها عملنا في بلدان مختلفة وكثافة العمل التطوعي والإمكانيات المادية الضعيفة جدا، ولكن مع ذلك نحاول تقليلها قدر الإمكان ودوما نستفاد من رسائل وملاحظات كتابنا وكاتباتنا وكل الحريصين على الحوار المتمدن وننتهز الفرصة لنقدم لك الشكر الجزيل لرسائلك القديرة و لملاحظاتك القيمة وتشخيصك المتواصل لأخطائنا التى نستفيد منها كثيرا.

نكرر شكرنا الجزيل لك
رزكار عقراوي


29 - ديمقراطية الكلمة
سيمون خوري ( 2017 / 12 / 11 - 09:17 )
الاخوة الاعزاء في ادارة موقع الحوار المتمدن تحية تقدير لجهدكم الجماعي ، اعتقد أن أهم أنجاز تمكن موقع الحوار من تحقيقة هو ترسيخ وتعزيز الدور الديمقراطي للكلمة عن طريق الحوار المتمدن الذي يعتمد مبدأ الشفافية والمصداقية . وخلقت المناخ الذي يؤسس لفكرة أن الديمقراطية هي مناخ وممارسة ، وليست شعاراً أو مؤسسة. وعلى رأي - فيثاغورس - لا حرية بدون ديمقراطية . ولا ديمقراطية بدون حرية .
الديمقراطية التي تحترم حقوق المرأة والطفل والرأي المخالف. وتحقق المساواة والعدالة الإجتماعية. واحترام حقوق كافة الطوائف والأثنيات .
تحية تقدير ومحبة لكافة المساهمين في هذا المنبر التنويري..وكل عام وانتم بخير


30 - رد الى: سيمون خوري
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 12 - 06:35 )
الزميل العزيز سيمون خوري
تحية طيبة
نشكركم على تقديركم العالي للجهود التي تبذلها هيئة الحوار المتمدن، في المضي أشواط طويلة منذ ساعة تأسيسه لليوم لنشر وتعزيز الفكر اليساري والمثل الدييموقراطية كمبدا وممارسة. هدفنا هو المضي أبعد من ذلك، وهذا يأتي من إستمرار توجيه النقد البنّاء لعملنا الجماعي التطوعي كي يعزز الحوار المتمدن من موقعه كأحد أوجه الأشعاع الفكري اليساري -العلماني الذي نحن بأمس الحاجة اليه في بلداننا العربية. من جديد شكرا لك ونعتز بك كثيرا كاحد ابرز كتابنا ونشكرك كثيرا على كافة انواع الدعم للحوار المتمدن الذي قدمته في سنوات الماضية.
وكل عام وأنت وشعوبنا وأوطاننا بخير.
تقديرنا واحترامنا
زكي رضا


31 - ما سبب عدم فتح موقعكم
سفانه اسماعيل شتات ( 2017 / 12 / 11 - 17:03 )
صباح الورد و الياسمين أحب أن أستفسر ما سبب عدم فتح موقعكم فأنا أحاول الدخول لإرسال مشاركة ولا أستطيع .. وحاولت الدخول للرابط الموضوع أعلاه أيضا لم استطيع .. هل هنالك مشكل عام في الموقع أم المشكلة عندي أنا فقط ؟ أرجو أن تفيدوني .. ولكم جزيل الشكر و التقدير مع سلال من الياسمين الدمشقي


32 - رد الى: سفانه اسماعيل شتات
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 13 - 12:26 )
تحية طيبة للزميلة العزيزة سفانه

المشكلة ليست عندك انت فقط بل هي وللأسف مشكلة عامه يعاني منها الحوار المتمدن ، حيث في كثير من الدول والأنظمة الدكتاتورية في العالم العربي التي تخشى الكلمة الحرة والحقيقة تقوم بحجب مواقعنا وحظرها عن القراء والمتابعين مثل سوريا، السعودية، قطر، البحرين، الكويت، الامارات ، نتمنى أن نصل في يوماً ما الى مرحلة الايمان بحرية الفكر وعدم قمعه...

مودتي واعتزازي
بيان بدل
هيئة التحرير


33 - خطواتكم رائعة
ابو مازن العراقي ( 2017 / 12 / 11 - 17:04 )

كانت خطواتكم رائعة اتمنى الاستمرار والمزيد من العطاء وشكرا للقائمين على هذا الموقع


34 - رد الى: ابو مازن العراقي
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 12 - 17:04 )

الرفيق العزيز أبو مازن

شكرا جزيلا لمرورك و معا الي المزيد من العطاء و التقدم في خدمة الحركة العمالية واليسارية و التوجه العلماني في المجتمع .

مع كل الاحترام و التقدير
بيان صالح


35 - النشر الورقي
Abdellah Antar ( 2017 / 12 / 11 - 17:05 )
على الحوار المتمدن أن يبدأ في نشر أعمال المنخرطين معه ورقيا.


36 - رد الى: Abdellah Antar
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 12 - 17:08 )
الرفيق والزميل العزيز عبدالله

تحية طيبة

شكرا جزيلا لمشاركتك و اقتراحك و نحن نأخذ الاقتراح بنظر الاعتبار و الأهمية، ولو الامر يحتاج إمكانيات مادية كبيرة غير متوفرة حاليا

مع كل الاحترام والتقدير
رزكار عقراوي


37 - نفاق
حسن المكناسي ( 2017 / 12 / 11 - 17:05 )
لعنة الله على تمدنكم المنافق


38 - رد الى: حسن المكناسي
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 12 - 11:25 )
السيد حسن المكناسي ...
صباح الخير..

النفاق في اللغة العربية يعني: إظهار المرء خلاف ما يبطن، وإخفاء الكفر في الداخل والتظاهر بالإيمان. ولو عدت الى الموقع الرئيسي للحوار المتمدن فأنك ستقرأ في تعريفه من أنها - مؤسسة يسارية علمانية ديموقراطية- تعمل - من أجل مجتمع مدني علماني ديموقراطي حديث يُضْمن الحرية والعدالة الاجتماعية للجميع-. ولأن الحوار المتمدن مستمر في إظهار هذه الحقيقة ولم يحد عن أهدافه وبرامجه، فهو وفق اللغة العربية وعمله غير منافق مثلما توصفه.
شكرا لمروركم .
كل الاحترام
زكي رضا


39 - افضل المواقع
سلمان الهلالي ( 2017 / 12 / 11 - 17:08 )


افضل المواقع العقلانية والعلمانية


40 - رد الى: سلمان الهلالي
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 12 - 17:10 )

الأستاذ سلمان الهلالي
تحية طيبة

شكرا لمرورك و مشاركتك و لكم الفضل في تقدم و نجاح الموقع.

كل الاحترام و التقدير
بيان صالح


41 - مفهوم اليسار
نجاة طلحة ( 2017 / 12 / 11 - 17:55 )
أقترح أن يحول موضوع المناقشة الى مفهوم اليسار فهو وبلغة الصحافة مفهوم مثير للجدل. مع تعدد التعريفات لهذا المفهوم كل ما ينشر في الحوار المتمدن يكاد أن يحسب يساري.


42 - رد الى: نجاة طلحة
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 12 - 22:14 )
السيدة نجاة طلحة المحترمة ..
مساء الخير ..

شكرا لاقتراحكم القدير واثارة الحوار حول قضية هامة ، المناسبة التي نناقش فيها اليوم هي الذكرى السادسة عشر لتأسيس موقع الحوار المتمدن ويرتبط ذلك بمفهوم اليسار الذي يتقبل اجتهادات مختلفة. مفهوم اليسار ليس بلغة الصحافة فقط، بل وتبعا للظروف الجيوسياسية التي تمر بها اكثر بلدان العالم ومنها بلداننا العربية هو مفهوم واسع جدا وبحاجة الى دراسات مكثفة. لازال اليسار قادرا على التأثير الكبير في توجيه الجماهير نحو آفاق جديدة لشكل الصراع الطبقي المحتدم اليوم أكثر من ذي قبل. أما حول قولكم من أن كل ما ينشر بالحوار المتمدن يكاد أن يكون يساريا، فأنّه صحيح الى حدود بعيدة، الا انّ القاريء يستطيع أن يجد مواد عديدة وكثيرة إسلامية وغيرها. نعم نحن موقع يساري ولكنه ديموقراطي أيضا لذا نقوم بنشر نتاجات مدارس فكرية تتقاطع مع أفكارنا ولا نقمعها كما بقية المواقع الأيديولوجية أحادية الاتجاه.

كل الشكر على المداخلة القديرة مع كل الاحترام ونعتز بكي كأحد ابرز كاتباتنا

زكي رضا
هيئة التحرير


43 - لا اعتقد
نيسان سمو الهوزي ( 2017 / 12 / 11 - 23:04 )
لا اعتقد كُنتُم صادقين في الرد على الأخت ماجدة في تعليقها المتسلسل رقم 15؟
هناك العشرات من المقالات التي تنشر على صفحة النخبة ولا علاقة لها باليسارية او العلمانية او هم يحزنون لا بل هي سخريات دينية مذهبية عنصرية ولا يصح حتى نشرها في الترهات .
إنكم لم تكونوا صادقين في ردكم واذا فقد الانسان مصداقيته فقد إنسانيته وهذا الذي لا نتوقعه منكم أبدا ...
لهذا أرجو لإيضاح في هذا الجزء ومعالجته .
نحن منكم ولكم ولسنا ضدكم ولكن الحق يقال . تحية وتقدير


44 - رد الى: نيسان سمو الهوزي
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 12 - 22:08 )
الأخ العزيز نيسان سمو الهوزي المحترم
تحية طيبة
نحن في الحوار المتمدن من كل بستان زهرة ومن كل القارات الخمسة وسر نجاح حوارنا المتمدن يكمن في التعددية الفكرية التقدمية والحضارية ولكل حسب مفهومه للتقدم والحضارة , ننطلق في عملنا تحت شعار نكران الذات والعمل التطوعي المستمر ليل نهار وفي كل الظروف ولكل زميل-ة مكانه وبلده من ناحية السهولة والصعوبة في تحرير المواضيع وقصدي هنا مشاكل الإنترنيت والأعمال الخبيثة الموجهة ضد الموقع لغرض إسكاته وإيقافه عن العمل . وحسب توجهننا اليساري الذي لا نحيد عنه ومتمسكين به هذا لا يعني إلغاء الأخر من ذوي التوجهات الفكرية الإنسانية التي تؤمن أيضاً بالآخر وهذا شرط أساسي في قبولنا نشر أعمالهم الفكرية الأدبية والحضارية ذات الأفق التقدمي .. ( ونحن بشر ومن لا يعمل لا يخطأ ) إضافة الى الكم الكبير من المقالات المرسلة للنشر وتحرير الأقسام الأخرى الإخبارية المكتوبة واليوتيوب والحوارات والأدب والفن الخ , وتحدث بعض الأخطار الغير مقصودة في النشر نتيجة الإرهاق والتعب بسبب قلة الكادر من المحررين وبعض حالات الأخطاء الفنية .. أن المقالات المنشورة جميعها من الواجهة الى الجوانب جميع كتابها بالنسبة لنا نقف منهم بكل احترام وتقدير ولا نفرق والجميع كل حسب وإبداعه وقوة قراءه أتمنا قد وفيت لما طرحته من قضايا ونحن نستفاد منها ونحاول جهد الإمكان تجاوزها بما يعزز عملنا في خدمة البشرية جمعاء
أما عن الأخت ماجدة فتسلسلها رقم 19
فكان رد الزميل باسل مهدي عليها وافياً
مع كل احترامي وتقديري
كريم الزكي
عضو هيئة تحرير الحوار المتمدن


45 - شكر واقتراحان ..
هيام محمود ( 2017 / 12 / 11 - 23:19 )
لا أنتمي لأي تيار فكري كما قلتُ سابقا في إحدى كتاباتي لكنّي أخذتُ منها كلها ما رأيته مُفيدا لي , من يقرأ لي يعلم جيّدا صراحتي فأنا لا أخفي شيئا ومن ذلك سأقول أني يستحيل أن أكتب في مكان لا أرى فيه كل الأطياف الفكرية وخُصوصا المتديّنين الذين سيكون حضورهم في أي موقع من الأدلة على علمانيته , يُحسب لهيأة الحوار حضورهم إضافة إلى حضور كل المختلفين مع الفكر الماركسي , وحسنا فعلتْ الهيأة عند عدم إستجابتها لدعوات حظر كتابات المتديّنين .

سؤالان أو إقتراحان أتركهما لحضراتكم :

الأول : لماذا تُراقب تعليقات القراء ؟ لماذا لا تُنشر مباشرة كما حال الفايس ؟ .. أظن أن أغلب رواد الحوار قد تجاوزوا مستوى السباب واللعن , وإذا وُجد من فعل ذلك فهناك خدمة ( إرسال شكوى على هذا التعليق ) يستطيع القراء إستعمالها إضافة إلى أن الكتاب يستطيعون ( الحظر ) . أرى أن هذا سيُجنّب هيأة الحوار جهدا كبيرا وسيسهّل التّواصل بين القراء , ورأيي الشخصي هنا : حتّى إن وجد من يشتم ويلعن , لن أمنع رأيه بل بالعكس سأشكره لأنه سيسهّل عليّ تفنيد فكره . ثم واعذروا صراحتي : العالم كلّه يُشتم فلماذا لا يُشتم الكتّاب ؟ وأليستْ الشّتيمة ( رأيا ) فلماذا يُمنع ؟ .. القانون يُساعد على إرساء الثقافة لكن يستحيل أن يؤسس ثقافة فيوم يغيب ذلك القانون ستعود (حليمة إلى عادتها) .. -ثقافتنا- التي أصلها الدين كلها لعن وسب فكل الآلهة ورسلها تلعن وتسبّ وتتوعّد وكذلك الغالبية الساحقة -منّا- , لا أرى -القانون- وحده يستطيع تجاوز هذا الإرث الثقيل .

الثاني : في مواقع كثيرة أقل شأنا من الحوار , توجد إمكانية وضع صور أو فيديوهات في المقالات , أرى أن ذلك لو يوجد مستقبلا ستكون فائدته كبيرة للجميع كتابا وقراء .. الفائدة ستكون أكبر بالنسبة لي شخصيّا .. أرجو أن تُوجد الموافقة والإمكانيات لذلك مستقبلا .

مع التحية والشكر .

..

https://www.youtube.com/watch?v=osKLrBxqkuA


46 - رد الى: هيام محمود
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 12 - 22:09 )
الزميلة العزيزة هيام محمود
تحية طيبة
شكرا جزيلا لمرورك و مشاركتك القيمة في تفعيل الحوار حول اليات عمل مؤسسة الحوار المتمدن والمقترحات القيمة.
نعتز بك ككاتبة ناشطة ومميزة في الحوار المتمدن .
بالنسبة لاقتراحك الأول
اود ان أوضح ان سبب مراجعة التعليقات من قبل هيئة الحوار المتمدن يعود فقط لتجاوز بعض التعليقات لمستوي غير لائق و غير حضاري و بعيد عن الحوار المدني , بل يصل في حالات معينة الي تجاوزات شخصية , و بأسماء مستعارة ويتعارض مع قواعد النشر المتبعة لدينا. واننا في الحوار المتمدن نركز علي نشر و ترسيخ الحوار الحضاري البعيد عن الإرث و الثقافات البالية المستندة علي ارث الدين والعقائد المذهبية , بل ندعو الي تقبل الراي الاخر و المخالف و بلغة الحوار و النقاش و النقد البناء.
اما حول الاقتراح الثاني
بودنا ان ننشر صور و فيديوهات في المقالات المنشورة ونرى ذلك ضروريا و لكن بسبب قلة امكانياتنا المادية والإدارية والتقينه نعجز ذلك و اتمني في المستقبل القريب تتيح لنا إمكانية نشر الصور و الفيديوهات في المقالات المنشورة .

لك جزيل الشكر و التقدير
بيان صالح


47 - السادة هيئة التحرير
فؤاد النمري ( 2017 / 12 / 12 - 05:47 )
أفضل ما كتب دفاعا عن ثورة أكتوبر واحتفاء بذكراها المئوية هو مقالتي - -من يعرف الثورة البولشفية؟- المنشورة في الحوار في 18 نوفمبر ورغم ذلك لم تدرج بين مقالات الاحتفاء بالذكرى بينما تحافظون على مقالة الحزب الشيوعي الأردني التي تحتفي بالديموقراطية البورجوازية كما يعلن النص دون مواربة ولا علاقة لها بالشيوعية فما بالك بالثورة البولشفية !؟
المفترض أن المقالات المنشورة بمناسبة الذكرى المئوية قد قرئت من قبل التحرير وهو ما يستدعي العجب !!


48 - رد الى: فؤاد النمري
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 12 - 22:10 )
الرفيق والزميل العزيز فؤاد النمري

تحية طيبة ونشكرك كثيرا على الاهتمام والتواصل

اسعدنا كثيرا مشاركتك القيمة في ملف الذكرى المئوية لثورة أكتوبر العظيمة وبحق كانت المشاركة واسعة من مختلف التوجهات اليسارية وكان احد انجح ملفاتنا، وننتهز الفرصة لنقدم الشكر الجزيل لك ولكل الكاتبات والكتاب الذين ساهموا في هذا الملف القيم وكل موضوع نشر فيه له الأهمية الكبيرة بغض النظر كيف قييم فيه ثورة أكتوبر الاشتراكية ومنها مواضيعك القديرة ومشاركات الرفيقات والرفاق الأعزة من الحزب الشيوعي الأردني، مواضيع الملف تقرأ بدقة وتتابع من قبل معظم زميلات وزملاء هيئة التحرير .
بعد التقييم والنشر لدينا نظام لتغيير عرض مقالات الملفات بشكل اوتوماتيكي كل نصف ساعة حيث يقوم النظام باختيار اخر 60 موضوع من الملف وعرض 5 كل نصف ساعة تحت رابط الملف، وبالتالي لا تتدخل فيه هيئة التحرير في ذلك باي شكل من الإشكال.

كل المودة والاحترام
رزكار عقراوي


49 - شكرا لكم
عبد الرضا حمد جاسم ( 2017 / 12 / 12 - 08:56 )
بهذه المناسبة لا يسعني الا ان اقدم لكم و لنا التهاني مع الامنيات باستمرار التقدم و النجاح على كل الصُعد...
لا بدك ان تتذكرون و نتذكر من عمل معكم و معنا خلال هذه السنوات و من غادر موقعه
منهم سفيان الخزرجي و رحمن الخالدي و مكارم ابراهيم و غيرهم...كل لأسبابه...
كما لابد ان نتذكر بالطيب من غادرنا من الكُتاب من اللذين غيبهم الموت و هم
رحيم الغالبي ...شاكر النابلسي ...محمد سعيد الصكار... عماد الاخرس... خليل كلفت و ابنته...
...مثنى حميد مجيد...ارا خاجادور
و غيرهم ممن لم تسعفني الذاكره لادراج اسمائهم هنا...لهم جميعاً الذكر الطيب
كما لا يسعني الا ان اذكر من اضطرته ظروفه الصحية عن الابتعاد و منهم حسقيل قوجمان و يعقوب ابراهامي و غيرهم اتمنى لهم تمام العافية
و نتذكر بعض ممن ترك الكتابة في الموقع كل لاسبابه وهم كُثر متمنياً لهم الهناء و راحة البال و تمام العافية
لكم الشكر و التقدير على ما تتفضلون به علينا اولها عملكم التطوعي لخدمة الكلمة و الحوار و تقديم بعض الوقت المحسوب من اعماركم التي اتمناها طويلة لتسعدونا و تعينونا
دمتم جميعاً بتمام العافية


50 - رد الى: عبد الرضا حمد جاسم
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 13 - 12:27 )
الزميل والصديق العزيز عبد الرضا حمد جاسم
تحية طيبة

في البداية نقدم لك الشكر الجزيل على كلماتك الراقية والتهنئة الجميلة و على حرصك الكبير والمتواصل الشبه يومي على الحوار المتمدن وملاحظاتك القيمة حول عملنا واخطأنا ودوما نستفاد منها ويتم اتخاذ الاجراء اللازم.

في السنوات الست العشر الماضية عمل فريق جماعي رائع في الحوار المتمدن من مختلف التوجهات اليسارية وبصمات كل منهم موجودة في ادامة وتطور ونجاح عملنا، بعض النظر عن الفترة التي عملوا فيها، وننتهز الفرصة لكي نقدم الشكر الجزيل والامتنان لكل الزميلات والزملاء الذين عملوا معنا وتوقفوا لأسباب مختلفة منها الظروف الحياتية او الشخصية او الاختلاف في اليات العمل... الخ. الحوار المتمدن بحق مدين لهم جميعا بدون استثناء ويكن لهم كل التقدير والاحترام.

نعم زميلنا العزيز وللأسف الشديد ودعنا العشرات من كتابنا وكاتباتنا بكل الم، وكل مرة نتلقى خبر وفاة كاتب-ة نحس اننا فقدنا فردا عزيزا من عائلتنا الكبيرة، لهم جميعا الذكر الطيب والخلود.

دوما نحاول متابعة كتابنا وكاتباتنا الذين يتغيبون لفترة طويلة قدر الإمكان، وننتمى لهم الصحة والعافية ونعتز بجميعهم حيث هم الأساس في استمرار الحوار المتمدن ونجاحه.

كما تعلم كل العمل في الحوار المتمدن هو تطوعي بالكامل ويمول ذاتيا، الى الان ليس لنا مكتب وكل الزميلات والزملاء الاعزة يعملون من بيوتهم وحتى من العمل الشخصي أحيانا و على مدار الساعة متحملين أعباء العمل التطوعي من اجل اهداف وقيم يسارية انسانية يؤمنون بها.

نعتز بك كصديق وزميل عزيز وكاتب مرموق في الحوار المتمدن

كل الاحترام والتقدير
رزكار عقراوي


51 - اليسار
Almousawi A.S ( 2017 / 12 / 12 - 11:29 )
مبادره ليست غريبه على من امن بمتغيرات الحياه السريعه
وهيئه الحوار المتمدن اهلا لهذه المواقف الرائده
لمواكبه حركه التقدم
ورفدها بما ملائم من أليات حديثه متطوره
واود ان سمحتم ابداء الرأي
ان مشاغل الحياة
لم تعد تسمح للاطلاع
على المقالات ذات الطابع الكلاسيكي
المطوله فحبذا ان تكون لأداره الموقع يد
في نشر ما يمكن الاطلاع عليه مختصرا مفيدا
تمتاز بعض المناقشات والحوارات
بطابع غير علمي او موضوعي
حيث يغلب طابع المبالغه على كثره وكميه اطلاع المحاور
عن طريق التكرار وكثافه المصادر
واخيرا اجد ان قوى اليمين اكثر فعلا وتاثيرا
سياسيا
لدرجه ان اليسار فقد قابليه الابداع والمبادره او المفاجئه
بحيث ان دوره اصبح عباره عن
ردود افعال
والادهى انها معروفه مسبقا
مع الرجاء بالتوفيق


52 - رد الى: Almousawi A.S
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 12 - 22:19 )

العزيز Almousawi A.S

تحية طيبة
في البدء اود ان اشكرك باسم هيئة إدارة الحوار المتمدن لمشاركتك القيمة وابداء ملاحظاتك القديرة اذا تعني فهي تعني انشغالك بمشكلة دور وإبراز اليسار والعلمانية في المجتمع ووسائل تقويته التي احداها الحوار المتمدن ,, ملاحظتك مهمة حول ان مشاغل الحياة لم تعد تسمح بقراءة المقالات المطولة ولكننا هنا لا نستطيع ان ان نفرض نمط معين من الكتابة والبحث على كتابنا وكاتباتنا الأعزاء ان المسالة نسبية من جهة ومن جهة أخرى نصطدم بقضية حرية الكاتب وهي مسألة في غاية الأهمية لدينا.
ان من اهمية صفحة الحوار المتمدن هي التواصل السريع مع المتلقي مثلا البيانات الصادرة من الأحزاب اليسارية او الاخبار العمالية والقضايا التي تخص حقوق الانسان انها تختصر الزمن ، اما قضية الحوارات غير علمية او موضوعية فهذه القضية نسبية قد تكون لها وجهات نظر مختلفة مؤيدة ومخالفة.

ان الافكار المسيطرة هي افكار الطبقة المسيطرة ، دائما كان اليمين هو المسيطر لانه صاحب القدرة المالية اولا وصاحب القوة الغاشمة ان مسالة اليسار الضعيف قضية سياسية تخص موازين القوى والظروف التاريخية وانا براي اتعس ظرف يمر بها القوى الشيوعية والعلمانية في التاريخ هي الان، فالهجمة الشرسة على الشيوعية باسم انهيار الشيوعية واحلال مكانها قيم -الديمقراطية- التي هي ترجمتها الحرفية حرية سيطرة اليمين وبأشكال ووسائل مختلفة وصعود التطرف بأشكاله الدينية والقومية والعرقية انهيار وتراجع قيم الانسان من ناحية الاقتدار السياسي والثقافي والإنساني ، ان الحوار المتمدن من خلال مواقعه يحاول جاهدا ان يسد جزء من هذا النقص التاريخي إعلاميا وفكريا وثقافيا وان يكون منبرا واسعا لكل الأحزاب اليسارية والتقدمية والاتحادات العمالية والكتاب والكاتبات من مختلف التوجهات اليسارية والتقدمية، عسى ان يفتح بوابة للامل في واقع اسهل ما نقول عليه مصير الانسان فيه مجهول ونحن وانت اول من يقوم بتقوية اليسار من خلال تقوية صف اليسار عندما نقول ضعيف يعني اننا نقوم تحديد واجبتنا من خلال تحديد نقاط ضعفنا كخطوة أولى وهو رص الصف وهذه احدى مهام الحوار المتمدن اكيد انت يهمك دعمها وشكرا لمداخلتك وأتمنى اني كنت واضحا قدر الإمكان فالموضوع لا تختصره هذه السطور.

كل التقدير لك
علي سلام
هيئة التحرير


53 - تحيه للحوار المتمدن
سالم المرزوقي ( 2017 / 12 / 12 - 11:29 )
الحوار المتمدن كانت لنا حاضنه وراعيه، فكّت حصار وعزلة كل مناضلي ومناضلات اليسار وأثبتت هيئة تحريرها نفسها الديمقراطي وقدسية حرية التعبير وجعلت حرية الابداع وإطلاق الطاقات محور هذا المنبر، أثمن عاليا هذا الانجاز الثقافي وأتمنى له مزيدا التألق والانتشار وسأعمل على مساندته ودعمه بمجهودي المتواضع، تحيه لهيئة التحرير ولكل كتاب وكاتبات الحوار المتمدن وكل سنه وهي أكثر نجاحا وتألقا وانتشارا.
سالم المرزوقي ـ تونس ـ


54 - رد الى: سالم المرزوقي
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 13 - 17:09 )

الزميل والرفيق العزيز سالم المزروقي
تحية طيبة

شكرا جزيلا على مداخلتك القديرة وتقييمك الإيجابي للحوار المتمدن ومساندتك ودعمك لنا ونعتز بك كاتبا قديرا في الحوار المتمدن. اعتقد ان الحوار المتمدن اصبح مدرسة تربينا وتعلمنا ومن خلاله الابتعاد عن التعصب والغاء الاخر وخاصة بين قوى اليسار، تعلمنا كيف ننشر آراء قد لا نتفق عليها او مخالفة لافكارنا طالما في حدود قواعد النشر المتفق عليها. ان ملاحظات وانتقادات متابعي الصفحة قد علمتنا الكثير واستفدنا منها لتطوير عملنا ، ونحن نشكركم على مواصلتكم معنا.

مع كل الاحترام
جمال احمد
هيئة التحرير


55 - تهنئة للحوار المتمدن
صلاح الدين محسن ( 2017 / 12 / 12 - 15:49 )
عيد سعيد , وعمر مديد


56 - رد الى: صلاح الدين محسن
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 12 - 22:15 )

الزميل العزيز صلاح الدين محسن
شكرا جزيلا لمشاركتك
ومعا نحو المزيد من التقدم الفكري في خدمة الحركة العمالية واليسارية و التوجه العلماني في المجتمع
تحياتنا
اراز عقراوي
هيئة التحرير


57 - بخصوص تعديل الموضوعات
محمود ماهر عبد الهادى ( 2017 / 12 / 12 - 17:41 )
قمت بارسال تعديل لاحد موضوعاتى لتصحيح الاخطاء الكثيره فى الترجمه من الانجليزيه وتم تجاهل التعديلات فلماذا؟


58 - رد الى: محمود ماهر عبد الهادى
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 12 - 22:15 )
السيد محمود ماهر عبد الهادي
تحية طيبة
يا عزيزنا تأكد أن في مؤسسة الحوار المتمدن ليس هناك تجاهل أو أي شيء من هذا القبيل.. صحيح هناك تأخير في الاستجابة للطلب وذلك بسبب كثرة الطلبات الواردة يوميا وقلة إمكانياتنا التطوعية..
وللتوضيح عملية تصحيح الأخطاء اللغوية أو غيرها في المقال المرسل.. يجب أعادة أرسال المقال كاملا بعد التصحيح مع كتابة ملاحظة أو رسالة موجهة لهيئة تحرير الحوار المتمدن توضح أن المقال المرسل تم تصحيحه من أخطاء وردت فيه..
شكرا لتواصلك معنا مع التقدير
ومنا كل التحايا
باسل مهدي


59 - بالحوار نرتقي
فؤاده العراقيه ( 2017 / 12 / 12 - 20:00 )
أجمل التهاني وأحلى التبركات لموقعنا العزيز الحوار المتمدن المحبب الى قلوبنا وامنياتي القلبية بالمزيد من التقدم والنجاح في زمن انعدمت به ,أو لنقل اضمحلت به الإنجازات وذلك بسبب الردّة الخطيرة التي اجتاحت بلداننا من شرقها لغربها فنجد موقع الحوار المتمدن يفتح آفاقا واسعة ويساهم في رفع مستوى الوعي بين الشعوب العربية ليجدوا ضالتهم ويتبادلوا الحوارات بديمقراطية عالية
نشد على ايديكم ولنضع ايادينا مع بعضها البعض ويدا بيد لنصنع الجمال ونبني اوطاننا ونتحدى جميع انواع الردّات ومحاولات اجهاض وتهديم وتأخير شعوبنا

ولكم كل الاحترام والتقدير ومواصلة النضال


60 - رد الى: فؤاده العراقيه
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 14 - 07:09 )

العزيزة فؤادة العراقية
تحية طيبة
شكرا جزيلا لمشاركتك و تهنئتك الجميلة .
نحن في الحوار المتمدن نعتز و نفتخر بك ككاتبة و ناشطة نسوية , و اكيد كتاباتك و مشاركتك الفعالة في التعليقات و التفاعل الحيوي مع القراء و القارئات له دور كبير في نشر الأفكار التقدمية و الحضارية .
لكم انتم ككاتبات و كتاب الموقع دور كبير في نجاح و تقدم الحوار المتمدن و معا من اجل نشر كل ما هو لصالح عالم افضل للبشرية .

كل التقدير و الاحترام
بيان صالح


61 - الافكار تتلاقح مع بعضها لا تتصارع
مهدي المولى ( 2017 / 12 / 12 - 20:36 )
الحوار المتمدن يعني هدفه تحرير تحرير العقول اي لا نفرض رأي معين او وجهة خاصة بل
يجب ان تنطلق بحرية مطلقة بدون خوف من احد او مجاملة لاحد وندع هذه الافكار تتفاعل وتتلاقح مع بعضها وما تثمره هذه التفاعلات هو الصحيح اي المحصلة النهائة لهذه الافكار هو الذي يجب الاخذ بها اي مهمة الحوار المتمدن هو احترام كل الافكار ووجهات النظر مهما كانت تلك الافكار واحترام من يطرحها بشرط ان لا يفرض فكره ووجهة نظره بالقوة ويرى فكره هو الافضل والاحسن وهو الحل ويرفض اي فكر اي وجهة نظر اخرى ومن يفعل ذلك يعتبر وحده المخطئ والذي يجب رفضه من حق كل جهة مجموعة شخص ان يطرح رأيه ووجهة نظره لكنه ليس من حقه ان يفرضه على الآخرين اثبت بما لايقبل ادنى شك بأن الرأء الواحد الحزب الواحد الرب الواحد نتيجته الفوضى والفساد والخراب وحكم الفوضى والا قانون قانون اعتقد هذه حقيقة لا يمكن تجاهلها والصحيح السليم هو حكم الشعب وحكم الشعب يعني الجميع تطرح افكارها والمحصلة النهائية لهذه الافكار هي التي تحكم لفترة محددة وهكذا

من هذا نقول على الحوار المتمدن البساري المدني العلماني ان تكون مهمته احترام كل الافكار التي تطرح نريد المواطن ان يكون حرا في فكره حر العقل وحر العقل هو الذي يصنع الخير والاصلاح ومحتل العقل هو الذي يصنع الشر والفساد د


62 - رد الى: مهدي المولى
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 14 - 07:08 )
الأخ العزيز مهدي المولى

تحية طيبة
كلامك يفوح منه عطر التقدم والحضارة وقد يكون تواصل بما نفكر به ونعمل جاهدين على تطبيقه على أرض الواقع ولكن كيف ونحن ننتمي لتلك المجتمعات التي لازالت تعيش وفق تقاليد مر عليها ألاف السنين وسر بقائها هو الإنسان ذاته كونه مستعد لقبول الأوهام والخداع والكثير منهم يعي ذلك .. إضافة الى ذلك يوجد محرك كبير وهائل يشحن ويقوى في كل لحظة ودقيقة وساعة وهو النظام الاقتصادي السائد في العالم حيث تقتضي مصالحه ذلك وهو يسعى ويصرخ كيف يحرك آلة الحرب لدية وعليه أن يستمر في صناعة الحروب وفق مقتضيات ما تتطلبه آلته الجهنمية ومديرتها الرأسمالية العالمية . أن الأفكار الحضارية تزدهر في بيئتها الطبيعية البعيدة عن التمويل وشراء الذمم . في الكثير من البلدان في الشرق الأوسط ويمكن القول أن غالبيتها تحتضن منظمات شبيهه لبعضها بالاسم والأهداف (وهي أحزاب) ويصعب علي تسميتها أحزاب كونها لا ترتقي كونها حزب سياسي وواقع الحال عدم فعاليتها بين الجماهير وحتى أبسط شئ عدم سعيهم لتوحيد صفوفهم بوجه عدو شرس ظلامي رجعي يحاول العودة بنا الى القرون الوسطى . هذا على المستوى المنظمات أما على مستوى الأشخاص فحدث ولا حرج الكل يدعي الألهية وأنا ربكم ... فكيف يتم التلقيح حسب رأيك , هل يتم بين الفكر التقدمي الحضاري الذي يحاول جعل المساواة والعدالة الاجتماعية أن تسود وبين الرأسمالية التي بنت مجدها و صرحها العالي على جماجم مئات الملايين من العمال والكادحين وشغيلة الفكر الحضاري
لا يمكن التلقيح بين الضدين وإنما يمكن التلقيح بين مدعي الفكر الواحد وهم مشتتين في خنادق متصارعة ومختلفة ونتيجة ذلك تصب في خدمة الرأسمالية عدوة الشعوب. وحاولنا كثيراَ وسنبقى نحاول كموقع *وجهود الزميل رزكار مستمرة * لتوحيد أطراف تدعي أنها حاملة راية التقدم والحضارة . وموقعنا يحتضن الفكر النير لكل الكاتبات والكتاب , ونسعى وبقوة للوقف سداً بوجه الفكر الظلامي المشبوه .

أرجوا أن قدمت ما يفي
تحياتي الحارة

كريم الزكي / عضو هيئة التحرير


63 - تحياتي مرة ثانية هيئة إدارة الحوار المتمدن
ماهر عدنان قنديل ( 2017 / 12 / 13 - 01:19 )
تحياتي للزميل العزيز اراز عقراوي ولبقية الزملاء الأعزاء في هيئة إدارة الحوار المتمدن، كمتابعون للحياة الاجتماعية والسياسية والثقافية وتطوراتها في المنطقة العربية، كيف تقيمون التغيرات الحاصلة في المنطقة في السنوات القليلة الماضية؟ وما انعكسات ذلك حسبكم على رؤية الشعوب والنخب لمواضيع جوهرية كالهوية اليسارية والحريات والعدالة الاجتماعية والديمقراطية والعلمانية؟


64 - رد الى: ماهر عدنان قنديل
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 14 - 19:25 )

اشكرك الزميل العزيز ماهر قنديل باسمي وباسم بيقية زملائنا في الهيئة الادارية للحوار المتمدن وذلك لمساهمته القيمة والفاعلة في الحوار المتمدن وكذلك لاهتمامه بالواقع السياسي لليسار وبحالة الحريات العامة والعدالة والديمقراطية والعلمانية في العالم العربي. بشكل عام ليس للحوار المتمدن موقف سياسي موحد وهو يساري متعدد المنابر ولكن متفقين في الخطوط العامة لليسار.

زميلي العزيز: باعتقادي اذا اردنا فهم وتقييم التغيرات الحاصلة في المنطقة في الفترة القليلة الماضية، فينبغي علينا ان نحلل الاوضاع في تلك الفترة من زاويتين اولهما: الاوضاع السائدة انذاك في المنطقة العربية. أما بهذا الخصوص، فعلى الصعيد السياسي كان الاستبداد والقمع السياسي وسلب الحريات وهضم الحقوق حالة شائعة في معظم البلدان العربية. اما على الصعيد الاقتصادي فكلنا نعلم كانت ولازالت البؤس والفقر والحرمان من ابسط مقومات الحاياة، وكان اهم شاخص يميز الاوضاع المعاشية والانسانية في المنطقة العربية. أما على الصعيد الاجتماعي، فكانت الفوارق الطبقية داخل المجتمعات العربية يتسع يوما- بعد يوم أي، كان البؤس والجوع والحرمان يتجمع في احد الاقطاب، والثروة والغنى الفاحش والتبذير والفساد بكل معانيه الاقتصادية والاخلاقية والاجتماعية في القطب الاخر. بكل اختصار هذا ما كان سائدا- في العالم العربي قبل انفجار الاحداث.
أما ثنيهما فهو االتدخل الخارجي: فكما يعلم الجميع بدأ تفاقم الأوضاع في العالم العربي يزداد يوما- بعد يوم مع بدأ بوادر ظهور الازمة الاقتصادية والمالية العالمية التي ضربت الاقتصاديات الرأسمالية في اواخر سنة 2007 ومع اشتداد الازمة الاقتصادية العالمية وبعد ان اصاب اليأس كل الدوائر والمؤسسات الاهلية والحكومية في النظام الرأسمالي من علاجها بالوسائل والاليات المألوفة، عندها تحركت الاجهزة والمؤسسات المخابراتية الغربية بافتعال الازمات السياسية عسى ان يمتص ازمتهم الاقاصادية والمالية، وبطبيعة الحال فان افضل المناطق والبلدان لجذب وافتعال الازمات السياسية فيها هي البلدان ذات الاوضاع الملتهبة، وبالطبع فان المنطقة العربية حبلى بمثل تلك الاوضاع وتتوفر فيها كل المقومات والاسباب الضرورية للهزات وحتى الثورات الاجتماعية العنيفة.
وبهذه الصورة عندما تم تطعيم الاوضاع العربية الداخلية بالتدخل الخارجي فقد تم تفجير الاوضاع بكل سهولة وحصل الذي حصل ولازال الحبل ماشي عالجرار.
الكل يعلم ان الثورات العربية، او ما يسمى بالربيع العربي قد اندلعت في حينه لاجل تحقيق شعار ثلاثي الابعاد والذي تمثل ب( خبز، حرية، كرامة انسانية ). وانتشرت الثورة التي اندلعت في تونس بسرعة رهييبة في بلدان اخرى ومن جراء التأثير القوي لتلك الثورات فقد اصاب معظم بلدان المنطقة بالعدوى الثورية وعنئذ دق ناقوس الخطر وبدأ الدوائر المخابراتية الغربية بالتدخل المباشر وحرفت تلك الثورات عن اهدافها ومساراتها الانسانية وتحولت المنطقة بفعل ذلك الى جحيم لا يطاق واصبحت البربرية والتوحش من اهم ما يميز تلك الحركات وخصومهم على حد سواء.. وبهذه الصورة فلولا تدخل الدول الغربية لسارت العملية الثورية في البلدان العربية بكل تأكيد نحو الحرية والمساواة والعدالة الاجتماعية والرفاه الاجتماعي ولتحولت المنطقة العربية الى حصن قوي لليسار والفكر الانساني الثوري.

مع تحياتي مجددا-
جليل شهباز
هيئة التحرير


65 - تحية لجهودكم المستمرة لمواصلة نجاح الموقع
زاغروس آمدي ( 2017 / 12 / 13 - 02:35 )
حقيقة أرى أن إدارة التحرير تقوم بادارة الموقع بحرفية تامة وهو من المواقع الناجحة جدا، ولو أن لي ثمة ملاحظات حول اعطاء افضلية لبعض كتاب الموقع، لكن في الحقيقة فإن ذلك لا يزعجني ومن الطبيعي ان تكون الأفضلية لكتاب اليسار وبعض الكتاب او الكاتبات من غير اليسار الأكثر شهرة من غيرهم.
وما يعجبني ايضا كما ذكر الاستاذ رزكار أن الموقع يتيح للبسطاء ايضا نشر نتاجاتهموابداء آرائهم وهذه خطوة في محلها لأنه بالحقيقة فإن المسافة تنحسر رويدا رويدا بين المثقف والإنسان البسيط نظرا لإهتمام هذا الأخير بمجالات المعرفة المتعددة وهذا يمكن أن يزيد من درجة التفاعل مع الموقع مما يكسبه نجاحا أكبر.
احي جهودكم واتمنى لكم المزيد من التقدم والنجاح.
وتحياتي لجميع أفراد اسرة التحرير.


66 - رد الى: زاغروس آمدي
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 14 - 19:32 )
الزميل العزيز زاغروس امدي
تحية طيبة
شكرا جزيلا على المشاركة في الحوار والكلمات الجميلة والملاحظات القيمة التي طرحتها، وقد سبق ان وضحت هيئة التحرير المعايير التي نستند اليها عند النشر في الأبواب المختلفة وفقا لتوجهنا اليساري، واكيد سنستفيد من ملاحظاتكم القديرة وستؤخذ بنظر الاعتبار.
كل المودة والاحترام ونعتز بك كاتبا قديرا ومرموقا في الحوار المتمدن

رزكار عقراوي


67 - موقع رائع جدا
محمد البياتي ( 2017 / 12 / 13 - 07:12 )
محمد البياتي
موقع رائع جدا
واتمنى ان تكون له جريدة يومية ينشر فيها المقالات المتنوعه


68 - رد الى: محمد البياتي
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 14 - 14:23 )
تحية اعتزاز وتقدير للزميل محمد البياتي ..
شكرا لتقيمك وكلماتك التي نعتز بها، واسمح لي بالقول أن لولا دعمكم ككتاب وكاتبات وقارئات وقراء لما وصل الموقع الى هذا المستوى الراقي بطرحه للفكر اليساري المتفتح و الحر .
الجريدة الورقية مشروع فوق امكانياتنا الان اولاً، وثانيا بشكل عام الاعلام الورقي له صدى ضعيف الى حد كبير في الوقت الحالي وفي تراجع كبير جدا.
مودتي واحترامي
بيان بدل
هيئة التحرير


69 - كان وما يزال الموقع المميز بحريته وحيويته
د- عامر عبد زيد ( 2017 / 12 / 13 - 07:13 )

كل عام وانت بالف خير ، كان وما يزال الموقع المميز بحريته وحيويته شكرا لكل من كان له يد في وجود موقع الحوار المتمدن .


70 - رد الى: د- عامر عبد زيد
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 14 - 07:06 )
الزميل العزيز د.عامر عبد زيد
شكرا لمشاعرك الطيبة ,,, فعالية الحوار وحيوته هي حضوركم الدائم كمرآة تعكس نقاط ضعفنا وقوتنا في طريق تثبيت قيم العلمانية
تحيات الحارة لك
هيئة الحوار المتمدن
علي سلام


71 - تهنئة وإعتذار واجب
نجاة طلحة ( 2017 / 12 / 13 - 07:49 )

إعتذار واجب فقد فاتني في المداخلة السابقة تهنئه الموقع.
فالتحية للحوار المتمدن في عيد تأسيسه السادس عشر والتحية للجهد الطوعي المميز الذي تبذله إدارة الموقع بإتاحة الفرصة للمساهمات التي من شأنها أن تساعد في تقدم الفكر الإشتراكي العلمي وتحفز مواكبته لتقدم الإنسانية.


72 - رد الى: نجاة طلحة
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 14 - 22:17 )
الرفيقة والزميلة العزيزة نجاة طلحة
تحية طيبة

شكرا جزيلا للمرورك و مشاركتك القيمة في تفاعل الحوار و النقاش بمناسبة الذكري السادس عشر للحوار المتمدن.
نحن في الحوار المتمدن نفتخر بمساهماتك وكتابتك القيمة في نشر الفكر الاشتراكي و اليساري والنسوي الي المزيد من مساهماتك كناشطة نسوية يسارية.

معا من اجل عالم افضل للبشرية

كل الاحترام و التقدير
بيان صالح


73 - الجبهة الايديولوجية
ماجد الشمري ( 2017 / 12 / 13 - 10:22 )
لن نبالغ في القول اذا ذكرنا ان موقع ومؤسسة الحوار المتمدن هو الاول في المنطقة العربية وربما العالم في صدقية تبنيه لقضية اليسار الثوري المكافح من اجل التغيير والديمقراطية والعلمانية بسير حثيث متواصل لايماري و لايعرف التعب ولاالوجل او التحفظ ودون صخب او شعاراتيه جوفاء في فتحه لابواب الحوار على مصراعيها دون استثناء لكل مساهمة جادة وامينة في تعزيز وتثبيت خطه المبدئي الفكري والسياسي والثقافي في بيئة معادية من الردة الظلامية وايديولوجيات وعقديات القرون الوسطى البربرية الشرسة التي اغلقت كل المنافذ امام شمس الفكر ونور العقل..فالحوار المتمدن هو الاول في خطابه التنويري النضالي ليس نخبويا فقط بل وجه خطابه ورحب بمساهمات بسيطة وبدائية واحتضنها دون استعلاء ثقافوي وهذا لعمري محك ومعيار صدق ونضج اليسار الثوري الحقيقي غير المدعي.فشكرا وتحية لكتيبة الحوار المتمدن التي تحارب على الجبهة الايديولوجية التي هي اقسى واصعب واطول الجبهات في النضال من اجل قضية الحرية والديمقراطية والاشتراكية الانسانية.. فالى امام يااحرار الفكر والضمير وياحاملي مشاعل التنوير في ديجورنا العربي المظلم


74 - رد الى: ماجد الشمري
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 14 - 07:07 )
السيد ماجد الشمري
تحية طيبة
شكرا لكلماتك الصادقة والمعبرة مساهمتك معنا محل تقدير..
نعم يا عزيزنا فترة زمنية ليست قصيرة عانى الشيوعين والتحررين وكافة اقطاب اليسار ولا يزالوا من ندرة المنابر التي تعرض أفكارهم ومطالبهم.. بمقابل الهوس الكبير لمنابر الدينين والرجعيين والقوميين وغيرهم.. نتمنى من الجميع التواصل والديمومة من أجل تقوية منبر الحوار المتمدن واستمراريته..

تحياتنا وتقديرنا لك ولكلماتك
باسل مهدي
هيئة التحرير


75 - لماذا لاتقولوا الحقيقة ياقادة الحوار المتمدن
محمد أبو هزاع هواش ( 2017 / 12 / 13 - 12:13 )
أقولها بصراحة موقعكم يتدهور بسبب تفضيلكم بعض الكتبة متوسطوا القدرة ووضعتموهم في واجهه موقعكم

سبب هذا ضغطاً على الكثير من هؤلاء فأنتجوا مقالات دون الوسط في أحسن أحوالها

هذا غير أن بعضهم إستغل ماقدمتموه لهم فإستغلوا واجهه موقعكم للأحقاد الشخصية

تقولوا لنا أنكم تختارون كتاب واجهه موقعكم وهذا حقكم ولكن عليكم مراقبتهم وحرمانهم من الكتابة إن إساء أحدهم لقرائكم المزمنين

نشر أحدهم مقالاً كاملا يشتم والدتي، وظهر هذا المقال في واجهه موقعكم فما قول قيادتكم حول هذا الموضوع؟

ياقادة الحوار المتمدن عليكم عدم قمع تعليقات القراء مهما كانت..واكبو العصر ياعم


76 - رد الى: محمد أبو هزاع هواش
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 14 - 07:08 )

الزميل العزيز محمد أبو هزاع هواش
تحية طيبة

نشكرك كثيرا على المشاركة في الحوار والملاحظات والمقترحات القيمة.
كما اشرنا في ردود هيئة التحرير السابقة لدينا قواعد ومعايير للنشر في ابرز أبوابنا، وهو امر طبيعي وموجود في معظم الهيئات الإعلامية.
نحاول قدر الامكان تجنب المواضيع الشخصية او استخدام الموقع وخدماته للصراعات الشخصية الحادة ونتعامل بشكل حيادي كامل ولانحابي اي كاتب-ة على حساب الأخر، قواعد النشر والتعليقات تشمل الجميع.
كل كادر العمل تطوعي وتحت ضغط كبير، واحيانا نضطر بسبب كثرة التعليقات المسيئة والتجاوز الكبير على قواعد النشر الى ايقاف المعلق-ة عن التعليق لمدة ثلاثة ايام لكي يبقى مستوى التعليقات وفق الحوار الحضاري البناء والابتعاد عن الشخصنة، وذلك يشمل الجميع كتابا وقراءأ وقد منعنا في أحيان كثيرا كتاب وكاتبات ينشرون في ابرز أبوابنا أيضا.
دوما نتعامل بمهنية وحيادية كبيرة مع الشكاوي التى تصلنا، ونشر مقال مسيء بشكل بشخصي لاي كان هو إساءة للحوار المتمدن قبل ان يكون إساءة لك، حيث نكن لك وللجميع كل الاحترام والتقدير ولانقبل ان يتم التجاوز شخصيا على احد في الحوار المتمدن، وارجو ارسال رابط المقال الذي أشرت اليه لكي يعاد النظر فيه ويتخذ الإجراء اللازم وفق قواعدنا الجماعية. وكما هو معروف يمكن دوما تقديم شكوى حول مقال او تعليق منشور في الحوار المتمدن.
لدينا قواعد لنشر التعليقات ونعتقد انها مناسبة جدا ووفق ذلك لا يمكننا فسح المجال لنشر كل التعليقات.
كل الاحترام والتقدير ونعتز بك كاتبا عزيزا في الحوار المتمدن

رزكار عقراوي


77 - المهم عندي ان تجد مقالاتي فرصة النشر
عبد الحكيم عثمان ( 2017 / 12 / 13 - 12:15 )
تحية طيبة لكل كادر موقع الحوار المتمدن وابارك لهم الذكرى السنوية متمنيا لهم دوام الاستمرار والنجاح-ارى البعض من الكتاب والكاتبات يتسألون عن غيابهم اوغياب مقالاتهم على واجهة الصفوة من الكتاب وسبق وان طرح بعض قرائي استغرابه مع عدم نشر مقالاتي في واجهة كتاب الصفوة كوني اكتب مقالاتي فقط لموقع الحوار المتمدن ولا انشر مقالاتي في مواقع اخرى وخاصة وان زوار مقالاتي تجاوز الخمسة ملاين زائر ولايحضى بهذه النسبة من الزوار الكثير من كتاب النخبة من كتاب واجهة الحوار المتمدن فقلت له يكفيني ان ترى مقالاتي النور في موقع الحوار المتمدن حتى لو كان مكانها في ذيل واجهة الحوار المتمدن- واتقدم بالشكر الجزيل والعرفان لكل كادر الحوار المتمدن على السماح لمقالاتي بان ترى النور في موقعهم ولا اطلب او اتمنى اكثر من ذالك-
وانا مع رأي الكاتبة هيام محمود برفع الرقابة عن التعليقات والسماح بظهورها حتى وان كانت تحمل التجاوز على شخص الكاتب
كل عام وهيئة تحرير الحوار المتمدن وكل العاملين بها متمنيا لهم دوام الصحة والعافية والموفقية في حياتهم العملية والاجتماعية والاسرية


78 - رد الى: عبد الحكيم عثمان
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 14 - 07:10 )

الأستاذ عبد الحكيم عثمان المحترم..
مساء الخير..

بداية نشكركم بإسم الحوار المتمدن والعاملين فيه على ما غمرتمونا به من كلمات شكر وأماني بمناسبة الذكرى السادسة عشر لإنطلاق الموقع، متمنين لكم النجاح المستمر على الصعد المختلفة مع أمنيات صادقة بأن تكونوا وأسرتكم الكريمة بأتم الصحة والعافية وكل عام وأنتم بخير.

أن يتجاوز قراء موقعكم الفرعي الخمسة ملايين قاريء وأنت المهتم بالكتابة في المواضيع الإسلامية هو علاوة على أنّه نجاح لكم، فأنه يؤكد حقيقة أنّ الحوار المتمدن وهو مؤسسة - يسارية – علمانية – ديموقراطية- يمنح فرص النشر والأبداع لمختلف الكتاب على إختلاف مشاربهم السياسية ويدفعنا للعمل المتواصل من أجل يعزّز الموقع مكانته في الصحافة الالكترونية كموقع رائد. الا أنّ عتبكم على الموقع في عدم نشر نتاجاتكم على واجهة الصفحة أو ضمن مختارات التمدن، يعود الى سياسة الموقع في إعطاء الأولوية للمواضيع اليسارية والعلمانية الديموقراطية. الا أننا ومن خلال تجربتنا أكتشفنا وكما أشرت أنّ هناك كتّاب عديدون لهم قرّاء كثر على الرغم من عدم نشر نتاجاتهم على الصفحة الرئيسية، وهذا يدلّ على حيوية الموقع وكثرة زوّاره.

أمّا ضم صوتكم الى صوت الكاتبة - هيام محمود- في نشر التعليقات حتّى وإن كانت تحمل تجاوزا على الكاتب، فأنّه سيحول الموقع الى ساحة للشتائم وهذا ما لانريده على صفحات الموقع. ودعني في هذه النقطة تحديدا أن أستعير مقولة من التراث الإسلامي تنسب للإمام علي بن أبي طالب يقول فيها- أكره لكم أن تكونوا سبّابين لعّانين-.
لكم وافر تحياتنا.


79 - الى عبد الحكيم عثمان
فؤاده العراقيه ( 2017 / 12 / 13 - 13:36 )
بخصوص زوار موقعك الذي تجاوز ال5 ملايين زائر , لا تنسى بأن عدد مقالاتك قد تجاوزت الألف مقال !! وهو عدد كبير جدا جدا نسبة لزوار موقعك وفعلا يكفيك أن ترى مقالاتك النور في هذا الموقع وهو اكبر دليل على ديوقراطيته وقبوله لتنوّع الأفكار وبالتنوع سنتذوق ونٌقدّر قيمة الأفكار التقدمية
تحية وتقدير


80 - رد الى: فؤاده العراقيه
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 14 - 19:39 )
شكرا جزيلا على تفعيل الحوار
مع كل المودة والاحترام
هيئة التحرير


81 - الى محبي الحوار المتمدن
عبد الرضا حمد جاسم ( 2017 / 12 / 13 - 14:18 )
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=438941


تعالوا نخصص مما نصرفه او نبعثره جزء للحوار المتمدن المؤسسة و الموقع و فق التالي :
التالي يحسب في العام (يعني سنه كامل 365 او 366 يوم:
كل التالي حسب تسعيرة البلد الذي يعيش فيه المساهم.
أولاً : سنوياً :
1. قيمة لتر بنزين (او أي نوع من الوقود) لكل من يملك سيارة مهما كانت المسافة التي يقطعها او كمية الوقود التي تستهلكها السيارة في العام.
2. واحد بالألف من قيمة المكالمات الهاتفية او مصاريف الانترنيت.
3. قيمة كيلو واحد من النوعية الارخص من : الرز و السكر و الطحين و الفواكه و الخضار و حليب سائل و قنينة مشروب غازي و قنينة ماء. او ما يقابله.
4.واحد بالألف من اجور الكهرباء و الماء و السكن.
5. 12سيكاره من المدخنين
6. علبة(قوطية) او بطل بيره واحد لمن يتناول الكحول او ما يعادلها.
7.مصاريف استقبال رزكَار عقراوي في دار سكن المساهم لمدة 24 ساعة في العام (فقط مصاري الاكل و مصاريف تقريبية للماء و الكهرباء التي يستهلكها اثناء تواجده) دون مصاريف النقل...أي كل مساهم يتصور أن زميله رزكَار او احد اعضاء هيئة تحرير الحوار المتمدن يزوره لمدة 24 ساعه على ان لا يقدم له شيء خاص انما مما متوفر في المنزل او ما هو معتاد. .
8.واحد بالألف من المصاريف الشخص السنوية.
9.قيمة ارخص هدية بمناسبة الاعياد ...كل الاعياد دينية و غير دينية. لمرة واحدة في العام .
10. قيمة فرشة اسنان أو شامبو او صابونه.
11.بطاقة مترو او باص واحدة.
12.واحد بالألف من اجور التنقل بالقطارات او الطائرات.
ثانيا : يومياً او اسبوعياً :
1. يومياً واحدة من اصغر عملة متداولة في السوق.(فلس سنتيم....).
2.واحد سنتيم لكل تعليق يُنشر للشخص في الحوار و 20سنتيم لكل موضوع ينشره الكاتب.(أو ما يعادلها).
3. قطعة صمون او قطعة خبر في اليوم .
كما نقترح ان يفتح كل محب للحوار المتمدن علبة خاصة يضع فيها ما يزيد لديه من اصغر عملة معدنية متداولة حيث تُفتح في نهاية العام...و نحن مقبلون على عام جديد نتمنى ان يكون ذلك اعتباراً من 01/01/2015
كل النقاط اعلاه مقترحه و تنفيذها من عدمه يخص الشخص نفسه و القصد منها تبسيط و تسهيل المساهمة في الدعم بحيث لا تُثقل كاهل الزميل هذه الامور نطرحها لنبين اهمية التعاون و سهولته بحيث لا يسبب ضيق للمساهم في هذا النشاط. و يمكن للمساهم ان يأخذ بواحده من تلك النقاط في العام.
نتمنى ان يتحقق ذلك و ان نبادر لإنجاز هذا الموضوع الذي سيُذكر.


82 - رد الى: عبد الرضا حمد جاسم
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 14 - 22:34 )

الزميل والصديق العزيز عبد الرضا حمد جاسم
تحية طيبة
باسم هيئة الحوار المتمدن اثمن بفخر روحك العالية المتفانية دائما لدعم الحوار المتمدن ليس فقط بالملاحظات ورصد الإيجابي فيه قبل السلبي بل بمقترح للدعم المادي الذي يعتبر من الاعمدة التي يقف عليها الحوار التي تديم له الاستمرارية والثبات ,,,, نشكرك كثيرا على مقترحاتك الرائعة .

احترامنا وتقديرنا لك
هيئة الحوار المتمدن
علي سلام


83 - الحوار المتمدن شمعة كبيرة
سامان كريم ( 2017 / 12 / 13 - 17:44 )
الحوار المتمدن صفحة و مركز مهم... منبر لتقدميين و العلمانيين و الشيوعيين و اليسار بصورة عامة... منبر يحتاجه الاعلام و تحتاجه الجماهير... بمناسبة ذكرى تاسيسه نقدر مسعى الرفيق رزكار عقراوي ورفاقه في الهيئة التحرير.... نبارك له و لرفاقه في الصفحة... هذا عمل فعلا يجب تقويته و التكاتف معه في سبيل تقويته اكثر و اكثر خدمة لطبقة العاملة و الشيوعية....
تقديري لجهودكم
سامان كريم


84 - رد الى: سامان كريم
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 14 - 22:45 )
الزميل العزيز سامان كريم ...

مساء الخير ..
كلماتكم وعبارت المديح لموقعكم - الحوار المتمدن- بمناسبة إنطلاقته السادسة عشر، تدفعنا كعاملات وعاملين في هذا الصرح اليساري العلماني الديموقراطي للعمل بشكل أكبر كي يأخذ اليسار كمفهوم ونهج مكانه الطبيعي على الساحة السياسية في بلداننا.
شكرا لكم ثانية ، متمنين لكم التقدم والنجاح على مختلف الصعد.

زكي رضا
هيئة التحرير.


85 - وهل شككت بمقراطية الموقع
عبد الحكيم عثمان ( 2017 / 12 / 13 - 19:17 )
ست فؤادة العراقية -بعد التحية
وهل شككت بدمقراطية الموقع حتى تستفزين
هناك كتاب وعلى الواجهة ويكتبون في الموقع مع بدايات تأسيسه لاتنسي اني كتبت في الموقع بداية العام 2012
ولم يحضوا بما حضيت من زوار امثلة:
الكاتبة فاطمة ناعوت
عدد مقالاتها 1176
تاريخ انشاء موقعها الفرعي 2004
عدد زوار موقعها
6429817
-----------------
لافرق بينها وبيني في عدد المقالات ولكنها تسبقني في الوقع بثمان سنوات ولديك المقارنة
لك التحية-ولتأخذي بنظر الاعتبار ان كاتب اسلامي


86 - رد الى: عبد الحكيم عثمان
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 14 - 19:39 )
شكرا جزيلا على تفعيل الحوار
مع كل المودة والاحترام
هيئة التحرير


87 - يُعتبر خزينا فكريا لا غنى عنه
عبدالله صالح ( 2017 / 12 / 13 - 20:16 )

تحية تقدير واعجاب للحوار المتمدن وكل العاملين فيه ، هوية الحوار المتمدن اليسارية والانسانية سمة يتصف بها منذ بداياته ولحد يومنا هذا ، فهو بالاضافة الى كونه وسيلة رائدة في مجال التواصل بين الملايين من البشر الناطقين بالعربية، يُعتبر خزينا فكريا لا غنى عنه ومصدرا مهما يمكن الرجوع اليه في المجالات السياسية ، الاجتماعية ، الاقتصادية وحتى في البحوث الاكاديمية . أشد على أياديكم والى المزيد من العطاء والنجاح .


88 - رد الى: عبدالله صالح
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 14 - 22:18 )
الزميل والرفيق العزيز عبدالله صالح

تحية طيبة
نشكرك كثيرا على التهنئة والتقييم الإيجابي للحوار المتمدن وهي شهادة قديرة نعتز بها من احد ابرز كتابنا، ومع كتابنا وكاتباتنا نعتقد انه حققنا الكثير وبإمكانيات شبه معدومة، برأي ان الحوار المتمدن نموذج إيجابي مؤثر لتجربة العمل المشترك بين القوى والشخصيات اليسارية والعلمانية، ويمكن الاستفادة من تجربته الناجحة للتعزيز التعاون والتحالف بين القوى اليسارية على ارض الواقع.

كل المودة والاحترام
رزكار عقراوي


89 - الي سامان كريم
رحاب علي ( 2017 / 12 / 13 - 20:48 )

مرحبا

اتابع تعليقات و مشاركة الجميع في الحوار المفتوح بمناسبة الذكر ي السادسة عشر
و لاحظت اللغة الذكورية في خطاب المشارك سامان كريم في تهنئته هيئة الحوار المتمدن
و اتصور انه من عضو بارز في الحزب الشيوعي العمالي و الذي ينادي بالمساواة بين المراة و الرجل.
و اهم ما يعجبني في موقع الحوار المتمدن هو خطابه بصيغة المؤنت و المذكر و ليس فقط
صيغة .
الخطاب الرجولي
اتمني تتطور الفكرة لتكون الصيغة في خطاباتنا كخطوة من اجل مجتمع مبني علي المساواة الكاملة
رحاب علي
ناشطة نسوية


90 - رد الى: رحاب علي
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 14 - 22:29 )
العزيزة رحاب علي
تحية طيبة
شكرا جزيلا لمتابعتك الدقيقة لجميع التعليقات و المشاركات في الحوار المفتوح بمناسبة الذكري السادسة عشر للحوار المتمدن.
و كما نشكرك علي ملاحظتك الدقيقة حول اللغة الذكورية في المخاطبة و نحن في الحوار المتمدن نحاول بقدر الامكان تجنب المخاطبة بالصيغة الذكورية كخطوة من اجل الوصول الي المساواة الكاملة بين الرجل و المراة
واتمني الرفيق العزيز سامان يوضح موقفه من نقدك و تعليقك.

لك مني جزيل الشكر و التقدير

بيان صالح


91 - نضال مجيد و رسالة خفاقة
حسين علوان حسين ( 2017 / 12 / 13 - 20:54 )
الرفيقات و الرفاق الأعزاء أسرة تحرير الحوار المتمدن الأغر المحترمون
تهنئة من القلب بهذه المناسبة السعيدة لهذا العمل الجبار ، و أعطر التحايا لكم و لكل القراء الأعزاء .
أفكر بكتابة قصيدة غزل فيكم ، خوما بيها شي ؟
كيف يمكنني التطوع في خدمتكم (بدون اشتراك شهري ، طبعاً ) ؟
التمس منكم التفكير بما يلي :
1.تطوير البرنامج في خادمكم بحيث يتيح للكاتب تعديل نصوصه بالدخول عليها مباشرة و بنشر المرتسمات و الجداول و كذلك إظهار الموضوعات بالمنشورة باللغة الانجليزية بإسم الكاتب عند البحث عن إسمه في غوغل .
2. وضع خطة لديمومة الحوار المتمدن لكل الأجيال القادمة .
3. و هذه حرشه : توزيع الجكليت و النامليت على الانترنيت لمن يقول كذا و كيت !
حبي و اعتزازي و تقديري و كل شيء جميل على الحاضر منكم و الغائب .


92 - رد الى: حسين علوان حسين
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 14 - 22:30 )
الزميل والرفيق العزيز حسين علوان حسين
تحية طيبة
نشكرك كثيرا على التهنئة والكلمات الجميلة والمقترحات القيمة.
مشاركتك المتواصلة بمواضيعك وأبحاثك القديرة هي اثمن دعم واكبر خدمة للحوار المتمدن وقارئاته وقراءه، والكاتبات والكتاب هم العامل الأساسي الثاني لنجاح الحوار المتمدن.

ندرس تطوير خدماتنا بحيث يمكن تعديل النصوص وكذلك إضافة الصور والجداول، ويعقينا في ذلك المسالة الأمنية حيث من الممكن ان يسهل اختراقه لانه نحن مستهدفين من الكثير من الأنظمة الدكتاتورية والقوى المتعصبة، إضافة الى قلة الكادر التقني المبرمج والامكانيات المادية، ولكن سنحاول إيجاد حل مناسب لذلك.

نحاول قدر الإمكان التخطيط للاستمرار والتطور وفق الإمكانيات المحدودة الموجودة حاليا واعتقد رغم تعب العمل التطوعي ولكن معا سنستمر.

نشكرك كثيرا على احتفالك معنا وقصيدة الغزل وصلت مقدما، ونعتز بك كثير كأحد ابرز كتابنا.

كل المودة والاحترام

رزكار عقراوي


93 - مرة أخرى ..
هيام محمود ( 2017 / 12 / 13 - 20:57 )
كتب الإيديولوجيا العبرية بإصداراتها الثلاث هي أكثر الكتب قراءة , وذلك لا يعني شيئا في سوق العقل والمنطق . ثقافة -العدد- من أهم الأصول التي أرستها تلك الأديان المتخلفة الهمجية وإلى اليوم تتبناها مجتمعاتنا : تلك الأديان الثلاثة ليست إلا قبائل صحراوية لا يهمها إلا -الكم- لتفتخر وترهب أعداءها المفترضين .

من المفروض أن الكتاب اللادينيين تجاوزوا هذه الثقافة وبذلك لا يكون هدفهم -الكم- : 10 قراء تصلهم الرسالة فيبلغوها خير من 10 ملايين قارئ يقرؤون ثم .. يعودون إلى كهوفهم , ومن المفروض أيضا أن عدد القراء لا علاقة له بقيمة الكتاب , ومن المفروض (عندي على الأقل) أن الكاتب يقدم رسالته ولا ينتظر لا شكرا ولا ذما عليها .

مع التحية .. لأصحاب الكم ولأصحاب .. -النوعية- .- ..


94 - رد الى: هيام محمود
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 14 - 19:39 )
شكرا جزيلا على تفعيل الحوار
مع كل المودة والاحترام
هيئة التحرير


95 - مهاما خالفت لن تعرف
عبد الحكيم عثمان ( 2017 / 12 / 13 - 21:23 )
يقال خالف تعرف واعتقد ان من يخالف لن يعرف بتاتا وسيبقى مجهول مهما كتب ومهما حاول
البعض يقول ان عدد القراء لاعلاقة له بقينة الكاتب العفو من صاحب هذا الفكر المخالف او من صاحبة هذا الفكر المخالف باي مقياس تقاس قيمة الكاتب اذا لم يكن بمقياس عدد من يقرأ له
الكاتب يعرف بقيمة توزيع كتبه ومدى تقبلها عند الناس ومن خلال مابيع من كتبه وكذا المطرب وكذا الممثل
يرتفع سعره من وترتفع شهرته من خلال الاقبال على مشاهدة افلامه يعني على العدد وعلى كم التذاكر والمشاهدة لفلمه
وكيف نعرف جودة مايطرحه اي كاتب من خلال بقاء كتابه على الرف من من خلال كم بيعت نسخا من كتبه
تحية للمعاندين


96 - رد الى: عبد الحكيم عثمان
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 14 - 19:40 )
شكرا جزيلا على تفعيل الحوار
مع كل المودة والاحترام
هيئة التحرير


97 - مرة أخيرة ..
هيام محمود ( 2017 / 12 / 13 - 22:27 )
كلامي دقيق لمن فهمه وقد بدأتُ بوضعه في إطاره الصحيح : الإيديولوجيا العبرية أي اليهودية المسيحية والإسلام : السبب الرئيسي لتخلّف مجتمعاتنا التي -كلّها- تقريبا تبع لهذه الأديان : الخرافة لو صدّقها وأقبل عليها وقبلها وقرأها كل سكان الأرض ورفضها -فرد- واحد سيكون الحق عنده لا عندهم .

نكتة للبكاء : ضع تويت -سبحان الله- وستجد لك ملايين القراء .

مثالان من الموقع : الأستاذ سيد القمني سيكون -أقل قيمة- من الكثيرين الذين عندهم -قراء- أكثر منه في الموقع ؟ [ قلتُ : -في- الموقع ] / وهل الأستاذ مالك بارودي -أهم- كاتب في الموقع وصاحب -أكبر قيمة- ؟

لمن أراد ( التعارف ) ومعرفة هدفي من كتاباتي ..

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=574355
..

تحية للجميع ..


98 - رد الى: هيام محمود
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 14 - 19:40 )
شكرا جزيلا على تفعيل الحوار
مع كل المودة والاحترام
هيئة التحرير


99 - تحية احترام
Bassam Mohammad Al-kafahi ( 2017 / 12 / 13 - 22:30 )
تحية احترام ومحبة وتقدير لكل العاملين في هذا الموقع الحر بكلمته وتوجهاته بعيدا كل البعد عن الحقد والسفاهة والكاذبين باسم الدين وباسم الرب ....
نبارك لكم هذا الصرح الشامخ


100 - رد الى: Bassam Mohammad Al-kafahi
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 15 - 16:58 )
شكرا جزيلا على التهنئة وعلى تفعيل الحوار
مع كل المودة والاحترام
هيئة التحرير


101 - إنتقائية اليسار
عاد بن ثمود ( 2017 / 12 / 14 - 00:31 )
يا سيدي
لم يبق لي سوى تقديم آيات الولاء و الإخلاص لحضرة جنابكم
لقد كتمت السهم في كبدي
و آن لي أن أنفجر
هل أنتم فعلاً يساريون؟
تخفون مقالأ و تبدون آخر
ما هاذا الإنتقاء العلماني حيث تنشرون مقالات صبحي منصور بكل سخاء و أنتم علمانيون يساريون و تحجبون مقالاً ينغص حياة إبراهيم.
يا سلام على العلمانية القرآنية

هل فيكم من مجيب رشيد؟


102 - رد الى: عاد بن ثمود
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 14 - 22:31 )
أهلاً وسهلاً بعاد وثمود
تحية طيبة

أتطلع ان تطلع أكثر على ما يكتبه الكتاب والكاتبات الذين نستطيع أن نقول عنهم تنويريين بكل معنى الكلمة لذلك نضعهم في الصدارة وفق توجهاتنا اليسارية والعلمانية، هل تعلم أن موقع الزميل صبحي قد تعرض مرات عديدة لهجوم من السعودية وتم غلقه وساهم في محاربته بعض الدول الرجعية العربية مثل ما تعرضنا له نحن في الحوار المتمدن وهذا واقع حال وليس دفاعاً عن صبحي وتياره الفكري, واتجاهنا اليساري العلماني حدده أعدائنا قبل أصدقائنا، نحن لا نلغي الآخر ,و من يحاول إلغاء الجميع فنحن غير مستعدين للتعامل معه، التعددية مسألة جوهرية لحياة الشعوب، والفاشية وحدها هي التي تلغي الجميع , كانت النازية الألمانية تدعي الاشتراكية .. الخ، نحن نتعامل مع الملموس.. أعداء البشرية هم الذين يلغون الآخر وهم مجموعة مرتزقة متعصبين حتى بعيدين عن الدين الذي ينتمون اليه , لأنهم أساساً شوهوه وأغرقوه في مستنقع الأوهام والفاشية والعنف. وهم شلة من ذيول الرأسمالية والصهيونية الماسونية الوهابية والسلفية وكل قوى الظلام المتعصبة دينيا من اسلام ومسيح ويهود. ولكن واقع الحال، احمد صبحي منصور برأينا يحارب الفكر الظلامي أكثر بكثير ممن يدعون.
لا نريد ولاءاً وإخلاصا، نريد من يكتب بما يخدم البشرية ولكي يقرأه الآخرون ويستفاد منه.

تحياتي
كريم الزكي
هيئة التحرير


103 - اعتذر عن عدم تمكني من ايصال فكرتي
عبد الحكيم عثمان ( 2017 / 12 / 14 - 17:02 )
المحترمون هيئة الحوار المتمدن
يبدو ان لم اتمكن من ايصال فكرتي وهذا التمكن جعلكم تعتقدوا ان اعاتبك على عدم وضع مقالاتي في واجهة صفحة الحوار المتمدن وهذا ليس مقصدي وردي كان على مداخلة كل من احلام محمد وماجدة منصور والتي كانت عن ضوابط اختيار كتاب الواجهة الرئيسية لصفحتكم لذا قلت ما اعتقده وهو الاهم ان تجد مقالاتي فرصة النشر لااكثر وتمنياتي لكم بالنجاح والموفقية صادقة وليست نفاقا لكم ولارياء
كل عام في ذكرى تأسيس
مؤسستكم وانتم بالف خير


104 - رد الى: عبد الحكيم عثمان
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 14 - 19:44 )
شكرا جزيلا على تفعيل الحوار
مع كل المودة والاحترام
هيئة التحرير


105 - شكل نقطة مفصلية في اﻹ-;-علام اﻹ-;-لكتروني
Chouiakh Said ( 2017 / 12 / 14 - 19:10 )
موقع الحوار المتمدن كان حدثا إعلاميا بارزا، شكل نقطة مفصلية في اﻹ-;-علام اﻹ-;-لكتروني بفضل مجهودات و تضحيات صحافيين و متطوعيين كان همهم الوحيد هو تنوير العقل العربي، و إبعاده عن الجاهز من اﻷ-;-فكار السطحية التي وسمت فترة غير يسيرة دهن القارئ العربي..ألف مبروك ...


106 - رد الى: Chouiakh Said
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 15 - 16:58 )
شكرا جزيلا على التهنئة وعلى تفعيل الحوار
مع كل المودة والاحترام
هيئة التحرير


107 - طباعة كتب الكترونية
علي رزوقي علي رزوقي ( 2017 / 12 / 14 - 19:11 )

دعم الجانب النظري ؛ وطباعة كتب الكترونية ونشرها على الموقع ...

إصدار جريدة فصلية أو شهرية وبيعها داخل محافظات العراق . باسم -الحوار المتمدن-

وشكرا لكم الجهود .


108 - رد الى: علي رزوقي علي رزوقي
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 15 - 12:34 )

جزيل الشكر وبالغ التقدير للزميل ( علي رزوقي ) على اقتراحه الطموح والجميل. ونتمنى ان يستمر في عطائه النظري والفكري ويشارك باستمرار في اغناء الحوار المتمدن بمواضيعه وكتاباته القيمة.
في الحقيقة ان احدى اهم اهداف وغايات الحوار المتمدن هو ارتقاء الوعي والفكري والسياسي للشارع العربي، بغية ادراك الواقع الفعلي لطبيعة الحياة الاجتماعية في البلدان العربية، عسى ان تصبح نبراسا- يضيء الدرب لكل من يسعى الوصول الى عالم افضل.
اما طباعة الكتب ونشرها في الموقع واصدار جريدة فصلية او شهرية. فهذا امر يقع خارج حدود امكانياتنا المالية والبشرية.
يا زميلي العزيز/ امكانياتنا المالية محدودة جدا- والموارد التي نحصل لا تتجاوز بعض الايرادات البسيطة التي تاتينا من نشر الاعلانات وبعض التبرعات المتواضعة التي يتبرع بها البعض من كاتبات وكتاب الحوار المتمدن، ومن جراء ذلك، بالكاد نتمكن من الاستمرار باصدار الحوار المتمدن.
ولكنني اطمئن زميلنا العزيز، بانه اذا توفرت لدينا الامكانيات المادية والبشرية سوف لن نكتفي فقط باصدار صفحة الكترونية واصدار ونشر الكتب والجرائد بل، سنسعى لنصبح امبراطورية اعلامية حتى نكسر شوكة الاقلام المأجورة والمؤسسات الاعلامية من الذين يقذفون السموم ويسعون ليل نهار لتشويه الحقائق وتضليل الرأي العام داخل المجتمع العربي.
مع احر التحيات مجددا-

جليل شهباز
15 ديسمبر 2017


109 - حبذا لو قسم إلى مستويات ثلاثه
كريم النعمة ( 2017 / 12 / 14 - 19:12 )

من خلاله..تم التعرف على الكثير من الكتاب..وحبذا لو قسم إلى مستويات ثلاثه ...حسب التوجه..أو حسب الكفاءة...كي لا ينتفع المبتدئون ..ويحافظ ذو الكفاءة على موقعه...


110 - رد الى: كريم النعمة
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 14 - 22:32 )
الزميل العزيز كريم النعمة

أكيد من خلال متابعتك تعرفت على الكثير . لا نستطيع تقسيم الكتاب على أساس المستويات لآن الكاتب ـ ة انهم بشر وإحساسهم قد يختلف من يوم إلى آخر وكذلك المواضيع فتجد الكاتب في الصدارة ومرات تجده في مكان آخر من الصفحة , الجميع يكتبون والكل يحاول التنوير لكل حسب طريقته واجتهاده ,, وأضافه الى ذلك هي فعلاً مقسمة الى عدة جوانب وليس مستويات , لأننا ننظرهم بمسافة واحدة بدون تمييز والمقال أو الموضوع هو الذي يفرض نفسه وفي المكان المناسب في الصفحة.

تحياتي
كريم الزكي
هيئة التحرير


111 - تهنئة وتقدير
عباس علي العلي ( 2017 / 12 / 14 - 21:10 )
الأخوة في الأدارة وأخص الأستاذ والصديق رزكار عقراوي بالتهنئة على هذا الأنجاز الحضاري المعرفي والثقافي والذي منح لبعض الأقلام الفكرية والثقافية مساحة حرة للكتابة والنشر، وهذا بحد ذاته يسجل لموقع الحوار المتمدن الفضل والريادة في نشر المعرفة بدون حدود، لكن هناك مسائل لمستها من خلال تواجدي المستمر وعلى أمتداد أكثر من أربع سنوات متواصلة أن بعض الأعضاء لا يفهم قيمة الحوار ولا يعطي للتدن معنى في كتاباته ويسيء لنفسه وللموقع من خلال الردود الغير اللائقة وأحيانا التهجم على شخصية الكاتب أو حتى على مضمون النشر لأنه لا يتفق وهذا أمر لا يستدعي الذوق اللا سليم واللا متحضر منهم، فيقوم بالسخرية أو الأستهزاء وأحيانا الإساءة المتعمدة والتشويه بالرغم من أن بعض التدخلات ومنع الردود تأت في وقتها، ولكن أرى أن تكرار ذلك يؤشر على أن البعض يحاول نشر ثقافة الكراهية والأقصاء والتعمد في جعل هذه البوابة الحضارية بابا للكراهية ونشر التطرف، هذا الأمر لا يقلل من جدوى الأستمرار في الكتابة والنشر ، مني لكم ألف تحية وتقدير وأحترام


112 - رد الى: عباس علي العلي
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 15 - 06:29 )
تحية طيبة للزميل عباس علي العلي

انا بالنيابة عني وعن ادارة هيئة التحرير اشكرك على تقيمك ،تهنئتك ومتابعتك المستمرة لما ينشر في الموقع، هدفنا هو بالضبط ما تفضلت به منح مساحة واسعة لنشر الفكر الحر . نحن حرصيين كل الحرص على عدم نشر اي موضوع او تعليق يدعوا الى التميز العرقي او الديني ، او الدعووة الى الطائفية والعنصرية ، كما لا نسمح بنشرأي موضوع او تعليق فيه اساءة لاي كاتب او معلق ، وفي هكذا حالات نرجو اعلامنا بسرعة من اجل اتخاذ اللازم فقط الذي لايعمل لايخطأ

. كل التقدير والاحترام
بيان بدل
هيئة التحرير


113 - تجربتي مع -- الحوار المتمدن
عبد الله اغونان ( 2017 / 12 / 14 - 21:49 )
عندما دخلت الى الحوار المتمدن دخلت كقارئ ومعلق ومازات
الا أن ما ألاحظه أن الموقع اليساري العلماني يطغى عليه الصراع الديني بين لادينين ومسلمين
ومسيحيين سواء في المقالات أو التعليقات وهي مايتم التركيز عليه
كما أنني لاأتفهم وجود اعلانات دينية أغلبها مسيحي أو حتى اسلامي
وهناك انفلات في ضبط الكتابة والتعاليق التي ينزلق بعضها الى اسفاف وسب وكيل اهانات مما يخالف ضوابط النشر والتعليق
في حين تعمد الادارة أحيانا الى المنع دون مبرر
المرجو اعادة النظر في مايخالف أدبيات الحوار


114 - رد الى: عبد الله اغونان
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 16 - 11:58 )

الزميل العزيز عبدالله اغونان

تحية طيبة ونشكرك كثيرا على الاهتمام والنقاط المهمة التي طرحتها للنقاش.

من الممكن ان نختلف معك في طبيعة المواضيع المنشورة ونعتقد ان اكثريتها ذو توجه يساري علماني ولكن أحيانا - نخطأ - وننشر مواضيع يجب ان لا تنشر وبشكل عام ننتبه لها بسرعة بسبب متابعة زميلات وزملاء هيئة التحرير او رسائل من الكاتبات والكتاب الاعزة ويتم حذفها.

للأسف الشديد يحاول بعض المعلقين المتعصبين دينيا تمرير تعليقاتهم العنصرية ونحاول دوما قدر الإمكان قمة التشدد معها، وندعوك وندعو كل الحريصين على الحوار المتمدن اعلامنا باي موضوع او تعليق غير صالح للنشر لكي يتم اجراء اللازم، نقوم بعمل تطوعي مرهق ومن العادي ان تحصل أخطاء غير مقصودة . الحوار المتمدن هي للكل فليشارك الجميع في ادامته وتطويره وتقليل الأخطاء في اقل حد ممكن.

بالنسبة لإعلانات فهي إعلانات كوكول وليس دوما يمكننا التحكم بها وإظهار الإعلانات تقرره شركة كوكول وتظهر حسب طبيعة المواضيع المنشورة. ودوما نقوم بفلترتها بما يمكننا.

كل المودة والاحترام
رزكار عقراوي


115 - يسمح بتواصل كافة مفكري اليسار
نايف سلوم ( 2017 / 12 / 14 - 22:20 )
كل التحية والمحبة والامتنان لموقع الحوار المتمدن ولادارته الصبورة والمثابرة في إدارة هذا الكم الهائل من الأراء والكتابات على اختلاف مستوياتها . أقول إن حقيقة الحوار المتمدن في مواصلته لهذا الجهد الكبير الذي يسمح بتواصل كافة مفكري اليسار على المستويين العربي والدولي مع خالص الامتنان والمحبة


116 - رد الى: نايف سلوم
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 16 - 11:52 )
الزميل العزيز نايف سلوم
تحية طيبة
شكرا جزيلا لتهنئتك القيمة و مشاركتك معنا.
و نحن نقول حقيقة تقدم و نجاح الحوار المتمدن يعود أيضا بشكل أساسي الي مشاركة الكتاب و الكاتبات في مساهماتهم القيمة ومنها مواضيعكم وابحاثك القديرة.
ومعا لنشر الفكر اليساري و العلماني و النسوي و الأفكار المدافعة عن حقوق الانسان .
مع كل التقدير و الاحترام
بيان صالح


117 - -الهوية اليسارية -
امينة حمدي ( 2017 / 12 / 14 - 22:27 )

بالنسبة إلى -الهوية اليسارية -، في تقديري ان التخلص من الهويات الضيقة و الدخول في الكونية، مرحلة ضرورية لكل فعل حضاري. و أن يربط موقع ثقافي، فكري بهوية دون سواها هو ضرب لفكرة التعدد المؤسس للاختلاف.
موفقون. ..


118 - رد الى: امينة حمدي
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 16 - 11:55 )
الزميلة العزيز امينة حمدي

شكرا جزيلا على المشاركة في الحوار

إن الهوية اليسارية للحوار المتمدن تعتبر احد أهم ركائزها ولا يمكن تغييرها أو المساومة عليها, وقد اختلفنا عن اليسار المتمسك بالهوية بالشكل التقليدي في طرق التعامل والتعبير ومضمون الخطاب الفكري والسياسي واليات العمل والتعامل مع الرأي الاخر, حيث استخدمنا وابتكرنا مفاهيم جديدة, واستفدنا من نكسات اليسار وأخطاءه, واستندنا إلى التطور المعرفي والحقوقي و الإلكتروني, والانفتاح الكامل على الآراء الأخرى واحترام الرأي الأخر, ومخاطبة كل المجتمع وليس نخب محدودة فيه وإشراكها بشكل واسع في الحوار, ونعتقد اننا استطعنا إيصال اليسار والفكر الماركسي والأفكار العلمانية والتقدمية وثقافة حقوق الانسان وعموم الفكر الإنساني والتحرري الى عدد كبير من الناطقين بالعربية.

الحوار المتمدن له هوية يسارية كونية واضحة ولكن بتوجه متفتح الى اقصى الحدود ومدافع ومروج للتعددية الفكرية واحترامها.

كل الاحترام
رزكار عقراوي


119 - أنا لا أتشرف بموقع يقمع وله أجندته
عبدالله مطلق القحطاني ( 2017 / 12 / 15 - 08:56 )
عشرات المقالات لم تنشر طوال الفترة الماضية
ماذا تركتم لأنظمة القمع والاستبداد
أنا لم أعد أتشرف أنني كتبت يوما بموقعكم
احذفوا لو ملكتم الحق بموقعكم المشؤوم ما كتبته كله
هذا العدل
أيها المتمدنون !


120 - رد الى: عبدالله مطلق القحطاني
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 16 - 11:59 )
تحية حارة للأخ العزيز عبد الله مطلق القحطاني

نشكرك كثيرا على الاهتمام، نتمنى ان يدرك الجميع أنه ليس بوسعنا نشر كل المواضيع والمقالات التي تصلنا ولدينا معايير وقواعد وأولويات النشر نستند إليها.

وللعلم وخلال هذه السنة تم نشر مقالات لك بما لا يقل عن عشرين مقال . نتوسم بك المزيد من التوسع والبحث لخدمة الإنسانية والفكر التقدمي الحضاري، وراية موقعنا مرفوعة عالياً وأيماننا راسخ بالاتجاه اليساري العلماني والتقدمي الديمقراطي , والكثير من الكتاب يلوموننا بعدم نشر مقالاتهم , وبالمقابل لا نستطيع نشرها , لعدم إيفائها بشروط وقواعد النشر في موقعنا *الحوار المتمدن*

عاطر تحياتي
كريم الزكي
هيئة التحرير


121 - أهنّئ الحوار المتمدّن بهذه المناسبة،
Walid El Astal ( 2017 / 12 / 15 - 10:23 )
أهنّئ الحوار المتمدّن بهذه المناسبة، و أتمنّى أن تُمنَح الفُرصَة للكتّاب فيه أن يدخلوا على ما ينشرونه بأنفسهم فيحذفون من مواضيعهم و يضيفون إليها ما يشاؤون بدون وسيط بعد موافقة الإدارة طبعاً على الموضوع المُرسَل بدايَةً. شكراً...


122 - رد الى: Walid El Astal
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 17 - 21:36 )
تحية طيبة للزميل وليد
في البدء اود ان اشكرك على تهنئتك ومتابعتك .. هذا امر قد يكون من الصعب تحقيقه الان لان للموقع الكثير من الجهات المعادية له و تحاول تخريب الموقع ، لذا الخدمة هي غير ممكنة حاليا.
للكاتب الحق في السماح بالتعليق او لا وكذلك من حقه ان يطلع على التعليق قبل النشر بأن يصل له ايميل بالمحتوى
لك مني كل الود
بيان بدل
هيئة التحرير


123 - لماذا كل هذا العداء للسعودية يا الحوار المتمدن؟
عادل محمد - البحرين ( 2017 / 12 / 15 - 10:30 )
بعد سنوات من المثابرة والاجتهاد من أجل نشر المواضيع السياسية والأدبية في الحوار المتمدن تم الاستغناء عني من هذه المؤسسة الثقافية التي تدعي بالديمقراطية واحترام الرأي الآخر، بذريعة نشري مقالات كتاب ومواضيع المواقع دون علمهم والاستئذان بهم!.

لكنني أظن بأن سبب الاستغناء عني هو وقوفي بجانب السعودية التي دافعت عن البحرين ضد مخططات عصابة ولاية الفقيه الإجرامية لزعزعة الأمن والاستقرار في البحرين بعد أحداث فبراير 2011. وثم قيادتها الدول العربية في محاربة الإرهاب، ومنح المرأة السعودية الحرية والكرامة والمساواة، ومحاربة الفساد في المملكة. ولا يعني هذا الكلام بأن السعودية خالية من السلبيات.

لقد كتبت مراراً بأنني كنت في الماضي ضد سياسة السعودية بسبب مشاركتها مع الولايات المتحدة وباكستان في تأسيس القاعدة وطالبان من أجل تأسيس دولة إسلامية في أفغانستان. لكن في السنوات الأخيرة تحولت من معارض إلى مؤيد للسعودية بعد أن تغيّرت اتجاهاتها وسياساتها وأصبحت لها دور مشرّف في وقوفها بجانب الشعوب العربية ولاسيما مساعدة الشعب الفلسطيني واللبناني، ومحاربة الإرهاب ومؤامرات عصابة ولاية الفقيه الإرهابية مع أعمالها التخريبية في المنطقة.

في المقابل تنشر الحوار المتمدن مقالات ومواضيع للكتاب المغرضين والمعقدين مع أقلام سامة من أجل تشويه سمعة السعودية.

هذا العنوان المعقد والمسموم -هل الانقلاب في السعودية هو انقلاب (أخواني للإسلام السياسي)، ضد تيار التحديث الشبابي للمملكة السعودية المتكلسة وهابيا منذ عقود!!!- للمقال المنشور في الحوار المتمدن في 24 نوفمبر 2017، يدل على أن الكاتب شخص مريض ومغرض.

استغرب من هيئة التحرير نشر هذه المقالات المشوهة والمعقدة وفي المقابل تمنع نشر مقالاتي عن انجازات المملكة العربية السعودية.

حسب رأيي المتواضع ابتعد الحوار المتمدن عن دورها الحيادي والديمقراطي. ومنع نشر مواضيعي بعد هذه السنوات يعتبر جحود بحقي.


124 - رد الى: عادل محمد - البحرين
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 16 - 23:12 )
الأخ عادل محمد المحترم ..
صباح الخير..

بداية نودّ أن نشكركم على تفاعلكم مع ملف الذكرى السادسة عشر لانطلاق موقع الحوار المتمدن، بغضّ النظر إن كان التفاعل هذا إيجابيا أم سلبيا لأننا في النهاية نعمل على تقدم الموقع وازدياد مساحة نشره، وهذ لن تأتي الا من خلال النقد البنّاء الذي يقوّم مسيرة الموقع ليضعه دوما على السكّة الصحيحة التي يتمناها القرّاء والقارئات والكاتبات والكتاب ونحن.

أمران في رسالتكم الكريمة هما مربط الفرس كما تقول العرب. أولّهما شخصي وهو عدم نشر مقالاتكم كما السابق، وثانيهما سياسي يتعلق بصراع إقليمي أو بالأحرى طائفي بين دولتين إقليميتين بالمنطقة.

حول النقطة الأولى، فأنّ الحوار المتمدن مؤسسة إعلامية رصينة لها قرّاء بالملايين من الذين يقرأون لمئات الكتّاب والشعراء في مختلف حقول السياسة والأدب والفكر. ومن الواجب علينا كمؤسسة إعلامية أن نحترم قواعد النشر المتعارف عليها في عالم الصحافة. ومن مباديء هذا العالم المهمّة ولحفظ حقوق ملكية الكتاب هو عدم نقل أيّة مواد من صحف أو كتب الى صحيفة أو كتاب آخر ونشرها تحت اسمك في الحوار المتمدن. وفي هذه النقطة تحديدا فنحن لا يمكننا نشر تلك المواضيع بغض النظر عن توجهها الفكري، وهذا المبدأ هو ديموقراطي واحترام للآخر، وليس كما وصفتنا من أننا - ندّعي الديموقراطية وإحترام الرأي الآخر-.

أمّا حول الشق الثاني من سؤالكم، فلو راجعت بشكل حيادي المواضيع السياسية التي تنشر على صفحات الحوار المتمدن. سترى مقالات كثيرة لكتّاب شتّى ومن خلفيات سياسية وأثنية وفكرية مختلفة من تلك التي تتناول مختلف المواضيع. للحوار المتمدن سياسة ثابتة في النشر وهو إيلاء الأولية للمواضيع اليسارية، ولكن هذا لا يعني عدم نشرنا مقالات لمواضيع أخرى، فمثلا أنتم تنتقدون الحوار المتمدن لنشرها مقالا تحت عنوان- هل الانقلاب في السعودية هو انقلاب (أخواني للإسلام السياسي). بإعتباره مؤيدا للحكومة الإيرانية ولكنكم تغضّون النظر عن مقال من ضمن عشرات المقالات لكم تم نشره في الموقع بتاريخ 28/2/ 2014 تحت عنوان - روحاني يهدر كرامة الشعب الإيراني بتوصية من خامنئي!!. أمّا عن الديموقراطية، فالديموقراطية لا تتجزأ، لذا فحجب الموقع في السعودية وهي اوّل دولة تحجب الموقع عربيا، دلالة عن إبتعاد السعودية كما إيران وغيرها من البلدان القمعية عن الديموقراطية وقمعها للآخر. للحوار المتمدن سياسة ثابتة في عدم التعامل مع الأنظمة الديكتاتورية وترفض نشر أيّة مواضيع تروج لها ولسياساتها الإجرامية.
زكي رضا
هيئة التحرير


125 - شكراً أخي الفاضل كريم الزكي
عاد بن ثمود ( 2017 / 12 / 15 - 10:30 )

شكراً أخي الفاضل كريم الزكي من هيئة التحرير على ردّك الكريم

وأعتذر إن كان ردّي السابق مُحتدماً بعض الشيء.

تحيّاتي لكل هيئة التحرير بمناسبة الذكرى 16 لإنشاء الموقع.


126 - رد الى: عاد بن ثمود
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 16 - 12:00 )

أهلاً وسهلاً بالزميل العزيز عاد بن ثمود

على الرحب والسعة , نحن في هينة الحوار المتمدن تسعدنا كلماتكم الجميلة وهذا يعطينا حافز أقوى للعمل
ومن أجل مجتمع مدني علماني ديمقراطي يضمن الحرية والعدالة الاجتماعية للجميع
تحياتي الحارة.

كريم الزكي
هيئة التحرير


127 - الخيط الرفيع
سامى لبيب ( 2017 / 12 / 15 - 13:44 )
تحية وتهنئة وتقدير للحوار المتمدن وهيئة تحريره على هذا الجهد الرائع فى خلق ساحة فكرية جادة ترتقى بالفكر العربى لتسهم فى مناخ ثقافى تنويرى وسط حالة التردى التى تعانيها الشعوب العربية.. أشد على أياديكم واطالبكم بمزيد من النجاح ليصبح الحوار المتمدن ليس ساحة فكرية فحسب بل مساهم فى التنوير وتطوير الحالة العربية ومؤثرة فى تجفيف منابع التخلف العربى.
سأكتب مداخلتان الأولى تقدم رؤية نقدية والثانية سأقدم فيها إقتراحات للتطوير.

يعتنى الحوار المتمدن بترسيخ مفهوم حرية الفكر والتعبير ليسمح بكافة الإتجاهات والأقلام والأراء بالظهور والتواجد وأنا أؤيد هذا النهج الديمقراطى الراقى ولكن لهذا النهج بالرغم من رقيه له مشاكله فهناك إشكالية تتمثل فى ظهور حالة من الطائفية والتعصب لتجد طريقها فى مقالات وتعليقات.
صدقا أحترم وأقدر جهودكم وأتلمس فى الآونة الأخيرة جدية فى إجتثاث الطائفية والعنصرية ولكنها مازالت متواجدة فهناك معضلة فى حرية الفكر والتعبير وخيط رفيع بين الحرية وترويج الطائفية والعنصرية.
يظهر هذا فى محور العلمانية والدين السياسى لنجد إبتعاد عن النقد الموضوعى فى المقالات والمداخلات فالمدافعين عن الإسلام والمسيحية لا يردون النقد الموجه لدينهم وتراثهم بل يتبارون فى الردح والفضح , فالمسلم يرد بنقد الكتاب المقدس والمسيحية , والمسيحى يشن هجوما على الإسلام لتضييع بوصلة النقد والمناقشات الموضوعية لندخل فى ردح العاهرات ولنشم رائحة الطائفية والكراهية ونتلمس طابور خامس للإرهاب تزداد مساحته وليحظى صراع الديوك على اعلى إهتمام.
لا أطالب بحظر نقد الإسلام والمسيحية فهذه هى حريتنا المميزة فى الحوار المتمدن كما جيد ان يتم الفضح ونزع القداسة.
صدقا ليس لدى رؤية ومعالجة لهذه الظاهرة وادرك صعوبة التعاطى مع هذه القضية الحساسة وهذا الخيط الرفيع بين الحرية وتصدير التعصب , ولكننا بالفعل أمام ظاهرة تؤجج الكراهية والطائفية والعنصرية يمكن تلمسها فى مقالات وتعليقات لا تخلق حوار راقيا بل حالة من النبذ والكراهية تؤصل للتشرذم والطائفية والنبذ.
لا اعرف كيف تعالجون هذا الملف الشائك الحائر بين الإيمان بحرية التعبير وبين حالة عربية متعصبة قبلية لا تقيم وزنا للحرية والفكر والحوار لتخلق عصبيتها وتصدر كراهيتها .


128 - رد الى: سامى لبيب
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 17 - 21:50 )
الأستاذ والزميل الكريم سامي لبيب المحترم..
تحية طيبة ..

قبل أن نثّمن تهنئتكم الرقيقة للحوار المتمدن بمناسبة انطلاقته السادسة عشر، نودّ أن نثمّن مشاركتكم الفاعلة والمهمة في كونكم وبقيّة كاتبات وكتاّب الموقع الاعزاء من أعمدة استمرار الموقع وتقدّمه، وليقدّم في ظلال الجهل والتخلف اللذان يلفّان مجتمعاتنا المريضة بهما، مساحة للتفكير العقلاني والمنطقي والبعيد عن المسلّمات التي تتحكم بنّا وبحياتنا وبأوطاننا.

أنّ صفة اليسارية والعلمانية وهما من صفات الموقع تكتمل بالديموقراطية وهي الركن الثالث من صفاته. ومن خلال سعينا لنشر مفهوم الديموقراطية كممارسة قبل كل شيء، علينا أن نكون أكثر جرأة من الآخرين في تناولها كمفهوم أيضا للحياة بشكل عام ومنها الحياة السياسية. وبالتالي علينا أن لا نهابها كما الاخرين، وأن نسمح لمن يهابها في أن يخوضها ليتسلّح بجرأة المطالبة بها حيثما هو بعد أن ندفعه عنوة للمقارنة. فالذي يتذوق طعم الديموقراطية سيشعر ولو بعد حين من أنّها وإن بدت بعيدة، الى أنّها الطريق الأسلم لبناء المجتمعات.

في الحوار المتمدن نعمل وفق إمكانياتنا المتاحة على ترويج الديموقراطية كمفهوم وممارسة وطريقة للحياة، عن طريق إفساح المجال للأفكار المختلفة بالصراع الفكري وطرح المؤمنين بها وجهات نظرهم. لكننا نصطدم كما الاخرين -مثلما ذكرتم- بحالات من النقد غير المقبول والذي هو أشبه بحالة تصفية حسابات وخصوصا من جانب المتدينيين والمذهبيين. ونحن نعمل من جانبنا كأسرة تحرير على لجمها وفرملتها قدر الإمكان، والذي تقرأه والقرّاء جميعا من بعض الردود التي هي مهاترات حقّا هي جزء صغير جدا من تلك التي يتم السيطرة عليها.
أنّ نقدكم البنّاء واقتراحاتكم القيمة التي نعتز بها، ستكون موضع إهتمامنا وحرصنا على أن يأخذ الموقع مكانه الطبيعي كموقع يساري علماني ديموقراطي. هدفه تفتيت سحب الظلام التي تخيّم على سماء مجتمعاتنا وبلداننا.

زكي رضا
هيئة التحرير


129 - العزة للعقل، العزة للفكر والعزة للحوار المتمدن
سائس ابراهيم ( 2017 / 12 / 15 - 14:52 )
السيدات والسادة الأعزاء في الحوار المتمدن، لا يمكن أن تكون هذه الذكري إلا عزيزة قريبة من القلب للملايين من زوار موقعكم وللآلاف من الكتاب الذين رأوا النور على صفحاتكم، يمثل أرشيفكم ـ بدون أية مبالغة ـ أغنى ما يوجد في المكتبة العربية لحد الأن، يمثل ـ رغم ما يمكن أن يلاحظ على بعض المواضيع وبعض الكتاب ـ عصارة فذة وفريدة ستبقى أبداً مرجعاً ومرجعية لكل باحث ودارس كيفما كانت توجهاته. في أحد التعليقات على واحد من مواضيعي - السارقان الكاذبان أبو هريرة وابن عباس والسند والتجريح في الحديث- على الرابط التالي :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=391022
أجابتني الكاتبة اللامعة ليندا غابرييل بما يلى : - قلْ لي من فضلك يا أستاذ ابراهيم
كيف نصدق تاريخنا الذي علمونا في المدارس واكتشفنا الآن أن كل رواية درسناها يوجد بجانبها عشرات الروايات المناقضة التي تكذّبها؟ - ثم زادت : - الحقيقة يا أستاذ أني اكتشفت تاريخنا في وقت متأخر، بالضبط منذ أربع سنوات عندما بدأت أستخدم الكومبيوتر ثم دخلت الحوار المتمدن بالصدفة، وبدأت أقرأ
وانهار كل ما تعلمته في مراحلي الدراسية، عرفت أنهم كانوا يكذبون علينا، إذن هم أكلوا أعمارنا وهم يدلسون ويكذبون ويجمّلون-.
كان موقع الحوار المتمدن التنويري هو الذي فتح أَعْيُنَ كاتبة قديرة على تاريخنا الكاذب.
مثل آخر ـ وعذر على التطويل ـ لكاتب مقتدر -إيدن حسين-، ابتدأ كمعلق مداوم ودؤوب يحمل رسالة واحدة ـ كما قال مراراً ـ هي الرد على منتقدي الدين الإسلامي، لكن الوقت مَّرَّ والقراءات توالت، وتغير السيد إيدن من مدافع صلب عن -الدين الحنيف- إلى شَاكِّ ثم إلى كافر بهذا الدين، ومقالاته الذكية القيِّمة شاهد على هذا التحول الذي كان وراءه -مؤسسة الحوار المتمدن-. ه
أن تنشروا على واجهة الحوار مقالات السيد صبحي منصور يجعل منكم مدرسة فذة وفريدة، علمتنا وتعلمنا مبادي فتح الباب للآخر، وإذا كان عندي أو عند غيري ما يقول، فصفحات الحوار المتدن مفتوحة للردود وللتحليل ولقرع الحجة بالحجة، ولا يسعني إلا أن أحييكم على هذا المستوى الراقي من التعامل، رغم أن هذا الكاتب لم يَسْمُ إلى مستواكم ـ رغم أهمية مواضيعه من الناحية التوثيقية التاريخية ـ إِذْ يقفل طول الوقت باب التحاور معه والتعليق على مواضيعه، وللحقيقة أنه ليس الوحيد ولا الأوحد في هذه الممارسة. ه
لي مأخذ واحد عليك يجعل شعر رأسي يقف ـ هنا أبالغ قليلاً ـ هو عبارة -الكاتب لا يسمح بالتعليق على الموضوع-، إنني لا أملك بالمطلق حق منع القراء من الردود والنقاش والنقد، ولا أعتقد أن من حق أي أحد أن يملك هذا الحق، ألسنا في موقع عنوانه -الحوار-، فلماذا نرفض هذا الحوار، هل نكتب -إنجيلاً أو قرآناً- حتى نمنع الآخرين من محاورتنا. ه
أنا لا أرفض حتى التجريح ـ للآخرين حق رفضه أو قبوله ـ لأنني أعتقد أنه يدعم كتاباتي وآرائي ويُظْهِر عجز الشاتم عن الرد ومقارعة الحجة بالحجة، إليكم أحد الأمثلة الصارخة : في مقال سابق لي بعنوان - كذِبَ محمد فَكَذِبَ أتباعه الملائكة تقاتل في سوريا ضد قوات بشار-، رد علي أحدهم بالقذائف التالية -أتمنى من جلالة الملك محمد السادس أن يمحيكم محيا يا من تسعون لفصل الصحراء المغربية وبيعها للجزائر.. أنت تسخر من الثورة السورية العظيمة، التي تشرّف عربكم واسلامكم وربكم نفسه؛ لو كان عندكم رب سوى المال يا مرتزقة القذافي المقبور؟؟؟؟ أدعو الجيش المغربي لاستعمال الغازات الكيماوية لسحقكم نهائيا وتنظيف الارض المغربية من رجسكم..- ه
إن أحسن رد على هذه الشتائم هو ما كتبه أحد المعلقين الذي أكن له الكثير من الإحترام والتقدير، إذ كتب تعليقاً على أحد مواضيعي -تُقْتَلُ المرأة في الإسلام لأنها تنظم شعراً...- : الشتائم ضريبة النجاح ، الصراخ على قدر الألم ، كيف يستقيم الظل والعود أعوج ؟؟ التّعصب والخوف توأما الجهل والأمية... ه
إن كل كاتب يملك القدرة على -نشر التوقيع مع الموضوع أم منعه من النشر- وهذا في نظري كافٍ لمنع الإساءة في الردود، ولهذا أطالبهم بإعادة النقاش في حق كل الكتاب -يسمح أو لا يسمح بالتعليق-، لأنه بكل بساطة يتنافي ومبادئكم ومبادئي ومع عنوان موقعكم، وأختم تعليقي بـِ : العزة للعقل، العزة للقلم والعزة كل العزة لكم وللحوار المتمدن. ه
ابراهيم
ملاحظة : لا تعتبوا (تعتبن)َّ َعَلي لأنني لم أناديكم بالرفاق (الرفيقات) رغم أنني ماركسي لينيني حتى نخاع العظام لأنني لا أدري إن كنتم ستقبلون (ستقبلن) مني ذلك أم لا. ه
تحياتي الحارة




130 - رد الى: سائس ابراهيم
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 16 - 19:49 )
الزميل والرفيق العزيز سائس إبراهيم
تحية حارة
يارفيقي، لنا كل الفخر والاعتزاز بان يكون كل المناضلين الثوريين وكل المكافحين ضد العبودية المأجورة وكل من يناصر الحرية والمساواة والعدالة الاجتماعية وكل من يضحي من اجل عالم افضل، اينما كان ان يكون رفيقا- لنا، ونحن من سنمد يدنا لهم لنناضل معا- بغية تحرير الانسان من كل قيوده ومن كل اشكال الظلم والجور المفروض عليه. وان لم نفعل ذلك فلا يبقى اي معنى لا ليساريتنا ولا لامميتنا.

أما انا فسأسمح لنفسي بان اناديك رفيق سائس واقول يا، رفيقي انني باسمي ونيابة- عن بقية رفيقاتنا و رفاقنا في الهيئة الادارية للحوار المتمدن نشكرك من صميم قلوبنا على هذا التعليق الرائع وعلى هذه المشاعر الفياضة تجاه عملنا وجهدنا المتواضع ونتمنى ان تستمر في الكتابة للحوار المتمدن. لانه فقط بالجهد الجماعي لكل المناضلين الثوريين سنتمكن من تفسير الواقع ومن ثم تغييره.

في الحقيقة ان كل الانجازات التي حققتها الحوار المتمدن كانت نتيجة للعمل الجماعي، وخصوصا- عندما يتعلق الامر بالعطاء الفكري والسياسي والثقافي، حيث انه عندما تتوفر التصميم المسبق ويكون مطعما- بالحماسة والجدية لانجاز اي عمل لدى فريق العمل وعندما تتظافر جهودهم بحد معين من الانسجام الفكري والسياسي سيكون العطاء غزيرا- وستتوفر الفرص للابداع في العمل والتأثير.

ان نشر الفكر والثقافة الانسانية واليسارية تشكل القاعدة التي تأسس عليها الحوار المتمدن وذلك لتوفير الفرص لكل الكاتبات والكتاب والمفكرين والمثقفين لايصال عصارة فكرهم وعقلهم الى الشارع العربي بغية ارتقاء الوعي الاجتماعي وبالتالي خلق البيئة الفكرية والسياسية الضرورية لتطوير العملية الثورية في العالم العربي، ولهذا السبب فان الحوار المتمدن ليست مؤسسة ربحية، لا وبل، العمل فيها طوعي أيضا-.

الحوار المتمدن وضع قواعد للعمل والنشر على أسس حضارية يسارية وانسانية وكل شيء يصل الينا اذا تعارض مع تلك القواعد سيتم الغائه وبطبيعة الحال بعد التشاور والاتفاق الجماعي.. ولذلك فاننا نرى بان الإسائة الى الاخرين في اي عمل فكري اوثقافي هو عمل غير حضاري وغير انساني، او بصيغة اخرى هو ظلم واعتداء والحوار المتمدن لا يسمح بحرية الاعتداء.

مع التحيات الرفاقية لهيئة التحرير مجددا
جليل شهباز
16 ديسمبر 2017


131 - اليساري العلماني
د.عبد الجبار العبيدي ( 2017 / 12 / 15 - 15:56 )
الاخوة في الحوار المتمدن الاجلاء
الرأي والرأي الاخر والحوار فيهما لا يقتصر على الفكر اليساري والعلماني..اعتقد ان أنفتاحية الرأي هي الافضل في وقت نحن غاطسون في الافكار والافكار الاخرى التي هي بحاجة اليوم الى دليل
ما قيمة ان نكتب وانتم لا تعيرون اهمية الا للفكر اليساري والعلماني..ليس كل ما يكتبون فيهما صحيح ،فحتى الكتب المقدسة اليوم تتعرض للنقد والتجريح بالدليل والبرهان..نقطة لابد من الأخذ بها بغض النظر عما للفكر اليساري والعلماني من اهمية التطبيق.


132 - رد الى: د.عبد الجبار العبيدي
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 16 - 23:14 )
الزميل العزيز د. عبد الجبار العبيدي المحترم..
مساء الخير..

بداية نودّ أن نتقدم لكم بالشكر وأنتم تتفاعلون مع ذكرى الانطلاقة السادسة عشر للموقع من خلال نقدكم الذي نعتز به كثيرا ونحن نعمل على تقليل أخطائنا قدر الإمكان، مع تعزيز الإيجابيات من أجل أن يكون الحوار المتمدن مقبولا عند أكثر عدد من القرّاء الأحبة.

بلا شك فأنّ الرأي والرأي الآخر وطرحهما بشكل حضاري وديموقراطي هو ما نعمل عليه ونطبقّه في الموقع، نقول بلا شك كون الموقع ومنذ تأسيسه ولليوم عمل ويعمل بثبات لتعزيز هذه الفكرة بين القرّاء والقارئات على مختلف مشاربهم السياسية. ويستطيع المرء بمرور سريع على أي عدد من أعداد الحوار المتمدن، أن يرى التنوع السياسي والفكري والثقافي والديني فيه.

على عكس ما تفضّلتم به فأننا تركنا مساحة واسعة في الحوار المتمدن لنقد الفكر الماركسي قبل غيره ولدينا محور خاص لنقد اليسار واحزابه، لأننا مؤمنون بأنّ النقد وحده هو الكفيل بدفع أفكارنا للخروج من قمقم المسّلمات والتفاعل مع واقع حياتنا المعاصرة وصراعها.

كل الاحترام

زكي رضا
هيئة التحرير


133 - إحترام حرية الرأي
عبدالاحد سليمان بولص ( 2017 / 12 / 15 - 17:13 )

إلى إدارة موقع الحوار المتمدن مع التحية

أبارك لكم ذكرى مرور 16 سنة على تأسيس الموقع ومن المؤكد إنكم قد بذلتم جهوداً كبيرة للوصول إلى هذا الإنجاز الرائع خلال فترة أعتبرها قصيرة نسبياً.

لدي رأي حول ما ينشر في الموقع من آراء يكون بعضها أحياناً غير لائق لأن الإنسان المتمدن يجب عليه إحترام الآراء المخالفة سواء آمن بها أم لا. هناك يساريون ويمينيون كما هناك ملحدون ومؤمنون وحرية الرأي والإختيار المكفولة للجميع في العالم المتحضر يجب أن تأتي في المرتبة الأولى من أولويات من يعتبر نفسه متمدناً ويجب إحترامها وكل تجاوز بكلام جارح من قبل أي شخص ضد مبادئ ومعتقدات الآخرين يدل بما لا يقبل الشك أن صاحبه متخلف وإن إدعى التمدن.

وتقبلوا تحياتي وتمنياتي بالمزيد من النجاح والتقدم.


134 - رد الى: عبدالاحد سليمان بولص
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 16 - 19:50 )
جزيل الشكر والتقدير للزميل ( عبدالاحد سليمان بولص ) لتهنئته لنا بمناسبة الذكرى السنوية لتأسيس الحوار المتمدن ونتمنى ان يستمر تواصله معنا ويرفد الحوار المتمدن بالمزيد المواضيع القيمة لتقوية الحوار والتمدن داخل المجتمع.
زميلي العزيز/ ان الحوار المتمدن كمؤسسة فكرية وثقافية تأسست على مجموعة من القواعد والضوابط الحضارية والإنسانية الراقية واننا نراعي هذه الضوابط والقواعد اثنا عمل التحرير بكل صرامة. قد نخطأ اثناء العمل ولربما يسبب خطئنا الأذى للاخرين ولكنني أؤكد لك ولكل القراء بانه لم يصدر اي خطأ متعمد من الحوار المتمدن لحد الان. وعندما نحس بالخطأ نبادر فورا- بعلاجه على أسس حضارية وإنسانية، وان تطلب العلاج ان نقدم الاعتذار نقدمها على الفور دون تردد او خجل.
ولكن الكتابة والمواضيع للحوار المتمدن مهما كانت راديكالية ضد الرأي الاخر نحن لا نعارضها طالما لا تحتوي على الاسائة الشخصية وليس فيها تجريح شخصي وليس فيها اي اذى لا للفرد ولا للمجتمع كاثارة النعرات الطائفية والعرقية والمذهبية وبعكسه لا يبقى لحرية الفكر والعقيدة اي معنى.. وباعتقادنا ان حرية الفكر والعقيدة هي وحدها كفيلة بضمان التطور الفكري والسياسي للمجتمع.

مرة اخرى كل الشكر والتقدير للزميل عبدالاحد ونتمنى ان لا يحرمنا من ارائه الجريئة والمخلصة
جليل شهباز
16 ديسمبر 2017


135 - الزميل سائس ابراهيم
عبد الرضا حمد جاسم ( 2017 / 12 / 15 - 18:17 )
تحية طيبة
اليك التعليق الذي اشرت اليه
32) الاسم و موضوع التعليق .......
عملاء الجزائر ومرتزقة القذافي التاريخ Monday, May 21, 2012
الموضوع والكاتب كذِبَ محمد فَكَذِبَ أتباعه الملائكة تقاتل في سوريا ضد قوات بشار - سائس ابراهيم
تاريخ النشر Sunday, May 20, 2012
أتمنى من جلالة الملك محمد السادس أن يمحيكم محيا يا من تسعون لفصل الصحراء المغربية وبيعها للجزائر.. أنت تسخر من الثورة السورية العظيمة، التي تشرّف عربكم واسلامكم وربكم نفسه؛ لو كان عندكم رب سوى المال يا مرتزقة القذافي المقبور؟؟؟؟
أدعو الجيش المغربي لاستعمال الغازات الكيماوية لسحقكم نهائيا وتنظيف الارض المغربية من رجسكم.. وحينها سنرى معنى ان تسخروا من شعب يباد بدم بارد أمام أعين عالم حقير متآمر مع الأسد لأنه يحمي حدود اسرائيل منذ عهد والده المقبور
لقد فتحت لكم جبهة جديدة لللارتزاق يا عصابة البوليساريو
ولكن كما شاهدنا معلمكم القذافي يسحب من حفرة الجرذان، سترون قريبا صاحبكم بشار النازي في نهاية أسوأ بكثير
.......................................
كاتب التعليق باسم مزيف وهمي...هل تعرف اسمه الحقيقي و كم عدد الاسماء المزيفة التي كتب و يكتب بها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟...عندي ما يثبت كل كلمة اقولها
و هو الان تتصدر صورته الصفحة المختارة في الحوار المتمدن حيث ينشر حتوتات ...
-تحية فولتيرية- هذه ليست لك عزيزي انما له و لها


136 - رد الى: عبد الرضا حمد جاسم
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 17 - 15:46 )
شكرا جزيلا على تفعيل الحوار
مع كل المودة والاحترام
هيئة التحرير


137 - راجية لهم النجاح والتطور والأستمرارية
فضيلة مرتضى ( 2017 / 12 / 16 - 09:58 )
بداية أهنئ الحوار المتمدن بهذه المناسبة راجية لهم النجاح والتطور والأستمرارية في خدمة الملايين من البشر من خلال التواصل في هذا المنبر الأعلامي الكبير والرائع والكريم . أجده نموذج أيجابي للثقافة ومنبر للعلمانية واليسار والديمقراطية ومحفز لنشر الثقافة بين صفوف القراء في جميع بلدان العالم من خلال التواصل بين ملايين البشر في العالم . أحي المؤوسس والكادر وأشد عل أياديهم فالى الأمام ونحن معكم الى عالم متحضر وحر وسعيد.
أختكم فضيلة مرتضى


138 - رد الى: فضيلة مرتضى
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 16 - 19:58 )
الزميلة فضيلة فضيلة مرتضى
تحية طيبة
شكرا لتهنئتك ومشاركتك معنا في الحوار المفتوح بمناسبة الذكرى السادسة عشر لتأسيس مؤسسة الحوار المتمدن
كتاباتكم و مساهماتكم القيمة لها الدور الأكبر في نجاح و تقدم و استمرارية الحوار المتمدن.
ونفتخر بك كأحدي ابرز كاتبات موقع الحوار المتمدن و معا في نشر كل فكر ووعي تقدمي و يساري وعلماني و نسوي .
كل الشكر و التقدير
بيان صالح


139 - تجربة الحوار المتمدن الفكرية والمتألقة
Mohamed Baqouh ( 2017 / 12 / 16 - 09:58 )
أثمن تجربة الحوار المتمدن الفكرية والمتألقة .. وهنيئا لجنود الخفاء لهذا الموقع الإنساني المحارب بالكلمة الهادفة


140 - رد الى: Mohamed Baqouh
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 17 - 21:47 )
الزميل العزيز محمود
تحية
عمق كلماتك المختصرة المعبرة جنود الخفاء والمحارب بالكلمة الهادفة لها كل التقدير والامتنان باسم هيئة الحوار المتمدن من زميلات وزملاء اشد على يديك واشكرك على كلماتك الرائعة.

هيئة الحوار المتمدن
علي سلام


141 - عن اغلاق باب التعليقات وصبحي منصور
تنوير 4 ( 2017 / 12 / 16 - 10:57 )
فيما يتعلق بالدكتورمنصور - أشاروا اليه بأكثر من تعليق سابق -, لعله أغلق باب التعليقات لكون تقييمات القراء لمقالاته دوماً كانت لا تزيد عن15% وردود القراء كانت مفحمة ومحرجة له نظراً لقوتها وموضوعيتها
وللحق : دكتور منصور يمكن أن تكون عظيمة الجدوي لولا انه في بداية المقال أو في الوسط أو في النهاية يحرص علي تثبيت المرض واستمراريته , كطبيب يعالجك ولا يتمني لك شفاءً نهائياً حرصاً علي بقاء شغلته وسبوبته

أما باقي الكتاب الذين أغلقوا باب التعليقات - وهو يتزايدون - فتوجد أسباب : قراء يشتتون ذهن الكُتاب والقراء بتعليقات كثيرة قد تفوق مساحة المقال نفسه ! وتعليقاتهم لا تنم سوي عن جهل فاضح وخلل في التفكير .. وجود هؤلاء كالسماح بوجود زنابير زنانة تجلب الصداع والسأم , وتضييع للوقت
ويوجد معلقون لا هم لهم سوي الشغب أو التفنيد والتبرير من باب الدفاع القبلي
وناهيكم عن تعليقات هي محض شتائم وسؤ أدب
وللأمانة : يوجد كًتّاب , بدون مقدمات وفجأة ينشرون مقالات يستحي كُتّاب السلطة - والكُتاّب العملاء , وكتاب الخرافات - ويخجلوا من أن يكتبوها ..! فيجن جنون القراء لعهدهم بالكاتب انه حر وتقدمي . ويرد الكاتب دون تراجع وباصرار ! , ويزداد جنون القراء .. أحد هؤلاء الكُتّاب أغلق باب التعليقات لهذا السبب وحده
موقع الحوار المتمدن- كثيراً ما يحذف تعليقات الشتائم وينسي حذف عنوان التعليق - وفيه ملخص الشتائم ! - وكأنه لم يحذف التعليق
يوجد كُتّاب يغلقون باب التعليقات زهداً منهم في تلقي الثناء وليس وحسب لتجنب
اساءات الحمقي .. ومن حقهم أن يزهدوا , ومن حقهم تجنب الاساءات
التعليقات مهمة جداً عندما تضيف للكاتب أو تصحح , ولكنها شر عندما تحول الموضوع الي ساحة للطنين والنهيق والنقيق والزعيق
في تقدير: أغلب الكُتّاب مستعدون لنشر التعليقات المعارضة المهذبة .. ولعل الحل هو : إرسال التعليقات للكُتّاب , وهم يحددون ما يستحق الرد عليه . وينشرون بأمانة الرأي الآخر الناقد والمعارض
تحية وتقدير للجميع


142 - رد الى: تنوير 4
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 19 - 21:01 )
العزيز تنوير ٤-;- شكرا لمداخلتك القديرة

عن التعليقات ؛ كما تعلم ان الحوار المتمدن قد أتاح إمكانية للكتاب والكاتبات في ان يسمحوا بالتعليق على مقالاتهم أم لا والقرار بالسماح بالتعليق او التصويت يعود لهم ولا نتدخل فيه ،ولا نرى من المناسب والصحيح التجاوز عليهم بسبب قرارهم في فتح او إغلاق باب التعليقات.
وعن بقاء عنوان التعليق بعد الحذف ، لدينا حل تقني لها الان وسيتم حذف التعليق بالكامل .
اما عن الزميل احمد صبحي المنصور ، فأننا نرى انه من الكتاب المتنورين المدافعين عن العلمانية ، وان مساحة العلمانية الموجودة في الحوار المتمدن تتسع لنهج علمانية الزميل العزيز احمد صبحي المنصور.
تحياتي
جمال احمد


143 - الزميل عبد الرضا حمد جاسم
سائس ابراهيم ( 2017 / 12 / 16 - 11:19 )
تحية طيبة وشكراً على الإلتفاتة الكريمة، رغم أنني لم أفهم الأسطر الثلاثة الأخيرة، على كل تحياتي مرة أخرى
ابراهيم

ملاحظة : أستميح السيدات والسادة المشرفين على الحوار المتمدن العذر على استغلال هذه الصفحة المخصصة للذكري السادسة عشرة لموقعكم، لمحاورة زميل محترم، إن رحابة صدوركم تدفعنا بعض الأحيان إلى بعض المبالغات الصغيرة
تحياتي لكم جميعاً


144 - رد الى: سائس ابراهيم
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 17 - 15:46 )
شكرا جزيلا على تفعيل الحوار
مع كل المودة والاحترام
هيئة التحرير


145 - هل الجرأة بموضوع حق المثليين جنسيا في بيئة مثل
عبدالله مطلق القحطاني ( 2017 / 12 / 16 - 12:39 )
بيئة وطني العزيز لا يعد أمرا غير عادي يستحق المؤازرة والنشر ناهيك عن طرح قضايا أخرى أكثر حساسية وجرأة عبر مقالات أخرى!!
وللأسف تمنع !!
شكرا لكم
ربما من فرط محبتكم وحرصكم على شخصي من الإعتقال !
هكذا فهمتها ولهذا انسحبت ..


146 - رد الى: عبدالله مطلق القحطاني
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 17 - 21:53 )
الزميل العزيز عبدالله مطلق القحطاني
تحية حارة
أهداف مؤسسة الحوار المتمدن ( من أجل مجتمع مدني علماني ديمقراطية تضمن الحرية والعدالة الأجتماعية للجميع )
فلاحظ أخي الكريم أن موقفنا صريح في رأيه وتوجهاته ونقول بصريح العبارة ندافع عن الجميع من الناحية الإنسانية . وتقف ونعري التعصب الديني والقومي والفاشية الجديدة المتمثلة بقوى الظلام السياسي الديني . وعلى كتابنا توخي الحيطة والحذر من بطش سلطة الدولة الدكتاتورية والمجتمعات التي لازالت متخلفة وقمعية في قبولها للرأي الآخر..

تحياتي الحارة
كريم الزكي
هيئة التحرير


147 - تهنئة ومقترحان
رائد محمد نوري ( 2017 / 12 / 16 - 14:15 )
أثمن عاليا الجهود المبذولة من قبل إدارة الحوار المتمدن لنشر هويتنا اليسارية العلمانية الديمقراطية وأشكركم كثيرا لأنكم أتحتم لنا نافذة للتلاقح الفكري.
لدي بمناسبة الذكرى السادسة عشرة لانطلاقة الحوار المتمدن مقترحان:
1 لم لا يصار إلى تنقيح وتصحيح المواد التي تنشر لغويا على أن يتم ذلك بمشاركة الكاتب نفسه.
2 لم لا تفكرون بطريقة تجعل من الحوار المتمدن موقع يدر عائدات مالية على إدارته وعلى الكتاب والكاتبات المشاركين والمشاركات في النشر على صفحات الموقع.
ولكم فائق احترامي وتقديري.... رائد محمد نوري العراق بغداد


148 - رد الى: رائد محمد نوري
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 17 - 21:41 )
الزميل العزيز رائد محمد نوري

تحية طيبة ونشكرك كثيرا على التهنئة والكلمات الجميلة ونعتز بك كاتبا عزيزا في الحوار المتمدن، كما نشكرك على المقترحات القيمة.

نتفق معك في ضرورة تنقيح المواد التي تصلنا لغويا، ولكن للأسف ذلك يحتاج طاقات وإمكانيات هي غير متوفرة لدينا حاليا حيث كل الكادر تطوعي، ومع ذلك رغم أهمية اللغة لكننا نركز على الفكرة التي يطرحها الموضوع كأساس للنشر .

للأسف فكرنا كثيرا في موضوع تمويل الحوار المتمدن وحتى دفع عائد مادي للكتاب والكاتبات وحاولنا مع جهات عدة، ولكن للأسف الشديد لم نجد جهة نزيهة تود دعم الحوار المتمدن ماليا دون قيد وشرط ، لدينا شروط صارمة في قبول الدعم الخارجي حيث نرفض اي أنواع الدعم من المؤسسات التابعة للأنظمة الدكتاتورية، كما لدينا تحفظ كبير على الشروط التي تفرضها الجهات الغربية المانحة والتي من الممكن ان تؤثر على استقلالية الحوار المتمدن وتوجه اليساري، اخترنا ان نبقى - فقراء - ونمول نفسنا ذاتيا من الإعلانات ودعم محدود من كتابنا وكاتباتنا والى الان يغطي ذلك مصاريفنا لإدامة عملنا.

مع كل المودة والاحترام
رزكار عقراوي.


149 - تحيـــة للاخوة العاملين في الحوار المتمدن
كنعان شـــماس ( 2017 / 12 / 16 - 15:28 )
تحية لجهود التنويـــــر النبيلة لكافة الاخوة العاملين في الحوار المتمــــدن بمناسبة السنة السادسة عشر للتاءسيس وتحيــة لجيش الكتاب والمعلقين ... اتمنى ان يكون هناك حد ادنى للاشتراك السنوي في هذا الموقع ( دعم مادي ) واتمنى بعدها ان يخصص الموقع جائزة سنوية لارفع واهم كتابه واتمنى ان يكون ذات يوم فضائية خاصة للموقع لنشر الاخبار والافكار النبيلة وثقافة حقوق الانسان بالصوت والصورة فالى ذلك اليوم المبارك تحيــــــــــة


150 - رد الى: كنعان شـــماس
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 17 - 21:46 )
الزميل العزيز كنعان شماس
تحية طيبة من كل العاملات و العاملين في هيئة الحوار المتمدن
و نشكر مرورك و مشاركتنا بمناسبة الذكري السادسة عشر لتأسيس الحوار المتمدن
وشكرا لاقتراحاتك حول الدعم المادي للموقع و لحد الان نحن ندير عملنا بالعوائد البسيطة التي نحصل عليها من الإعلانات , و اكيد الفضل في الاستمرار يعود لجهود جميع أعضاء و عضوات الهيئة الإدارية التطوعية .
و بودنا كثيرا ان تسمح لنا امكانياتنا المادية و البشرية تخصيص جائزة سنوية لاهم كتابنا و كاتباتنا في المستقبل .
و هذا حلمنا و أمنياتنا ان يكون لنا فضائية بدعمكم جميعا.
معا من اجل نشر الثقافة اليسارية و العلمانية و النسوية وكل ما يخدم البشرية .
مع كل الاحترام و التقدير
بيان صالح


151 - تحية نضالية
يامنة كريمي ( 2017 / 12 / 16 - 20:44 )
تحية نضالية لكل الأخوات والإخوان الساهرين على سير موقع الحوار المتمدن والذين يعتبرون أساس تألق الموقع سواء على مستوى الفكر المتنور أو على مستوى إتاحة الفرصة للاتجاه الفكري ونقيضه ودلك من باب تجدر الحس الديمقراطي وشيمة المساواة والعدالة لدى المسيرين للموقع . تحية مرة أخرى مع كل أماني المزيد من النجاح والحصول على أكثر ما يمكن من المكتسبات في
مجال حقوق الإنسان ولي طلب أتمنى أن لا يخالف الصواب، وهو دعوة المسؤولين على الموقع إلى محاولة ترجمة المقالات خاصة دات الصبغة الحقوقية إلى لغات أخرى حتى يتسنى لأفكار كتاب وكاتبات الموقع الانتشار أكثر وأن لا تبقى حبيسة الأوساط العربية


152 - رد الى: يامنة كريمي
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 17 - 22:49 )
الى الزميلة العزيزة يامنة كريمي
تحية عطرة...
زميلتي العزيزة/ اقدم لك باسمي ونيابة- عن هيئة تحرير الحوار المتمدن، اجمل التحيات وجزيل الشكر لاهتمامك ومتابعتك ومشاركتك الفاعلة والمستمرة في الحوار المتمدن، وهذا ان دل على شيء، فانما يدل، على اهتمامك وحرصك الرائد بضرورة نشر الفكر الإنساني واليساري وارتقاء الانسان في العالم العربي الى مستوى ادراك، حقوقه وواجباته الانسانية، وبالتالي اداء رسالته التاريخية للتخلص من كل اشكال البؤس الاجتماعي واقامة مجتمع الحرية والمساواة والعدالة.
في الحقيقة ان كل الانجازات التي حققتها الحوار المتمدن منذ تأسيسه ولحد الان، قد تحققت بفضل المشاركة الجادة والمخلصة لآلاف الكاتبات والكتاب من امثالك.. ولهذا فان هيئة تحرير الحوار المتمدن تتمنى بان تستمري في العطاء الفكري والثقافي وايصالها الى الشارع العربي عبر مؤسستنا المتواضعة.
اما مسألة ترجمة المقالات والمواضيع التي تصل الى الحوار المتمدن حتى نخرج الاطار العربي، للأسف ان امكانياتنا محدودة في هذا المجال والعمل عندنا طوعي ومع ذلك نرحب بكل من يبادر الى اعمال الترجمة من المتخصصين وحتما ستكون ذلك مبعث الفرح والسرور عندنا وسنقوم حتما- بما هو لازم.

مع جزيل الشكر مجددا-
جليل شهباز


153 - حجب الحوار
سارة رسول ( 2017 / 12 / 17 - 08:07 )
السلام عليكم
كل عام و مؤسسة الحوار المتمدن في تقدم و نجاح

هل بالإمكان معرفة الدول التي حجبت فيها الحوار المتمدن و باريكم ما هو سبب الحجب .
لكم جزيل الشكر

سارة رسول


154 - رد الى: سارة رسول
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 17 - 21:42 )
الزميلة العزيزة سارة رسول

تحية طيبة ونشكرك كثيرا على التهنئة.
الحوار المتمدن محجوب حاليا في الدول أدناه:
السعودية
الامارات
قطر
البحرين
الكويت
سوريا
ايران
وكان محجوبا في تونس وأعيد فتحه بعد سقوط حكم بن علي.

اكيد طبيعة المواضيع اليسارية والعلمانية التي ننشرها والتي تناهض الأنظمة الدكتاتورية وقوى التعصب الديني والقومي ودفاعنا عن الحريات وحقوق الانسان والمرأة..... الخ هي السبب في حجبنا، ولكن الان من السهل جدا الحصول على برامج كسر حجب المواقع والوصول الى الحوار المتمدن، ومن خلال إحصاءاتنا يتبين انه هناك عدد كبير من الزوار والزائرات من الدول التي حجب الحوار المتمدن فيها وبالأخص السعودية.

كل المودة والاحترام
رزكار عقراوي


155 - سؤال للحوار المتمدن
احمد الجندي ( 2017 / 12 / 17 - 09:19 )
لماذا يمتنع الحوار المتمدن عن نشر اكثر من 5 مقالات
ما اقصده انني ككاتب دائما بعد المقالة الخامسة يمتنع الحوار المتمدن عن نشر مقالاتي


156 - رد الى: احمد الجندي
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 17 - 21:39 )

الزميل العزيز أحمد الجندي

تحية طيبة
الحوار المتمدن موقع يساري علماني يدعو ويناضل من أجل مجتمع مدني ديمقراطي يضمن العدالة والمساواة بين الجميع.
ومن قال لك أن موقعنا مسيحي أو اسلامي او ذو توجه ديني، نحن نحترم الأديان جميعاً , ولكن لا ننشر مقالات تروج لهذا الدين أو ذلك لو للتعصب الديني . أن مقالاتك برأينا تثير النعرات والصراعات والتعصب بين الأديان ولذلك زميلي العزيز حاول الكتابة عن أمور خارج الأطر المكتوبة سلفاً وتعتمد على نسخها وإرسالها ألينا .
هناك مواقع كثيرة تروج لقضايا الدين والصراعات المذهبية .. واليوم مجتمعاتنا تعيش في بحر من الدم جراء اعتماد البشر على ماضي ظلامي أسود.

تحياتي
كريم الزكي
هيئة التحرير


157 - تجربتي مع الحوار المتمدن
ادهم ابراهيم ( 2017 / 12 / 17 - 11:02 )
عندما كنا صغارا كنا معادين للشيوعية واليسارية . وبعد تعمق قراءاتنا لمجلة الآداب اللبنانية وكذلك لروايات نجيب محفوظ والسباعي وعبد القدوس وانيس منصور وغيرهم انتقلنا الى ماركيز وجاك لندن وديكنز وتولستوي وديستويفيسكي . وعشرة ايام هزت العالم . اعجبنا باليسارية والماركسية . وقد حولنا الافكار القومية الى افكار يسارية . وقد كنا ولم نزل معجبين بالشيوعيين الحقيقيين المتفانين في سبيل العقيدة مع النزاهة والاخلاص في تحقيق اهدافهم على عكس الاسلاميين الذين يحاولون الوصول الى السلطة بالكذب والنفاق ثم تغرنهم السلطة والثروة فيصبحون من اشد
. اعداء الشعب
كنت اقرأ للحوار المتمدن حتى في يوم من الايام استفزني احد الكتاب استفزاز ثقافي طبعا فكتبت مقالا . وهكذا استمريت في الكتابة في الحوار المتمدن والقراءة الدائمة له . . ولكنني استغرب احيانا من السماح بنشر بعض المقالات التي فيها نفس طائفي مقيت لا ينسجم مع توجهات الحوار المتمدن وعلى قلة هذه المقالات الصفراءفانها في تقديري تعتبر علامة غير طبيعية في خضم هذا الكم من المقالات اليسارية والمواضيع
. الانسانية المتمدنة التي تعتبر مفخرة لنا جميعا
الحوار المتمدن هو هكذا حقا . فتحية للادارة وللتحرير ولكل الكتاب فيه . وتفضلوا
. بقبول فائق تقديري واحترامي


158 - رد الى: ادهم ابراهيم
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 17 - 21:44 )

الزميل العزيز ادهم إبراهيم

تحية طيبة
شكرا جزيلا لمرورك و مشاركتك معنا بمناسبة الذكري السادسة عشر لتأسيس الحوار المتمدن .
وشكرا لك لتذكرينا بأيام زمان و قراءتنا لمجلة الآداب اللبنانية و الروايات العربية و العالمية و إعجابنا بالأدبيات الماركسية الثورية.
نحن في الحوار المتمدن نفتخر بك ككاتب عزيز بمساهماتك القيمة, و إيجابية قصة استفزازك من قبل احد الكتاب و دفعك الي الكتابة و الاستمرار في الكتابة .
نحاول قدر الإمكان الابتعاد و تجنب نشر المقالات ذات النزعة الطائفية التي لا تتلاءم مع الخط اليساري للحوار المتمدن .
و نكرر دوما ان تقدم و نجاح الحوار المتمدن يعود لمشاركة الكتاب و الكاتبات بمساهماتهم القيمة .
لك كل الشكر و التقدير
بيان صالح


159 - الحوار المتمدن ،والدور الايجابي في التغيير
حميد فكري ( 2017 / 12 / 17 - 17:35 )
كل التحية لمؤسسة الحوار المتمدن على مجهوداتها الجبارة في نشر ثقافة التنوير ،في بعدها اليساري والديموقراطي .هذه الثقافة المحاصرة داخل مجتمعات متخلفة تسيطر فيها ثقافات وايديولوجيات بالية ،هي تعبير فكري عن طبقات وانظمة رجعية ،لم يعد التاريخ يسمح باستمرارها الا ضدا على منطقه.هنا يتجلى الدور الايجابي ،لمؤسسة الحوار المتمدن،باعتباره ااحد
روافد و جبهات الفكر التقدمي الماركسي والديموقراطي التنويري فكر الطبقات
المستغلة
المضطهدة و المدعوة الى التغيير.فشكرا للحوار المتمدن.


160 - رد الى: حميد فكري
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 19 - 20:59 )
تحية طيبة للزميل العزيز حميد فكري
شكراً جزيلاً على وصفك الجميل لجهودنا في العمل التطوعي الذي نقوم به لخدمة البشرية ..
مرة أخرى أحييك زميلنا العزيز ولو لا كتاباتكم ومقالاتكم الرائعة لما كان للموقع مكان في الساحة الإعلامية فنحن نستمد القوة والعزيمة منكم.
تحياتنا
كريم الزكي
هيئة التحرير


161 - إقتراح سهل وهام للغاية
محمود يوسف بكير ( 2017 / 12 / 17 - 18:00 )
أخلص التهاني والتمنيات بالمزيد من النجاح والتقدم لأسرة تحرير الحوار المتمدن. والحقيقة انه لا يمكن للكلمات مهما كانت بلاغتها أن توفي أسرة الحوار حقها في الثناء والشكر على ما قاموا ولازالوا يقومون به جهود كبيرة لإنشاء وإدارة هذا الموقع المعرفي المتميز في عالمنا العربي الذي تعاني شعوبه من تدني منظومة التعليم والثقافة ومحاربة الفكر العلماني المستنير وبدلا من هذا يفسح المجال للفكر الأسطوري والخرافات التي لا تتماشى مع عصر العلم والمعرفة.
مؤسسو موقع الحوار قاموا بمخاطرة كبيرة عندما أطلقوا هذا الموقع قبل عشر سنوات وسمحوا لنا ككتاب أن ننشر افكار ومقالات وأبحاث تنويرية جريئة لم يكن لها أن ترى النور يوما في ظل نظم حكم ظلامية وتجهيلية.
ولعلي أختم تعليقي باقتراح اتمنى أن تفكر أدارة الحوار فيه بتمعن وهو أن تقوم بتوزيع رسالة إخبارية اسبوعية -Newsletter- بالبريد الالكتروني للكتاب والقراء والمواقع المعرفية الاخرى تتضمن وصلات اليكترونية -Hyperlinks- بأهم المقالات والابحاث التي نشرت خلال الأسبوع.
هذه النشرة سوف تزيد من انتشار موقع الحوار بشكل كبير ومن ثم توصيل رسالته إلى المزيد من الجماهير العربية. وعلى سبيل المثال أنا ومثلي كثيرون لا نتمكن من الاطلاع على الموقع بشكل يومي بسبب ضغوط العمل والسفر ....الخ ولذلك تضيع علينا فرصة الاطلاع على الكثير من الابحاث والمقالات الممتازة ولكن لو وصلتنا هذه النشرة الأسبوعية فإننا سنتمكن من معرفة والاطلاع على كل ما نشر.
وهنا في الخارج تقوم كل المواقع البحثية والمعلوماتية بتوزيع مثل هذه النشرات الأسبوعية وحتى في الجامعات نقوم بهذا بشكل شهري لضمان التواصل الدائم مع الخريجين. ويمكنني أن أرسل عينة من هذه النشرات للأستاذ رزكار عقراوي لو أراد هذا حيث أن لدي عنوان بريده.
مرة أخري أجمل التهاني وأرق الأماني والمزيد من النجاح للحوار المتمدن.


162 - رد الى: د. محمود يوسف بكير
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 20 - 20:21 )
الزميل العزيز د. محمود يوسف بكير
تحية طيبة
شكرا جزيلا على المشاركة القديرة في الحوار والتهنئة الجميلة وتقييمك الإيجابي للحوار المتمدن وقد اسعدنا كثيرا ذلك. واكيد مشاركاتكم القديرة مع كاتباتنا وكتابنا الأعزاء كان لها الدور الكبير في تطور الحوار المتمدن ونجاحه وإدامته.

نشكرك كثيرا على المقترح القيم المتعلق بالرسالة الإخبارية، ونراه مهما جدا ومن ضروري الحوار حوله في هيئة الإدارة وفق الإمكانيات الموجودة لدينا حاليا ونشكرك لو أرسلت لنا أمثلة من تلك النشرات للاستفادة منها.

كل المودة والاحترام ونكرر شكرنا لك ونعتز بك كثيرا كأحد ابرز كتابنا
رزكار عقراوي


163 - امنيات بدوام النجاح
عبله عبدالرحمن ( 2017 / 12 / 17 - 18:04 )
كل الشكر والاحترام لاسرة الحوار المتمدن، تلك النافذة المفتوحة للاقلام الحرة
وكم ندين بالشكر على روعة الفرصة التي اتيحت لنا لكي نعبر الى اقلام وطاقات وقراء شكلت جزءا اساسيا من ثقافتنا
دمت بالصدارة وبتفوق وتميز


164 - رد الى: عبله عبدالرحمن
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 19 - 20:58 )
الزميلة العزيزة عبلة عبد الرحمن
باسم هيئة الحوار المتمدن زميلات وزملاء احب ان اعبر عن امتناننا جميعا وكم يسعدنا ان نسمع كلماتك التي تدب فينا الحماسة اكثر لفتح هذا النافدة وعلى مصراعيها لتحمل لنا رياح المدنية والحرية التي ملئها شرطها الأساسي الحرية مشروطة باحترام حرية الاخر,, نحن هيئة الحوار مع كتاب وكاتبات الحوار المتمدن نشكل عائلة نعمل بجد على ترسيخ هذا الشرط التي تعمل كل المؤسسات الإعلامية اليد الطولى لقوة الراسمال بكل مشاربها الترويج لصوت إرهاب الراي المخالف الذي يفضح كل ابجديات استغلال الانسان وسحق كرامته واعتباره وهذا هو التفوق التميز الذي ننشده جميعا
لكي منا كل التقدير والاحترام
هيئة الحوار المتمدن
علي سلام


165 - نهنئكم بهذه المناسبة الميمونة،
صباح قدوري ( 2017 / 12 / 17 - 22:56 )
نقيم عاليا جهود الكوادر والمشرفين علي إدارة مؤسسة الحوار المتمدن، وبدعم ومؤازرة الكاتبات والكتاب والقراء، على أحتفاظ وأستمرار الموقع على نهجه اليساري الديمقراطي المدني التنويري. والمساهمة البنائة والجادة في طرح مواضيع في مجالات سياسية، اقتصادية، اجتماعية ، ثقافية متنوعة. والدفاع عن الديمقراطية والحرية والمساواة وحقوق الانسان والعدالة الاجتماعية. والتطور الملحوظ في اداء الموقع لمهامه الاعلامي والفكري والتقني. ويساهم موقعكم ايضا بقسط كبير في العملية النضالية لليسار العالمي وخاصة في الشرق الاوسط، وفي ادارة الصراع الفكري ضد العولمة الراسمالية الشرسة، والانظمة الرجعية والديكتاتورية، والارهاب باشكاله المختلفة، والدفاع عن المرآة، والتضامن مع الشعوب والمناضلين في قضاياهم العادلة والمشروعة، وغيرها.

نهنئكم بهذه المناسبة الميمونة، وبمناسبة قرب حلول العام الجديد 2018، نشد على ايديكم وبدعم من الكاتبات والكتاب والقراء الاكارم لمزيد من الابداع والتقدم والعطاء المثمر لعملكم التنويري والتثقيفي والتوعوي والانساني النبيل، على طريق يخدم العولمة الاجتماعية، يتحقق فيها التنمية المستدامة والسلام الدائم والرفاهية والتقدم والازدهار للبشرية في أرجاء المعمورة.


166 - رد الى: صباح قدوري
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 19 - 20:56 )
الزميل العزيز د. صباح قدوري المحترم ..
تحية طيبة.

لا يسعنا نحن العاملات والعاملين في هيئة تحرير الحوار المتمدن وأنت تغمرنا بفيض من مشاعر وتمنيات صادقة بالنجاح، الّا أن نتقدم لكم شخصيا ونحن على أعتاب العام الميلادي الجديد بأمنياتا في أن يكون النجاح حليفكم في حياتكم الشخصية والعملية. أنّ ما جئت على ذكره في تهنئتكم الرقيقة حول مكانة الحوار المتمدن ومساهمته بقسطه في العملية النضالية لليسار من أجل غد أجمل وأبهى لشعوبنا، وخصوصا في منطقتنا المكتوية بنار الارهاب والفساد والأنظمة القرووسطية، شعور موضع فخر ولكنّه يشعرنا أيضا بثقل المهمّة التي تقع على عاتقنا ونحن نخوض بإمكانياتنا البسيطة معركة شرسة ضد إعلام موجّه ويمتلك مساحات واسعة للنشر في ظل إمبراطوريات مالية تدعمه بسخاء.الّا إننا ونحن نخوض غمار هذا المعترك ومعنا هذه الأقلام النيّرة والمؤمنة بقضايا الانسان، وهذا العدد الكبير من المتابعات والمتابعين من أن قضايا الأنسان وهي من لب قضايا اليسار ستستمر وتنمو لحين شروق فجر جديد على بلداننا وشعوبنا..
زكي رضا
هيئة تحرير الحوار المتمدن


167 - صفحة الحوار من الثوابت علي اي جهاز
محمد البدري ( 2017 / 12 / 18 - 09:08 )
بمناسبة ذكري التاسيس فهذه ايضا دعوة لتأكيد ان تأسيسها كان ضرورة متجددة في كل ذكري. ثروة الحوار المتمدن الحقيقية تكمن في يساريته التي هي مرآة البشر لرؤية ذواتهم علي حقيقتها في مجتمعات تموه وتزييف كل شئ. تحيه لكم وتحية للمؤسسين له وشكرا جزيلا لكل من يعمل به حرصا علي وصول كلمات يصعب وصولها عبر منافذ اخري كثيرة. كل عام وانتم بالف خير وسنة جديدة سعيده عليكم جميعا


168 - رد الى: محمد البدري
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 19 - 20:56 )
تحية للكاتب والزميل العزيز محمد بدري ..
في كل ذكرى ننظر الى الوراء ونجد هذا الكم الهائل من الإنجاز ، واكيد لنا الكثير من النواقص أيضا.
نرى هذا التفاعل الإيجابي وتأثير الكلمة على المجتمع كاد ان يكون على حافة الانهيار لولا كلمة الحقيقة التي ينطق بها كاتباتنا وكتابنا.. نتفق معك في الرأي الذي يصب في لُب الحقيقة ..
شكرًا لك أيضاً على كل ما قدمته لإنجاح هذا الموقع ..
اعتزازي
بيان بدل
هيئة التحرير


169 - كلمة للحوار المتمدّن
حسين مهنا ( 2017 / 12 / 18 - 17:24 )
أعزّائي المُشْرفين على موقع الحوار المتمدّن .. ألف تحيّة جليليّة عَطِرة.. ما أجملَ ما خَتَمتم به دعوتكم الى الحوار بمناسبة الذّكرى السّادسة عشرة لتأسيس موقعكم/موقعنا ( ... من أجلِ عالم أَفضل للجميع )
أَجل ! فما أَحوجَنا لِموقع الحوار المتمدّن في عالَمِنا هذا الّذي يقوده حُكّامٌ ، بِغالِبيّتهم يقودونَ سَيّارات فيها غَيارٌ واحدٌ ( ارتدادي reverse ) . وأنا إذ أُثمّن مجهودَكُم عاليًا أُكبِرُ فيكم هذا الوَعي، وهذا
النَّبض الصّادقِ العالي للفِكرِ الماركسي اللينيني الّذي يسعى بدَأَبٍ وثباتٍ من أَجلِ بناءِ عالَم أَفضل. ليسَ لَديّ ما أُقدِّمه من اقتراحات، فقد بَنيتم دفيئَةً حَضنتْ أَقلامًا كاد يقتلها بَردُ الرّجعيّةِ والسّلفيّةِ الدّينِيّةِ؛
ولكنْ لديّ قلبي المُحبُّ اُقَدَّمُه لَكم
حسين مهنا


170 - رد الى: حسين مهنا
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 20 - 20:32 )
الزميل العزيز حسين مهنا
تحية رفاقية طيبة
شكرا جزيلا لمرورك و تهنئتك الجميلة بمناسبة الذكري السادسة عشر لتأسيس الحوار المتمدن.
معا لنشر الفكر والوعي اليساري والعمالي الثوري , العلماني التقدمي و الحضاري, وما يخدم الحركة النسوية و المساواة الكاملة بين الرجل و المرأة , وكل ما يخدم حقوق الانسان والعدالة الاجتماعية و من اجل عالم افضل للبشرية .

كل الشكر التقدير
بيان صالح


171 - عدم التدخل في رأي الكاتب
نادية خلوف ( 2017 / 12 / 19 - 07:59 )


بالنسبة لي أهم ماوجدته في الحوار المتمدن عدم التدخل في رأي الكاتب، وهو مهم جداً لتشكيل حرية الرّأي، وقد عملت في الصحافة بمقابل مادي، لكن تنازلت عن العمل فيها كوعاً وخسرت الدعم المادي، فمقابل ثمن- الفكر- كنت تخضع لعملية إرهاب حيث تفاجأ بأن مقالك تغير عنوانه، أو ربما أصبح مانشيتاً، وهذا ماحدث معي في العربي الجديد حيث فتحت الموقع لأرى مقالي وقد أصبح خمسة أسطر. أكتب حالياً في الحوار المتمدن فقط. كي أحافظ على خصوصيتي وتاريخي، وهو موقع محترم يعطي المساحة للكاتب الحقيقي، والمزيف أيضاً، وهذا هو الواقع، علينا أن نعرف واقعنا من خلال أقلام موالية، ومعارضة، أدبية، وتاريخية. يعجبني أسلوب العمل


172 - رد الى: نادية خلوف
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 20 - 20:20 )
الزميلة العزيزة نادية خلوف
تحية طيبة
شكرا لمداخلتك ، كما تعلمين ان الحوار المتمدن ليس منظمة سياسية او موقع لمنظومة فكرية محددة ، وإنما هي ساحة لجميع الافكار اليسارية والانسانية التي تخدم البشرية في عصرنا والتي تشارك فيها اليسار بخطوطه العريضة والإعلان عن العلمانية والدفاع عن المرأة وحقوق الأطفال وجميع الفئات المضطهدة . وهي ساحة لتبادل الاّراء والحوار الفعّال والبناء بين الكتاب والكاتبات وقرائهم وقارئاتهم وجمع طاقاتهم لأجل غد أفضل . وعليه فنحن ننشر (دون تعديل او تغيير) في المقالات طالما تستوفي شروط قواعد النشر .
مع تحياتنا
جمال احمد
هيئة التحرير


173 - لمساحة الكبيرة في حرية ابدأ الراي
اخلاص داود ( 2017 / 12 / 19 - 08:00 )


موقع الحوار المتمدن اوصل الكتاب الى نقطة مهمة جدا وهي ثمرة جهودها وتكاد تكون نادرة إلا وهي شعورك بالفخر والحماس المتواصل وانت تكتب وتنشر في الحوار المتمدن دون الاهتمام بالمردود المادي وهذه سمة وميزة لا توجد في المواقع الاخرى والعوامل التي نمت هذا الشعور كثيرة ومنها المساحة الكبيرة في حرية ابدأ الراي وعدم التحيز لسياسات او كتل وغيرها ، فتهافت الكتاب البارزين والمبتدئين في نشر افكارهم وارائهم وهم سواسية في احقية النشر ..بوركت جهودكم


174 - رد الى: اخلاص داود
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 19 - 21:00 )
الزميلة العزيزة أخلاص داود
تحية طيبة
نثمن عاليا ما جاء بتعليقك ونحاول بكل طاقاتنا تقديم ما هو أفضل لمجتمعاتنا و لتحريها من الأوهام والموروث الرجعي والعادات البالية.
شكراً جزيلاً
مع كل المودة والاعتزاز
كريم الزكي
هيئة التحرير


175 - بوركت جهود كم
مظهر كرموش ( 2017 / 12 / 19 - 08:02 )
الحوار المتمدن كمنصة لحرية الكاتب عندما تحاصره الصحافة الصفراء والدليل ان هذه المنصة استقطبت معظم الاقلام الملتزمة بقضايا وطنية وانسانية فعلت ولا تزال في وعي شعوب منطقتنا على اختلاف مشاربهم.بوركت جهود كم.


176 - رد الى: مظهر كرموش
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 20 - 20:22 )
الزميل العزيز مظهر كرموش
تحية طيبة
شكرا جزيلا على المشاركة في الحوار والتهنئة الجميلة وتقييمك الإيجابي لعملنا، ونعتز بك كثيرا ككاتب مرموق في الحوار المتمدن.

كل المودة والاحترام والشكر الكبير على العمل المشترك من اجل عالم افضل للجميع

رزكار عقراوي


177 - -الحوار المتمدن- هو ملجأ المفكرين المدنيين
Matti Makadsi ( 2017 / 12 / 19 - 08:02 )
سُررنا جداً من طرحكم باب الحوار المفتوح في -الحوار المتمدن- تشركون فيه أوسع عدد من الكتاب السياسيين والمثقفين اليساريين وإستقطاب الفكر التقدمي الإشتراكي في منصتكم الغراء....إن الحالة الثقافية اليوم يغلب عليها طابع الدجل والشعوذة والخرافات الدينية والطائفية عبر القنوات المأجورة.إن -الحوار المتمدن- هو ملجأ المفكرين المدنيين الذين يدعون إلى حكم مدني علماني.يُعطي للإنسان مكانته ىحتى يٌبدع.بعيداُ عن التصنيف الديني المقيت..إن -الحوار المتمدن- إستقطب حميع الأقلام الحرة بما فيها الثقافية العامة ونقد الكتب .أرى من الضروري عقد ندوات عن المشاكل الأنية مثل الفساد ,الإنتخابات رواتب ومزايا النواب وذوي الدرجات الخاصة والحمايات والمواقع -البروتولاكية- مثل نواب رئيس الجمهورية التي أرهقت الميزانية ...


178 - رد الى: Matti Makadsi
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 19 - 20:59 )
زميلي العزيز متى
كل الشكر والتقدير لك، مني ونيابة عن اسرة الحوار المتمدن لهذا التعليق الجميل والاراء القيمة والمخلصة.

كما يعلم الجميع عندما بادرنا الى تأسيس الحوار المتمدن قبل 16 عاما، كان العالم العربي من المحيط الى الخليج يإن تحت وطأة الاستبداد والقمع السياسي والفكري وكان جميع القوى السياسية اليسارية والعلمانية في العالم العربي بحاجة ماسة الى منبر يساري وعلماني حر بغية نشر الفكر اليساري الثوري والعلماني في الشارع العربي. بتأسيس الحوار المتمدن تم تلبية ذلك المطلب ولهذا السبب بالذات اصبح الحوار المتمدن مركزا- لاستقطاب اليسار بمختلف تلاوينه ومشاربه الفكرية والسياسية.
نحن في هيئة تحرير الحوار المتمدن نتفق معك بان الحالة الفكرية والسياسية والثقافية مزرية في العالم العربية، وهذا يرجع الى ضعف القوى السياسية اليسارية والعلمانية وتشتته، ولذلك فاننا في الحوار المتمدن نبذل كل ما في وسعنا لتقريب وجهات النظر بين مختلف القوى والاحزاب السياسية اليسارية والعلمانية، وسنضع الحوار المتمدن في خدمة انجاز ذلك الهدف لتطوير بغية ارتقاء الفكر اليساري الثوري في العالم العربي وانهاض العملية الثورية ودفعها نحو تحرير الجماهير من الانظمة القمعية والفاسدة وبناء عالم افضل.
نشكرك مرة- اخرى ونتمنى ان تستمر في رفد الحوار المتمدن بالمزيد من المواضيع والافكار والمقترحات القيمة.

جليل شهباز
19 ديسمبر 2017


179 - هنيئا لجنود الخفاء
Mohamed Baqouh ( 2017 / 12 / 19 - 08:04 )
أثمن تجربة الحوار المتمدن الفكرية والمتألقة .. وهنيئا لجنود الخفاء لهذا الموقع الإنساني المحارب بالكلمة الهادفة


180 - رد الى: Mohamed Baqouh
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 20 - 20:23 )
الزميل العزيز محمد
تحية طيبة
شكرا جزيلا لتهنئتك و مشاركتك معنا في الذكري السادسة عشر لتأسيس الحوار المتمدن
ومعا لنشر فكر و وعي يساري و تقدمي و علماني و حضاري لبناء مجتمع افضل للبشرية .

مع جزيل الشكر و التقدير
بيان صالح
هيئة الحوار المتمدن


181 - لا تطرح بعمق قضايا العمال وصغار الفلاحين
Oussama Jouini ( 2017 / 12 / 19 - 20:31 )
أعتقد أن الصحافة والإعلام اللتي تتبنى الفكر اليساري لا تزال بعيدة لا تطرح بعمق قضايا العمال وصغار الفلاحين حتى لو وجدت فهي قليلة و لا تحض بالدعم الكافي


182 - رد الى: Oussama Jouini
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 22 - 21:30 )
ابعث لك تحياتي وشكري على ملاحظتك باسم هيئة الحوار المتمدن من كافة الزميلات والزملاء.

ملاحظتك التي ابديتها مهمة حول ظاهرة لها أسبابها، وانا براي لا يوجد شيء بالحياة معلق في الهواء وكما يحاولون يوهموننا بانه هناك صحافة محايدة ومستقلة وهذا اكبر الوهم ,,كل شيء له أساسه وجذره الاجتماعي الذي يعتمد ويستند عليه وانا اؤمن بالانحياز الطبقي وبشكل خاص الاعلام بكل وسائله من صحافة الكترونية الى المكتوبة والى الوسائل المرئية والمسموعة، الدولة هي إدارة الطبقة المسيطرة والان تاريخيا المسيطر سياسيا هو اليمين بكل اشكاله من قومي الى ديني وليبرالي واصلاحي فهي ممول كبير للاعلام وتوجه حسب مصلحتها وبالاخير منحاز وغير مستقل.

نحن هنا في الحوار المتمدن بكل العاملين والعاملات نؤمن بان عملنا الطوعي ليس من باب النيات الحسنة او الطيبة وانما نعمل في الحوار ايمانا لترسيخ والترويج لرؤية علمانية ويسارية تقدمية لنساهم في مواجهة ماكنة اليمين اعلامية الضخمة من حيث الكادر ومن حيث التمويل لانهم ماكنة الطبقة المسيطرة، الطبقة تمثلها اعتى القوى الظلامية التي تحاول دائما اسكات الأصوات اليسارية والإنسانية ومنها الحوار المتمدن تارة بالتخريب وتارة بمنعه من دولها ولازال المنع ساري المفعول في العديد من الدول، نحن ليس واهمون بان نطالب من الحكومة ان تفتح اذاعة لليسار او للشيوعية على سبيل المثال لانه ليس شانها او من همومها انه بالأحرى هو بالضد من مصلحة الطبقة الى تمثلها، نحن الذين يهمهم امر اليسار او العلمانية او الشيوعية وانت اكيد احد من يهمهم حقوق العمال والكادحين وكل المستغلين بفتح الغين نحاول بكل جهد ان نصل صوتنا من خلال الحوار المتمدن بجهودنا الذاتية الطوعية لإيماننا بقضية وهدف الحوار المتمدن، ان الحوار المتمدن خطوة يسارية علمانية ونتمنى ان تكون تتطور اكثر واكثر ونعكس بشكل اكبر مشاكل العمال وعموم الكادحين وان نكون صوتا لهم من اجل المشاركة في نضالها من اجل عالم افضل.
كل الاحترام
هيئة الحوار المتمدن
علي سلام


183 - تحية رائعة للموقع
تحسين كرمياني ( 2017 / 12 / 19 - 20:32 )

كان له التأثير البالغ لتوسيع رقعة كتاباتنا وأنتشارنا ولكن الظروف هي التي حجبت مسالكنا للمواصلة تحية رائعة للموقع


184 - رد الى: تحسين كرمياني
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 22 - 21:35 )
الزميل العزيز تحسين كرمياني
شكرا جزيلا.
الهدف من الحوار المتمدن هو أن كل من الكتاب والكاتبات والمعلقات والمعلقين ان يخلقوا جوا من النقد والحوار، والجدال و الملاحظات و التأمل الذاتي لتوسيع فكرة اليسار و العلمانية من أجل مجتمع مدني أنساني.
أتمنى ان تتحسن الظروف و ترجع و تكون فاعلا في الحوار المتمدن.
كل الاحترام
اراس عقراوي


185 - تهنئة بمناسبة 16 عام على تأسيس الحوار المتمدن
سالمة ناصر كمال الدين ( 2017 / 12 / 20 - 00:43 )
اتمنى لكم المزيد من النجاح والتقدم ..فقد ساهم ويساهم الحوار المتمدن في نشر الافكار العلمية والفكر الماركسي وهو المنبر الحر الذي اتاح الفرصة لكثير من الكاتبات والكتاب لايصال مقالاتهم للجماهير العربية في شتى انحاء العالم وهذا يمثل النجاح الباهر وديمومة بقاء موقع الحوار المتمدن والى الامام فام


186 - رد الى: سالمة ناصر كمال الدين
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 24 - 14:36 )
الزميلة العزيزة سالمة
تحية طيبة
كل الشكر والامتنان على مساهمتك القديرة والتهاني الجميلة ونعتز بك كاتبة قديرة في الحوار المتمدن وكل عام وانت بالف خير.
بيان صالح


187 - تحية ثالثة هيئة إدارة الحوار المتمدن
ماهر عدنان قنديل ( 2017 / 12 / 20 - 01:57 )
تحياتي وتشكراتي الزملاء الأعزاء في هيئة إدارة الحوار المتمدن، كمداخلة أخيرة متعلقة بالجانب التقني الإعلامي، ما رأيكم كنشطاء وعاملين في إدارة الموقع حول مدى تأثير الإعلام الاجتماعي والالكتروني عمومًا على المجتمعات العربية خصوصًا بعدما انتقل هذا الفضاء إلى ما يشبه ساحة صراع سياسية وايديولوجية مفتوحة وواسعة تمزج داخلها التيارات السياسية والإعلامية الكلاسيكية بمختلف أطياف المجتمع؟ وما هو تقييمكم التقني (الإعلامي) لما يعرض في بقية المواقع الالكترونية العربية؟

نقبلوا تحياتي


188 - رد الى: ماهر عدنان قنديل
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 22 - 21:36 )

الزميل العزيز ماهر قنديل المحترم ..
تحية طيبة..

لقد لعب الإعلام الألكتروني وصفحات التواصل الإجتماعي دور كبير في تحريك ماكنة القوى عند الجماهير في بقاع عديدة من العالم، ومنها بلداننا العربية. فالمعلومة التي كان تُقْمَع بالسابق أصبحت في متناول الناس بوقت قياسي، ما جعل الأنظمة الإستبدادية أن تتعرى أمام العالم بأكمله من جهة، وأن تنظم الجماهير من خلال الأنترنت وهو المكان الطبيعي للإعلام الألكتروني نفسها بسرعة لمواجهة قمع السلطات. وقد لاحظنا كيفية تحوّل حدث في القاهرة أو تونس كان من الممكن إهماله بالسابق على سبيل المثال الى ثورات أطاحت بأنظمة ذات باع طويل بالفساد والقسوة. ومثلما إستفادت القوى الخيّرة من فضاء الإعلام الألكتروني فأنّ قوى الشر إستفادت هي الاخرى من نفس الفضاء لنشر سمومها، وهذا يعني إستمرار صراع طويل بين الفريقين لن يحسم بسهولة، خصوصا في مجتمعاتنا العربية حيث الجهل والتخلف والأمّية علاوة على الدور الكبير الذي تلعبه المؤسسات الدينية والسلطات القمعية في مختلف البلدان بتكريسها واقع متخلف هي بأمس الحاجة إليه لديمومة هيمنتها وسطوتها. الّا أنّ الصراع اليوم أصبح ولحدود بعيدة في صالح قوى اليسار، كونها لم تكن تملك كما اليوم هذا الفضاء الرحب والواسع لنشر أفكارها والتي بدأت تؤثر وإن ببطء في عقلية المواطن العربي وتحفّزه دوما كي يطرح وهو يواجه تحديات الفقر والبطالة والقمع والتهميش سؤالا سيغير الكثير من واقعنا وهو، ما العمل؟

أمّ حول سؤالكم الثاني، فإنّ من يقيّم هذه المواقع هم جمهور القارئات والقرّاء. لكن ما يميزنا عن بقية المواقع ومنها مواقع اليسار وما تطرحه من رؤى وأفكار هو نهجنا، الّا أنّ نهجنا ويساريتنا هذه مستقلة ولها خط واضح في عدم إنحيازها لأي قوى يسارية - تنظيميا-، لأننا نعمل وعلى المدى البعيد على وحدة اليسار في البلدان المختلفة من أجل غد أفضل لشعوبنا.

زكي رضا
هيئة التحرير


189 - الوظيفة السياسية
فؤاد النمري ( 2017 / 12 / 20 - 08:21 )
لا علاقة للوظيفة الصحفية بالوظيفة السياسية
جميل أن تستبين -الحوار المتمدن- من خلال هذا الحوار ونحن يهمنا كثيراُ أن تقوم -الحوارلمتمدن- بوظيفتها الصحفية على أكمل وجه لا سيما وأن وظيفتها تطوعية تكتنفها الخسائر وليس الأرباح
لدي الثقة التامة أن انطلاق الحوار المتمدن كان لخدمة اليسار كما يفهمه المؤسس لكن هذا الهدف لم يتحقق بالقدر المطلوب خاصة ونحن نرى أن الكتاب في الحوار يتلونون بألف لون ولون وجميعهم مؤدلجون والمؤدلج لا يقرأ بصورة عامة هو يكتب معبراً عن ايديولوجيته لكنه لا يقرأ ليفهم ايديولوجية الآخر
كي نساعد الحوار على خدمة اليسار كما يفهمه المؤسس نعيد اقتراحا كنا اقترحناه في السابق وهو
أن يقوم الحوار باقتراح إحدى الأفكار الكبرى التي فيها خلاف واسع ليجري حولها نقاش واسع وشامل من قبل الثقات في الماركسية وفي اليسار وبعد نهاية النقاش الذي قد يمتد لأسابيع كثيرة تنتدب الحوار أحد الثقات ليجمل الحوار ويشير إلى النتيجة

الفكرة الكبرى التي تحمل في تلافيفها ثورة سياسية بل واقتصادية أيضاً هي -انهيار الرأسمالية- إذا ما كات قد وقع كما كان ستالين والمؤتمر التاسع عشر للحزب الشيوعي السوفياتي قد أكد أن-النظام الإمبريالي سينهار في وقت قريب- مع ذلك فإن عامة الشيوعيين واليساريين في العالم العربي يؤمنون أن الرأسمالية ازدادت توحشا بعد انهيار الاتحاد السوفياتي

الفرق كبير وهائل بين أن تكون الرأسمالية قد انهارت في السبعينيات أو أنها ما زالت تعمل وازدادت توحشاً وهو ما يتحكم بالخطاب السياسي لجميع الفرقاء


190 - رد الى: فؤاد النمري
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 22 - 21:34 )

الى/ الزميل العزيز فؤاد النمري
تحية طيبة
اقدم لك باسمي ونيابة- عن هيئة تحرير الحوار المتمدن جزيل الشكر وبالغ التقدير لموقفك الصادق تجاه الحوار المتمدن وكذلك لمساهمتك الفاعلة والمتواصلة في الحوار.

اوافقك الرأي حول انتماء كاتبات وكتاب الحوار المتمدن الى مختلف المدارس الفكرية والسياسية وهذا امر طبيعي وهو انعكاس مباشر لطبيعة الحياة الاقتصادية والاجتماعية المحددة تاريخيا- وبما ان الحياة المادية للمجتمع متناقضة من حيث الاساس فان الاختلاف في الفكر والسياسة داخل المجتمع ستكون امرا- حتميا-، ولهذا فان احدى اهم وظائف وواجبات الحوار المتمدن هو تعريف هذا الواقع الاجتماعي المتناقض للمختلف القطاعات الجماهيرية في العالم العربي، وبدون نقل الواقع للمجتمع كما هوي ستحيل تطور الحياة الفكرية والسياسية نحو تحقيق الاهداف الانسانية النبيلة.
اما بخصوص اقتراحك حول اثارة المواضيع الساخنة وفتح حوار مباشر حولها فهذا امر جيد، ولكنني اخالفك الرأي حول تقييمها واعطاء النتائج حولها، لانه يستحيل ان يتمكن كائن من كان ان يقيم اي موضوع او اية فكرة بكامل الحيادية طالما ان من يقوم بعملية التنقيح، ان لم ينتمي الى مدرسة فكرية محددة فلابد، من انه يحمل افكارا- ومفاهيما- معينه لانه في النهاية انسان وهذا ما يناقض حيادية التقييم.. وعلى هذا الاساس ينبغي ان ترك امر التقييم للجماهير والحوار فتح لاجل الجماهير ثم ان الفكرة لا تتحول الى قوة مادية ما لم يعتنقها الجماهير.
عندما تنبأ زعماء ومنظري الاشتركية بالامبريالية، وعندما تم وصفها باعلى مراحل الرأسمالية، وكون الرأسمالية تحتضر وان الامبريالية عفنة ومتفسخة وعندما اشاروا الى حتمية زوالها.. فكان معهم كل الحق وكان تشخيصهم للراسمالية في حالة الامبريالية تشخيصا- صحيحا- ولم تناقض ابدا- المنهج العلمي وقد تم التوصل الى ذلك بناء- على دراسة وتحليل جبالا- من الوقائع والظواهر التي عاش في خضمها اسلوب الانتاج الراسمالي. اما عدم زوال النظام الرأسمالي لحد الان على الرغم من انه يحمل في احشائه كل مقومات فنائه، فينبغي ان نعلم بان زوال الرأسمالية امر حتمي وهذا الامر الحتمي سيستمر في البقاء الى ان يتوفر الظرورة لذلك وهذا مرتبط بتوفر الكثير من العناصر الاجتماعية والسياسية والاقتصادية وتفاعلها في لحظة معينة وفي مكان معين، وعندها ليس بوسع اي قوة ان تمنع زالها.
مع الشكر مجددا-
جليل شهباز
22 ديسمبر 2017


191 - بمُناسبة الذكرى 16 لتأسيس الحوار المتمدن
حميد الواسطي ( 2017 / 12 / 20 - 13:24 )
إلى السَيِّدات والسَّادة في الهيئة الإدارية للحوار المتمدن.. أتقدَّم بأصدق التهاني وأطيَّب التبريكات بمناسبة الذكرى السادسة عشرة لتأسيس الحوار المتمدن متمنيّاً للحوار المتمدن النجاح والإبداع.. لم ولن أتدخل في سياسة أيّ موقع ولكن ما دامت هُناكَ دعوة لي بالمُشاركة في هذا الحوار وطلب إبداء رأي فأرى مِنَ المُناسب والأهمية بمكان أن أطرح رأيي أو إقتراحي للهيئة الإدارية الموقرة.. بمُقتضى قولها: (لدينا تقييم للكتاب وفق المعايير والاهداف التي أنشأت من أجلها مؤسسة الحوار المتمدن بحيث تكون كتاباتهم متوافقة مع الخط اليساري – العلماني لمؤسسة الحوار المتمدن..) أقول، الحوار المتمدن كموقع مرموق ومشهور خسارة كبيرة وضياع فرصة رسالة إنسانية أن يُحجِّم سياسته ويحصرها فئوياً في حزب مُحدَّد وإنما ينبغي أن يتخطى لما هو أشمل وأسمى سِيَّما الدفاع عن العدالة والحقوق والبحث عن الحقيقة.. كما يُرجى السماح لي بأن أقول، وحسب إستقرائي وتجربتي مَع الحوار المتمدن منذ أو كتابتي فيه عام 2006 وإلى الآن أن ردكَّم علَى السَيِّدتين أحلام أحمد وماجدة منصور بمُقتضى قولكم: (لدينا تقييم للكتاب وفق المعايير والاهداف التي أنشأت من أجلها مؤسسة الحوار المتمدن بحيث تكون كتاباتهم متوافقة مع الخط اليساري – العلماني لمؤسسة الحوار المتمدن. كتاب وكاتبات التمدن لدينا اتفاقات معهم، ومتواصلون من فترة زمنية كما وأن مواضيعهم ملتزمة بالخط اليساري – العلماني. وأنهم ملتزمون بأوليات النشر في المؤسسة ويعطون لها الاولوية حد ادنى 24 ساعة او 48 ساعة وبعضهم يكتب فقط للحوار المتمدن. ولدينا اعادة تقييم مستمرة لكل كاتبات والكتاب ولكل ما ينشر من مقالات ومواضيع في المؤسسة) أقول، وعلى العكس تماماً فهناك مقالات لكتاب أو كاتبات الدرجة الأولى..! أو الواجهة قد نشرت قبل يومين في مواقع أخرى قبل أن تنشر في موقعكم وأما قولكم: (كتاب وكاتبات التمدن لدينا اتفاقات معهم) أقول، الموقع إعلامي كالمحكمة وليس مضطر أن يعقد إتفاقيات مع كتاب أو كاتبات بل ينشر ما يراه مناسباً أو مستحقاً أو لا ينشر لسبب منطقي.. الإعلام الحُرّ كالقاضي النزيه.. وكما قالت مراسلة البي بي سي - عزة محي الدين -القاضي بعدله والكاتب بقلمه-.. وَ -إذا كان للسياسيين ضروراتهم فللإعلاميين (أو الكتاب) خياراتهم- قالها فيصل القاسم .. وشُكراً – حميد الواسطي


192 - رد الى: حميد الواسطي
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 22 - 21:30 )
الزميل العزيز حميد الواسطي
تحية طيبة
نشكرك كثيرا على التهنئة الجميلة ومشاركتكم القيمة في الحوار والملاحظات الهامة.
اعتقد ان الزميلات والزملاء الاعزة في هيئة الإدارة من خلال رودوهم السابقة وضحوا بالتفصيل قواعد واليات باب التمدن، ونعتقد انها ملائمة وتتوافق مع الخط اليساري العلماني للحوار المتمدن، ولكن في نفس الوقت اكيد سنستفيد من ملاحظاتك القديرة.
كل المودة والاحترام
رزكار عقراوي


193 - تنبيه لهيئة الحوار المتمدن
حميد فكري ( 2017 / 12 / 20 - 22:51 )
المرجو ,عدم إهمال التعليق رقم 161 للدكتور محمود يوسف بكير ,خاصة وهو يحمل اقتراح في غاية الاهمية . مع الشكر والتقدير .


194 - رد الى: حميد فكري
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 24 - 14:39 )
الزميل العزيز حميد فكري
تحية طيبة
قمنا بالرد على كافة التعليقات، وللأسف أحيانا تأخرت بعض الردود حسب الظروف الحياتية للزملاء والزميلات في هيئة التحرير.
نشكرك كثيرا على الاهتمام مع كل الاحترام.
بيان بدل
هيئة التحرير


195 - الحوار المتمدن وايصال الفكرة
سلام فضيل ( 2017 / 12 / 21 - 17:11 )
ان الاعلام راح يتشكل منذ اول بدايات تكون النظام الاجتماعي والغابة والكهف والصيد واول بداياته كان جزء رئيسي من تكون اولى الحضاره الانسانيه وهي الحضاره السومريه في العراق وبداية طور الكتابه والرسوم والرياضيات التي تعبر عن نظام تكون المجتمع والحضاره الانسانيه انذاك وكيفية توجهها وقيادتها التي اهمها وسيلة الاعلام التي بدايتها من التزاوج وحاجة اعلام كلا من الزوجين الخروج للغابة او اماكن الصيد ومن ثم الزراعة التي هي اهم واول مكون الحضاره الانسانيه حيث الاستقرار في المكان وتكون العلاقات الاجتماعيه وتطور وسائل الاعلام التي صارت منها الحكاية والتبادل والمشاعيه التي منها العلاقات الانسانيه واهمها ممارسة الجنس المشاعية اهم ما في تكوين الترابط والعلاقات الانسانيه الاكثر رقي من بقية الحيوانات الحاضرة في وسائل الاعلام التي كانت بدئت تتشكل ومنها صراع البقاء وتسارع ارتقاء وسائل الاعلام عند الحضاره البابليه حيث صار التوسع والعمران ومن ثم الحضاره المصريه التي بالتشارك مع حضارات العراق السومريه والبابليه التي انتقلت بالتطور الى طور العمران وسعة الزارعة والصناعة انذاك وفي كلها اهم ما في تكونها وتدرج ارتقائها وسائل الاعلام التي منها كانت تكتب على االحيطان ومن ثم الرومانيه والعباسيه والى بداية عصر الانوار التي اخذت تشكل انتقال الحضاره من الشرق الى اوروبا واهم وسائلها الاعلام التي راحت ترتقي سريعا من بعدما تم التمكن من صناعة الطابعة اول مره في المانيا القرن السادس عشر ومنها التي اخذت اي وسائل الاعلام باهم منطقة في اوروبا انذاك وهي فرنسا الى طور الثورة الفرنسيه التي ابعدت سلطة النظام الديني وكتبت دستور ونظام مدني وتطور الصناعة والتمكن من صناعة المدفع والبندقيه التي مكنت توسع الامبراطوريه التي تشكلت اول انتقال الحضاره من الشرق بقيادة فرنسا وبريطانيا القرن السابع عشر الثامن عشر والتوسع الى جل بلدان العالم والقارات وانشاء الجريدة اول مره وسيلة اعلام تعبر عن سياسة الدولة والاقتصاد وتوجيه المجتمع وحيث توسعت كلا من فرنسا وبريطانيا التي اقرت نظام المحميات ونظام المندوب السامي انشأة في بلدان توسعها جرائد التي اهمها كانت في مصر مع قدوم نابليون والعراق ماقبل انهيار الامبراطوريه العثمانيه ولحاجة اخبار المستعمرات واهمها التي عن الاقتصاد واخبار جيوش وموظفين المستعمرات تزايدة الحاجة لسعة وانتشار وسائل الاعلام فأنشأة وكالات اعلام التي عينت لها مراسلين في الكثير من المستعمرات وكان منها طيور الحمام الزاجل واول وكاله اعلام بريطانيه كانت انشأة في بلجيكا التي كانت تحت السيادة البريطانيه والفرنسيه وراحت هذه وسيلة الاعلام الوكالة تزود الجرائد التي داخل الامبراطوريه والمستعمرات من والى .
وتكون فيها فن الخبر الذي هو ماقبل المعلومه التي تتكون من خلاله من بعد تداوله ذاته يصبح معلومه ومعه التقرير الذي يعرض يصور لك كل ما في المكان او الشيء المذكور وهو قريب من المقالة التي هي من ضمن فن القصة والرواية ومن ثم التحليل ومجتمعة تكون الوسيلة الاعلاميه التي هي من يكون وجهة الفكر والسياسة والادب والاقتصاد... ووجهة المجتمع والحضاره السائدة مثل بريطانيا وفرنسا وبعض الشئ المانيا وايطاليا القرن الثامن التاسع عشر والى النصف الاول من القرن العشرين الى مابعد الحرب العالميه الثانيه
وانتقالها الى الاتحاد السوفيتي الذي كان وامريكا التي استمرت بقيادة الجضارة السائدة الان وهي مازالت في اولها قياسا بعمر الحضارات واهم ادواتها وسائل الاعلام وسعة دور النشر وتعطش الناس للخبر والمعلومة والمقال واكتشاف قوة الطاقة الذريه التي جعلت من كل التاريخ ليست اكثر من نقطة في بداية سطرها
ومنها ثورة التكنلوجيا التي تسارعت بالارتقاء التسعينات القرن العشرين وتوسعها مابعد الالفين ومنها تشكلت الجرائد الالكتورنيه التي راحت تمشي بمحاذات الجرائد الورقية التي مازالت بذات تألقها وليس صحيح من انها تباطئت بل مازالت كلها ومنها جريدة البلده والحي ونشرات الدعاية والاقتصاد في العالم المتقدم وفي حالة تزايد في العالم النامي ومن هذه الجرائد الالكترونيه جريدة الحوار المتمدن
التي ظهرت قبل ما بعد الالفين ناطقة باللغة العربية التي يتكلمها 400 مليون انسان لغة اولى رسميه وكثيرا في بلدان غير عربيه كلغة ثانيه او ثالثه ((ان من غير الممكن الوصول الى نظرية عن الشخص وهو مصدر النشاط من دون الرجوع الى دور اللغة التكويني...وعن طريقها تكون النظريات والافكار المجردة كالدين والاختلاف والفلسفة وبواسطة اللغة تتغلغل هذه التركيبات الرمزيه بعمق في الواقع الاجتماعي وتتفاعل معه...وهكذا فالمسألة تتعلق بتثبيت الكفاءة الاتصاليه))(اينو دوزني عن هابر ماس-ك-جدلية علم الاجتماع بين الرمز والاشارة-ص-73-71) ومن هذا ان وسائل الاتصال كالجرائد الالكترونيه والمواقع العامة والخاصة التي منها جريدة الحوار المتمدن التي تخاطب 400 مليون من خلال لغتهم وهي احدى اللغات العالميه الخمسه الاولى و منطقة خصبة جدا ذا ارث حضاري هو الاطول بين عمر الحضارات حتى الان ولكنه متخلف جدا الان عن اللحاق بركب عالم اليوم مازال عند زمن القرون الوسطى وماقبل عصر الانوار الذي سريعا ارتقى باوروبا الذي اخذها الى ماوصلت اليه الان وعالم اللغة العربية الذي راح ينحدر الى مجاهل التخلف والانحطاط من خلال تسيد الامبراطوريه العثمانيه وفيها كثر نظام التكفير تكفير العلم والادب والفلسفة...وهذا مدى العربية الذي تكتب بلغته جريدة الحوار المتمدن على طول اتساعه فيها كثير التعطش للوعي والارتقاء والجرائد هي تكوين رابطة علاقة بين الراسل والمرسل اليه وبالعكس بذات الدورة وبمثل ماكان انطلاقة عصر الانوار في اوروبازمن التوحش التي نعيشها اليوم في الشرق الاوسط بشكل خاص حيث سعة الثروات والارث الحضاري وسعة التخلف والفقر وانعدام الحريات وتوق الناس لعبور كل هذا التي لايمكن ان تكون من دون وسائل الاتصال التي تشكل الصحافة ستين بالمائة التي منها جريدة الحوار المتمدن التي تتدرج الارتقاء من خلال كتابها.


196 - رد الى: سلام فضيل
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 22 - 21:32 )
الزميل العزيز سلام فضيل
تحية
شكرا لمداخلتك الطويلة والتي تطرح قضايا ومفاهيم ومصطلحات عديدة والبحث عن تواريخ متعددة.

ربطت تعليقك بالحوار المتمدن في نقطتين ، أولا تربطنا بالاعلام بشكل عام وكناتج للاعلام الالكتروني . وثانيا ان اللغة التي تكتب بها الصفحة هي اللغة العربية.

ان ربطنا بالإعلام هو تحصيل الحاصل و لا جدال فيه.

قضية اللغة العربية هي شئ اخر، ارى ان اللغة العربية لا تتميز باي شيء خاص (لا يعلى ولا يدنى )عن اللغات الأخرى ، الكثير منا اللغة العربية هي كلغة الام له او هي لغة المدرسة او لغة التفاهم، الحوار المتمدن كموقع ناطق بالعربية يهدف الى اظهار الجانب الإنساني المشرق للناطقين بالعربية وتطوير الحوار الحضاري والاشتراك في عملية التطور والتقدم في بلدان ما يسمى بالعالم العربي.
مع تحياتنا
جمال احمد
هيئة التحرير


197 - إلي الاستاذين حميد فكري ورزكار عقراوي
محمود يوسف بكير ( 2017 / 12 / 21 - 18:06 )
أشكرك أستاذ حميد على تذكيرك للحوار بمقترحي وقد تفضل الاستاذ والزميل العزيز رزكار عقراوي بالرد أسفل تعليقي رقم 161 مباشرة وسوف أرسل له عينة من مقترحي في أسرع وقت . مع تحياتي وتقديري


198 - رد الى: د. محمود يوسف بكير
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 24 - 14:42 )
الزميل العزيز د. محمود يوسف بكير
تحية طيبة
نكرر شكرنا لك على مشاركتك ومقترحاتك القيمة وتم استلام رسالتك مع نماذج للرسائل الإخبارية واكيد سنستفيد منها في تطوير تلك الخدمة المهمة.
كل الاحترام والتقدير
رزكار عقراوي


199 - استفسار للحوار المتمدن
الجندي ( 2017 / 12 / 21 - 19:32 )
اولا احي الحوارالمتمدن واتمنى له الاستمرار في طريق الحداثة والابداع
بعيدا عن ذلك انا مستغرب من نشر بعض المقالات التي لا تثير الطائفية والحقد ويا ريت من باب نقد الدين وانما من باب الترويج له والمشكلة انكم قلتم لي
يساري علماني يدعو ويناضل من أجل مجتمع مدني ديمقراطي يضمن العدالة والمساواة بين الجميع.
ومن قال لك أن موقعنا مسيحي أو اسلامي او ذو توجه ديني، نحن نحترم الأديان جميعاً , ولكن لا ننشر مقالات تروج لهذا الدين أو ذلك لو للتعصب الديني . أن مقالاتك برأينا تثير النعرات والصراعات والتعصب بين الأديان
نعم انا أخطأت ( رغم انني لا اذكر ولو مرة نسخت مقالة من الخارج ونشرتها كما هي )
ولكن انا مستغرب من نشر مقالات اخرى بنفس الفكرة وللان تنشر وهي تحرض تحريض مباشر ؟؟؟؟؟


200 - رد الى: الجندي
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 22 - 21:33 )
تحية طيبة

احي فيك روح الصراحة والاعتراف بالخطأ ,, وأكيد (( من لا يعمل لا يخطأ )) وهذا القول ليس منزل بأي كتاب ديني وهي مقولة كررها لينين والرجل يساري.

المهم نحن كموقع نتحمل مسؤولية عن نشر أي موضوع منسوخ أو انتحال صفة كاتب آخر ,, إضافة الى ذلك نحن نادراَ ما ننشر مقالات تتعلق بالدين وهناك من يحاول أن يخدعنا بكتابة عنوان ليس له صلة أصلاً بالموضوع المكتوب والهدف منه هو خداعنا.

لذلك عزيزي هذا الكلام ليس موجه بالخصوص اليك ولكن بشكل عام , إضافة الى ذلك سنحاول جهد إمكاننا منع أي مقال فيه تاريخ الأوهام الدينية وهذا التاريخ حسب وجهة نظرنا كتبه الحكام والأباطرة وغيرهم ,, والطريف في ذلك أن الأنبياء كقادة في التاريخ لم يكتبوا أي شئ قسم كان أمي وقسم لا نعرف حقيقته أو غيب في سجون الطغاة أو صلب ، لذلك نحن غير مستعدين لكتابة ونشر المجهول من تاريخ الشعوب ,
أخي اذا تريد أن تخدم الناس ليس فقط بالفكر الديني وتاريخه فهناك الكثير من الأمور الإنسانية حاول الكتابة عنها . لو كنت مصراً على موقفك فلديك مئات المواقع الأخرى فراسلها وهم ينشرون لك ما تريد
عاطر تحياتي
كريم الزكي
هيئة التحرير


201 - الأخوة الأعزاء في الحوار المتمدن
عبد الحميد برتو ( 2017 / 12 / 22 - 12:06 )
الرفيق العزيز رزكار عقراوي
الأخوة الأعزاء في الحوار المتمدن
أهنئكم بمناسبة الذكرى السادسة عشرة لميلاد الحوار المتمدن. وأرى أنها مناسبة تستحق كل التقدير والإحترام، والتعبير عنهما بإعتزاز بالغ، وبكل أشكال الدعم والمساندة والإشادة.
لا شك في أن الرفيق رزكار عقراوي وبقية أعضاء هيئة التحرير والإدارة قد بذلوا جهوداً كبيرة وصبورة ومثمرة ورائعة، سمحت تلك الجهود للحوار المتمدن بأن ينال منزلة مميزة في مقدمة المواقع التقدمية ذات الوجهة اليسارية الواضحة، بل على نطاق كل المؤسسات المماثلة والمقابلة.
ظل الحوار المتمدن مميزاً بوضوح الرؤية والنظرة التقدمية القائمة على إحترام القيم الانسانية النبيلة والانحيار للكادحين بعيداً عن التعصب والعدمية والطائفية والعرقية وغيرها من الأمراض الإجتماعية الخطيرة.
ومن أهم مميزات الحوار أنه غلَّ يد الرقيب الجائرة، وفتح مساحات واسعة أمام الجميع. أما الارتقاء بمستوى ونوعية الحوارات والمساهمات فهذه مسألة لا تتعلق بسياسة الموقع ونتاجاته المباشرة، وإنما بجهود ووعي كل كتابه والمساهمين فيه.
أشد على أياديكم
وأتمنى، بل أثق، بأن الحوار المتمدن سيظل متمسكاً بمواقفه وآماله وتطلعاته النبيلة دوره في خدمة الحريات والتقدم الفكري والإجتماعي والسياسي.


202 - رد الى: عبد الحميد برتو
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 25 - 11:21 )
رفيقي العزيز عبد الحميد برتو

اقدم لك باسمي ونيابة- عن هيئة تحرير الحوار المتمدن اطيب تحية وامتنان ونهنئك وجميع قارئات وقراء الحوار بمناسبة اعياد الميلاد مع تمنياتنا لكم جميعا- بدوام الصحة والعمر المديد والمزيد من التألق والنجاح.

كما ونشكرك على مساهماتك الفكرية والثقافية القيمة في الحوار، وعلى مشاعرك الطيبة والنبيلة تجاه عملنا وانجازاتنا في الحوار.
اوافقك الرأي بان كل ما حققناه وكل انجازاتنا بالاضافة الى تأثيرنا ومكانتنا في العالم العربي كان نتيجة الجهد المشترك والتعاون الجماعي المخلص لرفيقاتنا ورفاقنا في هيئة تحرير الحوار المتمدن ومع كتابنا وكاتباتنا الاعزاء. واسمح لنفسي بان اضيف الى الى ما تفضلت به، باننا نعتبر الحوار المتمدن بمثابة الخيمة اليسارية الواسعة التي تجمعنا على الرغم من اختلاف توجهاتنا بخصوص اليسار والعمل السياسي والفكري داخل المجتمع ونأمل بان تصبح طريقة عملنا في الحوار والروح الرفاقية السائدة بيننا، نموذجا - يحتذى بها داخل قوى اليسار في المنطقة العربية. كما ونؤكد بانه لولا نظرتنا الإنسانية للعالم ودفاعنا المخلص عن الحريات والحقوق المهضومة لما حقق المتمدن كل هذه الانجازات ولما توصل الى هذه المكانة الرفيعة في عالم الفكر والسياسة والثقافة..

وعلى هذا الأساس نحن في هيئة التحرير نعاهدك ونعاهد كل قارئات وقراء الحوار المتمدن بان نستمر على هذا المنهج اليساري الانساني وان نشحذ الهمم لتحقيق المزيد من التقدم وتطوير العمل في مسيرة عملنا النضالي بغية تعجيل الخطى نحو عالم افضل خال من الاستغلال والبؤس الاجتماعي.
مع تحياتنا الحارة مجددا-، وتمنياتنا بان تستمر في رفد الحوار بمزيد من الاعمال الفكرية والثقافية الجادة والمخلص.

جليل شهباز
24 ديسمبر 2017


203 - لعنة الله عليكم
حسن المكناسي ( 2017 / 12 / 22 - 12:11 )
لعنة الله عليكم مانتم لا تعرفون بان اللسه قرق بين من على حق ومن هو باطل


204 - رد الى: حسن المكناسي
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 24 - 14:44 )
الزميل العزيز حسن
شكرا جزيلا ومن الأفضل استخدام أسلوب حضاري في الحوار، اسلوبك الحاد برأينا ينعكس عليك سلبا قبل الجميع.
كل الاحترام
رزكار عقراوي


205 - تهنئة صادقة ومن القلب
أمير أمين ( 2017 / 12 / 22 - 14:29 )
الأحبة الغالين في مؤسسة الحوار المتمدن..الصديقات العزيزات والأصدقاء الأعزاء
بمناسبة العيد السادس عشر لميلاد موقع الحوار المتمدن لا يسعني إلاّ أن أحييكم بحرارة وأثمن جهودكم الطيبة في تطوير الموقع بشكل تصاعدي ومنذ ولادته حتى الآن بحيث صار يستقطب الطاقات التقدمية في عدد من البلدان العربية خاصة من العراق ومصر وغيرها وعلى الرغم من إطلاعي لثقافات الكتاب في البلدان الأخرى إستطعت أن أتعرف من خلالكم حقيقةً على كتّاب رائعين أمثال السيد القمني ونتاجاته المفيده وغيره الذين يمدونا نحن القراء بنتاج فكري ثقافي مفيد , ولدي هنا ملاحظة وهي أن بعض الإخوة الكتاب يكتبون عدة مواضيع خلال الأسبوع الواحد وآخرين يكتبون مقالات مطولة ومتكررة وبهذه الحالة يضطر الموقع هنا الى الإبقاء على المقالات الأخرى لمدة قليلة لا تتجاوز اليوم الواحد في بعض الأحيان ..لذلك ضرورة تنبيه الكتاب على التقليل من كتاباتهم وأيضاً تنبيه أصحاب المقالات المطولة حصرها بعدد معين من الكلمات مثلما يتم العمل مع عدد كلمات المعلقين وأرجوا من الكتاب وأيضاً القراء دعم الموقع مادياً بما يتيسر لديهم لديمومته وتطويره وتقبلوا خالص الود وكل عام وأنتم بألف خير بمناسبة السنة الجديدة 2018 مع أجمل الامنيات القلبية


206 - رد الى: أمير أمين
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 26 - 19:49 )
الزميل العزيز امير أمين المحترم ..
تحية طيبة ..

بداية نود أن نشكركم على تهنئتكم الرقيقة بمناسبة الذكرى السادسة عشر لإنطلاقة الموقع وديمومته وتطوّره المستمر خدمة لقضايا الفكر الإنساني واليساري وقضايا الكادحين في منطقتنا العربية، هذا التطور الذي لم يكن ليحصل لولا مشاركة روّاده من كاتبات وكتّاب نعتز بهم وبنتاجاتهم من جهة وتفاعل جمهور القارئات والقرّاء من الذين نفتخر بهم وبنقدهم الذّي يهيء لنا طريق النجاح المستمر.

على الرغم من حرصكم على ما يُكتب ويُنشر بالموقع، فإننا لانستطيع أن نُجبر كاتبة أو كاتب ما على الإكتفاء بمقالة أو إثنتين أسبوعيا أو شهريا مثلا، لأنّ الأمر هذا منوط بالكاتبة أو الكاتب ولا نظنّ أن من حقّنا مطالبتهم بالأمر هذا. كما وإننا لا نستطيع إجبار كاتبة أو كاتب ما للتقيد بعدد معيّن من الكلمات في مقالة ما. لسببين، الأول شخصي ونعني به هنا حريّة الكاتبة أو الكاتب في شكل المادّة المرسلة لنا، وثانيهما هو مضمون المادّة المرسلة ومعالجتها للقضية التي كتبت من أجلها.

هناك كاتبات وكتّاب يكتبون مواد مطوّلة وينشرونها كاملة كونها لاتتحمل التأجيل أو النشر على حلقات، وهناك آخرون ينشرون موادهم على حلقات، الأمر يعود بالنهاية لهم وليس من حقّنا كهيئة تحرير فرض شكل المقال ومساحته على أحد. أمّ بالنسبة لمقترحكم بدعم الموقع ماديّا فهو مقترح مرّحب به كوننا - مؤسسة العمل فيها طوعي ومجّاني وغير ربحية ولم ولن نقبل أيّ مساعدات مالية و غيرها من أيّة جهة حكومية أو غيرها، لنبقى محافظين على إستقلاليتنا ونهجنا في النشر وترويج الفكر اليساري العلماني الديموقراطي- ونعتمد على ما ننشره من إعلانات فقيرة ودعم البعض من القرّاء.

شكرا لكم وكل عام وأنتم وأسرتكم الكريمة بخير وسعادة.
زكي رضا


207 - لاتنشرون اي تعليق يسئ للاشخاص
عبد الحكيم عثمان ( 2017 / 12 / 23 - 10:26 )
هيئة التحرير بعد التحية
تقولون اننا لاننشر اي تعليق يسئ الى شخص الكاتب وقولكم هذا منافي للحقيقة لااريد ان انقل تعليقات سابقة مسيئة بحقي تم نشرها من قبلكم وهي جد كثيرة ولكن انقل لكم تعليق غاية في الحداثة يسيئ الى شخصي وفيه سب علني ولكنكم نشرتموه
العدد: 756052 - لو
2017 / 12 / 22 - 22:30
التحكم: الحوار المتمدن بولس اسحق

مولانا عثمان دعني اقولها لك ولمن هم على شاكلتك وبالمختصر...قال العظيم ونستون تشرشل... لن تصل أبدا الى وجهتك اذا توقفت لتلقي بحجر على كل كلب ينبح... وعلى ما يبدو انه فعلا ينطبق عليك وعلى امثالك ما قاله العرب..
ما بقبق الكوزُ إلا من تألّمه **********يشكو إلى الماء ما قاسى من النّار
لو كل كلب عوى القمته حجراً******** لأصبح الصخر مثقال بدينار
فدعنا من اساطير رسولك وقرآنك وهلوساتكم انت والشلة...وتحياتي
.


208 - رد الى: عبد الحكيم عثمان
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 24 - 14:46 )
الزميل العزيز عبدالحكيم
تحية طيبة
نشكرك على الاهتمام، تم إعادة النظر بالتعليق وحذفه لتعارضه مع قواعد النشر وناسف لنشره.
كل المودة والاحترام
هيئة التحرير


209 - ما هذا يا حوار
جندي ( 2017 / 12 / 23 - 13:30 )
اعتذر عن العنوان ولكني اكتب بربع المي الذي في داخلي بدون اي مبالغة
صفة التمدن امانة لطالما حققتموها وكنتم لها رجالا ولكن في الاونة الاخرة للاسف لم تعد موجودة وغلبتها صفات اخرى
عندما يرسل لك هذا التعليق الخطير
الذى يسمى نفسه الجندى
2017 / 12 / 16 - 18:57
التحكم: الحوار المتمدن على سالم
يجب ان تعترف انك داعشى الفكر والهوى , انت ارهابى ومخرب وتتمنى ان تلتحق بعصابه داعش الدمويه لكى تغتصب الصبايا وتبقر البطون وتقطع الرقاب , انت مسلم يا هذا , هل عندك شك ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق 9 جيد المزيد-الاشراك
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=582792
ويتم حذف تعليقات معتدلة
معتدلة لك بل منعك من التعليق لعدة ايام هل هذا تمدن ام فاشية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يعني هاي بش المرة الاولى انسان يسيء وترد عليه بموضوعية وشفافية واعتدال وينشر تعليقه ويمنع نشر تعليقك بل تكرمونه بمنعه من التعليقات وانا اكتب بايملي الثالث لاني منعت من التعليقات خلال ايميلي السابقين
هل هذا تمدن
عندما يتم نشر مقالة لا اعلم ماذا نقول عنها وتخالف ما هو مكتوب في الاعلة من انكم
1 لستم متحيزين لاي دين
2 وتحترموا كل الديانات
وغيرها
ورغم ذلك تنشرون مقالات لا اعلم ماذا اسميها
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=583372
والمصيبة انني ارد عليها بمقالة معتدلة باسم تعليم السيد بولس دينه المسيحي او على الاقل معتدلة مقارنة بهذه المقالة وتكرمون هذه المقالة بالنشر اما مقالتي بعد 24 ساعة تحذفونها
قد يكون حذف المقالات امر سهل ولكن الكاتب يستمر بكتابة مقالته لمدة 4 ساعات ولا يصدق بان مقالته قد نشرت وهو فيها لا يرد على على مقالة تتجسد فيها كل أسباب المنع التي قلتموها لي : من
لعدد: 755647 - رد الى: احمد الجندي
2017 / 12 / 17 - 21:39
التحكم: الكاتب-ة الحوار المتمدن

الزميل العزيز أحمد الجندي

تحية طيبة
الحوار المتمدن موقع يساري علماني يدعو ويناضل من أجل مجتمع مدني ديمقراطي يضمن العدالة والمساواة بين الجميع.
ومن قال لك أن موقعنا مسيحي أو اسلامي او ذو توجه ديني، نحن نحترم الأديان جميعاً , ولكن لا ننشر مقالات تروج لهذا الدين أو ذلك لو للتعصب الديني . أن مقالاتك برأينا تثير النعرات والصراعات والتعصب بين الأديان ولذلك زميلي العزيز حاول الكتابة عن أمور خارج الأطر المكتوبة سلفاً وتعتمد على نسخها وإرسالها ألينا .
هناك مواقع كثيرة تروج لقضايا الدين والصراعات المذهبية .. واليوم مجتمعاتنا تعيش في بحر من الدم جراء اعتماد البشر على ماضي ظلامي أسود.

تحياتي
كريم الزكي
هيئة التحرير

تعليقكم ام تعليقي
هذا دون ان ننسى الالم التي تسببونه لكاتب يكتب مقالته دفاعا عن ما يؤمن به وبعدها تكرمونه بحذف مقالته بعد 24 ساعة دون ان ننسى انه في مقالته نشرت تعليقات استفزازية مسيئة وعندما رد عليها بادب واحترام منعتموه من التعليق لمدة ثلاثة ايام ؟؟؟؟ بل صاحب التعليق المسيء نفسه قال في تعليقه ان لم تتنشروا تعليقي هاي عنصرية وعدم احترام للراي لمعرقته سوء تعليقه
كل ما اطالب به الانصاف وتطبيق ما تدعون اليه وبكل صراحة اطالب باعادة مقالتي المحذوفة
تعليم السيد بولس دينه المسيحي
قد يكوون حذف المقالات المنشورة سهلا ولكن تجاوز الكاتب الم حذف المقالة وذهاب تعبه سدا امر صعب خاصة ان كانت ردا على مقالة لا اعلم كيف نشرت اصلا
رجاء لا تأخذوا كلامي كاساءة لاني اكتب من المي وانما نصيحة لاني لم ار هذه الحالة ولو مرة واحدة في الحوار المتمدن
هاي رابط مقالتي التي حذفتموها بعدما نشرت واتمنى ان تعيدوها
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=583457
رجاء خالصا هذا اك


210 - رد الى: جندي
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 25 - 11:18 )
الأخ العزيز أحمد الجندي
أهم شيء عزيزي الجندي هو الالتزام بقواعد النشر واحترامها وإلا يسكون الموقع فوضى، وأتمنى منك الالتزام بها خدمة لك وللقراء والقارات , ونحن مستعدين لنشر أي موضوع يلتزم بما جاء أعلاه .
مع كل المودة والاحترام
كريم الزكي
هيئة التحرير


211 - رد على السبّاب الشتّام المكناسي
عاد بن ثمود ( 2017 / 12 / 24 - 15:07 )
رد على السبّاب الشتّام المكناسي

يا أخي رب محمد لم يعلّمكم سوى السب و القتل و السبي و الغنائم
هذا هو إلهك الذي تفتخر به يا صعلوك
(و أنت تستحق فعلاً هذا الوصف)

الحق عندك هو أن تنكح طفلة في عمر تسع سنوات،
و الباطل عندك أن تأكل ما أكل السبع
ما هو إنتو و الضبعان أقارب حبيبي.


212 - رد الى: عاد بن ثمود
الحوار المتمدن ( 2018 / 1 / 3 - 18:35 )
شكرا جزيلا على المشاركة وتفعيل الحوار
مع كل المودة والاحترام
هيئة التحرير


213 - اشكركم على الاهتمام-ولدي استفسار لوتكرمتم
عبد الحكيم عثمان ( 2017 / 12 / 24 - 15:38 )
هيئة الحوار المحترمون,بعد التحية
اشكركم على الاهتمام والرد
ولدي استفسار
ارسلت لكم مقال
تحت عنوان الجزء الثاني للرد على مقال وراء الحقية منذ يومين ولم يتم نشره
احب ان انوه لشيئ في مقالاتي لااسعى للدعوة الى الاسلام ولكن مقالاتي هي ردود لبيان ما افهمه عن ديني لاأكثر واقترح حتى اتوقف عن الردود على المقالات التي تزدري ايماني بديني بل وتتجاوز على عقيدتي وتسخر منها وتسب الهي ورسولي ورغم ذالك التزم بعدم التجاوز او الرد بالمثل وحتى كما قلت اتوقف عن الرد على هذه المقالات والتفت الى كتابة مقالات مغايرة اقترح الغاء محور نقد الاديان وان لم يلقى اقتراحي القبول لديكم فانتم ملزمون بنشر مقالاتي كونكم التزمتم وتعهدتم بحرية التعبير وحق الرد للقراء وللكتاب ولاتنسوا اني ارفض التطرف الديني وادعو في مقالاتي الى الاسلام المعتدل اليساري ومقالاتي توافق نهج مؤسستكم الموقرة ولاتدعو للتطرف ولاتدعو للعدائية وتدعو للتعايش السلمي
لكم التحية اتمنى ان يحظى استفساري بالاهتمام كما عهدت ذالك منكم
لكم الاحترام والتحية


214 - رد الى: عبد الحكيم عثمان
الحوار المتمدن ( 2017 / 12 / 26 - 19:50 )
عزيزي عبد الحكيم عثمان
بعد التحية
في البدء اعتذر عن التأخير في الرد وذلك لظروف خاصة ا، في البدء اشكرك باسم هيئة الحوار المتمدن على تفاعلك وحضورك الدائم.
اولا ان عدم النشر والنشر يتبع قواعد النشر التي وضعت لترسيخ قيم اليسار و حرية المعتقد من جهة والمقابل عدم اقصاء الرأي الاخر ومحاربة التطرف بكل انواعه.
ثانيا لك مطلق الحرية بالنقد وكتابة ماتعتقد واذا كانت موافية قواعد النشر وحتما ستنشر .
اما الغاء باب نقد الاديان فهذا مطلب نحن هيئة الحوار لانراه مناسبا ولا نتفق معك و السبب واضح لتعارضه مع حرية التعبير و من حقك ان تكتب وتجادل اي مقال ينشر لنقد الاديان الذي هو ليس بالضرورة شتم او اساءة ولكن هناك خلاف في فلسفة الانسان المتدين و هو عدم الخروج والحوار حول المقدس وبالتالي فيفسر اي انتقاد كسب وازدراء وهذا يتناقض مع فسلفة حوار الانسان الغير متدين او الديمقراطي الذي يؤمن بقدرة الانسان وحقة بالاعتقاد والنقد لاي فكرة استنادا لحق التعبير الذي يؤمن به.
اهم اسس الحوار المتمدن هو حرية التعبيير وعدم اقصاء الاخر ووضعت قواعد نشره لترسيخ هذه المبادئ.
واخيرا نرحب بك دائما كاتبا ومحاورا وفق قواعد النشر .
هيئة الحوار المتمدن
علي سلام


215 - الحوار المتمدن/ السيد جليل شهباز
صلاح الدين الفرقاني ( 2017 / 12 / 24 - 15:45 )
قلت ينتدب الحوار المتمدن أحدهم ليلخص المناقشة حول الفكرة المحددة ويشير إلى ما يسوى وما لا يسوى وهذا بالتالي يشكل وجهة نظر قد يأخذ بها البعض وقد لا يأخذ
أما القول بأن أحداً لن يصل إلى الحقيقة فهو قول يتعارض مع علوم التطور الإجتماعي وقوانينها نافذة في كل الأحوال
الهنه التي يهنها العامة ومنهم اليساريون والشيوعيون هي تشكيكهم بانهيار الرأسمالية في السبعينيات
ثمة قصور فكري في هذا الأمر وأن يساهم الحوار المتمدن بالوصول إلى حقيقة زوال أو عدم زوال النظام الرأسمالي مسألة وحدها تمنح الحوار مجداً تاريخيا لم يحلم به
وليكن الحوار التالي حول مسألة زوال النظام الرأسمالي
تحياتي


216 - رد الى: صلاح الدين الفرقاني
الحوار المتمدن ( 2018 / 1 / 4 - 20:35 )
الى الزميل العزيز صلاح الدين الفرقاني ..
تحية طيبة.. وتهنئة حارة بالعام الجديد اقدمها لك ولكل كاتبات وكتاب الحوار المتمدن، مع تمنياتنا بالنجاح والخير للجميع.
اوافقك الرأي كليا- بان الوصول الى الحقائق امر متاح امام الانسان في كل لحظة. وما حققته الانسانية من تقدم وتطور هائل في مجمل ميادين الحياة الاجتماعية لغاية هذه اللحظة بفضل مختلف العلوم الانسانية والتطبيقية لهو خير دليل على ذلك.. ولا اظن ان نهج الحوار المتمدن قد ناقض الحقائق على امتداد تاريخه، لا وبل، ان احد اهم ثوابت سياسة الحوار قائم على اساس كشف الحقائق للشارع العربي بغية تطوير الوعي الاجتماعي الى مستوى ادراك مهامه التاريخية ومن ثم دفعه للنضال من اجل عالم افضل.
اما مسألة التشكيك بانهيار الرأسمالية وسقوطه الحتمي داخل اليسار والحركة الشيوعية، فهي احدى اهم مشخصات الاشتراكية اللاعمالية بمختلف اشكاله وهذه الصفة تتسم بطابع عالمي وملازم لوجود الفكر والممارسة الاشتراكيتين في كل زمان ومكان، ولكن ضعف وقوة تأثير هذه الاشتراكية اللاعمالية يتناسب عكسيا-مع مدى قوة وتأثير الاشتراكية العمالية والماركسية الثورية داخل الحركة العمالية.
اما جعل مسألة انهيار الرأسمالية، موضوعا- للحوار التالي فهو امر جيد واوافقك الرأي لانني ارى بان تقدم للانسانية وتطوره وتحقيق تطلعاته وغاياته تصب في مجرى انهيار النظام الاجتماعي البرجوازي، ولكن الامر الفيصل في تحقيق ذلك يعود في الاخر الى موافقة اغلبية هيئة التحرير.

مع تحيات هيئة التحرير مجددا-.. وتمنياتنا بان تستمر في الكتابة للحوار المتمدن ورفدها باقتراحاتك القيمة عسى ان نتمكن بالجهد الجماعي كشف المزيد من الحقائق الموضوعية للجماهير في العالم العربي.

جليل شهباز


217 - الإخوة المبدعين في الحوار المتمدن
Dr-Habeeb Ibrahim ( 2017 / 12 / 24 - 18:54 )
· الإخوة المبدعين في الحوار المتمدن
أتقدم إليكم باحر التهاني بمناسبة ذكرى تأسيس الحوار المتمدن .... اتمنى لكم دوام الصحة والعافية والتوفيق.
باعتقادي يحتاج موقع الحوار المتمدن -من ناحية التصميم- الى بعض التعديلات كي يلائم روح العصر كما ان وجود آلية للتفاعل المباشر بين الكتاب والعاملين في الموقع شيء جميل، تمنياتي لكم بالتقدم


218 - رد الى: Dr-Habeeb Ibrahim
الحوار المتمدن ( 2018 / 1 / 3 - 18:38 )
الزميل العزيز د.حبيب ابراهيم
تحية طيبة
شكرا جزيلا على التهنئة والمقترحات القيمة
ندرس أيضا إمكانيات تغيير التصميم بما يتلاءم مع طبيعة المواضيع التي ننشرها

مع كل المودة والاحترام
رزكار عقراوي

اخر الافلام

.. هل بدأ العد العكسي لعملية رفح؟ | #التاسعة


.. إيران وإسرائيل .. روسيا تدخل على خط التهدئة | #غرفة_الأخبار




.. فيتو أميركي .. وتنديد وخيبة أمل فلسطينية | #غرفة_الأخبار


.. بعد غلقه بسبب الحرب الإسرائيلية.. مخبز العجور إلى العمل في غ




.. تعرف على أصفهان الإيرانية وأهم مواقعها النووية والعسكرية