الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


تحت الشمس

عزيز السوداني

2017 / 12 / 16
الادب والفن


تحت الشمس
.....................
لا أعرف لماذا أُحب كما أريد لكني أعرف أني أُحب، لا تبدو أنّكّ تحبّ مشاعري، الوقت الذي أراك فيه عندما أقف أمام المرآة أتلو ترتيل الغياب، أنا وظلي تحت الشمس نسير حول البحيرةِ الصغيرةِ نمسكُ بيدي بعضنا نرمي الفتات للأسماكِ السابحةِ، رحلتْ الشمس ومعها ظلي راحت أقدامي تعانقُ إنحناءَ الجسرِ عائدةً الى الليلة الماضية.....
....................................
عزيز السوداني
العراق








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. كلمة أخيرة - الزمالك كان في زنقة وربنا سترها مع جوميز.. النا


.. المراجعة النهائية لطلاب الثانوية العامة خلاصة منهج اللغة الإ




.. غياب ظافر العابدين.. 7 تونسيين بقائمة الأكثر تأثيرا في السين


.. عظة الأحد - القس حبيب جرجس: كلمة تذكار في اللغة اليونانية يخ




.. روبي ونجوم الغناء يتألقون في حفل افتتاح Boom Room اول مركز ت