الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


إسرائيل تفتح على نفسها ابواب جهنم

محمود فنون

2017 / 12 / 19
القضية الفلسطينية



تعليق على تغريدة راسم عبيدات
كلما قررت سلطات الإحتلال شيئا مرفوضا ( وكل ممارسات إحتلال فلسطين مرفوضة ) يتقدم بالمقابل من يرد عليها بالتهديد والوعيد بما فيها بانهم سيفتحون عليها ابواب جهنم . ثم تنفذ إسرائيل خططها .
وهذا الأمر يتكرر . ومن التجربة عرفت أن المقصود بأبواب جهنم هي أفواههم انفسهم .
فما ان تفعل إسرائيل هذا الشيء أو ذاك حتى يفتحون أفواههم على مصاريعها ويقذفون إسرائيل بحمم الشتائم والإستنكار وبأبشع الألفاظ وهذا حدها من شرقا.
كنا نمر بالقرب من حاجز طيار ، أراد السائق أن يغير الطريق . قلت له : لماذا تغيرها وأنا معك. أنا فدائي . والله لو وقفونا لألعن ابوهم.وظهر علي الجد .
من حسن الحظ أنهم أوقفونا وبعد أن تركونا نمر ،
فقال صاحبي : وأين الفدائي .
فقلت : هه يلعن أبوهم !!! وذهبت مثلا . يعني هذا سقف الموضوع وليس ما خطر أو قد يخطر ببال الناس .
واحد التقى مع صديقته ، عشيقته ، المهم . أثناء اللقاء حمي الوطيس وأرادا عمل الفاينة . فخافت وقالت له : عزا يرقعك ، بخاف أحبل .أجابها ولم يعد له صبرا عليها : لا تخافي
فردت : وإذا حبلت .
قال لها : تفي في لحتي
فهمت المسخمطة انها في الحماية والأمان . وكانت على هوى صاحبها .
بعد أشهر جاءته تركض مستنجدة وهي في غاية الخوف مرعوبة .
قالت له : يا هواني أنا حامل وأهلى غير يذبحوني ،شو أسوي ؟
قال لها : تفي في هاللحية .
هذا سقف ما وعدها به .








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - نعم هذه الحقيقة الصادمة!!
فهد لعنزي ــ السعودية ( 2017 / 12 / 19 - 06:56 )
نعم هذه الحقيقة الصادمة!
أنبيكَ أنا أمّةُ أمَـــــــــــــــــــــــةٌ
تباعُ وتُشترى ونصيبُها الحرمـــانُ

أنبيكَ أنا أمّةٌ أسيـــــــــــادُهــــا
خدمٌ ، وخيرُ فحولِهم خصـــــــــيانُ

قِطَعٌ منَ الكذبِ الصقيلِ ،فليسِ في
تاريخهم رَوْحٌ ولا ريحـــــــــــــا نُ

أسدٌ ، ولكن يُحْدثونَ بثوبهـــــــم
لو حرّكَتْ أذ نابَها الفئـــــــــــــــرانُ !

مُتعففون ، وصبحهم سطوٌ على
قُوتِ العبادِ ، وليلُهم غِلمـــــــــــــانُ !

مُتَدَيّنون ، ودينُهم بدنانـــــِهم
ومُسهّدون ، وسُكْرُهم سَكــــــــــرانُ !

عَرَبٌ ، ولكنْ لو نَزعتَ قُشورَهُمْ
لَوَجدتَ أن اللُّب أمريكـــــــــــــــــانُ !

جيلانِ مرَّ ، لم يَكُنْ في ظِلَّهِم
ظلٌ ، ولابوجودهم وجــــــــــــــــدانُ !

حتى المرارة اقلعت عن نفسها
ولنا على إدمانـــــــها إدمـــــــــــــــانُ !

نأتي الى الدنيا وفي أعنـــــاقنا
نيرٌ ، وفي اعناقنا نــــــــــــــــــيران !

لو قيل للحيوان : كن بشـــراً هُنا
لبكى وأعلن رفضهُ الحـــــــــــــيوانُ

كم باسمنا نشب النزاعُ ، ولم يكن
رأيٌ لنا بنشوبهِ ، أوشـــــــــــــــــــــانُ

التحية للشاعر احمد مطر

اخر الافلام

.. الحوثيون ينشرون زوارق مفخخة في البحر الأحمر بمساعدة فيلق الق


.. صرخة في وداع طفل استشهد بصحبة شقيقته




.. كيف يؤثر قرار وقف توريد أموال المقاصة على القدرة المالية وال


.. إسرائيليون ينظمون مسيرة باتجاه الكنسيت الإسرائيلي في القدس ض




.. إخلاء عاجل لسكان رويدوسو بولاية نيو مكسيكو الأميركية بسبب حر