الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


رسائل الليل

فيصل درباش البدوي

2018 / 1 / 8
الادب والفن


اين انتَ
اين امسيتَ
وامسى الحب ذاك
الف مكتوبٍ كتبتُ
هل اتاك
والوعود
يعزف الناي اغانيهِ الحزينهْ
في لقاكْ
لحنه يحكي رواياتي الدفينهْ
في جفاكْ
تسأ ل الاشواق عنك ذكرياتي
والدموعْ
وسط اهاتي السجينهْ
هل يعود؟!
كل اشيائي تفتش في عيوني
عن رؤاك
والعهودْ
هل يعود؟!
يا حبيبي
اسمع في همس روحي من شذاك
يحتظني
واراكْ
تفتح الباب وتدخل في سكينه
تحتظني
هل تعود؟
ياحبيبي
كم تعاهدنا على اضواء دجله
عند باب الكاظمية
اننا لانفترق
انت تغفو فوق صدري
وانا ابحث عني في هواكْ
وافترقنا
ورحلت في هدوءٍ وسكونْ
روحي شمعه
وانا من غيرك انتَ غيرنارك
لااكونْ
هل تعود؟
والنذور
اعقد الخيطان في كل المشاهد
والشموع
هل يعود؟!
خبريني يا ليالي , حدثيني يا نجوم
هل مررتِ قبل في ارض اللحود
هل رايتِ من يعود؟
ياليالي اصدقيني
خبريني يا ليالي
حدثيني يانجوم
يا ليالي اكذبي








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. حبيها حتى لو كانت عدوتك .. أغلى نصيحة من الفنان محمود مرسى ل


.. جوائز -المصري اليوم- في دورتها الأولى.. جائزة أكمل قرطام لأف




.. بايدن طلب الغناء.. قادة مجموعة السبع يحتفلون بعيد ميلاد المس


.. أحمد فهمي عن عصابة الماكس : بحب نوعية الأفلام دي وزمايلي جام




.. عشر سنوات على مهرجان سينما فلسطين في باريس