الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


أفتحُ الأزرارَ شوقاً

فائق الربيعي

2018 / 1 / 16
الادب والفن


مِنْ جديدٍ يَجمعُ الصمت كياني
وأنا المنثورُ حزناً في زماني
.
غيرَ أنـّي كنتُ أدري بمكاني
فيكَ روحي وشفاهي تكتبان ِ
.
وعلى جدران نبضي ألفُ وجهٍ
لمْ تـَزلْ ما بينَ بُعْدٍ وَتـَداني
.
لو تراني كيفَ أحيا ثمَّ أفنى
ثمَّ أحيا , كلّما أقنى دعاني
.
هكذا كانَ حديثي ويراني
أفتحُ الأزرارَ شوقا للتفاني
.
ضجَّ بالمعنى خشوعاً وتوارى
لترى قلبي وعقلي يلتقيان ِ
.
فائق الربيعي
كانون الثاني










التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. -أنا مع تعدد الزوجات... والقصة مش قصة شرع-... هذا ما قاله ال


.. محمود رشاد: سكربت «ا?م الدنيا 2» كان مكتوب باللغة القبطية وا




.. جائزة العين الذهبية بمهرجان -كان- تذهب لأول مرة لفيلم مصري ?


.. بالطبل والزغاريد??.. الاستوديو اتملى بهجة وفرحة لأبطال فيلم




.. الفنان #علي_جاسم ضيف حلقة الليلة من #المجهول مع الاعلامي #رو