الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
على وسادتي
فيصل يعقوب
2018 / 2 / 3الادب والفن
على وسادتي
هنا تركتي جدائلك
مبعثرة كأحلامي
على ضفاف قلبي المهجور
هنا ﻻ حد لأحزاني
كالبيوت المهدومة
في شوارع كوباني
هنا تهت بين ضفيرتك
و المطر
بين عينيك و القمر
هنا بين رماد الكلمات
و أوراقك المتناثرة
على حافة الطرقات
و أشلائي المبعثرة
في عرض المحيطات
تضرمين النار
في قطرات دمي
فأتوه كالشريد
في سنوات عمري الضائعة
و في محطات عينيك المرتقبة
لقطاري التأه
في بلاد الخراب
فـ يعقوبـ
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
اخر الافلام
.. فلاشلايت... ما الفرق بين المسرح والسينما والستاند أب؟
.. -بيروت اند بيوند- : مشروع تجاوز حدود لبنان في دعم الموسيقى ا
.. صباح العربية | الفنان السعودي سعود أحمد يكشف سر حبه للراحل ط
.. فيلم تسجيلي عن مجمع هاير مصر للصناعات الإلكترونية
.. جبهة الخلاص الوطني تصف الانتخابات الرئاسية بالمسرحية في تونس