الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


العظيم

فيصل درباش البدوي

2018 / 3 / 4
الادب والفن


اعمى
الى الدنيا خطوتُ
لا ابصرُ
فكنتَ الضياء , وكنتَ السراج
احملكَ في ظلمتي
وكنتَ السراط
تحملني
ومن خلالك اعبرُ
في رحلتي نحو الغروب
اذ كنتَ تبصرُ
حين اكتشفُ سرً الوجود
وكنتُ ابصرُ
كيف انت َ تعتصرُ
جنى السنين
وتسقيني
فاختمرُ
سلام عليك
على تلك السنين وهبتها
لله درُّكَ من كريم
تفني حياتكَ للاخرين
مبتسمُ
كم الف سقراط
صنعت يداك
كم الف سياب
والف زها
لله صبرك
اذ المعاول تهدم
سلام عليكَ معلمي
ما زالَ صدى صوتكَ
مثل السياط يلسعني
اذا همت بيَّ القدم ُ
سلام عليكَ معلمي
ومنك اعتذرُ








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. حبيها حتى لو كانت عدوتك .. أغلى نصيحة من الفنان محمود مرسى ل


.. جوائز -المصري اليوم- في دورتها الأولى.. جائزة أكمل قرطام لأف




.. بايدن طلب الغناء.. قادة مجموعة السبع يحتفلون بعيد ميلاد المس


.. أحمد فهمي عن عصابة الماكس : بحب نوعية الأفلام دي وزمايلي جام




.. عشر سنوات على مهرجان سينما فلسطين في باريس