الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


ماذا نحن فاعلون من اجل احقاق حق المراه والي اين نحن سايرون

صالح عوض خليل شوربجي

2006 / 3 / 11
ملف 8 اذار / مارس يوم المراة العالمي2006 - أهمية مشاركة المرأة في العملية السياسية ودورها في صياغة القوانين وإصدار القرارات


التحيه الي امي واختي وجميع مجتمع النسا الذي اجله واحترمه واومن بدوره في المجتمع وتنميته .استنان دول الغرب لقوانين المساواه بحق المراه لم منهم من فراغ او مجاملتا لها بل احقاق لحق وواجب فهم قد امنو بدورها ام نحن اصحاب الحجج الواهيه لم نركن الا للاحاديث الضعيفه المستوحيه من الروايات والاساطير الدينيه الهزيلة ولم ناخذ الجوهر والقيمه للمعني الديني المبجل لدينا فاصبحنا نتخبط بين ان المراه شيطان يجب حجره ومابين ان المراه عوره الي احره من سفاسف القول واصدقكم القول لو ان دول الغرب لو كانت جميعا قد دانت بديننا الذي هو دين السماحه لم كانت قد هضمت حقوق المراه فالدين الاسلامي كرمها وبواها المراتب العلي في القران والاحاديث النبويه الكريمه فرسول الله صلعم .كان يوصي صحابتها بما يعني ان تمام علمهم وجامع حديثهم الشريف .في حديثه ان خذو دينكم من هذه الحميرا اي يعني السيده عايشه رضي الله عنها .فماذا يعني برايكم هذا ثانيا انني والله ماشهدت مرفقا كان شركه او اي قطاع اخر تعمل فيها المراه الا بجد واقتدار وتفاني فللمراه مقدره هايله علي الصبر ومجابهة المصاعب .دعونا نقف قليلا في التجربه الغربيه فقد افسحت تلك المجتمعات مكانه عظيمه للمراه ابرزت من خلالها امكانياتها وابداعاتها العاليه في العمل من نواحي عده فنحن نجدها مديرة شركه ومن كبريات الشركات العملاقه او وزيره فعليا لا صوريا كما عندنا فنحن نجد انا دي بالاثيو في اسبانيا وزيرة دفاع وفي بعض الدول تبوات منصب رياسة الجمهوريه ونتايج كل هذا ان تلك المجمتمعات قد امنت واقتنعت بان للمراه دور فعال في المجتمع .
يتبع هذا المقال في المره القادمه











التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. صحة وقمر - قمر الطائي تبدع في تجهيز أكلة مقلقل اللحم السعودي


.. حفل زفاف لمؤثرة عراقية في القصر العباسي يثير الجدل بين العرا




.. نتنياهو و-الفخ الأميركي- في صفقة الهدنة..


.. نووي إيران إلى الواجهة.. فهل اقتربت من امتلاك القنبلة النووي




.. أسامة حمدان: الكرة الآن في ملعب نتنياهو أركان حكومته المتطرف