الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


تعقيبا على خلافات المركز الاعلامي لجامعه النجاح مع الصحفيين الذين لم يتم تجديد عقودهم.

سهيله عمر

2018 / 4 / 4
مقابلات و حوارات


تعقيبا على خلافات المركز الاعلامي لجامعه النجاح مع الصحفيين الذين لم يتم تجديد عقودهم.

اسمحولي اعلق تعليق بسيط على مجريات مادار حول خلافات المركز الاعلامي لجامعه النجاح مع الصحفيين الذين لم يتم تجديد عقودهم.


1- فهمت ان سبب الخلاف عدم تجديد عقود خمس موظفين وانهاء تدريب عدد من الخريجين في مجال الاعلام على اثر التقييمات الدوريه التي قامت بها. وصراحه الفصل يعتبر غصه كبيره في حلق اي موظف، ولا يعقل ان يتم الاستغناء عن خمس موظفين مره واحده. هذا يوحي ان المركز الاعلامي لجامعه النجاح ليس جادا في عمليه التوظيف، وانه ياتي بهم للتجربه ويستغنى عنهم اذا لم يحب المدير فلان او علان.


2- عاده حجه صاحب العمل للفصل هو التقييم، سواء تقييم الطلاب بالجامعه او تقييم المدراء. لا يوجد تقييمات عادله في اي مجتمع بالعمل. الدارج ان كافة التقييمات تكون كيديه او تفشيليه اذا وجد فقط شخص واحد باللجنه ضد الموظف. وهذا نعرفه جيدا خاصه في فلسطين. لذا الافضل في هذه الحالات ان يستعان بلجان حقوقيه محايده خارج المؤسسه للتقييم وسماع مظلمه من تم فصله.


3- ان يفصل شخص او ينهى تدريبه لانه كتب كلمه املائيه خاطئه او تاخر في تقديم تقرير اخباري، فهذا ليس مبرر قوي للفصل.يستطيع المدير ان يعطيه انذار.


4- الفصل حتما سيولد حقدا لدى الشخص المفصول ويحق له اللجوأ للاعلام للتظلم وشرح مظلمته، وحتما عندما يشرح مظلمته سيسرب بعض اسرار العمل لانها جزأ من الشكوى. ولا اعتبر هذا تشهير. لكن عليه ان لا ان يسب الطرف الاخر بعبارات استهزاء كما عرضت بالنت من احد الصحفيين المفصولين. اي تتسم شكواه بالجديه والمصداقيه.


5- الاعلاميون اياديهم طويله بحكم عملهم بالاعلام، وبامكانهم ايصال شكواهم عبر اي وكاله اعلام، وهذا يجب الاحتراس منه.
[email protected]








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. مدير المخابرات الأمريكية يتوجه إلى الدوحة وهنية يؤكد حرص الم


.. ليفربول يستعيد انتصاراته بفوز عريض على توتنهام




.. دلالات استهداف جنود الاحتلال داخل موقع كرم أبو سالم غلاف غزة


.. مسارات الاحتجاجات الطلابية في التاريخ الأمريكي.. ما وزنها ال




.. بعد مقتل جنودها.. إسرائيل تغلق معبر كرم أبو سالم أمام المساع