الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
خبلانستان ( مصر سابقا ) - المقال الاول
ركاش يناه
2018 / 4 / 24مواضيع وابحاث سياسية
الانفجار السكانى الحَشَرى هو البلوى التى سوف تحرق مصر بما فيها و من فيها
التعداد الامثل لمصر هو 15 مليون مواطن ، بمعنى ان تكون هناك مسافة 10 متر على الاقل بين شمسيتك و شمسية جارك على شاطئ الاسكندرية ... تكون لك مساحة من الحرية لتعيش و تعمل و تُنتج و تفرح و تربى عيالك و تمرح و تحس انك انسان .. و ليس فأر او حشرة او عالة
15 مليون مواطن هم من تحتاجهم البلاد للزراعة و الصناعة و الدفاع و تشغيل جميع مرافق الحياة ( تعليم ، صحة ، مواصلات ، امن ... الخ ) و من جهة اخرى تستطيع البلاد ان توفر حياة كريمة ل 15 مليون مواطن فقط
الدليل على هذا انك ان حسبت عدد الناس فى مصر الذين يعملون فعليا فستجدهم مع اسرهم 15 مليون
دليل ثان ، عدد الناس اللى ( عايشين ) فعلا فى مصر هو 15 مليون
دليل ثالث ، هناك دول ناجحة جدا و تعدادها ضئيل ، رغم نفوذ تلك الدول .. الدانمارك مثالا
اى شيطان اوحى لنا نحن المصريين ان نتكاثر الى 100 مليون نسمة؟
من و ماذا شجعنا على ذلك؟
اين كانت قياداتنا من تلك الكارثة منذ 70 سنة ؟
من المسئول عن الفرق بين التعداد الرقمى ( 100 مليون و العدد فى الليمون ) ، و التعداد الامثل ( 15 مليون )
الفرق ، 85 مليون ، احياء ميتين ( Walking dead ) ، مرضى ، جوعى ، بؤساء ، مظلومين ، تباع الفتاة القاصر منهم بالف دولار للموسم للعريس الخليجى ، و يعمل الشاب منهم ب 20 دولار فى الشهر فى السخرة فى عزبة سيادة اللواء
نعم ، هم سيخلقوا الشعور القاتل بالزحام ، والخوف من ضياع المتر المربع الذي يسكنه كل فرد ، و الشعور باننا فى عشة فراخ مكدسة مجنونة ننتف ريش بعضنا البعض
حقيقة : ال 85 مليون الزيادة هم ابرياء
سؤال : طب هم بتوع ( مسؤلية ) مين
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
التعليقات
1 - فكرتك جيدة ولكنها متأخرة قليلاً
محمد أبو هزاع هواش
(
2018 / 4 / 26 - 00:14
)
الانفجار السكاني مشكلة ولكن من سيسمع لك
2 - تكاثروا
ماجدة منصور
(
2018 / 4 / 26 - 10:32
)
تكاثروا فإني مفاخر بكم الأمم يوم القيامة
(حديث شريف)
3 - مشكلة حقيقية
ركاش يناه
(
2018 / 4 / 29 - 22:56
)
مشكلة حقيقية
______
استاذ محمد و استاذة ماجدة
اعتقد ان الانفجار السكانى مسألة حياة او موت بالنسبة لمصر ( وايضا لليمن و السودان و اثيوبيا ) .. إما انا مجنون و لوحدى فى هذه المخاوف ... او ان مزيد من البحث و التوعية سيساعد فى جذب انتباه المواطن العادى إلى الخطر المحدق بنا
ساكمل مشوار البحث و سأنشر نتائجه تباعا ... شكرا لمروركم و تعليقاتكم
.....
.. الشرطة الفرنسية تفرق محتجين اعتصموا في جامعة السوربون بباريس
.. صفقة التطبيع بين إسرائيل والسعودية على الطاولة من جديد
.. غزة: أي فرص لنجاح الهدنة؟ • فرانس 24 / FRANCE 24
.. دعوة لحماس من أجل قبول العرض الإسرائيلي -السخي جدا- وإطلاق س
.. المسؤولون الإسرائيليون في مرمى الجنائية الدولية