الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
أَنَا وَأَنْتْ : ( Les jeux sont faits! ) ..
هيام محمود
2018 / 5 / 1سيرة ذاتية
لعناتُ قلبي على الأشعارِ
وعلى اليومِ الذي فيهِ
كِتَابَتَهَا بَدَأْتْ
صغيرَةً كُنْتْ
وكان القلمُ رفيقي
سُحقًا لهُ مِنْ رَفيقْ
لَبسني كالجِنْ
وسَرَى في عُروقي
سَرَيَانَ
شَيْطَانِ عُرْبَانْ
لا !
بلْ سُحقًا لهُ مِنْ آيدس
مِنْ سَرطانْ !
لا أملَ في الخلاصِ مِنْهْ
كلما حَاوَلْتْ
إليه اِشْتَقْتْ
وعُدْتْ
لمعبدهِ ذليلَةً سَاجِدَة
حبيبي أَنْتْ
أبدًا لنْ نَفترِقْ
حبيبي گوبلز أَنْتْ
وأنا إلى الأبدْ لكَ مَاجِدَة
حتّى تُفنيني
ثم بِي تَلْتَحِقْ
حبيبي أَنْتْ
ومعًا حتمًا ذلكَ اليوم
سَنَحْتَرِقْ !
https://www.youtube.com/watch?v=iAQB7QWeROo
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
اخر الافلام
.. فرنسا.. مظاهرة في ذكرى النكبة الفلسطينية تندد بالحرب الإسرائ
.. مسيرة تجوب شوارع العاصمة البريطانية لندن تطالب بوقف بيع الأس
.. تشييع جثمان مقاوم فلسطيني قتل في غارة إسرائيلية على مخيم جني
.. بثلاث رصاصات.. أخ يقتل شقيقته في جريمة بشعة تهز #العراق #سوش
.. الجيش الإسرائيلي: دخول أول شحنة مساعدات إنسانية عبر الرصيف ا