الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


قصص وامضة

طالب عمران المعموري

2018 / 5 / 7
الادب والفن


ازاحة
السفينة التي طالما مخرت عباب البحار ببسم الله مجراها ومرساها، آمنةً بأهلها؛ غرقت لما لعبت الشياطين في عقول ملاحيها.

جفاء
الرسائل التي ضمنتها دموعها وحرقة قلبها إيان غيابه ؛ تلقاها بدم بارد وقد أعدّ صداقها المؤجل .

رفعة
البطل الذي قهر جبابرة الظلام وحطم أبواب قلاعها ؛ تعجبوا من أمره وقد كسرت قلبه دمعة يتيم.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. فيلم السرب يتخطى 8 ملايين جنيه في شباك التذاكر خلال 4 أيام ع


.. الفنان محمد عبده يكشف عبر برنامج -تفاعلكم- أنه يتلقى الكيماو




.. حوار من المسافة صفر | الفنان نداء ابو مراد | 2024-05-05


.. الشاعر كامل فرحان: الدين هو نفسه الشعر




.. جريمة صادمة في مصر.. أب وأم يدفنان ابنهما بعد تعذيبه بالضرب