الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


بؤس

خالد حامد
كاتب

(Khalid Hamid)

2018 / 5 / 20
الادب والفن


مدينه بأسه هذه التي اسكنها
لا شيئ يوحي بالحياه
حتى اطفالها بائسين
تعيش في حداد دائم
حتى في الاعياد
ترى ساكنيها جمعيا
ليله العيد في المقابر
اللعنه اين المفر
انني انبذها حتى القيئ
لكن !
هناك شيئ محير لا اعرفه
يربطني بها
تعسا لها من مدينه
حتى في فرحها بكاء
هل لكي ان تلبسي ثوب فيينا يوما ما
عاداتك المازوخيه اورثتها للاجيال الصغيرة
متى تكفي عن ممارسه كل هذه الترهات
حقا كفى








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. بخاطر في التمثيل ومابخافش من أي دور سهر الصايغ عارفة إنه سلا


.. كل الزوايا - مذكرات فريدة فهمي.. الفنانة القديرة تسترجع ذكري




.. احلم | لقاء مع دينا هشام خبيبرة تجميل وخدع سينمائية | الخميس


.. مهرجان كان - هالة القوصي عن فيلم -شرق 12- المشارك في فعالية




.. غالية شاكر تكشف أسرار مسيرتها الفنية في بودكاست أخبار الآن!