الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


بروفا

وهاد النايف

2018 / 7 / 25
الادب والفن


في مديّات الوحشة
بضع أسئلة عن اللاوعي
حين يصيب اليقين
برغبة في الارتعاش
هنا فراغ وهناك سرب من تيه
يلقي ظروفا فارغة النوايا
من سماء الوقت المهدور الدم
على ناصية الانتظار
لاتصفيق على خشبة المسرح
يقف المهرج وسط دوامة ضجيجه
بلا منازع كي يتلو دموعه
على كراس افتراضية المشاهد
فتهم الكراسي بالصفير اتهاما
وترشقه بالعزوف المر
كانت بروفا حزينة الملامح
تنتحب لأجل الفكرة الميتة
وتشيع الصور إلى مقبرة الوضوح
فكل القصائد التي رددها
وهو يبكي
لاتعني للمعنى شيئا
إلا ضوضاء و صدى
#الباحث
#وهاد_النايف








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. فيلم شقو يضيف مليون جنيه لإيراداته ويصل 57 مليونًا


.. أدونيس: الابداع يوحد البشر والقدماء كانوا أكثر حداثة • فرانس




.. صباح العربية | بينها اللغة العربية.. رواتب خيالية لمتقني هذه


.. أغاني اليوم بموسيقى الزمن الجميل.. -صباح العربية- يلتقي فرقة




.. مت فى 10 أيام.. قصة زواج الفنان أحمد عبد الوهاب من ابنة صبحى