الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


دين.. يا محسنين لله..!

عدلي جندي

2018 / 9 / 23
العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية


دين.. يا محسنين لله..!
صراحة في مصر تحت ظل هيمنة الدين صرنا من مَساخرُ الشعوب (مسلمين ومسيحيين تحت ظل دستور)
دين الدولة الإسلام (مادة رقم 2)
مبادئ شرائع المصريين من المسيحيين واليهود المصدر الرئيسى للتشريعات المنظمة لأحوالهم الشخصية، وشئونهم الدينية، واختيار قياداتهم الروحية(3)
مسخرة...
عن إسلام مصر السني
ومسيحية الأقباط الأرثوذكس
ما بين خلط الدين (العلاقة الشخصية ) بالدنيا سياسية ومصالح ورتب كنسية وإهدار أموال الشعب (القبطي) والدولة في تخصيص ميزانية بالملياردات للصرف علي التفاهات والأكاذيب وتذاكر السفر
رابط فكاهي يفضح خلط الدين بالسياسة
https://www.youtube.com/watch?v=trPS9d9I7u8
دين يا محسنين لله..!
ما بين حدوتة جمع وحرق القرآن في عهد الخليفة عثمان بن عفان بعد موت الرسول ب 70 عام رابط:
https://islamqa.info/ar/153908
وما بين جمع وتنقيح التواتر من أقوال رسول الله(كتب الحديث) وأيضا بعد موت الرسول ب. 200 عام وما يتداوله شيوخ وقادة العالم الإسلامي من تقديس وتأليه كلمات و كتاب وتاريخ دين ليس هناك إثبات أو دليل أركيولجي علي ظهوره أو يثبت حقيقة كتابه وضرورة تمويل المؤسسات التي تقوم بمهمة إعالة الدين حتي يظل حياً يرزق فلا ينقرض
تسول إحترام وحماية العقيدة غير مشرف وكأنكم في مفترق طريق تتسولون عقيدة
- دين يا محسنين لله
الدين (في بلدي مصر ) صار من عداد المتسولين ....!!!
- حسنة لدين الله تحميه من بلاوي كثيرة
أخي المؤمن ...لا يختلف الأمر عمن يتسول حسنة لله (تمنع بلاوي كتيرة )
لماذا يُفرض
عليك التظاهر أو الدفاع و التبرع من جهدك ومالك ووقتك لستر هشاشة أو فقر دين ....!
ختاماً
أليست الدولة المدنية العلمانية العلمانية غير المؤدلجة دينياً أو دستورياً أو ديكتاتورياً أكرم للجميع سيان مواطنيين أو أتباع..!!؟
أليست كرامة القائد وعزة نفسه محفوظة مصونة في ظل دستور العدل والمساواة للجميع ..؟
ما هو وضع وحق إنسان لا يؤمن بدين اللات وما قبله في ظل الدولة الدينية؟
أليست كرامة وإنسانية وديانة وحق الجميع مصونة بالتساوي في ظل دولة المواطنة الإنسانية
ذِكَر إسم أو صفة دين للدولة وصمت الغالبية وصمة عار في حق كل مواطن مولود علي أرضها لم يختار إسمه أو دينه ...
الدفاع عن دين (أي دين) دليل علي هشاشته وسذاجة أتباعه
صدق من قال:
العقل دين .








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - تتكلم بالمنطق ولكن لمن ومع من؟
محمد أبو هزاع هواش ( 2018 / 9 / 23 - 18:22 )
الاستاذ عدلي المحترم:

كلامك منطقي وموزون ودعوتك للحكم العلماني خير للشرق الأوسط كما يعرف المتوسط الذكاء.

أما جماعة الغيب والحرب خدعة لايعرفون المنطق ياعم فمع من تتكلم ياأخي

مع التحية


2 - أخي محمد
عدلي جندي ( 2018 / 9 / 23 - 20:42 )
شكرا مرورك الكريم
نعم أتفق أن هناك حالة من اللامبالاة (والعته) تسيطر علي عقول الغالبية من قاطني وشعوب أمة فقدت هويتها منذ هيمنة رجل الدين علي أمور دنياها ولكن الصمت يا أخي الكريم عن ذلك الأمر أيضا جريمة بحقها
تحياتي


3 - نحن فى محنة
حازم (عاشق للحرية) ( 2018 / 9 / 25 - 09:40 )
اقول جملة هي حامية بعض الشئ لكنها للاسف فيها كم كبير كن الواقع: نحن شعب وسخ يحكمه ناس اوسخ منه! ، و فى الخارج قوى عظمى مستفيدة بطريقة حقيرة مما نحن فيه.
كل عوامل الشر متوفرة يا سيدى (شعب غافل نايم فى حضن الجامع و المسجد و الكنيسة و يدافع عن نفوذهم، و سلطة محترفة فى اللعب بالبيضة و الحجر فى -كل ما له مصالح لهم و امتصاص لعرقك و دمك و حريتك و الدجل باحتراف لاظهارك انت المخطئ المدلل فى النهاية - و ليس هم--
و فى الخارج انت تعلم (عندهم هناك علمانية و ديمقراطية حرية الفرد فى الاختيار، لكن الديمقراطية التى يريدونها لنا نحن هى ديمقراطية نتائج صناديق الانتخابات- المزيفة احيانا- او عينى عينك حماية عرش آل سعود و السكوت عن بلاوي نظام الحكم بتاعنا و غيره و غيره ،طالما هناك مصالح و حليب بقر يحلبوه منا على راي زميلنا نيسان سمو)
و السياسات الاقتصادية المذِلًة اللى !احنا فيها
نحن فى محنة.


4 - أخي حازم
عدلي جندي ( 2018 / 9 / 25 - 10:54 )
نعم
هنا كما ذكرت وهناك وللأسف بدأ الفِكرْ الفاشيستي يعود للظهور بحجة الدفاع عن شعوبهم من غزو البرابرة أتباع ثقافة ماضوية
هناك كان حلمهم عالم دون عنصرية وهدفهم مساواة الجندر
وهنا صارت حقيقة مطالبهم ليس الحفاظ علي هويتهم(الإنسانية..!!!) بل عودة إليّ كهوف الماضي بكل غرابته
هنا مشاكل مع الله
هناك مشكلتهم الحياة
شكراً تواصلك الكريم
تحياتي

اخر الافلام

.. يرني ساندرز يدعو مناصريه لإعادة انتخاب الرئيس الأميركي لولاي


.. تصريح الأمين العام عقب الاجتماع السابع للجنة المركزية لحزب ا




.. يونس سراج ضيف برنامج -شباب في الواجهة- - حلقة 16 أبريل 2024


.. Support For Zionism - To Your Left: Palestine | الدعم غير ال




.. كلام ستات | أسس نجاح العلاقات بين الزوجين | الثلاثاء 16 أبري