الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


مراقبةُ النهرِ!..

يعقوب زامل الربيعي

2018 / 10 / 2
الادب والفن


حارسة السلام والمفاجأة،
حين تدلف تحت أغطية روحها
تضم صوتها الوردي
المليء بالتحرق.
وكما غناء المجاذيف،
والعظام المبتلة،
تشرأب لصوت الصيادين،
تنتظر مجيء فراشة النعاس،
ومن على هيأة المنقوع بندى الأوقات
حين يدلف معها سيد بيتها المتأخر،
سيختاران معاً أسميهما..
ولغةً لتلك اللحظة السعيدة.
تحت ذلك اللين الباهر،
وفي نفس الوقت
كما المرضعة،
تهطل غريزتها كما نثيث المطر.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. هنا صدم الفنان عباس ا?بو الحسن سيدتين بسيارته في الشيخ زايد


.. إيران تجري تحقيقا في تحطم المروحية.. وتركيا تتحدث عن رواية ج




.. ضبط الفنان عباس أبو الحسن بعد اصطدام سيارته بسيدتين في الشيخ


.. عوام في بحر الكلام | الشاعر جمال بخيت - الإثنين 20 مايو 2024




.. عوام في بحر الكلام -الأغاني المظلومة في مسيرة الشاعر إسماعيل