الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


ما يختبئ دون عناء!

يعقوب زامل الربيعي

2018 / 10 / 2
الادب والفن


العالم صغير،
وتحت وابل الاسئلة الخفية
أخذتنا الدهشة لأكفٍ من الصفات الملموسة
استيقظت تواً
على فرصة الاستمتاع والشفقة.
بعض رفوف حياتنا،
غير آبهة لما في الطرق غير الآمنة،
نسقت روحينا
كما معجزة المطابقة.
" هل القلب قابلٌ للاصلاح
كما الأرض،
أم ماذا " ؟
سألت، وهي تطأ أنفاس سيجارتها.
ذاك الحماس العميق
ما كان يحتاج لمعرفة ما يدور بخلدها.
هل هي الرغبة أم شيء يتأجج بطيئا
وكذا ما يعترينا من حزن
كان يساقينا بالممنوع
والاحساس المبهم.
شيء كان يطير مسرعا
وثمة شيء يحدق بوجهينا
يتخفى دون عناء.
كيف تسنى لي
أن أمضغ آخر أنفاس الترياق.
ما كنتُ أحسب أن دخان الرئتين
غير جدير بالموت سغبا!










التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. القبض على الفنان عباس أبو الحسن بسبب دهس سيدتين


.. كرنفال الثقافات في برلين ينبض بالحياة والألوان والموسيقى وال




.. هنا صدم الفنان عباس ا?بو الحسن سيدتين بسيارته في الشيخ زايد


.. إيران تجري تحقيقا في تحطم المروحية.. وتركيا تتحدث عن رواية ج




.. ضبط الفنان عباس أبو الحسن بعد اصطدام سيارته بسيدتين في الشيخ