الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


أمير

هدى أحمد
(Huda Ahmed Alawy)

2018 / 11 / 9
الادب والفن


(1)
حين كنت أسير في مدينةِ الحزن
لأجنيَ الأشواكَ وحدي،
حيث جرحَ الشوكُ ذاك القلب
فنزفَ وجعاً..
هناك
صادفني أميرٌ يحملُ وشاحاً من نور،
فمدَّ إليّ طوقَ النجاةِ
مسحَ الدمعَ عن عيني،
رأيتُ الشوكَ يجرحه.


(2)
أبحثُ عنكَ
وأبثُّ إليكَ أشواقي،
أيا قمراً بحضورهِ تحضرُ الروح،
وبغيابهِ تغيبُ الشمسُ في الأفلاك،
عدْ
فالليلُ بلا قمرٍ
والحبُّ يشكو غربته.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. -بيروت اند بيوند- : مشروع تجاوز حدود لبنان في دعم الموسيقى ا


.. صباح العربية | الفنان السعودي سعود أحمد يكشف سر حبه للراحل ط




.. فيلم تسجيلي عن مجمع هاير مصر للصناعات الإلكترونية


.. جبهة الخلاص الوطني تصف الانتخابات الرئاسية بالمسرحية في تونس




.. عام على رحيل مصطفى درويش.. آخر ما قاله الفنان الراحل