الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


(تَبِعات)

علي حمادي الناموس

2018 / 11 / 11
الادب والفن


يتيهُ على العشقِ بعضُ الرصاصِ
ويبكي على دَمهِ الحاضرون
يهنيءُ بَعضاً ..
بأنَّ البلادةَ لَيس جنوناً
ويأتي مِنَ البُعدِ صَوتٌ لأمٍ
يُراقِصُهُ الدمعُ..
صوتُ نشيجٍ..
وفاضتْ هلَاهِلُها في العيونِ
هو الوعدُ ..
هذا جزاءُ الغباءِ المُعَتقُ فِينا
بأنْ نَمنحَ العمرَ رخيصاً
ويسلبهُ الوافدون..
من البرِ و البحر جاءوا؟
ولكنَّ أسيادَنا يُقسمون..
بِراقٌ من الكونِ حَطَّ ونصَّبَهم يحكمون
وويلي صعقتُ
وكيف الملائكَ.....هلْ يُخْدَعون؟
أمْ الامرُ هذا افتراءٌ وكذبٌ
وكلُّ الحكايةِ : نبقى رُعاعاً وهم يضحكون








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. صباح العربية | بينها اللغة العربية.. رواتب خيالية لمتقني هذه


.. أغاني اليوم بموسيقى الزمن الجميل.. -صباح العربية- يلتقي فرقة




.. مت فى 10 أيام.. قصة زواج الفنان أحمد عبد الوهاب من ابنة صبحى


.. الفنانة ميار الببلاوي تنهار خلال بث مباشر بعد اتهامات داعية




.. كلمة -وقفة-.. زلة لسان جديدة لبايدن على المسرح