الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


رسائل العام الجديد

عبدالجواد سيد
كاتب مصرى

(Abdelgawad Sayed)

2019 / 1 / 1
مواضيع وابحاث سياسية


رسائل العام الجديد
1-الإمارات - فتح سفارة لن يفيد - مأساة سوريا تكمن فى حكم أسرة الأسد ، أى دعم لإستمرار هذا النظام هو دعم لإستمرار المأساة - الوعد بإخراج الإيرانيين وحشد بشار ضد الأتراك مجرد تفاهمات بوتينية ترامبية قابلة للتغيير، المؤكد الوحيد أنهم يريدون منكم شوية فلوس لإعادة التعميير. تحية للاجئ السورى، الصامد الوحيد.
2-مصر- لالتعديل الدستور وتمديد مدد الرئاسة تحت أى ظروف - خلاص مصر يكمن فى تثبيت قاعدة تداول السلطة وحظر أحزاب الدين ، قاعدة أو قاعدتان بدون جعلهما قانون ، لايمكن فتح باب الأمل المغلق منذ عصور. يسقط الديكتاتور.
3-السعودية - طموحاتك الإقليمية مرض مزمن - عبأ على المنطقة وعبأ على العالم - الإصلاح ليس حفلات ومنتجعات وقيادة سيارات - الإصلاح ملكية دستورية - طريقك الوحيد للرشاد والبقاء.
4-إيران الملالى- شوية ضمير- كفاكى فتن وتفجير للدول والشعوب - كفاكى خداع السياسة بالدين - لسنا نحن من قتل الحسن والحسين، نحن فى القرن الحادى والعشرين.
5- تركيا أردوغان - العثمانيون ماتوا منذ زمن طويل - لايحلم بعودتهم إلا المجانين.
6-قطر تميم- المال وحده لايصنع الأدوار، والنفوذ لايتأتى بدعم الإرهاب وإيواء الإرهابين.
7-السودان - مصيرك نفس المصير - تثبيت قاعدة تداول السلطة وحظر أحزاب الدين.
8-العراق - الدولة الوطنية هى الحل الوحيد.
9-إسرائيل - ردع التوسع الإيرانى دور إقليمى فاعل ومطلوب ، الدور الكامل ، لا يتحقق إلا بالسلام مع جارك الفلسطينى.
10-الأكراد - تضحياتكم فى محاربة الإرهاب لن ينساها التاريخ، وإستقلالكم فى شمال سوريا قائم، رغم أنف الأعداء.
11-حماس - إرجعى إلى وطنك - دمرت قضية شعبك.
12- حزب الله - شوهت لبنان الجميل.
13-الحوثى إرحم شعبك - إلق السلاح وأسس حزبك السياسى.
14- جامعة الدول العربية - إرحلى عنا.
15- ماكرون وميركل - فى إنتظار الجيش الأوربى.
16- بوتن وترامب - كفاكم تآمرعلى العالم.
وكل عام وأنتم بخير.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. صحة وقمر - قمر الطائي تبدع في تجهيز أكلة مقلقل اللحم السعودي


.. حفل زفاف لمؤثرة عراقية في القصر العباسي يثير الجدل بين العرا




.. نتنياهو و-الفخ الأميركي- في صفقة الهدنة..


.. نووي إيران إلى الواجهة.. فهل اقتربت من امتلاك القنبلة النووي




.. أسامة حمدان: الكرة الآن في ملعب نتنياهو أركان حكومته المتطرف