الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


عند السفح الحزين

سالم الياس مدالو

2019 / 2 / 11
الادب والفن


عند السفح الحزين

سالم الياس مدالو

عند السفح
الحزين
كم كانت الأشجار
والازهار حزينة
حزينة فسقيتها
بمياه من الماس
والبنفسج
ماء من لغة
الريح
البرق
والمطر
وكم كانت
التلال
الهضاب
والضفاف
والغزلان العاشقة
التي ترعى فيها
حزينة حزينة
فمنحتها
قلائد ماس
اقحوانات
ود وشوق
وبهاء
الأقمار .
سالم الياس مدالو








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. ليه أم كلثوم ماعملتش أغنية بعد نصر أكتوبر؟..المؤرخ الفني/ مح


.. اتكلم عربي.. إزاي أحفز ابنى لتعلم اللغة العربية لو في مدرسة




.. الفنان أحمد شاكر: كنت مديرا للمسرح القومى فكانت النتيجة .. إ


.. حب الفنان الفلسطيني كامل الباشا للسينما المصرية.. ورأيه في أ




.. فنان بولندي يتضامن مع فلسطين من أمام أحد معسكرات الاعتقال ال