الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


رحيق الريحان

روشن عزالدين حجي

2019 / 3 / 23
الادب والفن



سأتوارى بين أجفاني
علني لاألمح أوجاعي
كيف الخلاص...؟
فأنا لم تنبت منذ سنين على أناملي
أطواق اللؤلؤ والمرجان
لم أسبح في قوافي الجمال
بين رحيق الورد والريحان
قاموسي
يصفع وجهه
من الصباح حتى المساء
يطوقني بتعويذات
الخوف والأحزان
يمزق أماني الراحلين
في عتمة الأيام








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. مخرجا فيلم -رفعت عينى للسما- المشارك في -كان- يكشفان كواليس


.. كلمة أخيرة - الزمالك كان في زنقة وربنا سترها مع جوميز.. النا




.. المراجعة النهائية لطلاب الثانوية العامة خلاصة منهج اللغة الإ


.. غياب ظافر العابدين.. 7 تونسيين بقائمة الأكثر تأثيرا في السين




.. عظة الأحد - القس حبيب جرجس: كلمة تذكار في اللغة اليونانية يخ