الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


ترى ؟ هَلْ باتَ حلماً !؟

زهور العتابي

2019 / 4 / 2
الادب والفن


ايْهٍ ..يا بلدي المُمتَحَنْ ♡♡
الغارقُ حتّى الثُمالة
في بَحرٍ من ألَمْ
يا وَطني .....
يا مَلاذ
السَطوة والحُروب
حتّى الشَمس
سَئمَت صَباحاتُك
وارتَمَتْ
بأحضانِ الغُروب
يا بَلدَ
الأوجاعِ والجُروح
ال ( اهُ ) فيكََ
كَما الرِّيح
عَصَفت بكلِّ الأماكِن
على الجبالِ
بين الوديانِ
وفي السُفوح
الحُبُّ ....
في أحضانِك قُتِلْ !
والفَرَح ....
كذا الحال أختزِلْ !
نِساءُك
ثكالى بِلا ابتسامَة
وأطفالك
مشرّدين يَتامى
مَتى الخَلاص !؟
وهَل مِن أمل
كيف !؟
والشَعبُ نائمٌ
غارِقٌ في العَسل
ترى ؟
هَل باتَ حلماً !؟
أن يظهَرُ
مِن بين
الجموع فارِساً !؟
يَحملُ طَوقَ نَجاة
ليَنتَهي أبداً
ذلك الحُزن
متى ؟
وكيف ؟
قُلْ لي بِربِّكَ ياوَطن !؟ ♡♡








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. كلمة أخيرة - الزمالك كان في زنقة وربنا سترها مع جوميز.. النا


.. المراجعة النهائية لطلاب الثانوية العامة خلاصة منهج اللغة الإ




.. غياب ظافر العابدين.. 7 تونسيين بقائمة الأكثر تأثيرا في السين


.. عظة الأحد - القس حبيب جرجس: كلمة تذكار في اللغة اليونانية يخ




.. روبي ونجوم الغناء يتألقون في حفل افتتاح Boom Room اول مركز ت