الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
الهايكو الألماني
حسني التهامي
2019 / 8 / 4الادب والفن
الهايكو الألماني:
نصوص هايكو ألمانية ترجمتها عن الانجليزية :
(1)
تهبُ ريحٌ باردةٌ
صوتُ جرسِ المساء
لا يزالُ يرنُ في أذني
...
(2)
تبتسم الفتاةُ الصغيرة
فرخانِ لامعانِ
في عربةِ دُماها
...
(3)
ثمةَ أحجارٌ متدفقةٌ
في قاعِ النهر الجاف
لاشيء سوى أحجار
...
(4)
على البحيرةِ ذاتِ الأمواجِ
ظلُ يعسوبٍ- صامت
وحيدٍ ومخيف
(John Knight - Colchester - November 2009)
...
(5)
Volker Friebel
قطعُ الشطرنج
في الحديقةِ لا أحدَ يلعبُ
ضد الشمس
...
(6)
Hubertus Thum
عبر ثُقبِ المفتاحِ
يتساقطُ ضوءُ القمر في المتحف
يعانقُ نهدَ مينرفا
...
(7)
Ramona Linke
قشعريرةُ الصباحِ
رامي السهام
يمددُ الصمت
...
(8)
Udo Wenzel
رياحُ يناير
منتظرةٌ بأطواق عالية
لمهمة تالية
...
(9)
Klaus-Dieter Wirth
الاصطدامُ الخلفي
مهشمٌ على الفور
مسجلُ السيارة
...
(10)
Jonas-Lichtenwallner
عندما أتت الغربان
من مكان ما، الضبابُ
بادرَ بالحديث
...
(11)
Heike Stehr
عاصفةٌ خريفيةٌ
يتبادلانِ القبلاتِ تحتَ قوسِ الجسر
امرأةٌ وامرأة
...
(12)
Claudia Brefeld
مضيئا شمعة
يدي تلمس أرضية
مقبرةِ الحرب
...
(13)
Gerd Börner
شمس خريفية-
عبر الأشجار
تتخطى الظلال
...
(14)
Georges Hartmann
ورودٌ برية
على الطرقِ المهجورة
مثلَ كلِ عامٍ تزهرُ
...
(15)
Rainer Maria Rilke
بين عشرينَ إصبعاً من "الروج"
تبحثُ عن وعاءٍ كامل
تحولَ إلى حجر
...
(16)
Imma von Bodmershof
يختلسُ القمرُ النظرَ من بين السحاب
الثلجُ على شجرةِ الكرز
أكثرُ لمعانا من الزهر
(17)
Imma von Bodmershof
الإوز العجوز يتحرك
الراهبُ العجوز يطلُ من خلال
نافذةٍ مُحْكمة
...
(18)
Conrad Miesen
فقط نصفَ مفتوحةٍ
لم تفكْ شفرتَها بَعد
لفائفُ السرخس
...
(19)
Arno Holz
تهتزُ عواصفُ الريح
تلوح أزهارُها مثلَ مشاعلَ راقصةٍ
وحيدٌ ذلك البيتُ
رتيبٌ
على النافذةِ ، مطر
...
(20)
Paul Erns
صوتُ الجرسِ من بعيد
من غابة هادئة
عبرَ الممراتِ المظلمة
...
(21)
Margret Buerschaper
قمرُ الشتاءِ الأخير
بردٌ وصقيعٌ متجمد ، يصبُ
في كؤوسٍ من الزعفران
(1)
تهبُ ريحٌ باردةٌ
صوتُ جرسِ المساء
لا يزالُ يرنُ في أذني
...
(2)
تبتسم الفتاةُ الصغيرة
فرخانِ لامعانِ
في عربةِ دُماها
...
(3)
ثمةَ أحجارٌ متدفقةٌ
في قاعِ النهر الجاف
لاشيء سوى أحجار
...
(4)
على البحيرةِ ذاتِ الأمواجِ
ظلُ يعسوبٍ- صامت
وحيدٍ ومخيف
(John Knight - Colchester - November 2009)
...
(5)
Volker Friebel
قطعُ الشطرنج
في الحديقةِ لا أحدَ يلعبُ
ضد الشمس
...
(6)
Hubertus Thum
عبر ثُقبِ المفتاحِ
يتساقطُ ضوءُ القمر في المتحف
يعانقُ نهدَ مينرفا
...
(7)
Ramona Linke
قشعريرةُ الصباحِ
رامي السهام
يمددُ الصمت
...
(8)
Udo Wenzel
رياحُ يناير
منتظرةٌ بأطواق عالية
لمهمة تالية
...
(9)
Klaus-Dieter Wirth
الاصطدامُ الخلفي
مهشمٌ على الفور
مسجلُ السيارة
...
(10)
Jonas-Lichtenwallner
عندما أتت الغربان
من مكان ما، الضبابُ
بادرَ بالحديث
...
(11)
Heike Stehr
عاصفةٌ خريفيةٌ
يتبادلانِ القبلاتِ تحتَ قوسِ الجسر
امرأةٌ وامرأة
...
(12)
Claudia Brefeld
مضيئا شمعة
يدي تلمس أرضية
مقبرةِ الحرب
...
(13)
Gerd Börner
شمس خريفية-
عبر الأشجار
تتخطى الظلال
...
(14)
Georges Hartmann
ورودٌ برية
على الطرقِ المهجورة
مثلَ كلِ عامٍ تزهرُ
...
(15)
Rainer Maria Rilke
بين عشرينَ إصبعاً من "الروج"
تبحثُ عن وعاءٍ كامل
تحولَ إلى حجر
...
(16)
Imma von Bodmershof
يختلسُ القمرُ النظرَ من بين السحاب
الثلجُ على شجرةِ الكرز
أكثرُ لمعانا من الزهر
(17)
Imma von Bodmershof
الإوز العجوز يتحرك
الراهبُ العجوز يطلُ من خلال
نافذةٍ مُحْكمة
...
(18)
Conrad Miesen
فقط نصفَ مفتوحةٍ
لم تفكْ شفرتَها بَعد
لفائفُ السرخس
...
(19)
Arno Holz
تهتزُ عواصفُ الريح
تلوح أزهارُها مثلَ مشاعلَ راقصةٍ
وحيدٌ ذلك البيتُ
رتيبٌ
على النافذةِ ، مطر
...
(20)
Paul Erns
صوتُ الجرسِ من بعيد
من غابة هادئة
عبرَ الممراتِ المظلمة
...
(21)
Margret Buerschaper
قمرُ الشتاءِ الأخير
بردٌ وصقيعٌ متجمد ، يصبُ
في كؤوسٍ من الزعفران
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
.. أحمد حلمى أفلام دريد لحام أثرت عليا في طريقة شغلى وعرض الفن
.. كلمة أخيرة - تفاصيل أول معسكر يجمع محمد صلاح وحسام وإبراهيم
.. كلمة أخيرة - تذاكر مباراة المنتخب خلصت.. الناقد محمد عراقي ي
.. لماذا فشلت ترجمة كلمة -الرحمن الرحيم- إلى الإنجليزية؟ | #حدي
.. عقد قران الفنانة جميلة عوض على المونتير ا?حمد حافظ