الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


في الشأن الرياضي العربي

عباس الجبوري

2019 / 10 / 15
عالم الرياضة


من أجل مؤسسات وأندية شبابية رياضية عربية متطورة !

نظرة عامة على واقع الحركة الرياضية العربية :
يعد هذا الخطاب صورة واضحة للعلاقة القوية والتعاون الوثيق بيني وبين أفراد الأسرة الرياضية العربية والغربية وانطلاقاً من الإنسانية ورسالتها . سعيت لتحقيق ذلك التعاون, وتوطيد تلك الصلة التي تتسم بنشاط أنساني يأتي في إطار العلاقات الطيبة بين أركان أسرة المجتمع العربي وأبناء الأسرة الرياضية العربية الواحدة ومؤسساتها الوطنية . كما يعكس هذا الخطاب اهتمامنا بنقل ونشر ثقافة المؤسسات والأندية الشبابية الغربية الرياضية والاستفادة منها في النشاطات الرياضية المختلفة لشبابنا العربي ويرتكز تواصلي مع أفراد الأسرة الرياضية العربية من خلال مؤسساتهم الرياضية التي أوليتها اهتماماً كبيراً في فترات مختلفة من حياتي المكرسة للرياضة . وأن جل طموحي هو تقديم الخبرات لتذليل كافة العقبات التي تواجه الأفراد والمؤسسات الرياضية لتحقيق أهداف المجتمع الرياضي وتطويره طبقا" لمبدئي الكفاءة والفاعلية . لذا اتخذت وبجهود فردية كتابة ما يتناسب من مع متطلبات ومعطيات المجتمع الرياضي العربي وآمال أن نرتقي بمسؤوليتنا لمستوى الطموحات والإخلاص في القول والعمل.
أن رؤيتنا هي الرياده والتمييز والإبداع في كتابة هذه المساهمة الرياضية المتأصلة بالبحث العلمي في خدمة الإنسان الرياضي العربي والحفاظ على مؤسساته الرياضية وتطويرها .

أما رسالتي فهي توفير مبادئ علمية متميزة يرتكز عليها في تطوير المؤسسات والأندية الرياضية العربية ، لتكن قادرة على صناعة الإنسان الرياضي وإمكانية تأهيله ككفاءات رياضية متخصصة، تمتاز برؤية فردية وجماعية فنية ، من خلال بيئة مؤسساتية شبابية رياضية محفزة على النظام والتعليم والبحث العلمي، وتسهم في بناء أسرة المجتمعات الرياضية العربية وتعزيز التعاون بين الحكومة ومؤسساتها الرسمية من جهة والمؤسسات الرياضية المختصة في الدولة من جهة أخرى.
لطالما كان من صميم عملنا هو تطوير الإنسان والمبادئ الإنسانية لشعوب الأرض كافة والمساهمة مع ممن يرغب في تطوير مؤسساته الشبابية الرياضية الوطنية فإننا مستعدون للعمل معا". أن سياقات التعرف على صيغ العمل الرياضي في الدول المتقدمة يقتضي تواجد الرغبة والمهنية العلمية . وأن معرفة المبادئ الحقيقية للتطوير الشباب في تلك الدول المتقدمة لم يكن معقدا" مطلقا" . فنحن نواكب الأحدث من مبادئ التطوير الحديث يوميا" بالتزامن مع خبراتنا العلمية و العملية . أود أن ألج ومن خلال خبراتنا العديدة والمتنوعة في مجال كرة القدم بصورة خاصة والرياضة بصورة عامة إلى واقع الحركة الرياضية العربية من أجل توفير أسلوب معالجة أسباب تدني المستوى . أنا من مواليد العراق وذو ثقافتين شرقية وغربية رياضية . وسيرتي الرياضية نضعها في خدمة المؤسسات والأندية الرياضية العربية . وهي خبرة بين النظري والعملي الميداني لاعب / مدرب كرة قدم محترف ، باحث علمي رياضي ، صحفي رياضي مستقل ، متخصص في علم التدريب / الإدارة والخصخصة الرياضية الدولية , ومن ثم كاتب ومؤلف رياضي حيث استطعت تحرير تشريعات قانونية تم توثيقها رسميا" من الجانب الكندي والتي سوف تصل إلى هيئة الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الرياضية ليصار إلى اعتمادها. كذلك سوف انتهي من كتابة تشريع قانون جديد له علاقة وثيقة بحياة أداة اللعبة الرياضية ، الإداري ، المدرب ، اللاعب ، الحكم ومن ثم ألأعلامي الرياضي. جميعها قوانين ولدت ولأول مرة من أجل المؤسسات والأندية الرياضية وأبناء الأسرة الرياضية الدولية دون استثناء. أؤمن بالإبداع والاجتهاد. كان لنا جولات رياضية مكوكية بين أحضان تلك المؤسسات الشبابية العربية

هدفنا التعاون مع المختصين من أبناء الوطن العربي وممن هم من مواليد رحم التقييم العلمي الرياضي حصرا . إحضار المهنية ، الفلاح ، التخطيط ، الأهداف، المسؤولية ... الخ بدلا" من غيابها المستمر. تطوير المؤسسات والأندية الشبابية الرياضية العربية يقتضي مواكبة تكنولوجيا التطوير الرياضي الأحدث ومن خلالنا لتقديم الأفضل للإنسان والإنسانية . تحقيق الأهداف السامية للبشرية جمعاء وخدمة الإنسان وتقديم ما يسعده ويسره هي المبادئ الحقيقية للمفاهيم الإنسانية التي هي هدف الجميع لدى أسرة حكومات الدول المتقدمة. نقل مبادئ التطوير الحديث إلى المؤسسات والأندية الرياضية العربية التي ترغب وترحب بمبادرة نقل تلك المبادئ مقرون بحصول الموافقات اللازمة والجلوس على طاولة المفاوضات الرياضية الرسمية.

للحقيقة أن أكثر المؤسسات الرياضية والأندية الشبابية العربية تعمل بمرجعيات تعود إلى القرن السادس عشر. من الصعب اللحاق بقاطرة التكنولوجيا الرياضية الحديثة التي أواكبها يوميا في عالم المهجر . تقليص الفجوة الحاصلة بين المؤسستين الشبابية الرياضة الشرقية والغربية أمر مبالغ فيه ، يأتي ذلك طبقا لأحكام ما هي عليه المؤسسات الرياضية العربية من واقع . شاهدت مؤسسات وأندية شبابية تمارس النشاط الرياضي لكنها بعيده عن مفاهيم التطوير والارتقاء. لا أملك شك بقدرة التطوير والارتقاء بالتأكيد هي موجودة.

الوسط الرياضي العربي مثقل بغياب المهنية وممن هم من ذوي المناقب العلمية والخلفيات الميدانية الرياضية المختصة ذات المستوى الرفيع عن دارة مفاصل الرياضة في الدولة . فرص ذوي الكفاءات العلمية والخبرات الميدانية للعمل في المجال لرياضي العربي موصدة الأبواب، الآمر الذي أنعكس سلبا" على الأداء. أبعاد الهيكل الإداري الرياضي المولود من رحم المعيار العلمي الرياضي ليتبنى مسؤولية قيادة المؤسسات والأندية الرياضية العربية رمى بظلاله على مستوى الأداء بسبب فقدان المهنية أولا" ومن ثم الخاسر الأكبر هو الوطن وشبابه . سمة تشخيص المشكلة من خلال تحليل دقيق يفترض أن يجري سنويا" يرافقه فقدان عوامل المهنة , الخبرة ,الشفافية , ومن ثم الصدق حالت دون تحقيق أدنى مستوى من النجاح.

فقدان عامل الدقة في تشخيص الخطوات الخاصة بمعرفة أسباب تدني المستوى والذي كان واضح مما أفقد المؤسسة أو النادي الرياضي حقوق شبابه المشروعة.عدم الإلمام بكيفية تقديم العلاج اللازم من قبل أهل الشأن الرياضي الذين هم من مواليد رحم (الكم) وليس رحم (النوع) والتي أثقلت بتواجدها المؤسسات والأندية الرياضية العربية أمرا" معقد للغاية . غياب المهنية بمعنى عدم معرفة ما هو المطلوب من الدول المتقدمة والاتحادات الدولية والقارية الرياضية ! آمر أصاب كافة مرافق حياة الرياضة العربية. طرح العلاج المناسب ليس الأمر فيه صعوبة مطلقا"، أنما الصعوبة تكمن في الطرف الأخر . تطوير المؤسسات والارتقاء بها هو هدف الجميع وهو حق من حقوق الشرعية والإنسانية. أما كيفية التوصل للفوارق الحاصلة بين المؤسستين وكيف معالجتها مقرون بموافقتكم لقبول مقترحنا الإنساني هذا . أسمحوا لنا أن نلج إلى المتطلبات الأساسية المفترض أن تكون حاضرة أولا وقبل إعلان قبولكم لمقترحنا أو من عدمه على أمل مراعاة :-
1 - واقع السياسات والفرضيات القائمة على أدارة الشأن الرياضي تتقبل الوصفة الطبية .
2- أرضية صلبة تتحمل ثقل ما يجب أن ينشئ فوقها من قواعد أحكام التطوير والارتقاء.
3 - المهنية ، القبول ، العدل ، الصبر ، الشفافية ، المصداقية هي ما يتميز به الطرف الآخر.
4- الهندسة المهنية الرياضية الحقيقية أساسا" للعمل في المؤسسات والأندية الشبابية الرياضية.
5- قيادة رياضية عليا لمن هو من مواليد رحم المعيار العلمي الرياضي ولا يمت بصلة إلى أحزاب سياسية أو دينية .
6- لا دور لعامل الضغط من الجانب الأخر بطريقة وأخرى على ( سدة القرار) ممن هم قادة الهيكل الإداري الرياضي العلمي للمؤسسات والأندية الرياضية .


7- لا بديل عن المبادئ العلمية . ولا لأي مسميات أخرى.
8- عوامل الصبر ، العطاء ومن ثم مواصلة الليل بالنهار من أجل مؤسسات وأندية شبابية رياضية قادرة على العطاء .
9- لا للتدخل الحكومي في قوانين المؤسسات الرياضية الوطنية طبقا للشرائع والقوانين الرياضية الدولية.
10- لا مكان لمفهوم ( أن لم تكن ...... لن تكن ) بين مبادئ التطوير والارتقاء من اجل مؤسسات وأندية شبابية رياضية فاعلة ومتمكنة .

عشرة أعمدة أساسية والتي يجب أن يرتكز عليها ثقل جسم العملية التطويرية هذا ما عليه في المؤسسات الشبابية الغربية . لابد لها أن تقر رسميا" حينها نباشر بالمفوضات لنبدأ بالتشييد. وصفة علاج أو أصلاح لجسد الرياضة العربية في مجتمع شبابي هو بحاجة لذلك. اللغة العلمية بيننا وبين ذوي الاختصاص الرياضي الدقيق والمشهود لهم وبخبراتهم الكثيرة والمتنوعة ومن خلال الثقافتين الشرقية والغربية هي أساس النجاح . هم ممن يستطيعون كتابة الوصفة الملائمة للعلاج دون غيرهم . ذلك ليس كافيا" بل لابد أن يكون المريض صادق مع الطبيب المعالج لإمكانية كتابة الوصفة ومن ثم استثمار الوقت ايجابيا" لعودته لمسارح الحياة وأنشطتها المتنوعة . مهمة التطوير والارتقاء مسؤولية الجميع . العكس لا يخدم الأنشطة الرياضية وستبقى ضعيفة ودون الطموحات وتعج بما لا يحمد عقباه . أؤكد أن رحم التقييم العلمي للهيكل ألإداري الرياضي وأسرته ذو الخبرات العلمية والعملية الميدانية هو الأخر لم يرى النور لحد الآن في أغلب المؤسسات والأندية الرياضية العربية .

نؤكد على المهنية ، القبول ، العدل ، الصبر ، الشفافية ، المصداقية يجب أن تتوفر . التعاون مفتوح للجميع من خلال النوعية لنصيب الهدف المرسوم بدقة . الهدف هو بناء شباب الوطن ومن خلال مؤسسات رياضية عربية قادرة على العطاء للوصول بهم إلى منصات التتويج . لنجعل منها مؤسسات رياضية مخيرة بدلا" من مسيرة . العلاج الصائب والأساس هو كتابة الوصفة الطبية الرياضية من قبل أهل الشأن العلمي الرياضي . هما علماء اثنان أحدهم يواكب المؤسسات والأندية الرياضية وأنشطتها اليومية لكنه بعيد عن الساحة الرياضية و المشهود له تاريخيه . والأخر هو الذي يواكب المؤسسات العلمية الرياضية كتدريسي ومن خلال معاصرته ومواكبته للإحداث والأنشطة الرياضية اليومية من داخل حدود أسوار المؤسسة العلمية فقط . أؤكد أن فيهم العالم الفذ الذي يملك القدرة على التغيير ولكن الصفتان .... نتأمل أن تكونا خارج التقييم المستحدث في بعض الأوساط الرياضية العربية ( أن لم تكن ... لن تكن ! ) فرضيات يجب أن لا يكون لها دور في المؤسسات والأندية الشبابية الرياضية العربية التي تفكر بالتفوق بخدماتها وانجازات شبابها . صفة غير حاضرة بين المؤسسات الرياضية في الدول المتقدمة . تحقيق التوازن بين الكفاءات الوطنية في الخارج والكفاءات الوطنية في الداخل هي المهنية الحقيقية التي تخلق جوا" من المعطيات وتحقيق الأهداف السامية للبلدان التي ترغب بذلك وهذا نهج ثابت لدى المؤسسات الرياضية الغربية . العملية الجراحية تستوجب حضور ذوي الخبرات الرياضية الفنية من ذوي النظري والعملي الميداني في الميدانيين الوطني والدولي . أستأصل الأورام السرطانية من جسد المريضة أمرا يسيرا" أذن :-

1 - ولما كان الاعتراف بالمبادئ الرياضية حق من حقوق الإنسان وغاية إلى ما يرنوا إليه عامة المجتمع الرياضي العربي والدولي انبثق عالم يتمتع فيه الفرد بحرية ممارسة الرياضة وإشكالها ليتحرر من الفزع والفاقة .
2 - ولما كان أهمية التطوير والارتقاء بالمؤسسات والأندية الرياضية هدفا إنسانيا".
3 - ولما كانت أهداف الارتقاء بالإنتاج والإنتاجية الرياضية هدف الجميع.
4 - ولما كان على الأسرة الرياضية تبني مؤسسة أو نادي رياضي قادرة على العطاء في مسيرة نتاجها الرياضي .
5 - ولما كان الهدف العمل على تنمية الاتجاهات الرياضية في الانتماء للمؤسسة والأندية الرياضية.
6 - ولما كان لابد من البحث والاجتهاد لتطوير المؤسسة والأندية الرياضية ومواردها البشرية
7 - ولما كان انجاز الإستراتجية النهوض بالمؤسسة والأندية الرياضية من أهمية .
8 - ولما كان للدراسات والبحوث العلمية والعملية الرياضية الأثر الأكبر في التقدم والرقي .
9 - ولما كان التركيز على أهمية وضع تحديد الأهداف العامة للمؤسسة والأندية الرياضية .
10 - ولما كان إستراتجية بناء الخطط التطويرية الرياضية المستقبلية امرأ مهم .
11 - ولما كان مبادئ تقويم الأداء للمؤسسات والأندية الشبابية الرياضية من خلال تحقيق الأهداف المرسومة .
12 - ولما كان لتوفير التخطيط الرياضي من مرونة وقدرة للمستجدات الحالية للمستقبلين القريب والبعيد من أهمية .
13 - ولما كان التغيير في تركيبة أركان الأسرة الرياضية من خلال العلاقات والنظم والقيم الإدارية الرياضية يحقق بلوغ الأهداف المرسومة بكفاءة علمية أدارية رياضية عالية جدا".
14 - ولما كان التطور الرياضي هو التغيير الذي يحدث في البنية التحتية للمؤسسات والأندية الرياضية .
15 - ولما كان تنمية قدرة التبني للعمل الجماعي الرياضي وتعزيز الإبداع والتطور الرياضي
16 - ولما كان التوسع في مجالات التأهيل والتدريب والتطوير للشباب الرياضي أهمية .

17 - ولما كانت النوعية العملية والنظرية و إجراءات الجودة الرياضية تقدم ارفع مستوى من الخدمات الرياضية في المجتمع .
18- ولما كان تنمية قدرة التبني للعمل الجماعي الرياضي وتعزيز الإبداع والتطور الرياضي
19 - ولما كان لابد أن يدرك الجميع بأن الهيكل الإداري الرياضي له دورا" جوهريا" في التقدم والرقي بالمؤسسة الرياضية والاجتماعية .
20 - ولما كان لقدرة الهيكل الإداري الرياضي المعني بإدارة برامج التنمية الرياضية الاقتصادية ، الاجتماعية والثقافية في المجتمع .
21 - ولما كان لتطوير قدرات الهيكل الإداري الرياضي في السعي لمراعاة التغيير وتحديد العلل وحل المشكلات والمعوقات الرياضية .
22 - ولما كان لصيغ تطوير الإجراءات العمل للهيكل الإداري الرياضي تسهم في تحقيق النجاح .
23 - ولما كان مفاهيم المركزية في الهيكل الإداري الرياضي طبقا للتقييم العلمي الرياضي تحدث تغيرا في إدارة المؤسسة والأندية الرياضية .
24 - ولما كان البناء التنظيمي للهيكل الإداري الرياضي لتحقيق المرونة والاستجابة لمتطلبات التغير والتطور والتكيف.
25 - ولما كان الهيكل الإداري الرياضي المولود من تقيم المعاير العلمية الرياضية قادر على التقدم والرقي بالمؤسسة والأندية الرياضية.
26 - ولما كان عمليات التطوير الإداري الرياضي تحدث الكثير من المتغيرات الأساسية لمنظومة الهيكل الإداري الرياضي المولود من رحم التقييم العلمي الرياضي .

27 - ولما كان سمة النجاح للمؤسسات والأندية الرياضية في كل دول العالم في ازدهار الجانب الاقتصادي ورأس المال الرياضي و القيادة الرياضية و القيادة التدريبية و البنية التحتية الرياضية .
28- ولما كان أهمية حجم الموارد البشرية الرياضية من حيث النوع على مستوى الهيكل الإداري الرياضي.
29 - ولما كان تحقيق الكفاءة الاقتصادية الرياضية في مقدمة الأهداف وتقليص عملية التكاليف واتخاذ قرارات الاستثمار عن طريق الخصخصة الرياضية .
30 - ولما كان التشريعات والقوانين الرياضية تلعب دورا ايجابيا في التنمية والتطوير الرياضي بين إفراد المجتمع الرياضي الدولي .
31 - ولما كان لمفهوم النوعية والزمان لاستخدام أساليب وتقنيات التخطيط الرياضي الحديث لتحقيق تلك الأهداف .

فأن الأسرة الرياضية العربية تنادي بهذا النص على أنه المستوى المشترك الذي ينبغي أن تستهدفه كافة شرائح المجتمع الرياضي العربي حتى يسعي كل فرد وهيئة رياضية في المجتمع واضعين على الدوام هذا النص نصب أعينهم إلى توطيد احترام هذا الحق والحرية ويبقى طريق العلم والمعرفة هوية صادقة للمهنية يرافقها اتخاذ إجراءات مطردة قومية لضمان نجاح المؤسسات والأندية الشبابية الرياضية العربية .

أني أعلن ومن خلال هذا الخطاب عن رغبتي للمساهمة بتطوير المؤسسات والأندية الرياضية العربية وطبقا" لمفردات الإستراتجية الرياضية الغربية مع مد يدي لأهل الشأن الرياضي العربي في كل بلد عربي يرحب بهذه الرغبة والدعوة الصادقة والمخلصة . الهدف خدمة الإنسان ومؤسساته الرياضية والمساهمة بتصحيح المسار الرياضي ليكن وطبقا لما هو عليه المسار الشبابي الرياضي في الدول المتقدمة . حق مقدس من الحقوق الأساسية التي شرعتها عدالة السماء والقوانين الوضعية الدولية لحقوق الإنسان . احترام أبناء الأسرة الرياضية العربية وطبقا لأحكام ما جاء بهذا الخطاب الرياضي هو دليل للمستوى الحضاري و الإنساني والديمقراطي.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. أخبار الرياضة في دقيقتين | رونالدو يخطف الأنظار في ليلة تأهل


.. أب أميركي يجبر ابنه على ممارسة الرياضة حتى لفظ أنفاسه




.. ريال مدريد أكثر من مجرد -شخصية بطل-.. وهذه الأدلة


.. في 70 ثانية رياضة.. نجوم وأولادهم أو أحفادهم يفوزون بألقاب ف




.. في 70 ثانية رياضة.. اتحاد كرة القدم في السويد لم يطبق تقنية