الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


جفن ظنِّي كوكب

ابراهيم مصطفى علي

2019 / 10 / 26
الادب والفن


لا تسالي كيف امسكت القلب
حين شاء أن يدنو لحنجرتي
من غمضة جفنٍ ظنِّي كوكبٌ
ساطع الضوء يرمش نحوي
حين التقينا نرشف من دنيا الخيال
لحظة أحلامٍ والقمر فوقنا يغني
قصة حُبٍّ حاكت لحنها أحلى عيونٍ
لأروي من سلافها عطشي
كنت قبل أن أراكِ غير مدرك
بالحظ هكذا يحسن ما تَمنَّت به نفسي
فالهوى قد أحَمَّ قلبي وتساءلت
ما الجدوى من نور سُهَيٌلٍ والضياء أنتي
كيف لا والبدر كلما يأفل يختاركِ
مبسم برقٍ نظيرما كنتِ بأحلامي
حتى تاه فكري أغرق في ماء عينيكِ
أم أطبع فوق شفتيكِ إوُلى قبلي
مثلما كنتِ بسكون الليل تطرقين
مَن أظمأه الشوق لخمرك المعتق
كي أسقي بدخان أنفاسكِ نوافذ صحرائي
واخصب في ريحانه جدب روحي








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. -أنا مع تعدد الزوجات... والقصة مش قصة شرع-... هذا ما قاله ال


.. محمود رشاد: سكربت «ا?م الدنيا 2» كان مكتوب باللغة القبطية وا




.. جائزة العين الذهبية بمهرجان -كان- تذهب لأول مرة لفيلم مصري ?


.. بالطبل والزغاريد??.. الاستوديو اتملى بهجة وفرحة لأبطال فيلم




.. الفنان #علي_جاسم ضيف حلقة الليلة من #المجهول مع الاعلامي #رو