الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الى متى

رانية مرجية

2020 / 1 / 5
الادب والفن


كان هنالك فتى بعمر الورد كان يحب الحياة ولكن هنالك من اختار ان يغتاله ليس لسبب معين فقد مات ضميره منذ زمن يوم باع نفسه للشيطان لأجل حفنة مال فأصبح قاتل بالأجرة في المرة الأولى انبه ضميره ولكن في المرة الثانية اصبح الامر لديه من المسلمات وكأن القتل لديه اصبح عباده
قتل محمود في ليلة عاصفة ماطرة أمام منزله ورحل بصمت ليودع عالم قد شوهه زمن الضباع واللئام
هو رقم بالنسبة لكثيرين لكنه الحياة بالنسبة لوالدته وإخوته
نعم في بلادي كل يوم يغتالون الحياة في بلادي لم يعد ثمة امن او سلم واصبح الألم سيد الموقف
الى متى الى متي تعبنا ونحن نودع كل يوم ضحية جديدة








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. فيلم #رفعت_عيني_للسما مش الهدف منه فيلم هو تحقيق لحلم? إحساس


.. الفيلم ده وصل أهم رسالة في الدنيا? رأي منى الشاذلي لأبطال في




.. في عيدها الـ 90 .. قصة أول يوم في تاريخ الإذاعة المصرية ب


.. أم ماجدة زغروطتها رنت في الاستوديو?? أهالي أبطال فيلم #رفعت_




.. هي دي ناس الصعيد ???? تحية كبيرة خاصة من منى الشاذلي لصناع ف