الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


تصحيح لبعض الاخطاء الكتابية في مقاﻷتي

عبد الرافع كمال

2020 / 1 / 30
اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن


احد اكبر اشكاليات و مساؤي جريدة الحوار المتمدن الالكترونية هو عدم السماح للكتاب الذين يقومون بالنشر علي صغحاتها بتصحيح الاخطاء اللغوية و النحوية التي يرتكبونها اثناء كتابة المقالات..و كذلك ترفض هيئة و ادارة الموقع أن تسمح بحذف المنشورات التي تعج بالاخطاء و الاغلاط بشتي انواعها كتابية او نحوية او علمية او تاريخية ...الخ
و بصفتي ككاتب بالصحيفة . و مقالاتي التي تم نشرها تحوي الكثير من اﻷخطاء الكتابية اللغوية ..
لذا عمدت لكتابة هذا المنشور للأشارة الي ضرورة السماح للكتاب بأعادة تعديل مقاﻷتهم التي تم نشرها علي صفحات الموقع و من ثم اعادة نشرها حتي تكون علي مستوي عال من الرصانة ..
سوف نقوم هنا بتناول عينات من هذه الاخطاء الكتابية و التي تمثل ذلات " كيبوردية " من ثلاث مقاﻷت سبق نشرها علي صفحات الموقع .
@ مقالي المعنون ب " ثقافة جنسية "
* الخطأ... "" الدافع الجنسي هو المحرك الغريزي بالباطني "
* الصواب " هو المحرك الغريزي الباطني ""...
..
@ مقالي المعنون ب " افضل بيت شعر قيل في الحكمة
..
* الخطأ " ﺃﻣﺎ ﺍﻻﻧﺴﺎﻥ ﺍﻟﻘﻮﻱ ﻓﻠﻴﺲ ﻓﻲ ﻗﻮﺗﻪ ﺧﻴﺮ ﺍﺫﺍ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﺣﻠﻢ و ﺭﻭﻳﺔ ﻭ ﺗﺪﺍﺭﻙ ﻟﻨﻔﺴﻪ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻐﻀﺐ "
* الصواب "
ﺃﻣﺎ ﺍﻻﻧﺴﺎﻥ ﺍﻟﻘﻮﻱ ﻓﻠﻴﺲ ﻓﻲ ﻗﻮﺗﻪ ﺧﻴﺮ ﺍﺫﺍ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ له ﺣﻠﻢ ﻭ
ﺭﻭﻳﺔ ﻭ ﺗﺪﺍﺭﻙ ﻟﻨﻔﺴﻪ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻐﻀﺐ "
...
* الخطأ
" ﻓﻼﺑﺪ ﻟﻠﻄﺒﺒﻪ ﺍﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﻣﺼﺤﻮﺑﻪ ﺑﻘﻮﺓ ﺗﺤﻤﻴﻪ ﻣﻦ ﻣﻈﻨﻪ
ﺍﻟﻀﻌﻒ ....
ﻛﻤﺎ ﻻﻳﺪ ﻟﻠﻘﻮﺓ ﻣﻦ ﺣﻠﻢ ﺗﺤﻤﻴﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻬﻮﺭ ﻭ ﺍﻟﺘﻌﺪﻱ ﻋﻠﻲ
ﺍﻻﺧﺮﻳﻦ
..
الصواب : ﻓﻼﺑﺪ للطيبة ﺍﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﻣﺼﺤﻮﺑﻪ ﺑﻘﻮﺓ تحميها ﻣﻦ ﻣﻈﻨﻪ
ﺍﻟﻀﻌﻒ ....
ﻛﻤﺎ ﻻﻳﺪ ﻟﻠﻘﻮﺓ ﻣﻦ ﺣﻠﻢ تحميها ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻬﻮﺭ ﻭ ﺍﻟﺘﻌﺪﻱ ﻋﻠﻲ ﺍﻻﺧﺮﻳﻦ ..
....
اخيرا لا يفوتني ان اطالب ادارة ألصحيفة بالسماح لنا بمراجعة مقالاتنا و تصحيحها و حذفها في حين تطلب الامر ذلك .. حتي تتنزه من اﻷخطاء . و تتنزه صحيفتكم من الائمات و الانتقادات ....








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. الشرطة الأميركية تفض بالقوة اعتصاما تضامنيا مع غزة في جامعة


.. مسؤول عربي لسكاي نيوز عربية: مسودة الاتفاق بين حماس وإسرائيل




.. جيروزاليم بوست: صحفيون إسرائيليون قرروا فضح نتنياهو ولعبته ا


.. عضو الكونغرس الأمريكي جمال باومان يدين اعتداءات الشرطة على ا




.. فلسطيني يعيد بناء منزله المدمر في خان يونس