الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


يا شعب العراق اعرف اعداءك: المالكي والفياض والعامري والخزعلي

احمد موكرياني

2020 / 2 / 1
الثورات والانتفاضات الجماهيرية


ان قوافل الشهداء والجرحى في زيادة مستمرة واعداء العراق في غفلة عن جرائمهم بحق الشعب العراقي وما يسببون من المآسي ولم يكتفوا بسرقة أموال الشعب العراقي وتدمير العراق وتخلفه في كل مجالات الحياة الحضرية والثقافية وتشريع الخيانة والعمالة لإيران ولولي البدعة الخامنئي بل تحولوا الى عصابات من القتلة يؤتمرون بأوامر من قيادات النظام الإيراني واصبح سلاح عصابات المليشيات هو الآمر والناهي في مصير العراق.

يا شعبنا الثائر لا ترضوا بأنصاف الحلول:
1. لا مكان لعملاء إيران في عراقنا الجديد.
2. لا تدخل للرجال الدين في السياسة.
3. منع الأحزاب الاسلامية جميعها ومن ضمنها الاخوان المسلمين وكل المسميات الأخرى لها في التدخل في السياسة وفي الترشح في الانتخابات.
4. لا مليشيات حزبية مسلحة بكل اشكالها وخارج قيادة الجيش والقوات الأمنية.
5. دعوة قوات الحلفاء ضد داعش لنزع سلاح المليشيات والحشد لحماية الشعب العراقي والمتظاهرين السلميين.
6. إعادة ممتلكات وعقارات الدولة من الأحزاب وقياداتها الى الشعب العراقي.
7. لا بد من انتخابات حرة بتنظيم وتحت اشراف الأمم المتحدة والاتحاد الأوربي, لا يسمح للأحزاب والقيادات السياسية الحالية والقيادات الدينية والمليشياوية في المشاركة في فيها.
8. دعوة المحكمة الجنائية الدولية لأجراء محاكمة اللذين اجرموا بحق الشعب العراقي والمتظاهرين من بغداد بحماية قوات الحلفاء ضد داعش, لأن أعداد المجرمين لا تسعها سجون هولندا وفي مقدمتهم رئيس الحكومة ووزير الداخلية ووزير الدفاع و رئيس اركان الجيش ومحافظي المحافظات الثائرة وقيادات المليشيات والحشد.
9. تبني فدراليات المحافظات لمنع سيطرة احزاب او مجموعات أو عائلات على مقدرات وثروات الشعب العراقي.
10. انشاء إدارة اتحادية مستقلة من المختصين وأصحاب الكفاءة من داخل العراق وخارجه لإعادة بناء العراق وتطويره وإدارة كل موارد العراق من الثروات الطبيعية منها البترول والمعادن والثروة الزراعية وتطوير الزراعة والصناعة.

كلمة أخيرة:
• ان انصاف الحلول هي سبب الكوارث التي عانيننا ونعاني منها:
o فلولا قبول الأمام علي كرم الله وجهة المهادنة مع معاوية بن ابي سفيان في معركة صفين والقبول بالتحكيم لما تفرق المسلمين الى مذاهب متعددة معادية لبعضها البعض.
o ولولا قبول ملا مصطفى البارزاني بالهدنة مع صدام حسين لفترة اربع سنوات في 11 اذار 1970 لما دخلنا في حروب أهلية داخلية والتخلي عن نصف شط العرب لإيران ثم الحرب مع إيران في 1980 لإعادته وسقوط حزب البعث.
o ولولا قبول قيادات الأحزاب الكردستانية بالمادة 140 في الدستور العراقي بدل استرجاع الأراضي المستقطعة من كوردستان لما بقت المشاكل عالقة بين الأقليم والحكومة المركزية الى يومنا هذا.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. كلمة الأمين العام الرفيق جمال براجع في افتتاح المهرجان التضا


.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيمرسون بأ




.. شبكات | بالفيديو.. هروب بن غفير من المتظاهرين الإسرائيليين ب


.. Triangle of Love - To Your Left: Palestine | مثلث الحب: حكام




.. لطخوا وجوههم بالأحمر.. وقفة احتجاجية لعائلات الرهائن الإسرائ