الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


كورونا .. بين بقرة اليهود .. و حمى الخنازير ..

حسام تيمور

2020 / 2 / 28
ملف: وباء - فيروس كورونا (كوفيد-19) الاسباب والنتائج، الأبعاد والتداعيات المجتمعية في كافة المجالات


اخشى ما أخشاه .. أن يمر كورونا علينا من هنا هاهنا .. مرور الكرام ..

يقال ..

يقال بأن أحفاد القردة، أبناء عمومة الخنازير، أولاد القحبة، في "تل أبيب"، اكتشفوا مصلا مضادا للوباء !

ليس غريبا .. كيف لا يعقل، بلا يعقل، صار الناهق باسم "جيش الدفاع" أكثر خبلا من يسارية عروبية في مقهى ثوري يقدم الشيشة و معسل العنب .. و "ورق" لف "السندويتشات" و "الدخان" بالمجان !
سقط بشكل مريع ذاك "القرد" الودبع !
"افخاي اذرعي، نهاية أسطورة" سنعود اليه في خضم فوضى الانشاء هذه !

لكن مهلا الآن ..

عقار كورونا، أو "كورونا دايت"، كما يعلم جيدا، الاخصائيون في "غمس" و "ترقيد" طبخات العدوى و السياسة و الحروب و الخروب ! و حتى البخور !
"اسرائيل" أكثر تخلفا من العرب و البربر هاهنا !
العالم متوقف عند "بقرة" شمطاء .. لا احد يعلم ماهيتها و لونها و ايديولوجيتها أو ملتها !

يريدون حرقها و حك مؤخراتهم الرثة برمادها .. قبل اعلان "اسرائيل" الكبرى ! أي الكهنة اللوطيون، من بقايا كنعان، في تحالفهم مع صناع أوراق النقد، و صيغ النقد ! و النظام الجديد .. !

ربما .. يحتاج كهنة المال .. لكهنة البخور .. لابد من ضامن يتنبؤ بالكارثة ! قبل وقوعها .. لابد أن لديهم "مركبات" فضائية" جاهزة، كالتي يملكها البيت الأبيض !

"الخصي" السوفياتي "سيرغي شويغو" يعلم هذا .. و عليه كان تصريحه .. اليائس ..، أن "

"حكام أمريكا سيشاهدون نهاية العالم من خارج المجال الجوي في حال هوجمت روسيا نوويا" ..
نهاية الاقتباس.




لكن بالعودة من جديد ..

حتى دولة اليهود صارت عاهرة التاريخ !!
هي ربما بعض المقدمات و المقبلات .. ل "صفقة القرن" الدولار وحده لا يكفي .. فهناك في الكويت "نائم الأمة".. يقترح شراء اسرائيل، و اهدائها للفلسطينيبن، كما قال في خطابه لنواب العرب !
و الحكاية و ما فيها، أن لا أحد يصدق أو صدق !
و الحكاية أن "صاحبة" السمو الأميري، صاحبة مقالات الغزل بايران، متورطة في افلام بورنوغرافية، أو مغامرات جنسية مصورة .. يا شماتة موزة قطر فيها، يصرخ "توفيق عكاشة"، صاحب تسريب الألفية، عن العيادة البريطانية المتخصصة في صيانة و خياطة "فرج "الشيخة موزة" أم تميم بعد كل رحلة طويلة !!
للاسف .. كان من الممكن أن يموت "حسنين هيكل"، قبل شهور فقط، أي قبل أن يجد نفسه في حضرة "لميس الحديدي"، في برنامجه معه، أي مع هيكل، يحاول شرح و لملمة الفضيحة !

لقطاء المسخ في اسرائيل و ما فوق اسرائيل يعانون في المؤخرة .. دودة خبيثة تنخر "مؤخراتهم" بشكل عجيب !

سيذكر التاريخ،.و إن كان "قحبة" أيضا، مثل دولة اليهود و لفائفها، و "كورونا"، و أنابيبها..

سيذكر يوما .. أن "العالم" قد فقد صوابه، مذ شرع "افخاي"، القرد الوديع، في مشاركة لقطات القهوة العربية و الكنافة و البقلاوة .. !

و أن نهاية اسطورة "افخاي"، كانت يوم وفاة "حسني مبارك"، حيث لم يقم ك "عسكري"، بالحديث عن الموضوع بتاتا، أو عن الرجل، سواء بالسلب أو الايجاب، من منطلق العدو أو الصديق، أو حتى "العديق" !

هنا يجب القول، نهاية اسطورة وديعة .. !
نهاية اسطورة "جيش عظيم" ..
نهاية دولة، أو..
مسخ دولة ..

استحالت .. كما بدأت سنة 48 .. عاهرة وسخة قردية كسيحة !
تنتظر رماد بقرة .. معدلة وراثيا..
في مختبرات الشعوذة العلمية، و الدجل التاريخي/الحضاري !!!





و لا جمعة مباركة .. و لا سبت !!








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. هل يغير نتانياهو موقفه من مقترح وقف إطلاق النار في غزة؟ • فر


.. قراءة عسكرية.. اشتباكات بين المقاومة وقوات الاحتلال




.. ما آخر التطورات الميدانية في قطاع غزة؟


.. أمريكا.. طلاب جامعة كولومبيا يعيدون مخيمات الحراك المناصر لغ




.. شبكات| غضب يمني لخاطر بائع البلس المتجول