الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
قصاءد في المنفى : هل تعلمينْ ..؟
محمد الرضاوي
2020 / 4 / 28الادب والفن

هل تعلمين ..؟
هل تعلمين
أني اتخيلكِ
ترتسمُ ملامحكِ أمامي
فأرى وجهكِ
في فنجانِ قهوتي...
وبين سطورٍ خاطرتي...
وعناوينَ صفحاتي...
هل تعلمين
أني أملأ قلمي من أحاسيسكِ الذائبة في محبرتي
وأنزفك حروفاً نطقتْ بها دقاتُ قلبي
شوقآ إليكِ...!
حين أشتاق إليكِ...!
فأبوح ببعضٍ من كلماتٍ إليكِ
وأُدوِّن تدوينتي ...
أكتبها أنا
وتقرءينها أنتِ
أكتبُ كلماتُ غزلٍ
لأجلكِ أنتِ
ولا أحدَ غيركِ
بين الأمسِ... والأمسِ ..واليومِ
أصبحتُ شاعراً رومنسياً
لأجلكِ أنتِ
لأنكِ ملهمتي
حيث تغزو عناوينَ قصاءدي
دواوينَ الغرام
ويتهافتُ عليها العشاق
فوراء كلُّ رجلٍ عظيمٍ امرأة
وانا اقول : كم عظيمة انت
والفضلُ يرجع إليكِ
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
.. فيديو مليان بهجة وضحك????.. شوفوا خفة دم الطفلة لين بنت الفن

.. طرح البوستر الرسمي لفيلم الشاطر لـ أمير كرارة وعرضه 16 يوليو

.. تأملات - الأدب بين ويلات الحرب والسلام

.. لمى الأمين.. المخرجة اللبنانية ترفع صوتها من في وجه العنصرية

.. أغنية الوداع من أم كلثوم لجمهورها.. آخر أغنية على المسرح
