الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


صديقي القديم/37

مراد سليمان علو
شاعر وكاتب

(Murad Hakrash)

2020 / 6 / 17
الادب والفن


(37)
يا لكسلي،
أضعت العديد من ساعات البهجة دون أن أستغلها بإنشاد كلماتك، وعندما وصلت إلى المرفأ الأخير، دققت في ألحاني فوجدتها لا تليق بحضورك، ثم سمعت لحنا سرمديا يدعوني للتأمل، فتعّرفت من خلاله على أصابعك الراقصة على الشبابة..

لم أرك يوما غاضبا، لكسلي في دروس محبتك. دائما كان لديك المزيد من الوقت لتنثر حكمتك على ساعات أيامي المبعثرة!
***








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. حياة كريمة.. مهمة تغيير ثقافة العمل الأهلى في مصر


.. شابة يمنية تتحدى الحرب واللجوء بالموسيقى




.. انتظروا مسابقة #فنى_مبتكر أكبر مسابقة في مصر لطلاب المدارس ا


.. الفيلم الأردني -إن شاء الله ولد-.. قصة حقيقية!| #الصباح




.. انتظروا الموسم الرابع لمسابقة -فنى مبتكر- أكبر مسابقة في مصر