الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


بيروت

محمد هالي

2020 / 8 / 5
الادب والفن


أبحرت بيروت،
تاهت في لهفة المآسي،
تذكرني قانا،
قانا الشطر المدفون في الذاكرة،
قانا الاولى تقفز ثالثة،
لما الشرق مدفون في رداءة الصبر؟
لماذا بيروت تذكرني؟
تساءلني؟
لماذا بيروت تصلح لمحبرة قلم؟
لماذا بيروت تصنع الذكريات؟
توقظها في سبات العواصم:
منتفضة،
متمردة،
متفجرة..
ذكريات مآسي،
يتلوها انتكاسة علم،
و طوارئ،
تبرعات تزين المدينة،
وعكة تلف الاستيقاظ،
و تستمر..
نفس الحكاية،
نفس الترنيمة:
مدفن يتسع لكل مسافر من الحياة..
بيروت قلم و محبرة،
من ذبل المآسي تلتئم..!








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. تفاعلكم | الفنانة اللبنانية هبة طوجي في حديث عن الأولمبيا وز


.. شاهد: -ربما يتحركون لإنقاذنا-.. شابة غزيّة تستغيث بالغناء فو




.. عمل ضجة كبيرة ومختلف.. أحمد حلمى حكالنا كواليس عرض فيلم سهر


.. بتهمة -الفعل الفاضح- والتـ.ـحرش.. شاهد أول حديث لسائق أوبر ف




.. من هو نجم العراق الأول اليوم؟... هذا ما قاله الفنان علي جاسم