الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


روايتي

سندس مصلح

2020 / 9 / 28
الادب والفن


اتى وقت التعافي من روايه قرئتها كثيرا ..
قد لامست شي في داخلي عشته و ادمنته
تم انتهت اخر صفحه و اغلقتها
تنهدت قليلا ..
و سرحت اتذكر تفاصيلها
كان يذبل شيء من قلبي في كل صفحه تنطوي
النهايه واضحه
لاكن في كل مره كنت احب ان اعيش التفاصيل نفسها اشم رائحه اورقها و المس صفحاتها
اتخيل احداثها ثم اغلقها و انام
هاكذا كانت روايتي حزينه و جميله
بارده و عميقه تصل الي أعماقي و تغرق في جوفي
الذي اكلته نار مشاعري الهائجه
تهشم فوادي ثم انطفئ
اصبح قاحلً باردا كبرود يداك من حولي
رمادا منثور في كل بقعه
يتطاير مع كل هبه ريح من حولك
تنفضها و ترحل شامخا لا تبالي ببضع رمادا علق على اطراف ثوبك.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. فيلم #رفعت_عيني_للسما مش الهدف منه فيلم هو تحقيق لحلم? إحساس


.. الفيلم ده وصل أهم رسالة في الدنيا? رأي منى الشاذلي لأبطال في




.. في عيدها الـ 90 .. قصة أول يوم في تاريخ الإذاعة المصرية ب


.. أم ماجدة زغروطتها رنت في الاستوديو?? أهالي أبطال فيلم #رفعت_




.. هي دي ناس الصعيد ???? تحية كبيرة خاصة من منى الشاذلي لصناع ف