الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


أعراض جانبية محتملة

مقداد مسعود

2020 / 10 / 6
الادب والفن


كل ما فينا تدركه الأخاديد :إلاّ.. أسماء طفولتنا
(*)
لا تقصد السرير بقدميك
: دع جفنيك تثقلان ليتطوح ظلك
على القنفة و تشاهد رسالة
أنتوني كوين المدبلجة للعربية...
(*)
لست وحدك : أنت كلاهما.
هو من صيّر الأخطاء : خطوات ٍ هادئة ً
وأنت َ راكمتها على العتبة
السؤال هنا : من أوصل الخطوات
إلى ما تريد أنت وما لا يريد هو؟
خلف الزجاج : الشمس تسقي الأشجار
ومن الغصون : تتدفق
(*)
أما الفوز : فهو : قوة ٌ تستفزنا للصخب.
(*)
لكن صاحبنا: بِلا تصفيق فاز بالشيخوخة. ..
(*)
الوجه الثاني للقمر أن شيخوخته ٌ : ممحاة ذنوبنا.
(*)
ما ذنب ذاك الطفل وذاك الطفل وذاك
: شاخت ملابسهم .
(*)
لا تدع سريرك يتقعر
لا تحوّلهُ مكب أغلفة الأدوية
العاطلة عن العافية
(*)
هل نسيتَ
الشيخوخة َ : تتقدم للخلف
(*)
البطولة المطلقة في الشيخوخة: للبياض الصلد
(*)
.. في كرسي هزاز
قبعة كابوي غطاء وجهك
كفاك تقبضان على مسدسين وهميين
في حزامك.. كأنك جون وين..
(*)
يداك نظيفتان
مثل قلب ٍ
صيرته الغيوم بئراً..
(*)
لا تحمّل طاقتك أكثر مِن طاقِتها..
(*)
هكذا تشيخ اللحظة ُ
: حين الكلابُ السائبة ُ تحرر المدينة َ
مِن مغادرتِنا المبكرة
من بيوتنا
(*)
كن بخير
خلانك الكتب
كن ...
الوقتُ منتصف القمر
.. بخير
المياهُ غافية ٌ
كن .....
السعفاتُ أرجوحة ُ النسيم








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. اتكلم عربي.. إزاي أحفز ابنى لتعلم اللغة العربية لو في مدرسة


.. الفنان أحمد شاكر: كنت مديرا للمسرح القومى فكانت النتيجة .. إ




.. حب الفنان الفلسطيني كامل الباشا للسينما المصرية.. ورأيه في أ


.. فنان بولندي يتضامن مع فلسطين من أمام أحد معسكرات الاعتقال ال




.. عندما يلتقي الإبداع بالذكاء الاصطناعي: لوحات فنية تبهر الأنظ