الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


وعود الدجال خميني التي تبخّرت!

محمد علي حسين - البحرين

2020 / 10 / 18
مواضيع وابحاث سياسية


نجح الدجال خميني في استغفال الايرانيين البسطاء وإعطائهم وعود كاذبة بتوفير السكن، والمواصلات، والكهرباء والماء، والطعام من بيع عائدات النفط، والديمقراطية وحرية الأحزاب، ومنح الشعب الحرية والكرامة التي سلبها منه النظام الملكي. كما وعد النساء بالحرية في اختيار الحجاب.
لكن بعد جلوسه على عرش السلطة تبخرت تلك الوعود، وتم مطاردة المنظمات والأحزاب السياسية التي شاركت الثورة الكاذبة، وسجن وأعدم المناضلين الأحرار. كما تم مطاردة وسجن النساء لعدم ارتداء الحجاب!.
كما انتشر الفقر بين الشعب الايراني، وحسب بعض المسؤولين الايرانيين ومصادر المعارضة الايرانية نحو 60% من الشعب الايراني و70% من العمال يعيشون تحت خط الفقر!؟، مع الغلاء الفاحش، واستمرار الاضرابات العمالية في أنحاء ايران!.
كما اعلن آلاف محاربي الحرب العراقية الايرانية معارضتهم لنظام عصابات الملالي!.
في المقابل انتشر الفساد بين زعماء نظام ولاية الفقيه وزادت ثروات عصابات الملالي وابنائهم، مع قيادات وامراء الحرس الثوري واذنابهم!.

محمد علي حسين
**********

"شهد شاهد من اهلها"

خبير بيئي: 80٪ من غابات إيران ومواردها الطبيعية دمرت

موقع ايران انترنشنال – لندن
السبت 17 اكتوبر 2020

قال الخبير البيئي محمد رضا محبوب فر، إن 80 في المائة من غابات إيران ومواردها الطبيعية قد دمرت في السنوات الأربعين الماضية.
وأضاف أن نصف الدمار وقع في الثلاثين عاما الماضية.
وتابع محبوبار: "كل عام ، يتم تدمير 12000 هكتار من الغابات في البلاد. "جزء من إزالة الغابات يكون على شكل حريق والجزء الآخر هو إزالة الغابات ، لأن جودة غابات البلاد يتم تصديرها."
وأكد الناشط البيئي أن لا أحد يتعامل مع مهربي الأخشاب.
وبحسب مرغوبفار ، فإن التربة الجيدة لغابات إيران تُباع أيضًا "بمبالغ صغيرة".
وأضاف أن إزالة الغابات سيزيد من تلوث الهواء ، كما أن بيع تربة الغابات الخصبة سيؤدي أيضًا إلى فقدان النباتات والحيوانات.
**********

مدير الرفاه في مدينة كرج: مع تزايد المشاكل الاقتصادية ، تم تشكيل مستعمرة من الكرتون للنوم في ضواحي مدينة كرج.
وأكد علي رضا فتاحبور ، مدير الرعاية الاجتماعية في كرج ، أن "زيادة كراتين النوم مرتبطة بشكل مباشر بالوضع الاقتصادي" ، وقال: "نشهد حاليًا" مستعمرة أكياس النوم "في ضواحي كرج.
وأشار مدير رعاية كراج ، إلى أن كرتون النوم أصبح من أهم مشاكل المجتمع منذ عدة سنوات ، وأضاف أن "المشاكل الاقتصادية هي أهم سبب لزيادة عدد الكراتين النائمة في العقد الماضي وفي السنوات الأخيرة في الشتاء والشتاء. "أصبحت بطاقات النوم ملونة ومؤلمة أكثر."
وقال فتاحبور ، إن قرب مدينة كرج من العاصمة جعلها مقصدا لكراتين النوم في بعض أجزاء العاصمة ، ولهذا تشكلت الرسوم الكرتونية وعلب النوم في مناطق متفرقة على أطراف مدينة كرج.

فيديو.. وعود الدجال خميني التي تبخرت – مترجم للعربية
https://www.youtube.com/watch?v=vHFBGO-h_8Q

فيديو.. مراسل التلفزيون الايراني: الزوجة الايرانية تعمل كبائعة متجولة من اجل مساعدة زوجها المحارب المعاق، وأحد ضحايا الحرب الكيميائية العراقية الايرانية
https://www.youtube.com/watch?v=nU9JMYlO4ww

فيديو.. كيف حوّل نظام عصابات الملالي إيران الغنية إلى دولة فقيرة؟
https://www.youtube.com/watch?v=hDnPDJ_PGlM
**********

إيران بعد 40 عاما من ثورة الخميني.. عزلة دولية وفقر مدقع

فيما يعاني ملايين الإيرانيين من وطأة الفقر المدقع، يحتفل النظام الإيراني ومناصروه في 11 فبراير(22 بهمن تبعا للرزنامة الفارسية) بالذكرى الـ40 للثورة الخمينية التي قادها الخميني بعد وصوله من منفاه (14 عاما) في فرنسا، ونجح من خلالها في الإطاحة بآخر ملوك الأسرة البهلوية عام 1979، وسط وعود براقة لم تتجاوز الألسنة طوال 4 عقود.
لم يمض سوى شهرين قبل أن يحكم الخميني وتياره المتشدد قبضتهم على كل مقاليد الحكم فضلا عن قمع المعارضين، حيث أعلن في مطلع أبريل/نيسان من العام ذاته تأسيس نظام جديد تحت اسم "الجمهورية الإسلامية"، بمرجعية (ولاية الفقيه) وعلى رأس هذا النظام يقبع المرشد الأعلى الذي باتت لديه منذ تلك اللحظة صلاحيات واسعة للغاية، في الوقت الذي دخلت طهران عزلة دولية إلى جانب انحدار ملايين الإيرانيين أسفل خط الفقر المدقع.
في هذا الصدد، يقول الكاتب الصحفي المتخصص في الشؤون الإيرانية مسعود الزاهد إن الثورة الخمينية حينما انطلقت قبل 40 عاما رفعت شعارات أولها الحرية ثم الاستقلال إضافة إلى العدالة الاجتماعية، مؤكدا أن الإيرانيين لا يزالون يرفعون المطالب ذاتها حاليا في مظاهراتهم واحتجاجاتهم التي تخرج بين الحين والآخر.
السلطات الإيرانية أصبحت تتدخل دون محاسبة حتى في الحياة الخاصة لأفراد الشعب داخل بيوتهم، بينما كان يطمح الإيرانيون قبل مجيء الخميني لإيران في مسائلة الشاه برلمانيا، وكذلك وجود أحزاب سياسية عدا حزب وحيد موال للنظام، إلى جانب التخلص من الفوارق الطبقية حيث كانت تسيطر ألف عائلة على ثروات البلاد، يقول الزاهد.
وأكد الكاتب الصحفي المتخصص في الشؤون الإيرانية أن إيران تعاني عزلة دولية بالفعل حيث بات من الصعب على المسافر الإيراني الحصول على تأشيرة لزيارة بلدان في آسيا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية، مردفا أن الرئيس الإيراني الأسبق هاشمي رفسنجاني (1989 - 1997) سبق له أن أعرب عن فخره بدخول دول أوروبية حاملا جواز السفر الإيراني خلال الحقبة البهلوية.
وشدد الزاهد على أن كثيرا من علاقات إيران بدول العالم وخاصة بدول الجوار متأزمة بشكل غير مسبوق، وذلك في ظل اتباعها سياسة تصدير الثورة الخمينية التي فشلت في تحقيق آمال الشعوب في إيران، فكيف يمكنها أن تأتي بالخير للشعوب الأخرى، وفق قوله.
وأشار مسعود الزاهد في تصريحاته إلى أن المؤسسة الدينية التي كان على رأسها الخميني ورجاله صادرت تحت رداء الدين الثورة الشعبية التي اندلعت ضد نظام الشاه محمد رضا بهلوي قبل 4 عقود، مضيفا أن أوضاع إيران الراهنة هي الأسوأ تاريخيا على كافة الأصعدة.
وتحولت مليشيات الحرس الثوري الإيراني إلى أداة بيد مرشد نظام طهران علي خامنئي، حيث تمثل هذه المليشيات فعليا القبضة الحديدية للدولة العميقة في إيران، في الوقت الذي يتوجب على رئيس البلاد تنفيذ القرارات الصادرة عنها فقط دون إرادة من الشعب الإيراني، وفقا للزاهد.
ويمتلك الحرس الثوري ما يزيد عن 5000 شركة تنشط في كل المجالات الاقتصادية والصناعية، إلى جانب عمليات التصدير والاستيراد، دون أن تخضع جميعها للشفافية أو حتى المراقبة ماليا من قبل السلطتين التنفيذية أو القضائية؛ فيما تذهب تلك العوائد الضخمة إلى تعزيز التدخلات العسكرية والنفوذ الإيراني من خلال المليشيات خارج الحدود.
واختتم مسعود الزاهد تصريحاته قائلا إن النظام الذي دشنه الخميني منع الحريات وزاد من رقعة الفقر؛ فيما تحولت السلطة إلى احتكارية وفردية وفقا لمبدأ ولاية الفقيه، وسط صراع شكلي بين التيارات السياسية الأصولية، والمعتدلة يجرى هندسته من قبل خامنئي، على حد قوله.
واستطرد أن إيران بلد يمتلك ثروات كبيرة وطاقة بشرية طموحة مكونة من عدة قوميات مثل الأكراد والعرب والبلوش والتوركمان والجيلك وغيرهم، حيث يبحثون جميعا عن نيل الحقوق والحريات العامة وسط تعطيل متعمد للمادة 15 من الدستور الإيراني، الذي يكفل لهم التعبير عن أنفسهم بلغتهم القومية في المدارس ووسائل الإعلام.
وفي السياق ذاته، تحدث مدير مركز الأحواز للإعلام والدراسات الاستراتيجية حسن راضي قائلا إن إيران تراجعت كثيرا للوراء سواء سياسيا، أو اقتصاديا أو إقليميا ودوليا بعد 40 عاما من الثورة الخمينية، التي رفعت وعودا كبيرة أبرزها مجانية الكهرباء والسكن والخدمات الأساسية.
وأضاف راضي في تصريحات أن الخميني قمع الجميع بعد سيطرته على حكم البلاد، قبل أن يشن حرب السنوات الثماني مع العراق (1980 – 1988) والتي انتهت بتدمير مئات القرى والمدن وتهجير سكانها فضلا عن تبديد موارد وثروات الشعب الإيراني.
وأكد راضي أن الوضعين الاقتصادي والاجتماعي متدهوران للغاية داخل إيران، حيث تكشف أرقام رسمية عن أن أكثر من 13 مليون عائلة إيرانية تعيش حاليا أسفل خط الفقر المدقع، بينما بات قرابة 70% من العمال الإيرانيين يعانون الأمر ذاته، في الوقت الذي تتركز ثروات البلاد بيد 5% فقط من مسؤولي نظام ولاية الفقيه، وسط اتساع للفوارق الطبقية بشكل غير مسبوق.
وأشار الباحث المتخصص في الشؤون الإيرانية إلى أن المرشد علي خامنئي يعد الشخص الأكثر ثراءا داخل البلاد بثروة تتجاوز 100 مليار دولار تشمل شركات ومؤسسات اقتصادية كبرى يديرها الحرس الثوري، بينما تتبع طهران سياسة ممنهجة لقمع الإيرانيين في الداخل ولا سيما الشعوب غير الفارسية.
ولفت راضي إلى أن العلاقات الإيرانية تمر بمرحلة عزلة دولية كبيرة منذ سنوات سواء مع الولايات المتحدة وكذلك دول أوروبية وإقليمية نتيجة انتهاكات حقوق الإنسان، فضلا عن دعم الإرهاب والسياسات الاستفزازية المهددة للأمن والاستقرار الدوليين، مرجحا فرض عقوبات جديدة على النظام الإيراني وتوتر علاقاته مع دول أخرى بسبب السياسات العدائية.
وأوضح حسن راضي أن الثورة الخمينية قبل 40 عاما جعلت من إيران بلد متخلف لم تنجح سوى في التخريب والتدمير وإعدام آلاف من شعبها، في الوقت الذي يباهي نظام طهران بأسلحة ومعدات عسكرية مزيفة في إطار سياساته الخادعة والكاذبة طوال عقود.
ويؤكد راضي في ختام تصريحاته أن الإيرانيين يعبرون اليوم من خلال الاحتجاجات عن تذمرهم من هذا النظام القابع على حكم البلاد منذ أواخر سبعينيات القرن الماضي، في الوقت الذي بدأت وتيرة الانقسامات تتسع حتى داخل بنية نظام طهران الذي أوشك على الانهيار نهائيا.

فيديو.. ثورة الخميني.. 40 سنة من الهباء
https://www.youtube.com/watch?v=csqXBrD1wZg

كاريكاتير.. عندما يكون السلاح اهم من الرغيف
https://iranwire.com/fa/pictorian/42136








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. مبيعات سيارات تسلا الكهربائية في تراجع مستمر • فرانس 24


.. نتنياهو ينفي معلومات حول إنهاء الحرب قبل تحقيق أهدافها




.. رئيس أركان الجيش الإسرائيلي: نتمسك بتدمير البنية التحتية لحم


.. شركة تبغ متهمة بـ-التلاعب بالعلم- لجذب غير المدخنين




.. أخبار الصباح | طلب عاجل من ماكرون لنتنياهو.. وبايدن يبرر سوء