الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


وشاية ،،،،،،،

منصور الريكان

2020 / 10 / 26
الادب والفن


كنت أمشي متبختراً بسوق المدينة العامرةْ
على الجنب مني وأمامي رأيت أبناء جلدتي هرولوا
وقالوا أغاروا علينا بنو ناكد اهربوا
أنا من سليل السيوفْ
وصهيل الخيول التي ما انكفأتْ
لقد غادرني صحبتي لحظة احتدام اللقاءْ
عيّروني لكون سيفي صديء ونسيت سرجي وحصانيْ
إلى مَ التحدث فقد أغبر الوقت وداهمتني الخيولْ
وها أنا أسيرٌ ولم يقتلني الحرسْ
وطافوا بي البلاد التي كانت بلاديْ
وقالوا بأني المغير ورأس العشيرة والمعتبرْ
رسمت خطوطي الواهنة حين لقيت صحبتي توارثها السل والزندقةْ
وشوني عند رئيسهم فرية وقالوا بإني الرئيسْ
رموني بحضن رئيسهم وغادرونيْ
وقال بأنك عاقرٌ نريد البلاد التي هي بلادكْ
رفضت ولكنهم قيدونيْ
رموني من أعالي قمة وانتبهتًْ
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

26/10/2020








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. مت فى 10 أيام.. قصة زواج الفنان أحمد عبد الوهاب من ابنة صبحى


.. الفنانة ميار الببلاوي تنهار خلال بث مباشر بعد اتهامات داعية




.. كلمة -وقفة-.. زلة لسان جديدة لبايدن على المسرح


.. شارك فى فيلم عن الفروسية فى مصر حكايات الفارس أحمد السقا 1




.. ملتقى دولي في الجزاي?ر حول الموسيقى الكلاسيكية بعد تراجع مكا