الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


أين هي الثورة الشيوعية اليوم !!

فؤاد النمري

2020 / 11 / 1
ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية


بعض أعداء الشيوعية الغفل يستملحون السفاهة فيتساءلون متشفين غليلهم الحقود .. أين هي الثورة الشيوعية اليوم !!؟
كنت كتبت مطولاً عن عالم مسطح أملس بلا طبقات باعتبار البورجوازية الوضيعة التي تتسيّد عالم اليوم ليست طبقة اجتماعية وفق المعايير الماركسية فذلك يشير بصورة قاطعة إلى نهاية الصراع الطبقي ونهاية التاريخ الأمر الذي يعني وفق الديالكتيك الماركسي إنتفاء الثورة الأمر الذي يستهجنه الكثيرون من الشيوعيين الذين لم يدركوا التغيرات النوعية غير المتوقعة حتى من قبل ماركس ولينين في مسار التاريخ .
إزاء هذه الحقائق الثابتة على الأرض يتشفّى أعداء الشيوعية الغفل متسائلين عن مصائر الثورة الشيوعية .
الجواب الشافي لهؤلاء الأعداء هو أن الثورة الشيوعية لم تمت وما زالت في الأرض . إنقلاب البورجوازية الوضيعة السوفياتية بقيادة الجيش ضد الإشتراكية في خمسينيات القرن الماضي لم يكن ثورة مضادة كما في سيمائها الكلاسيكية فالبورجوازية الوضيعة ليست طبقة تمتلك نظاماً متكاملاً للإنتاج فهي لا تنتج سوى الخدمات التي تخدم الإنتاج، وبمقدار ما يتراجع الإنتاج تتراجع كتلة البورجوازية الوضيعة ويتحتم انهيارها . وبناءً عليه لا يمكن الإفتراض أن انقلاب البورجوازية الوضيعة في الخمسينيات قد ألغى نهائيا الثورة الإشتراكية التي كانت قد حققت المعجزات منذ البداية مع لينين في العام 1917 وحتى العام 1953 مع ستالين .
ما يلزم الإشارة إليه في هذا السياق هو أن البورجوازية الوضيعة السوفياتية ما كانت بحال من الأحوال أن تكون قادرة على أن تقوم بانقلاب على دولة دكتاتورية البروليتاريا الوطيدة الأركان قبل الحرب لولا العدوان الهتلري الغاشم على الإتحاد السوفياتي بمشاركة ثلاث عشرة دولة أوروبية بكل مقدراتها ووقوف الدول الغربية الكبرى الثلاث تتفرج من بعيد على العدوان . قوى البروليتاريا السوفياتية تحملت بصدورها العارية العدوان الهتلري الغادر وتكبدت خسائر تفوق الحسبان وهو ما انعكس في تراجع قوة وفعالية دولة دكتاتورية البروليتاريا وتمثل ذلك برفض المؤتمر العام التاسع عشر للحزب في أكتوبر 52 اقتراح ستالين القاضي باستبدال قيادة الحزب بقياد جديدة أكثر نشاطاً وأشد حماساً لقضية الشيوعية . ليس ثمة أدنى شك في أنه لو وافق المؤتمر على إقتراح ستالين لكان اليوم عالم غير هذا العالم المقلقل وغير السويّ .

الحركة الشيوعية في التاريخ نشرت أشرعتها في يناير 1848 بقيادة القبطانين كارل ماركس وفردريك إنجلز وإعلانهما "البيان الشيوعي" بهدف الوصول إلى الثورة الشيوعية الدائمة (Permanent) تطيح بالنظام الرأسمالي العالمي لتعبر الإشتراكية وهي مرحلة الإعداد لدخول الحياة الشيوعية .
ببالغ الأسف رحل كارل ماركس مبكراً في العام 1883 قبل الوصول إلى ميناء الثورة الشيوعية وكذلك رحل إنجلز في العام 1894، فكان من حظ البشرية جمعاء أن يتولى دفة السكان فلاديمير إيليتش لينين ويمخر عباب المحيطات الهادرة الصعبة حتى الوصول إلى ميناء الثورة الشيوعية الدائمة في 6 مارس 1919 حين أعلن في الإجتماع التأسيسي للأممية الشيوعية (Comintern) إنطلاق الثورة الشيوعية الدائمة في العالم بقوة تكفل نجاحها المضمون حتى أقاصي الأرض . كان لينين قد تفحّص انتفاضة البلاشفة بعبقريته الماركسية الفذة وتأكد من القوى الثورية غير المحدودة للبروليتاريا الروسية وقد تمكنت في الحرب الأهليه 1918 – 19 من سحق تآلف القوى الرجعية بقيادة البورجوازية في روسيا القيصرية وأثبتت على أنها أقوى من البروليتاريا في انجلترا وفي ألمانيا كما أكد لينين في خطابه – حيث كان ماركس قد توقع أن تنطلق الثورة الشيوعية .
لقد كشف التاريخ عن صحة أقوال لينين فلدى احتلال برلين في 30 ابريل 45 كانت الجيوش السوفياتية تعد 6.5 مليون جندياً بينما جيوش الدول الغربية الثلاث مجتمعة لا يزيد تعدادها عن 0.7 مليون، وهي لم تحارب ألمانيا بل احتاجت لمساعدة سوفياتية كي تتخلص من الحصار في جبال الجاردنز شمال شرق فرنسا . ولم تسعف القنبلتان الذريتان في هيروشيما وناغازاكي في 6 و 9 أغسطس 45 على الترتيب، لم بسعف أميركا في احتلال شبر من أرض اليابان . استسلمت اليابان في 2 سبتمبر 45 عقب أن أبادت الجيوش السوفياتية كامل القوى البرية لليابان وهي أكثر من مليون جنديا واحتل الجيش الأحمر جزر اليابان الشمالية خلال الأسابيع الثلاثة الأخيرة من أغسطس . استسلمت اليابان لأميركا التي لم تمتلك جندياً واحداً على أرض اليابان وليس للإتحاد السوفياتي الذي هزمها عملياً وكان ذلك بموجب إملاءات مؤتمر يالطا في فبراير 45 .
الدولتان الإمبرياليتان بريطانيا وفرنسا بالإضافة إلى أميركا الرأسمالية المتطورة بفعل الحرب ولم تكن قد وصلت مرحلة الإمبريالية لم تكن الدول الثلاث بعد الحرب سوى فضلات من النظام الرأسمالي العالمي ينتظرها التحلل التام والإختفاء من على وجه الأرض . غير أن أميركا بقيادة مجرم الحرب ترومان وقد راعه الجبروت السوفياتي القهار الذي لا يمكن أن يسمح بتطور الرأسمالية الأميركية الناشئة . إزاء ذلك المأزق إتخذ ترومان أخطر قرارتتخذه الإدارة الأميركية، قرار يحدد مستقبل الولايات المتحدة ومصيرها . قررترومان تكريس كامل عوائد النظام الرأسمالي المتقدم في الولايات المتحدة لمقاومة الشيوعية . الإدارات الأميركية المتعاقبة منذ ترومان 45 وحتى جونسون 69 انتهجت ذات النهج الذي حال دون تطور النظام الرأسمالي في أميركا . أن تلك السياسة عملت ضد النظام الرأسمالي أكثر منها ضد النظام الإشتراكي وانتهت أخيراً إلى نقل نظام الإنتاج الرأسمالي إلى دول شرق وجنوب شرق آسيا التي كانت حبلى بالثورة الشيوعية وباتت الولايات المتحدة سوقا مفتوحة لمنتجات هذه الدول وهو ما تمثل بانهيار النظام الرأسمالي في آخر مراكزه .
نجح ريتشارد نكسون الجمهوري في الإنتخابات عام 69 تحت شعار وقف الحرب في فيتنام لكنه وجد أمامه خزائن فارغة إذ لم يعد نظام الإنتاج في أميركا يوفر ريوعاً تكفي لتغطية الإنفاق العادي عداك عن الحرب . ذلك ما أملى على نكسون الإعلان في العام 71 عن خروج الولايات المتحدة من معاهدة بريتون وودز (Brittonwoods) التي تقتضي غطاء النقد الوطني بالذهب ؛ وتبع ذلك إعلان تخفيض قيمة الدولار (Devaluation) ثلاث مرات في عامي 72 و 73 . تلكم هي قرائن تقطع بانهيار النظام الرأسمالي في آخر قلاعه .

النظرية الماركسية تحكم بأن يقوم العمال بثورة اشتراكية تكنس النظام الرأسمالي لتبني بدلاً عنه النظام الاشتراكي للإعداد للإنتقال إلى الحياة الشيوعية .
يُساء الإعتقاد بصورة عامة أن ماركس ابتدع هذا السيناريو من قبيل انتصاره للحق وللحرية والعدالة والمساواة . الدليل على سوء هذا الإعتقاد هو أن الحياة الشيوعية تنفي نفياً قاطعاً كل الحقوق كما تنفي أي معنى من معاني الحرية والعدالة والمساواة . الديالكتيك أو القانون العام للحركة في الطبيعة هو ما أملى على ماركس مثل هذا السيناريو المحتم الذي لا يُنتقض .
ثورة البروليتاريا الروسية هي ما قوّض النظام الرأسمالي في العالم ولن تقوم له أية قائمة فيما بعد سبعينيات القرن الماضي – البضاعة الصينية ليست من البضاعة الرأسمالية ولا النقد الأميركي هو من النقود الرأسمالية وهما ركنا النظام العالمي القائم اليوم – أما لماذا يتأخر العالم في عبور الاشتراكية فذلك بسبب العدوان الهتلري الآثم على البروليتاريا السوفياتية مما مكن البورجوازية الوضيعة السوفياتية أن تقوم بانقلا ب يعطل بناء الإشتراكية . البورجوازية الوضيعة ليست طبقة اجتماعية مكتملة الشروط وهي لذلك لا تستطيع أن تستبدل الاشتراكية السوفياتية بنظام أخر سوى الفوضى وبيع ثروات روسيا الغنية بالمواد الأولية في السوق الدولية .

انهيار النظام الرأسمالي العالمي كان بفعل ثورة البروليتاريا في روسيا . لكن انهياره في مراكزه الكبرى، بريطانيا وفرنسا والولايات المتحدة لم يتم بأيدي البروليتاريا في تلك البلدان حيث كانت البروليتاريا في مركز الثورة الاشتراكية موسكو كانت قد تلقت ضربات قاصمة سواء كان ذلك في الحرب في مواجهة النازية البربرية واستكمل ذلك انقلاب البورجوازية الوضيعة في العام 53 . مثلما ارتقت البورجوازية الوضيعة سدة السلطة في موسكو بغير وجه حق ارتقت كذلك البورجوازية الوضيعة سدة السلطة في جميع البلدان الرأسمالية بغير وجه حق أيضاً حيث هذه البورجوازية لاتنتج سبباً من أسباب الحياة وهي تعيش على حساب الطبقات المنتجة . إنها ليست طبقة اجنماعية وليس هناك ما يبرر استيلائها على السلطة .
وهكذاتقول لنا القراءة العلمية الماركسية لعالم اليوم أنه عالم مستوي مسطح بدون طبقات وبدون صراع طبقي ونافٍ للثورة .
لكن لماذا بات لدينا مثل هذا العالم الغريب الذي لم يتوقعه ماركس أم غير ماركس !؟
هناك جواب واحد وحيد لهذا السؤال الحدي الكبير وهو أن مختلف صنوف القوى الرجعية اجتمعت في محصلة واحدة عملت على تعطيل نفاذ ثورة أكتوبر البلشفية . التعطيل يمكن أن يمتد لفترة طويلة أم قصيرة لكن لا يمكن بحال من الأحوال إلغائها .
تلك هي ثورة أكتوبر الاشتراكية البولشفية التي ما زالت في الأرض ولن تموت .








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - بح -بح ماكو بعد اعاده للسفاهة الستالينيه الدمويه
الدكتور صادق الكحلاوي ( 2020 / 11 / 1 - 19:07 )
البشرية اليوم اكثر علما وثقافة وغنى ماديا ورفاها-ونعمل على لحاق مايسمى العالم الثالث باخوتهم في البشريه في العالم المترفه بنفس الطريقة الناجحه -السلمية التدريجية-لامناسبة ثانية للساديين الجهله العائشين على عمل الغير ان يرقصوا على عذابات الملايين باسم مقزز كدكتاتورية البروليتاريا والتي هي في الحقيقه دكتاتورية البيروقراطية الحزبيه والاستخبارات والمخابرات وفرق الاعدام بمحاكمة ششكليه وبلا اي محاكمه-على المرضى امثال ف ن ان يعلبجوا انفسهم ليموتوا اصحاء-تحياتي


2 - سفينة روبنسن كروزو
عبد الحسين سلمان ( 2020 / 11 / 1 - 19:40 )
أستأجر الملياردير الأردني الشهير فؤاد النمري , سفينة من البحرية البريطانية بكفالة العم الملك عبد الله بن الحسين.
وتم تكليف القبطانيين ماركس و إنجلز , للبحر فيها إلى جزيرة سومطرة, لكن القبطانيين توفيا قبل أن يصلا إلى الجزيرة,.
فتولى دفة السكان فلاديمير إيليتش لينين ويمخر عباب المحيطات الهادرة الصعبة  , لكنه توفى قبل أن يصل إلى الجزيرة.
فتولى دفة السكان فؤاد النمري مع كولومبوس , لكن حصل خلاف بينهما , كولومبوس يرى أن الارض كروية و فؤاد النمري يرى الارض عالم مستوي مسطح  , رأسه في أربد وقاعدته في معان . فغرقت السفينة وغرق من فيها في خليج العقبة. يا للخسارة


3 - شيوعية شهود يهوه (1)
عامر سليم ( 2020 / 11 / 2 - 04:03 )
فؤاد ... يا فؤاد ... شتائم وشتائم مستمره , الشتائم من علامات العجز والأنحدار ( لابد هنا من الأشاره الى ان النمري يمتلك موهبه خاصه في اختيار مفردات الشتائم , وربما سنجد يوماً من يحقق ويفهرس ويأرشف شتائم النمري لأغراض البحث والدراسه!).
مقالات النمري هي نوع من قصص الأطفال المسليه والتي يقال لها بالأنكليزيه بـــ
( Ferry Tales )
في هذه القصص كل النهايات سعيده بقدرة الديالكتيك , فأعقلها على الديالكتيك وتوكل!
أنني بدوري أسأل النمري : أين هي الثورة الشيوعية اليوم ؟
كتب النمري مئات المقالات يجتر بها نفس الكلام , يدور ويدور ويكرر نفسه حد اللعنه وبعد كل اللغو و البغو ينهي مقالهُ بدون جملة مفيدة واحدة! , اسألكم بالله ماهو الجديد في مقالة اليوم؟ هل وجدتم الجواب على السؤال الذي عنوّن به المقال؟ هل وجدتم ( أو حتى اشارة ولو بعيده الى ) برنامج أو خطة أو طريقة أو منهج أو سبيل لأعادة إستنبات الثوره البلشفيه والشيوعيه والتي يزعق ليل نهار بأنها مازالت موجوده في الأرض ؟ كيف يمكن أحياءها على جثة الرأسماليه المدفونه في مقبرة النظام العالمي اليوم , والذي كتب النمري بنفسه تاريخ الوفاة على شاهد قبرها!
(يتبع)


4 - شيوعية شهود يهوه (2)
عامر سليم ( 2020 / 11 / 2 - 04:05 )
كيف يمكن أحياءها والعالم بات مسطح وبلا طبقات ولا صراع طبقي ولا أحزاب شيوعيه حقيقيه؟ , عالم يحكمه الجواسيس والبرجوازيه الوضيعه والذين يختبؤن خلف كل باب ونافذه وحاره و زنقه!
والمصيبه الكبرى انه يحاول ان يحلل هلوساته ماركسياً , فماهو دور ماركس في عالم اليوم ؟ عالم لم يعرفه ماركس في القرن التاسع عشر ولم يتخيله حتى في كوابيسه ! لا رأسماليه ولا صراع طبقي .... فماذا تبقى له ؟
النمري أشبه بمن يستعين بطبيب أسنان لعلاج بواسيره!
النمري يبشر بشيوعيه جديده هي شيوعية شهود يهوه , شيوعيه بلا ثوره ولاصراع طبقي ولا رأسماليه (يعني شيوعيه صحيه منزوعة الدسم) هي شيوعية الطرق على الأبواب والرغي واللغو والبغو, وكل من لايفتح الباب للنمري يشتمه! ( وللأمانه شهود يهوه لا يشتمون) .
وأخيراً سبق وسألت النمري سؤالاً (جوهرياً و مفصلياً والذي بسببه كتب هذا المقال) : لماذا لا تقوم وتقود الثوره البلشفيه بنفسك , ما دمت على يقين انها لازالت موجوده في الأرض ولم تموت؟ فاذا لم تفعل ذلك , فمن تتوقع سيفعلها ومتى وكيف؟
اتحداك امام القراء ان تجيب على هذه الأسئله بوضوح وبلا لف ولا دوران أوالأختباء وراء عالمك المسطح!
(يتبع)


5 - إعتذار
فؤاد النمري ( 2020 / 11 / 2 - 05:19 )
أعتذر عن الخطأ الذي ورد في الجملة الأولي من المقال التي تقول .. -بعض أعداء الشيوعية الغفل يستملحو السفاهة- وهو ما يعني أن بعض أعداء الشيوعية الغفل ليسوا سفهاء بل هم سفهاء عندما يستملحون السفاهة فقط، وهذا غير صحيح فهم سفهاء دائما وأبدا

لن أدلل على ذلك
قراءة التعليقات الثلاث على المقال فقط تدلل على ذلك

حقائق كبرى في صميم الماركسية لم ترد لدى ماركس ولدى لينين لا يراها الحمقى السفهاء في المقال
1.العالم اللاطبقي القائم اليوم
2. انتهاء الصراع الطبقي وانتهاء التاريخ قبل الوصول إلى الشيوعية
3. لا ثورة شيوعية أخرى حيث الثورة الشيوعية في روسيا ما زالت في الأرض

مثل هذه الحقائق الكبرى في صميم الماركية لن يرقى لمقاربتها الغفل السفهاء

خلال الساعات العشر الأولى من نشر المقال قرأ المقال 3000 قارئ
ومقال السابق قرأه خلال أربغ أيام 22000 قارئ
لهؤلاء أنا أكتب


6 - الى الزميل عامر سليم : المحقق والمفهرس والمأرشف
يعقوب ابراهامي ( 2020 / 11 / 2 - 08:45 )
تعليق رقم 7 : ربما سنجد يوماً من يحقق ويفهرس ويأرشف شتائم النمري لأغراض البحث والدراسه
عزيزي عامر : إن المرشح الوحيد لهذه المهمة هو صديقنا جاسم في بلد المنحرف والمرتد والأنتهازي (وربما الجاسوس أيضاً) كاوتسكي

ومع ذالك
Fairy tales
وليس
Ferry tales


7 - الى استاذنا ابراهامي (7)
عامر سليم ( 2020 / 11 / 2 - 09:09 )
كتبتها صحيحه على الفيسبوك وخطأ على تعليقات الحوار , وكما تعلم لايجوز التصحيح على تعليقاته , مما جعلني كنت صيدأ سهلاً لك.
ارجو المعذره وشكراً لملاحظتك.

اخر الافلام

.. ليس معاداة للسامية أن نحاسبك على أفعالك.. السيناتور الأميركي


.. أون سيت - تغطية خاصة لمهرجان أسوان الدولي في دورته الثامنة |




.. غزة اليوم (26 إبريل 2024): أصوات القصف لا تفارق آذان أطفال غ


.. تعمير - مع رانيا الشامي | الجمعة 26 إبريل 2024 | الحلقة الكا




.. ما المطلوب لانتزاع قانون أسرة ديموقراطي في المغرب؟