الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


ولا أخوته

مقداد مسعود

2020 / 11 / 5
الادب والفن


لا أفقه ُ كنهًها : غبطة ٌ تجتاحني
هل تجتاحني الغبطة ُ أم تحتاجني
غبطة ٌ أحتاجها؟
هنا أنفقُ ساعتي اليدوية
بين الهدوء المنسّم عطرا ً
أصغي لعشب ٍ يتدفق في مراياي
أو
أطرّزُ أطرافَ الضحى
بما يتجلى
أو
أرتشف التناغم في أستكانة شايٍ
على كرويت مقهى
في سنوات ستجيء
محملة ً
بغموض ٍ شفيفٍ
يسرَح ُ
إلى سِنة ٍ

في
اللا مكان
هنا
لا زمان َ ينبحني
ولا أخوتهُ
في
النباح








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. الجزائر تقرر توسيع تدريس اللغة الإنجليزية إلى الصف الخامس ال


.. حياة كريمة.. مهمة تغيير ثقافة العمل الأهلى في مصر




.. شابة يمنية تتحدى الحرب واللجوء بالموسيقى


.. انتظروا مسابقة #فنى_مبتكر أكبر مسابقة في مصر لطلاب المدارس ا




.. الفيلم الأردني -إن شاء الله ولد-.. قصة حقيقية!| #الصباح