الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
يُراودُني الحنينُ
إلهام زكي خابط
2020 / 11 / 7الادب والفن
يُـراودُني الحنينُ إليهِ
وبالأشواقِ يغـويني
وأريجُ الذكرى
على بساطِ الليلِ ينثـرُهُ
وبصوتٍ عـذبٍ يـُناديني
فكيف أغـفو
والحبُّ مع النبضِ
يسري في شراييني ؟
وهـل أسلـوهُ
وهو بالآمالِ يُحيني ؟
فيا ويلَ ضعفي وارتجافي
وارتعاشِ خافقي
من هوىً يـُحييني يوماً
ثم بالهجرِ يرميني
أستحلفُ النسيانَ
ومن الحبِ يشفيني
فيسخرُ مني
ويقولُ :
اتركيني
عاشقةٌ أنتِ لا تُـتعبيني
وأعودُ كما كنتُ
أطمئنُ النفسَ بأنهُ
ترياقٌ من الكدرِ يُنجيني
ونسيمٌ ينعشُ الروحَ
ويرويني
وأني بدونَ الحبِّ لا أحيا
ولا ترتوي بساتيني
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
اخر الافلام
.. الفرق بين الحوار الداخلي والحوار الخارجي في الأدب
.. تفاعلكم | الفنانة اللبنانية هبة طوجي في حديث عن الأولمبيا وز
.. شاهد: -ربما يتحركون لإنقاذنا-.. شابة غزيّة تستغيث بالغناء فو
.. عمل ضجة كبيرة ومختلف.. أحمد حلمى حكالنا كواليس عرض فيلم سهر
.. بتهمة -الفعل الفاضح- والتـ.ـحرش.. شاهد أول حديث لسائق أوبر ف