الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


أما آن للفارس ان يستريح ؟

هشام حتاته

2020 / 11 / 10
سيرة ذاتية


عزيزى القارئ ... بالامس نشرت فى مكتبه التمدن كتابى الحادى عشر وآلاخير ( الجيتو الاسلامى والخروج للنهار ) بعد ان نشرت منذ عده ايام كتابى ( حقيقة بنات النبى محمد )
لم انشرهم ورقيا عكس كل كتبى السابقة التى نُشرت ورقيا ، بعد ان تعبت جدا من الاستغلال الذى تمارسه دور النشر على الكاتب وتحقق من وراء كتبه الارباح الطائلة وتعطية الفتات ، فآثرت ان انشرهم PDF للقراءة المجانيه
لا انكر عليكم ان هذه الكتب استنزفتنى واستهلكت طاقتى ووقتى ، ولكنى رأيت بعد 15 سنه من الاطلاع على التراث الاسلامى العتيق ثم 10 اعوام وانا ابحث فى الفكر النقدى الجديد ، تكونت لدى منظومه فكرية وكان لابد لها ان تخرج الى النور
وهذه الكتب هى :

1) الاسلام بين التشدد البدوى والتسامح الزراعى – دار شعاع 2007
2) التراث العبء – جزء اول دار شعاع 2008
3) التراث العبء – جزء ثانى 2009
4) تطوير الخطاب الدينى واشكاليه الناسخ والمنسوخ – دارومكتبه الحرية 2014
5) رحله المراة من التقديس الى التبخيس – دار العين 2015
6) شاهد عيان فى مملكة آل سعود – على النت 2015
7) الاسلام الوهابى وتراث العفاريت – دار العين 2016
8) محمد ومعاوية والتاريخ المجهول – دار رؤيا 2017
9) اساطير التوراه واسطورة الاناجيل – دار رؤيا 2018
10) حقيقة بنات النبى محمد
11) وآخرهم كتاب ( الجيتور الاسلامى والخروج للنهار )

كل هذه الكتب آثرت ان انشرها فى موقعى المحبب بمكتبه التمدن عدا الكتب الثلاثة الاولى حيث تعرض ارشيفى لقرصنه اضاعت نصف مسودة هذه الكتب ، ورغم ان عندى بعض النسخ الورقية الا ان نشرها يتطلب المسوده كامله من ارشيفى .
هذا بالاضافة الى اكثر من 250 مقاله نشرتها على هذا الموقع بين دراسه او بحث فى عده مقالات اساسها الدينى ومنها السياسى وبعض الظواهر الغير طبيعية فى مجتعنا المصرى التى احتاجت الى معالجه من خلال علم النفس وعلم الاجتماع ، وقد شرفنى زوار موقعى ب 3 ملايين زياره رغم اننى لا اكتب فى الموقع منذ عامين الا نادرا لانشغالى بكتبى .
وثلاثة من هذه الكتب عانيت وانا اكتبها اشد المعاناه وهم الكتاب السابع والثامن والتاسع ، حتى ان كتاب اساطير التوراه وحده اثار علينا زوبعه من الاخوة المسيحيين ، لدرجه اننى حذفت اكثر من 12 الف صديق ومتابع من صفحتى على الفيس بوك واكتفيت بمالايزيد عن 500 فقط ، وكما حافظت دائما على نظافة صفحتى على الفيس بوك من المتطرفين من الاخوان والسلفيين والوهابيين ، فقد اضطررت ان الجأ اخيرا الى حذف كل الاصدقاء المسيحيين من صفحتى
وعندما ذكرت فى كتابى ( محمد ومعاوية والتاريخ المجهول ) ان معاوية كان مسيحى تلقفته كل المواقع المسيحية وابرزته وهللت له .
وعندما كتبت كل كتبى السابقة هللوا لى ولكن عندما كتبت عن اساطير التوراه قامت القيامه وتهديدات من الكنيسة وشتائم على صفحات البعض على الفيس بوك مما اضطرنى لرفع 4 قضايا عليهم ، كسبت اثنين وباقى اثنين
يهللون لنا عندما ننتقد التراث الاسلامى ولكنه لايتقبلون اى نقد لتراثهم الدينى ، فاذا كان المتعصبين المسلمين يمثلون حوالى 30 % من المصريين فان الاخوه المتعصبين المسيحيين يمثلون مالايقل عن 95% من مسيحى مصر الارثوذكس ، فهم رعايا الكنيسة وكلام الكنيسة لديهم مطاع بدون ادنى مناقشة ولايقلون ابدا عن الشيعه والطاعه العمياء لمرجعياتهم .

وبعد ان شارفت على السبعين وارهقتنى كتاباتى وامتصت رحيقى , ورغم مناشدة البعض لى على الاستمرار ، الا انه فعلا آن للفارس ان يستريح ويستمتع بما بقى له من العمر بحياته وسط احفاده الاربعه وسماع الموسيقى والاغانى وكتابه بعض الخواطر الشعرية ، بالاضافة الى روايه من 3 قصص قصيرة انهيت منها قصتين وباقى الثالثة وهى ايضا تشريح للحاله الاجتماعيه والمازق الذى نعيشه فى مصر من خلال 3 نساء عرفتهم ( الحبيبه – الزوجه – العشيقة ) فكلنا جناه وكلنا مجنى عليه .
اثلج صدرى احد تعليقات اصدقاى عندما كتبت بالامس منشور بنفس عنوان هذه المقالة يقول :
(محمد عرفان
متعك الله سيدى بموفور الصحة وراحة البال .. فقد حركت جبالا كانت ساكنة .. وسلكت طريقا غير ممهد .. وانرت عقولا وقلوبا .. واثريت المكتبة العربية بكنوز من البحث الصادق فى المسكوت عنة عمدا فى التاريخ الاسلامى .. فجزاك الله خيرا .. ورغم انة يعز علينا جميعا نحن محبيك ومتابعيك ابتعادك الطوعى .. الا اننا نرجوا لك الصحة والسعادة والاستمتاع بجميع اوقاتك ) انتهى
الا اننى اذا وجدت موضوع يستحق البحث والدراسه لن اتوانى فى نشره على هذا الموقع ولكن لو جربتم البحث فى عشرات المراجع ومدى الارهاق الذهنى والعصبى وانت تلملم كل معلوماتك لتخرج فى النهاية بكتاب يحيط بالموضوع من كل جوانبه لعرفت مدى ماعانبته فى11 كتاب كلهم ابحاث ودراسات
ولهذا ايها السيدات والساده ... آن للفارس ان يستريح .
القاكم على خير .

.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - أي أن الاصابة في الرئتين معاً ! كارثة
أنور نور ( 2020 / 11 / 10 - 12:27 )
جاء في المقال : وعندما كتبت كل كتبى السابقة هللوا لى ولكن عندما كتبت عن اساطير التوراه قامت القيامه وتهديدات من الكنيسة وشتائم على صفحات البعض على الفيس بوك .. الخ
يهللون لنا عندما ننتقد التراث الاسلامى ولكنه لايتقبلون اى نقد لتراثهم الدينى ، فاذا كان المتعصبين المسلمين يمثلون حوالى 30 % من المصريين فان الاخوه المتعصبين المسيحيين يمثلون مالايقل عن 95% من مسيحى مصر الارثوذكس ، فهم رعايا الكنيسة وكلام الكنيسة لديهم مطاع بدون ادنى مناقشة ولايقلون ابدا عن الشيعه والطاعه العمياء لمرجعياتهم

وتعليقنا : هكذا تكون الاصابة فادحة .. بكورونا الأديان , الأخطر من كورونا - كوفيد 19 - الذي بات علاجه ميسوراً . بالوصول للقاح ناجع وسيوزع قريباً علي شعوب العالم
-وتبقي المعضلة في - كوفيد 2020 ميلادية - و - كوفيد 1442 هجرية
فهل من سبيل أو أمل في ايجاد لقاح يشفي منهما !؟


2 - التنويريون والتبويريون
الرفيق صلعم البرجوازي ( 2020 / 11 / 10 - 14:07 )
الشيء الغريب ان التنويريين كثر عددهم جداً سواء من يكتبون أو من يبثون صوت وصورة القنوات الفضائية .. وجهودهم كبيرة .. وبالطبع كثيرون تأثروا واستفادوا واستنارت عقولهم .. ومنهم شبان انضموا لكتيبة التنويريين لكن يبدو ان التنويريين الي حد ما هم غافلون عن نشاط معاكس للاظلاميين التبويريين ! اذ لهم حركتهم ومحبوهم ودراويشهم ومخابيلهم .. والأخطر من ذلك ان التنويريين للآن - كما يبدو - لا يخرج منهم ولا من تلاميذهم اناس تنفيذيون يسعون للتغيير .. بينما يخرج من التبويريين من يسعون لذلك - يخطط وباحكام لتسلم مقاليد الأمور , ليتمكنوا من اشاعة الاظلام في وطنهم !! لأجل طاعة الله واقامة حدود شريعة اظلامه !.. والتنويريون كما الفلاح الذي يبذر بذور النور .. ويترك الحقل لتنبت بذوره متي نبتت أو التقطتها الطيور !! الاظلاميون يدركون ان الاظلام ليس دينياً فقط بل وسياسياً .. الصراع بين الطرفين سوف يحسمه قادة سياسيون جدد يفرضون أنفسهم بطريقة أو بأخري , ويمسكوا مقاليد الأمور ويعمموا قناعاتهم - إما تنويرية أو تبويرية - فليس بالكتابات وبالحوارات وحدها يتحقق المراد
تحياتي للاستاذ كاتب المقال


3 - عزيزى أنور نور
هشام حتاته ( 2020 / 11 / 12 - 02:35 )
، وهاكذا عزيزى انور وجدتنى اخوض حربا فى اتجاهين، التعصب الاسلامى والتعصب المسيحى لك خالص التحية


4 - عزيزى الرفيق صلعم البرجوازى
هشام حتاته ( 2020 / 11 / 12 - 02:41 )
لاشك ان تيار التنوير كل يوم فى زياده ، ولكنهم فرادى لاتجمعهم تجمعات مثل الاظلاميين ، ولايتلقون الرعايه والتمويل المادى الذى يلاقية الاظلاميون ، وكيف تستطيع ان تقلتعهم بعد ان اصبحتا افكارهم مغروسة فى عقول الكثير من المسلمين عامه والمصريين على وجه الخصوص - كتبت دائما : لا امل الا ان ينتهى هذا الجيل المهزوم فى كل المناحى ويصبح شباب اليوم رجال

المستقبل ... الامل دائما فى الشباب
خالص التحية والاحترام


5 - عزيزي هشام حتاتة
تنوير 3 ( 2020 / 11 / 12 - 10:41 )
تعليق 3
بالطبع لا يستقيم التنوير ولا يصدق تنويري بدون نقد -مثلث برمودا العقائدي -- العقائد الشريرة الثلاثة المسماة بالسماوية
لكن المشكلة ليست محلية وحسب , ولا هي اقليمية وحسب , بل عالمية , تعاني منها دول وشعوب بالقارات الست . لذلك يجب أن تكون مواجهة ذاك الشر الثلاثي القرون , علي نفس المستوي . والدول الكبري بالذات لا تتحمل مسؤوليتها .. ولكنها تقوم بدور معاكس يخدم الشر ولا يقتلعه من جذوره , وأحيانا تُشغِله لأجل مصالح وأهداف شريرة . والتفاصيل لا تغيب عن فطنتكم . لذا فالشفاء من - كورونا الاديان - لا بد له من تضامن عالمي

تعليق 4 مثلما انقلب عليك من صفقوا لك لنقدك للاسلام , وكشروا عن أنيابهم عندما واصلت واجبك في نقد باقي بؤر - أو بالتعبير الشعبي -غُرَز , جمع غُرزَة - - الأفيون السماوي
كذلك - نوعاً - انفضوا من حول الباحث سيد القمني , وقبله الكاتب صلاح محسن - لكونه من بدأ , ومؤخراً انقلب بعضهم علي الكاتب سامي لبيب - وغيرهم .. وان لم يعاملوا بالشراسة التي تعاملوا معك بها - كما جاء في مقالك - لكونك دخلت معهم في نزال, فخرجت عليك الدبابير من كل أعشاشها
ونبقي مع الأمل دوماً
تقبل تحيات


6 - اضافة , تعقيباً علي تعليق 4
تنوير 3 ( 2020 / 11 / 12 - 11:42 )
فيما ذكرته عزيزي هشام - تعليقك رقم 4 - .. تبدو الحاجة الماسة لانشاء رابطة للتنويريين .. لا أدري كيف ؟ حيث أغلبهم مغموسين في هموم البحث وصياغة وكتابة ونشر أفكارهم . ولا أتصور أحداً من خارجهم سوف يجمعهم ! الا لو تطوع من لديه منهم - موهبة التنظيم والادارة . مثل طارق حجي ( خاصة ان له علاقاته الدولية , ولا أدري ان كان هناك آخر غيره ) . والعمل في ذاك المجال في تصوري لا يقل أهمية عن ابداعات البحث والكتابة والنشر . خاصة عندما يكون المتطوع له رصيد يكفيه , ويكلِل ويكمِل جهوده التنويرية بالعمل في قيادة تلك الرابطة
نعتذر عن الاطالة
مع الشكر والتقدير


7 - عزيزى الرفيق صلعم البرجوازى
هشام حتاته ( 2020 / 11 / 14 - 17:35 )
كنت اتمنى دائما ان اجد تجمعا علمانيا فى مصر ، وفى عام 2014 ظهرت حركة علمانيون وكنت من اوائل من دعمها والقيت فيها عده محاضرات وكتبت عنها فى هذا الموقع ( علمانيون وسنابل القمح ) https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=394252
وبعدها بحوالى العام كان هناك حزب علمانى تحت التاسيس لم يحصل على العدد المطلوب لاشهاره ، وعندما وجد الاقبال على حركه علمانيون تحرك وكيل المؤسسين ونادى بجمع الاصوات اللازمه لاشهار الحزب ، وتواصل معى فدعمته وجمعت له اكثر من 500 توكيل ، وعن طريق رجل اعمال صديقى داعم للفكر العلمانى اقمنا مؤتمر ( لا لمحاكم التفتيش ) فى قلب القاهرة وفى نقابة الصحيفيين ن ونجح المؤتمر نجاحا باهرا ، وبدأت كلمة العلمانية تظهر وتنتشر بعد ان كانت رجسا من عمل الشيطان
ولكن للاسف سرعان ما اختلفوا على توزيع المناصب وغنائم التبرعات ، ووجدت معظم المنضمين من المسيحيين الذى دخلوا الحزب للهجوم على الاسلام فانسحبت منه


8 - عزيزى الرفيق صلعم البرجوازى - 2
هشام حتاته ( 2020 / 11 / 14 - 17:36 )
الحزب العلمانى المصرى : الحلم على ارض الواقع
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=466339
وان كانت علاقتى بحركه علمانيون مستمره لانهم شباب آمنو بعلمانيتهم ولكن مؤسس الحركة اندمج فى العمل الحزبى وانشغل قليلا
ماذا افعل اكثر من هذا ؟
داءما اكتب ( العلمانيون تجدهم جميعا وقلوبهم شتى ، والاسلاميون كالبناين المرصوص يشد بعضه بعضا )
للاسف هذا مايحدث فعلا على ارض الواقع ... وان كانت كلمه العلمانية انتشرت وبدا العلمانيون الجهر بها
لك خالص التحية


9 - أخي هشام حتاتة
الرفيق صلعم البرجوازي ( 2020 / 11 / 14 - 23:46 )
تسلسل 7 , 8 أعرف ان أمراض وأحوال الحكام - في الزعامة والمصالح الخاصة - , انتقلت عدواها للشعوب بمن فيهم المثقفين . و جرت محاولة عام 2004 لاقامة حزب ليبرالي
لكن فيما سبق من التعليقات , أعتقد ان الحديث قصد اقامة رابطة للتنويريين
لأنه كما جاء في ردكم بتسلسل 4 : لاشك ان تيار التنوير كل يوم فى زياده ، ولكنهم فرادى لاتجمعهم تجمعات مثل الاظلاميين ، ولايتلقون الرعايه والتمويل المادى الذى يلاقية الاظلاميون

لعل هذا هو الموضوع الآن . و المفترض , أن التنويريين يختلفون عن عموم العلمانيين
ويمكنني القول : أي تجمع حُرّ من أي نوع يقام بالداخل سيجد صعوبات وأعين تحدق شذراً لكل تحركاته , ومدسوسين - و بالخارج أيضا ! -, تجري التفانين لسحب البساط من تحته . ولا مجال هنا لنضرب أمثلة من الداخل ومن الخارج
وأستبعد أن يحدث من التنويريين ما جري من العلمانيين ويجب أن تكون أنت من قيادات الرابطة - كصاحب تجربة حزبية, ومدير مالي سابق
فحبذا لو أنشأها أحد التنويريين بالخارج , سيكون أفضل ( والعضوية للجميع ) مثل السادة والسيدات : حامد عبد الصمد , وفاء سلطان , كامل النجار- لا أعرف ظروفه بالضبط.. أو آخرين
يتبع


10 - كل أتباع الديانات مِلّة (متأدلجة) واحدة !
محمد بن زكري ( 2020 / 11 / 15 - 01:12 )
بدءً أحييكم ، و أثمن عاليا جهدكم البحثي و الفكري ، في الإضاءة على بعض الجوانب المعتمة من الظاهرة الدينية . فالديانة العبرية ، بنسخها الثلاث ، هي محض هلوسات سمعية بصرية و اقتباسات - مشوهة - من أساطيرَ دياناتٍ قديمة معروفة .
بجهد ، سبق لي الحصول على نسخة إلكترونية من كتاب : محمد و معاوية – التاريخ المجهول .
و من الكتب الأحد عشر ، لم أعثر بمكتبة الحوار المتمدن إلا على اثنين - آخرين - هما : حقيقة بنات النبي محمد / الجيتو الإسلامي و الخروج للنهار ، و استحال العثور على البقية !
ثمة قراءة أخرى مختلفة لشخصية النبي محمد و شخصية معاوية ، طرحها أحمد رسمي في دراسات منشورة هنا و على موقع مصر المدنية ، حيث يذهب إلى أن النبي محمدا هو ملك عربي يدعى أياس بن قبيصة (ابن أبي كبشة) ، و يرى أن قريشا قبيلة يهودية (بنو قورح) .
و صحيح أن المسيحيين (العربفونيين) أدعياء العلمانية ، لا يطيقون انتقاد تخاريف كتابهم (المقدس!) . و كل علمانيتهم تنصب فقط على الإسلام ، كما نلاحظ في مقالاتهم و تعليقاتهم هنا ، او كما في كتبهم من أمثال كتاب : القرآن و التاريخ لرأفت عماري ، أو كتب الأب جوزف قزي (أبو موسى الحريري) ! .


11 - حبيبى هشام
هانى شاكر ( 2020 / 11 / 15 - 03:03 )

حبيبى هشام
_____

حبيبى هشام سلاما ، من كل صديق فصيح
خدمت بهمة و شهامة ، و قُلت السليم و الصحيح
الوقت وقت الانتخه
مع الصحاب و الفخفخه
خلى الفارس يتمتع ، حبه كده و يستريح

ستبقى دوما فى القلب و فى البال

....


12 - يتبع / تابع تسلسل 9
الرفيق صلعم البرجوازي ( 2020 / 11 / 15 - 10:08 )
أخي هشام حتاتة
توقفت عند قولك - من تجربتك الحزبية السابقة - : ولكن للاسف سرعان ما اختلفوا على توزيع المناصب وغنائم التبرعات ، ووجدت معظم المنضمين من المسيحيين الذى دخلوا الحزب للهجوم على الاسلام فانسحبت منه/ انتهي
وأعلق : تلك تجربة هامة , لذا يجب وجودك ضمن قيادات رابطة التنويريين
كما أؤيد وجود طارق حجي , علي رأس القيادات - ولو رئيساً شرفياً - , لخبرته الدولية الادارية
لماذا لا تخوض تجربة عمل رابطة للتنويريين ( المقيمون بالخارج و بالداخل ). بالتشاور مع آخرين . وتبدأوا بعمل سايت , وتوجيه الدعوة للانضمام . وفتح باب الإقتراحات لعمل ميثاق , وتحديد واجبات العضو , ورسوم ومزايا العضوية والخدمات التي ستقدمها الرابطة للأعضاء . و فتح باب العضوية لأنصار التنوير( فقط من الأسماء المعروفة للتنويريين, والمضمونة . لتجنب الاختراقات والأهداف العابثة) , ووضع برنامج زمني يتحقق ويكتمل فيه التنوير بالدول والشعوب المعنية بذلك. باعتبار التنوير ليس سبوبة ومصدر للرزق , ولا ملهاة للتسلية أو مكلمة لا تنتهي , بل كالتنوير بأوروبا : مشروع قام واكتمل وانتهت القصة, ولا شيء الآن اسمه تنوير
مع خالص التحية التقدير


13 - لماذا لم ينشر تعليق تسلسل 12
الرفيق صلعم البرجوازي ( 2020 / 11 / 15 - 11:20 )
أية قواعد تلك التي خالفها ؟؟؟؟؟
شيء غريب حقاً


14 - شكراً لنشر تعليق 12
الرفيق صلعم البرجوازي ( 2020 / 11 / 15 - 16:51 )
مع التحية للجميع


15 - عزيزى محمد بن زكرى
هشام حتاته ( 2020 / 11 / 18 - 09:50 )
اذا دخلت على صفحتى الرئيسية فى هذا الموقع ستجد كل اسماء كتبى التى نشرتها اون لاين -
اضغط على عنوان اى كتاب سيظهر لك مباشرة
اما عن اطروحه تلميذى احمد رسمى فقد تابعتها من البدايه وشجعته عليها ونوهت عنها على صفحتى فى الفيس بوك رغم اننى غير مقتنع بها لان التاريخ لايمكن استناجه من تشابه الاسماء لكنى كتبت ( رغم اننى غيرمقتنع بما كتبه احمد رسمى ولكنها محاوله تستحق القراءه والبحث ) مافعله احمد رسمى هو نفس مافعله كمال صليبى فى كتابه ( التوراه جائت من جزيرة العرب ) لانه
عتمد على تشابه الاسماء بين ماجاء بمنطقة عسير وبين جغرافيه التوراه، وبمايكتبه الان الباحث فاضل الربيعى عن وجود اليهود فى اليمن ايضا لتشابه اسماء بعض المناطق مع بعض التوراه
ورغم اختلافى معهم ولكنها جهود تستحق الاشاده بها
ياعزيزى ... تاريخنا كله مزور ، ولهذا اتسع مجال البحث للوصول الى الحقيقة
خالص تحياتى


16 - عزيزى الرفيق صلعم البرجوازى
هشام حتاته ( 2020 / 11 / 18 - 09:56 )
ما اكتبه انا ويكتبه غيرى ممن اشرت اليهم وغيرهم كثير هو نشر للتنويرللخروج من ظلمات الخرافه والجهل - ولكن ان يجمعنا تجمع معين فانا حاولت فى كتابى (الجيتو الاسلامى والخروج للنهار) ان يشاركنى فيه بعض زملاء التوير فوافقوا فى البدايه ثم انسحبوا ، ( الانا ) متضخمه جدا
عند الكثيرين وكل منهم يقول انه رايه هو الصواب ولا يعترف بجهود الاخرين
فى الوقت الذى نحارب فيه الكهنوت الدينى نجد الكهنوت العلمانى او الكهنوت التنويرى حسب وصفك
انا اننى فعلا ىن لى ان استريح ولا استطيع ان اجمع شتات التنويرييين فى منظومه واحده
كنت اتمنى ... ولكن ليس كل مايتمناه المرء يدركه
خلص تحياتى


17 - حبيبىى هانى شاكر
هشام حتاته ( 2020 / 11 / 18 - 10:02 )
الحقيقة اشتقت الى تعليقاتك ووجوك الدائم على مقالاتى التى انشغلت عنها لفتره من الوقت
نعم ياصديقى .... آن للفارس ان يستريح ويستمتع بوقته بين احفاده الاربعه ومع الموسيقى والشعر
كنت اتمنى فى بدايه حياتى ان اكون شاعرا وكنت ومازلت اعشق اشعار نزار قبانى ، الان اجد بعض الوقت لاكتب بعض الخواطر الشعرية ، ثم روايه من 3 قصص لنساء عرفتهم فى حياتى ، انها ليست سيرة ذاتيه ولكمنها روايه تشريحية من خلال علم النفس وعلم الاجتماع بعيدا عن
المراجع وتلال الكتب الصفراء
تقبل خالص تحياتى