الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


سَأَكْتُب عَلَى جِدَارِ الْأَلَم

غيفارا معو
باحث وناشط سياسي ,واعلامي

(Ghifara Maao)

2020 / 11 / 16
الادب والفن


ذِكْرَيَات شَامِخ لَمْ يَلِنْ يَوْمًا
كَان كَالشَّمْس سَاطِعًا
يُضِيء كُلِّ مَكَان
كَان كالغيمة الْمَاطِرَة
يَمْنَح الْحَبّ وَالدِّفْء لِلْمَكَان
لَا يُحِبُّ الثَّرْثَرَة وجدال الْكَلَام
قَاطِعًا بِالْحِكْمَة وَالرَّوِيَّة زَبَد الْكَلَامْ
حَكِيمٌ فَارِسٌ شُجَاعٌ مُحِبٌّ
فِي كُلِّ رُكْنٍ مِنْ حَيَاتِنَا
هُو مَعَنَا يرشدنا ينصحنا
يراودني فِي صحوي ومنامي
فِي كُلِّ حَرْفٍ أَسْطُرَه
فِي كُلِّ مَوْقِفٌ بِالْحَيَاة
فَارِس تَرَجَّل وَلَكِنْ لَمْ يَرْحَل
فِي فَكّرْنَا وَقُلُوبُنَا سَيَبْقَى لِلدّهْر يَذْكُر
فِي ضحكات اطفالنا العفوية
فِي صمتنا جَمِيعًا فِي حَضْرَتِهِ
يَطِير قَلْب أَحَدُنَا حِينَ كَانَ
يُشِيرُ لَهُ فِي الْحَدِيثِ
فارسنا الْحَبِيب
مَهْمَا لامني الْجُمُوع
سَتَكُون أبَدَ الدَّهْرِ حَرْفَي
أبَدَ الدَّهْرِ سِنْدِيّ
أبَدَ الدَّهْرِ رَفِيقِي








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. بعد فوز فيلمها بمهرجان مالمو المخرجة شيرين مجدي دياب صعوبة ع


.. كلمة أخيرة - لقاء خاص مع الفنانة دينا الشربيني وحوار عن مشو




.. كلمة أخيرة - كواليس مشهد رقص دينا الشربيني في مسلسل كامل الع


.. دينا الشربيني: السينما دلوقتي مش بتكتب للنساء.. بيكون عندنا




.. كلمة أخيرة - سلمى أبو ضيف ومنى زكي.. شوف دينا الشربيني بتحب