الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


حلبة الحياة

ماجد ع محمد

2020 / 11 / 24
الادب والفن


عدا الأرطال المكدّسة من إمضاءات شهود الظلال
وبراءتي من إنتهاكِ سُدمه
مذ عرفته طيناً
إلى إنصدامات الأمس في الخيال
موقنٌ فوقَ بيدر الشهاداتِ الآنْ
بأني لم أُكلمه
ولا لكّمته قط في أيّ أوانْ
لكني لا أنكر حلماً جمعني به
وكانت هيئتنا في ما وراء السبات
كحال أجزاء الفريسة حول المقلاة
فلم نغادر المنامَ إلاّ
وأطرافنا فيه
من عنف الحِجج مدماة
براهينَ مِن نبال اللعنةِ
بقينا حتى الفجرِ
نرمي بعضنا بعضاً بها
في حلبة حقوق الحياة.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. -من يتخلى عن الفن خائن-.. أسباب عدم اعتزال الفنان عبد الوهاب


.. سر شعبية أغنية مرسول الحب.. الفنان المغربي يوضح




.. -10 من 10-.. خبيرة المظهر منال بدوي تحكم على الفنان #محمد_ال


.. عبد الوهاب الدوكالي يحكي لصباح العربية عن قصة صداقته بالفنان




.. -مقابلة أم كلثوم وعبد الحليم حافظ-.. بداية مشوار الفنان المغ